عرض مشاركة واحدة
  #18  
قديم 02-04-2012, 11:27 AM
firstknight_eg firstknight_eg غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 115
firstknight_eg is a glorious beacon of lightfirstknight_eg is a glorious beacon of lightfirstknight_eg is a glorious beacon of lightfirstknight_eg is a glorious beacon of lightfirstknight_eg is a glorious beacon of light
افتراضي رد: وبس يا سيدي ادوني تصريح تلاتة اشهر


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mainz مشاهدة المشاركة

والله لو اتقى الله فى عمله عمره ما هيحتاج رشوه وربنا هيبركله فى مرتبه وهيفيض منه كمان .
وبعدين يدعى ربنا كل ما يقبض المرتب ويقول اللهم بارك لى فى مرتبى هزا وزدنى منه يارب العالمين الحمد لله الزى رزقنى اياه من غير حول لى ولا قوه اللهم لك الحمد والشكركما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك .
وان شاء الله هيحس ان مرتبه فيه بركه وهيكفى الى اخر الشهر
حضرتك عندك حق وخصوصا ان في حديث بما معناه "ان من ارتضي باجر فاخذ اكتر منه فهو حرام" وانا ضد الفكرة من الاساس، بس احنا عشنا في نظام كان بيخلينا ناكل في بعض، ونحاول ناخد من بعض مع عدم الاهتمام بالدين اصلا، بس برضه لسه فيه امل.

أنا عن نفسي بقول في كل صلاة: أللهم اكفني بحلالك عن حرامك وأغنني بفضلك عن من سواك " وبأمانة والحمدلله عمري ما ربنا وقعني في أي ضيق مالي ولا حوجني لحد "اللهم اتمم نعمتك علي"


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الشوق كاديلك مشاهدة المشاركة

هو طبعا ربنا يعينك علي اللي حصل بس احنا عايشين في مصر

وبصراحة عاجبني جدا جدا طريقة كتابتك للموضوع ، بس الحمد لله ان الموضوع خلص علي خير في الاخر
الحمد لله يا ابو الشوق، وربنا ما يوقعك في مرور


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymanlaw مشاهدة المشاركة

اولاً :موضوع جميل وأسلوبك شيق فى الكتابة ومبروك الرخصة والنمر الجديدة ثانياً :وده الأهم ,هو انك دفعت رشوة ولكن هل هذه رشوة فى حقك أنا لاأعتقد ذلك لأنك مضطر لدفعها للحصول حيث انك واقع عليك (ظلم بين )للحصول على حقك ولكن الظرف هو الذى اضطرك لفعل ذلك والدليل على ان هذا الأمر باالنسبة لك ليس حرام هو هذا الموضوع المنقول:


الرشوة من كبائر الذنوب ، لما رواه أحمد (6791) وأبو داود (3580) عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قَالَ : لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي . صححه الألباني في "إرواء الغليل" (2621) .


و"الراشي" هو معطي الرشوة ، و"المرتشي" هو آخذها .


فإذا استطعت إنهاء أعمالك من غير دفع للرشوة حرم عليه دفعها .


ثانياً :


إذا لم يستطع صاحب الحق أخذ حقه إلا بدفع رشوة فقد نص العلماء رحمهم الله على جواز دفعه للرشوة حينئذ ويكون التحريم على الآخذ لها لا المعطي ، واستدلوا بما رواه أحمد (10739) عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ أَحَدَهُمْ لَيَسْأَلُنِي الْمَسْأَلَةَ فَأُعْطِيهَا إِيَّاهُ فَيَخْرُجُ بِهَا مُتَأَبِّطُهَا ، وَمَا هِيَ لَهُمْ إِلا نَارٌ ، قَالَ عُمَرُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَلِمَ تُعْطِيهِمْ ؟ قَالَ : إِنَّهُمْ يَأْبَوْنَ إِلا أَنْ يَسْأَلُونِي ، وَيَأْبَى اللَّهُ لِي الْبُخْلَ ) صححه الألباني في صحيح الترغيب (844) .


فكان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي هؤلاء المال مع أنه حرام عليهم ، حتى يدفع عن نفسه مذمة البخل .


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " فأما إذا أهدى له هدية ليكف ظلمه عنه أو ليعطيه حقه الواجب كانت هذه الهدية حراما على الآخذ , وجاز للدافع أن يدفعها إليه , كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( إني لأعطي أحدهم العطية ...الحديث )" انتهى من "الفتاوى الكبرى" (4/174) .


وقال أيضا :


" قَالَ الْعُلَمَاءُ : يَجُوزُ رِشْوَةُ الْعَامِلِ لِدَفْعِ الظُّلْمِ لا لِمَنْعِ الْحَقِّ ، وَإِرْشَاؤُهُ حَرَامٌ فِيهِمَا ( يعني : أخذه للرشوة حرام ) . . .


وَمِنْ ذَلِكَ : لَوْ أَعْطَى الرَّجُلُ شَاعِرًا أَوْ غَيْرَ شَاعِرٍ ; لِئَلا يَكْذِبَ عَلَيْهِ بِهَجْوٍ أَوْ غَيْرِهِ ، أَوْ لِئَلا يَقُولَ فِي عِرْضِهِ مَا يَحْرُمُ عَلَيْهِ قَوْلُهُ كَانَ بَذْلُهُ لِذَلِكَ جَائِزًا وَكَانَ مَا أَخَذَهُ ذَلِكَ لِئَلا يَظْلِمَهُ حَرَامًا عَلَيْهِ ; لأَنَّهُ يَجِبُ عَلَيْهِ تَرْكُ ظُلْمِهِ . . .


فَكُلُّ مَنْ أَخَذَ الْمَالَ لِئَلا يَكْذِبَ عَلَى النَّاسِ أَوْ لِئَلا يَظْلِمَهُمْ كَانَ ذَلِكَ خَبِيثًا سُحْتًا ; لأَنَّ الظُّلْمَ وَالْكَذِبَ حَرَامٌ عَلَيْهِ فَعَلَيْهِ أَنْ يَتْرُكَهُ بِلا عِوَضٍ يَأْخُذُهُ مِنْ الْمَظْلُومِ فَإِذَا لَمْ يَتْرُكْهُ إلا بِالْعِوَضِ كَانَ سُحْتًا " انتهى باختصار .


"مجموع الفتاوى" (29/252) .
نسأل الله تعالى أن يقينا شر أعمالنا، وأن يقينا الزلل، وأن يغفر لنا خطايانا، ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان، ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا.....تحياتى لحضرتك
ربنا يخليك ونفسي نبطل الموضوع ده، ونمشي محترمين وخصوصا لو افترضنا ان انا ممكن ادفع بس غيري ما يقدرش يبقي ايه الحل مصلحته توقف وهو ملوش ذنب ما هو مش كل اللي عنده عربية يقدر يدفع لده ولده، طب ومن غير حلفان ، المهندس بتاع المرور عنده عربية اخر موديل "كنت ساند عليها عشان امضي الورق" ، وقولت في نفسي يعني انت لو اشتريتها من الحرام مش خايف تعمل حادثة بيها وتموت ويبقي هتقول لربنا ايه، ولو من الحلال ايه اللي يخليك تاخد عشرة ولا عشرين جنيه ما دام ربنا مقدرك.
رد مع اقتباس