الكنيسة الارثوذكسية المصرية وتدخلها فى السياسة واحدة من اهم الاسباب للنتيجة اللى وصلنالها
والمجلس العسكرى بسماحة تكوين احزاب دينية كالحرية والعدالة والنور مع تصدر سويرس ورموز علمانية بحتة ومناصرة للاقباط فى الكتلة المصرية عزز من حالة الاستقطاب التى يدفعنا ليها المجلس العسكرى وتكرر ما حصل فى الاستفتاء
فالكنيسة هى كمان تستحق جواب شكر من الاخوان والنور على الدعاية وتهيئة الاوضاع لاكتساحهم
اما موضوع الهجرة فده من قبل الثورة والاقباط عموماً متلهفين كل فرص الهجرة لكندا او امريكا غيرها وطبيعى ان الاقبال على الهجرة يزيد سواء من الاقباط او المسلمين كمان نظراً لتردى الاوضاع الاقتصادية
مؤكداً أن ميدان التحرير سيظل موجوداً ضد أى طغيان أو ظلم جديد بفضل ثورة 25 يناير، الأقباط أصبحوا لا يخافون الموت فى سبيل الحرية والمواطنة
|
ده بقى الكلام اللى يدايق
لان ابونا وغيرة من الاباء والكهنة اعلنو صراحة موقف الكنيسة من الثورة فى بدايتها ودعو الناس لعدم النزول وبرز بعضهم مدافعاً على النظام السابق وممجداً فيه
وبعدين دلوقتى بنتكلم عن ميدان التحرير والخوف من الموت !!!