[د.هبه77]

في تعليق علي الفيس

ليس بالضرورى أن يكون الفائز هو أحب المرشحين إلى الله فلربما كان الخاسر هو أحبهم إليه لأكثر من سبب:1-ربما يكون الناس مازالوا غير مؤهلين لتطبيق الشريعةة و الذنوب كثيييييرة صالات قمار و غيرها الكثير و من الممكن أن يظل من يعمل فى الخفاء بعد منع هذه الأشياء و أرجو ألا يكون ذنبها فى رقبة أحب المرشحين إلى الله .2- كيفما تكونوا يول عليكم فمن الممكن ألا يكون الناس جديرين بعد بأحب المرشحين إلى الله.3-البلد فى حالة فوضى و تخبط شديد و المخابرات الإسرائلية و الأمريكية لن تريد أن يفوز أحب المرشحين إلى الله مع عدم المساندة الشعبية الكاسحة إذن فالحرب الباردة و القلالقل ستكون على أشدها و ربما يكون الله أعلم أن الوقت لازال غير مناسب. و أخيراأنا أتمنى من كل قلبى أن يفوز الشيخ حازم و لكن إذا لم يقدر الله أرفض تماما أن يكون السبب أنه ليس أحب المرشحين إلى الله فلربما كان الأفضل و لا نزكيه على الله و لكن ربما تكون لله حكمة فى عدم فوزه و نحن إذ نتمنى من كل قلوبنا أن يعز الله الإسلام بفوزه إلا أنه إذا نفذ أمر الله بغير ذلك سنحمد الله و نسترجع و نرضى بحكم الله يقينا بحكمته كما قال الشيخ الشعراوى على أمل العودة للمحاولة فى المرة القادمة مع بذل كل الطاقة لإصلاح أنفسنا و من نعول حتى نكون جديرين بأحب المرشحين إلى الله ؛؛ وفقكم الله و سدد خطاكم و أكرمنا و الإسلام بنصركم

مش معني الكلام دة ان انا شايفة ان الشيخ حازم هو احب المرشحين الي الله ولكن انا باستشهد بالكلام دة ان هو لو مفازش مش معناه هزيمة او خسارة ولو طلع المرشح التاني افضل مش هازعل لان انا اجتهدت ودي نتيجة اجتهادي
والحاجه التانية ان يمكن احنا فعلا ذنوبنا اكثر من ان احنا يولي علينا الاصلح
وان كان ظني بربي ان يرحمنا ويوفقنا لما فيه الخير لانه لطيف خبير