رد: نظره على الأحداث
في تونس،لما هرب بن علي يوم 14 نوفمبر استلم رئيس الوزراء المدني السلطة كاملة دون أي تدخل من رشيد عمار قائد أركان الجيش التونسي. وده رغم إن رشيد عمار كان أعلن إنه رفض أوامر بن علي بضرب المتظاهرين وده كان إداله شعبية كبيرة وقتها كان ممكن ياخد بيها السلطة. واقتصر دور الجيش التونسي من يومها على حماية الحدود والمساعدة في الأمن من غير تدخل في السياسة أو في إدارة المرحلة الانتقالية. امبارح الثلاثاء 22 نوفمبر 2011 اختار المجلس التأسيسي المنتخب في تونس حكومة ائتلافية وحيختار في الجلسات اللي جايه رئيس الجمهورية وحيبدأ في كتابة الدستور. الجيش التونسي حمى الثورة.
كلنا خالد سعيد
|