كان في سياق الكلام ان الروح والبرزخ دة من الامور الغيبية
كمان في بقية للحديث او رواية اخري صحيحة
قال قتادة – هذه زيادة صحيحة أيضا : أحياهم الله فى القليب لرسوله صلى الله عليه وسلم ، حتى أسمعهم قول نبيه صلى الله عليه وسلم ، وما ذلك على الله بعزيز
يعني ان تفسير الحديث علي وجهين انهم يسمعون وهم اموات او ان الله احياهم ليسمعوا
اما بالنسبة لتفسير الشيخ اعزه الله هو تكلم عن الفيديوهين الاول والثاني لمقتل القذافي والذان لو بحثت عنها الان في اليوتيوب ...اترفعوا وغير موجودين
الي جانب ان الفيديو الذي تناول الحديث مع جثة القدافي وفيديو رد الشيخ ال2 اضيفو لليوتيوب بتاريخ 21 اكتوبر
نيجي بقي لنقطة فعلا انا مش مكان الشعب الليبي واكيد عمري ما هحس باللي هم حسوه وان كنت اعلم ان اهل المقتول دائما ما يكون بهم رغبة في قتل القاتل واهله جميعا ثأرا له ولعظم ما يشعرون به حتي انزل الله قوله تعالي (وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاّ بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً))
ولكن لا انكر فرحة بقتل القذافي بعدما قتل الكثيرون ونكل باكثر وحاشا لله ان يكون كلامي عنه دفاعا عنه وعما فعل ولكن تحفظي علي التعامل مع الموتي
فنزلت الآيات تحكم على أبى طالب بأنه مات على الشرك ، فلما توفى أبو طالب خرج النبى صلى الله عليه وسلم وسيدنا على عنده وهو أبوه ، فلما مات جاء على – رضى الله عنه – إلى النبى صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إن عمك الشيخ قد مات وفى لفظ صحيح([4]) : إن عمك الشيخ الضال قد مات ، فمن يواريه ؟ الشاهد : فمن يواريه ؟ فقال النبى صلى الله عليه وسلم لعلى : ((اذهب فواره – ادفنه – ثم لا تحدث شيئا حتى تأتينى)) . . فقال على يستنكر – مع أن النبى صلى الله عليه وسلم هو الذى يأمره . ((اذهب فواره)) كيف لقد مات على شرك ؟! فسيدنا على يقول للنبى : إنه مات مشركاً يعنى ، كيف نواريه ، وقد مات على الشرك؟ فقال النبى صلى الله عليه وسلم الثانيه : ((اذهب فواره)) النبى صلى الله عليه وسلم مشرع ((اذهب فواره)) وذلك فى المرة الثانيه . قال على : فواريته. ثم أتيت النبى صلى الله عليه وسلم .وقال على : فدعا لى رسول الله صلى الله عليه وسلم بدعوات ما يسرنى أن لى بها حمر النعم وقال شيخنا الألبانى – رحمه الله تعالى : وسنده صحيح . هذا دليل آخر على وجوب دفن الميت ولو كان كافراً ، لأن أمر النبى ((اذهب فوراه)) للوجوب ،إذ لم تأت قرينة تصرف هذا الأمر من الوجوب إلى الندب أو الاستحسان.
هو عليه من الله ما يستحق ولكن اكثر ما استفزني في الفيديو كلمة ابشرك بالنار ؟
قال النووي - رحمه الله - :
( قوله صلى الله عليه وسلم « أن رجلا قال: والله لا يغفر الله لفلان وأن الله تعالى قال من ذا الذي يتألى علي أن لا أغفر لفلان فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك » معنى يتألى : يحلف، والألية: اليمين، وفيه دلالة لمذهب أهل السنة في غفران الذنوب بلا توبة إذا شاء الله غفرانها) أ.هـ
[شرح مسلم (16/174)].
انا مع الشعب الليبي ومع فرحتهم بمقتله لانه اسرف في القتل كثيرا ولكني لا اصدر حكما !!!