عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 16-11-2011, 09:13 PM
تامر ديزل تامر ديزل غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 1,725
تامر ديزل has a reputation beyond reputeتامر ديزل has a reputation beyond reputeتامر ديزل has a reputation beyond reputeتامر ديزل has a reputation beyond reputeتامر ديزل has a reputation beyond reputeتامر ديزل has a reputation beyond reputeتامر ديزل has a reputation beyond reputeتامر ديزل has a reputation beyond reputeتامر ديزل has a reputation beyond reputeتامر ديزل has a reputation beyond reputeتامر ديزل has a reputation beyond repute
افتراضي رد: موضوع الماسونين حقيقة ام خيال و هل ليهم دور ولا ( ياريت نتناقش بعقلانية )

منقول عن موقع الرؤيه الاخباريه : 
بس انا مش من انصار نظرية المؤامره لكن الكلام ده موجود على مواقع كتيير وصاحب الموضوع قال نتكلم فممكن نبدأ من البروتوكولات وياريت لو حد عنده معلومه او تعليق يوضح الموضوع شويه

الفصلان 14 و 15 من بروتوكولات حكماء صهيون
ملخص البروتوكول الرابع عشر
حين نُمكّن لإنفسنا فنكون سادة الأرض ، لن نبيح قيام اي دين غير ديننا. ولهذا السبب يجب علينا أن نحطم كل عقائد الإيمان. تعليق المترجم : ليلاحظ القارئ أن علماء اليهود يجدّون بكل ما في وسعهم لهدم الإديان عن طريق المذاهب الإجتماعية والسياسية والفكرية. وأن تلاميذهم من المسلمين والمسيحيين في كل الإقطار يروّجون لإرائهم الهدامة بين الناس جهلا وكبرا.
وسنصور الأخطاء التي إرتكبها الأمميون (غير اليهود) في إداراتهم بأفضح الألوان ، وسنبدأ بإثارة شعور الإزدراء نحو نهج الحكم السابق ، حتى أن الأمم ستفضل حكومة السلام في جو العبودية على حقوق الحرية التي طالما مجّدوها. وسنوجّه عناية خاصة إلى الأخطاء التاريخية للحكومات الأممية التي عذبت الإنسانية خلال قرون كثيرة ، لنقص في فهمها اي شئ يوافق السعادة الحقة للحياة الإنسانية.
وقد نشرنا في كل الدول الكبرى ذوات الزعامة أدبا مريضا قذرا يغثى النفوس. وسنستمر ، فترة قصيرة ، بعد الإعتراف بحكمنا على تشجيع سيطرة مثل هذا الأدب.
ملخص البروتوكول الخامس عشر
سنعمل كل ما في وسعنا على منع المؤامرات التي تُدبّر ضدنا حين نحصل نهائيا على السلطة ، متوسلين إليها بعدد من الإنقلابات السياسية المفاجئة التي سننظمها ، بحيث تحدث في وقت واحد في جميع الأقطار. وسنقبض بسرعة على السلطة ، ونصل الى منع المؤامرات ضدنا. وحين بلوغنا السلطة سننفذ الإعدام ، بلا رحمة ، في كل من يُشهر السلاح ضد إستقرار سلطتنا.
إن تأليف أي جماعة سرية جديدة سيكون عقابه الموت. أما الجماعات السرية التي تقوم حاليا ونحن نعرفها ، والتي تخدم وقد خدمت أغراضنا ، فإننا سنحلها وننفي اعضاؤها الى جهات نائية في العالم. وبهذا الأسلوب نفسه سنتصرف مع كل واحد من الماسونيين الأحرار الأممين ، والذين يعرفون أكثر من الحد المناسب لسلامتنا. وكذلك الماسونيين الذين ربما نعفو عنهم لسبب او لآخر ، سنبقيهم في خوف دائم من النفي.
ولكي نرد كل الجماعات الأممية على اعقابها ونمسخها ، سنتخذ معها إجراءات لا رحمة فيها. ويجب أن لا يُعتدّ بكثرة الضحايا الذين سنضحي بهم للوصول الى النجاح في المستقبل. وإلى أن يأتي الوقت الذي نصل فيه الى السلطة ، سنحاول أن ننشئ ونضاعف خلايا الماسونيين الأحرار في جميع أنحاء العالم. وسوف نركز كل الخلايا تحت قيادة واحدة معروفة لنا وحدنا ، كي نحجب المكان الذي نقيم فيه قيادتنا الحقيقية. ومعظم الناس الذين يدخلون في الجمعيات السرية مغامرون يرغبون أن يشقّوا طريقهم الى الحياة باي كيفية.
والأمميون يُكثرون من التردد على الخلايا الماسونية عن فضول محض. او على أمل نيل نصيب من الأشياء الطيبة التي تجري فيها. وبضعهم يغشاها أيضا لأنه قادر على الثرثرة بافكاره الحمقاء أمام المحافل. الأمميون يبحثون عن عواطف النجاح وتهليلات الإستحسان ، ونحن نوزعها جزافا بلا تحفظ.
وأنتم لا تتصورون كيف يسهل دفع أمهر الأممين إلى حالة مضحكة من السذاجة والبساطة بإثارة غروره وإعجابه بنفسه. إن هذه الظاهرة في أخلاق الأممين تجعل عملنا وما نشتهي عمله معهم أيسر كثيرا.
إننا سنقدم الماسونيين الأحرار إلى الموت ، بأسلوب لا يستطيع معه احد أن يرتاب فيه ادنى ريبة ، بل الضحايا أنفسهم لا يرتابون فيه سلفا. حتى الأخوة ، وهم عارفون بهذه الحقائق ، لن يجرأوا على الإحتجاج. وهذا الإختلاف التام في العقلية بيننا وبين الأممين هو الذي يمكن أن يرينا بسهولة آية إختيارنا من عند الله ، وأننا ذو طبيعة فوق الطبيعة البشرية. ومن كل هذا يتضح أن الطبيعة قد قدرتنا تقديرا لقيادة العالم وحكمه.
وستكون كل قوانيننا قصيرة وواضحة ، والسمة الرئيسية فيها هي الطاعة اللازمة للسلطة. وستكون المناصب الخطيرة مقصورة ، بلا إستثناء ، على من ربيناه تربية خاصة للإدارة. لذلك فإن كل قرار سيتخذه أمرنا العالي سيقابل بالإجلال والطاعة دون قيد او شرط. وإذا صدر حكم يستلزم إعادة النظر فيه ، فسيعزل القاضي الذي اصدره فورا ، ونعاقبه جهرا ، حتى لا يتكرر هذا الخطأ فيما بعد. وبهذا سينفذ الإحساس بتوقير الملِك بعمق بالغ في الأمة. ويوم يضع ملك إسرائيل على رأسه التاج المقدس ، الذي أهدته له كل اوروبا ، سيصير البطريرك لكل العالم
رد مع اقتباس