قبل مذبحة و مسحلة مجلس الوزراء بايام قليلة بدات الشرطة العسكرية باستفزاز القضاة و التعدى عليهم, و بعدين استفزو المعتصمين لاقصى مدى حتى تحدث اشتباكات, رايى ان المجلس العسكرى و الله اعلم ناوى يضرب كرسى فى الكلوب على الكل بدفع الغير مسيسين للاصتدام مع معارضى العسكرى "حرب اهلية على صغير" ثم سيناريو الفوضى المتكرر ثم الاحكام العرفية و حد يكمل باه.