
24-02-2012, 03:16 AM
|
 |
من انا؟: بحاول اعيشها صح !
التخصص العملى: اداره اعمال
هواياتي: القراءه -المتاجره- السينما الجيده وخاصه التاريخيه-الافلام التسجيليه - السيارات
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الموقع: القــــــــــــاهره
المشاركات: 13,001
|
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
انا ليه ليبرالي ؟؟
منقول
اعتقد اني ليبرالي قبل حتي ما اعي ما هي الليبرالية ؟
اقتنع منذ طفولتي ان لكل شخص الحق في حرية التفكير والاختيار لنفسه
كان والدي يحاولان (والصراحة لا يزالوا بيحاولوا ) ان يصبا في عقلي كافة تجاربهم حتي لا اقع في الاخطاء الا انني اصررت ان تكون لي تجاربي الخاصة التي لم يسبقني اليها احد حتي ولو فشلت فمن المؤكد انني سوف اتعلم منها
- مقتنع تماما انه من حقي اني افكر واحب واحلم واحيا كما اريد
وحين اعترتني الرغبة في البحث والتعرف علي مسمي واضح لافكاري كانت الي حد ما تشبه الليبرالية
فكانت الليبرالية كما اسفر ت نتايج بحثي كالاتي.........
الليبرالية (إجمالاً) فلسفة سياسية تؤمن بالانطلاق بحريات وحقوق الفرد إلى أقصى حد. ويؤمن الليبرالي، ضمن ما يؤمن، أن دور الدولة الأول هو حماية حقوق مواطنيها.
الليبرالية فطرة الله
الله حيث الفطرة البريئة، التسامح، التعاون، الغفران، الحرية، الإنصات، المساواة، الحب. أن تكون ليبرالياً يعنى أن تحب. من منكم ضد الحب؟ من منكم باستطاعته أن يكره؟
(1)الليبرالية فطرة الله –نادين البدير
وكما ذكرنا بالسابق
جرى تشويه كلمة «ليبرالية» حتى اقترنت بالخروج عن القيم والأخلاق والدخول لعالم همجى تسوده نزعات الجنس، والجنس فقط.
وهنا اكرر لمرة المليون ................
الليبرالية لا تعنى الفجور ولا تعنى التطرف. بل هى حرية الاختياروكل ليبرالي يؤمن بمقولة (حرية يدك تنتهي عند بداية أنفي ).
فحرية السلوك لا تعنى الفجور، بل تعنى تهذيب النفس والمسؤولية فى التعاطى مع الآخرين واحترامهم.
فالليبرالي شخص مسئول
وكوني مؤمن بحرية الاعتقاد هذا لا يعني اطلاقا الإلحاد، بل قد تدفعك الليبرالية دفعا إلى الله لأنك وقتها ستكون وحيدا معه
دون عصا تجبرك على عبادته.
الليبرالية ليست عقيدة إلحادية. بل إن تنظيم العلاقة بين الدين والدولة يقى الدين كل الانحرافات التى أصابته على مر العصور السياسية وشوهته وجعلته مبتزاً مخلخلاً منبوذاً غير قادر على لم شمل الأفراد تحت لواء السلام والاطمئنان
(ففي رايي المتواضع ان سلطة الكنيسة في اوربا العصور المظلمة قد كانت سببا رئيسيا في اندلاع الحروب الصليبية التي عاني منها العالم انذاك وعلي الصعيد الاخر فان سوء تاويل الايات القرانية كان سببا في ظهور الجماعات المتطرفة التي لديها استعداد لاستحلال دماء خلق الله لمجرد اعلاء دين الله او لان امير جماعته وعده بالحور العين )
الليبرالية التي انتهجها لا ترفض الدين، إنما ترفض أن يتميز اتباع دين ما على غيرهم من اتباع ديانات اخرى أو ممن لا يعتنقون ديناً - إذ أن ذلك التمييز ينطوي بالضرورة على انتقاص من حقوق جماعة لحساب اخرى
الليبرالية التي انتهجها ترفض تماماً وتقضي على تحدث رجال الدين في السياسة بصفتهم كرجال دين، وتنهي اللبس وسوء التفاهم الناجمين عن اختلاط الأمر ما بين "الرأي الشخصي" و"الإفتاء الديني الرسمي"
الليبرالية التي انتهجها تسمح لكل مواطن أن يعتنق هذا الدين أو ذاك، أو التحول من هذا لذاك، أو انكار ذلكم كلهم - لسبب بسيط وهو أنها غير معنية بمسألة الأديان هذه برمتها! الليبرالية لا تقدم ديناً معيناً على أنه الأفضل أو الأسمى أو الأكمل، إنما تفتح المجال للأديان كلها فتنساب متهادية أمامي، ويكون الفيصل في اختياري ضميري وقلبي لا سيف القانون أو ضغط المجتمع
انا مصري ليبرالي عشان ......................... .
الليبرالية تحترم كل الأديان، وسترجع للإسلام والمسيحيةهيبتهما التى جرحت حين تم تداوله فى بلاط الأمراء والملوك والوزراء والرؤساء
. الليبرالية ستحرك العربى الراكد وستدفعه للأمام
الليبرالية ستكون سبباً فى تكاتف الأمة وتلاحم مواطنيها.
الليبرالية أساس لمساواة المواطنين ولإقرار قوانين تحمى الجميع ولا ترجح كفة على أخرى لسبب العرق أو الطائفة أو الجنس.
فى ظل الليبرالية ، لن يفكر أحد بالهجرة لأنه أقلية.. وسيتساوى أفراد المجتمع ويشعرون بالاستقرار والانتماء.
في ظل الليبرالية .........( هيبقي عندنا قانون يبقى واحد عَ الكل, بدل ما كل يوم و التانى نلاقى اللى اسلم عشان يطلَّق و اللى اتنصرت عشان تورث و اللى اسلمت عشان حضانة العيال و اللى اتنصر عشان ياخد تأشيرة لجوء دينى)
انا مواطن مصري ليبرالي ولائي الاول لوطني
اعلنها هنا صراحة
وباعتباري ليبرالي معتدل لا اميل للتطرف في اي تيار من التيارات الفكرية اري ان مستقبل الوطن ومستقبل شبابه هو يكمن في اتباع الليبرالية بشكل مسئول وان يعرفوا تماما ما لهم وما عليهم دون التخفي وراء مقولة انا حر دون ان يلازمها كلمة ومسئول ايضاً
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة silverlite ; 24-02-2012 الساعة 03:21 AM
|