بدون عنوان
بدون عنوان لانى مش عارف اكتب عنوان اية
من عدة سنوات ظهر فى مصر وفى العالم كلة سيارت كورى وكان كل الناس غير متقبلها خالص والكل يقول ازاى اركب عربية كورى دة ورق دة ضعيفة لان الالمانى واليابانى كان مكتسح ومسيطر
ظهر بعد كدة عربيات صينى والكل رفضها خالص والى الان وكان الجميع يسالنى ويقولى اية رايك فى الصينى كنت اقول ان الصينى وكمان الهندى هو ال هيكون لية الاولوية والكلام دة من 3 اعوام وكنت اقول يا جماعة فى خلال 10 سنوات هننسى شى اسمة عربيات كورى او المانى او يبانى لان ال هيسيطر على السوق الصينى
وبالفعل بدات العربيات الصينى تفرض نفسها وتكسب رضاء ناس كثيرة
ولكن السر كان ان على مستوى العالم كلة لمصنعى السيارت ان فى سياسة للموضوع كبيرة وهى ال بيتم الان
وهو اختفاء اى سيارة فى حدود 50 الف و 60 الف غير العربيات الصينى
كيا تساعد على زلك بارتفاع سعر سيارتها الصغيرة البيكانتو بعد ان كانت تبداء فى حدود 60 الف الان تبداء فى حاجة 70 الف
وغيرها من الانواع وبتالى كل صناع السيارت يتركون المجال للسيارت الصينى
دة مش بداية انما البداية كانت من 3 سنوات ورغم ان السارت الصينى فى مصر من قبل ذلك ولكن البداية الحقيقية والقوة كانت منذ 3 سنوات ولازال الموضوع يكمل نفسة
بمعنى ادق هل يمكن ان تشترى سيارة فى حدود 50 الف غير العربية الصينى الاجابة لا
طيب فى اوائل 60 الف برضة لا
وفى اقل من سنة ستكون صعب ان تشترى سيارة غير الصينى فى محيط هذة الاسعار
فهل اقتنعت الان هل استعديت لان تقتنى سيارة صينى
اعلم ان ليس الصين او اى بلد اخرى تريد ان تقتنى سيارة لتدوم معك 20 سنة واكثر دة سياسة صناعة السيارت الان
اين نحن من هذا العمل الجبار
سؤال هام جدا
1. هل تقبل ان تقتنى سيارة صينى
الاجابة : لو كانت اجابتك بنعم فاعلم انك على الطريق الصحيح وبتالى هيكون عندك استعداد لقتناء سيارة مصرية
الاجابة : لو كانت اجابتك بلا فاعلم انك حتى لو كانت العربية صناعة مصرية وبجودة معقولة زى الجودة الصينية فى بادى الامر لن تقتنى سيارة مصرية وبتالى يخشاء المستثمرين صناعة السيارت فى مصر وايضا يخشاء العالم كلة ان يصنع سيارة لة بايد وجزء من مكونات تكون مصرية
2. هل تقبل ان تساهم فى عمل منصنع للسيارت المصرية (تشترى اسهم)
الاجابة : لو بنعم اعلم انك بتقول كلام ومش هتنفز ساعت الجد
الاجابة : لو بلا يبقى اعلم انك نشائت على ان تكون شعب استهلاكى وبتالى لا تغضب من زيادة اسعار السيارت
نقول كمان ولا كدة كفاية
|