كلاكيت تانى مره
من شارع محمد محمود لشارع مجلس الوزراء ياقلبى لاتحزن
يتكرر نفس سيناريو الفوضى لإسقاط الدوله وإسقاط فرحه الشعب المصرى بنجاح الإنتخابات .
يتكرر نفس السيناريو من المأجورين وتجار الدم لتدمير وحرق البلد .....الأن يتم حرق مبنى الطرق والكبارى ومبنى البحوث العلميه وكانوا يريدون حرق مجلس الوزراء .
هؤلاء ليسوا ثوار ياساده .....الثوار لايحرقون بلدهم ......هؤلاء مأجورين ومتأمرين على البلد ....ولن يهدأ لهم بال إلا إذا حرقوا البلد تماما.....واقول لمن يتبنى موقفهم إتقوا الله فى بلدكم .
__________________
بلدنا فى القلوب متشاله ومهما تضيق عليها الحاله ولادها قدها ورجاله
|