نخرج من المشاركه اللي فاتت بدرس مهم
ان الفكره ليست في الدين انما في من سيطبق شرع الله
وده يخرجنا لحاجه مهمه جدا جدا
ما هو مقياس اختيار العلماء
يعني بالبلدي ايه اللي حيخليني اخد برائ العالم ده مع انهم مختلفين اصلا
وعلي اي اساس هما علماء
وهل عشان هم الاشهر يكونوا الاعلم
مع العلم ان عمر بن الخطاب كان يختلف مع ابي بكر واحيانا مع النبي
والشافعي ومالك
وهؤلاء الاشهر
ثانيا مثال
من إشكاليات تطبيق الشريعة الإسلامية كبرنامج لحزب سياسي:
حد السرقة:
أنه لا يقع تحت طائلته أنواع من السرقة هى الأكثر خطورة على المجتمع. فلقد حدد المشرع المسلم أن السرقة هى.
أخذ مال محرز " أى مغلق عليه " فيضطر السارق لفك الحرز كى يسرق ما فيه.
ولا يقع ما غير ذلك فى تحت طائلة الحد.
... فالمرتشى مهما كان ما أخذه من رشوة وما سببه من فساد فى المجتمع ليس عليه حد.
والموظف المختلس الذى يأخذ من أموال الشعب ويعبث بمقدراته ليس عليه حد.
ومن يقتحم مكان لينهبه بالقوة على مرأى من الناس مما قد ينشر الرعب فى نفوسهم ليس عليه حد.
إقرأوا قول نبى الإسلام الذى هو من صحيح السنة النبوية.
حدثنا علي بن خشرم حدثنا عيسى بن يونس عن ابن جريج عن أبي الزبير عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ليس على خائن ولا منتهب ولا مختلس قطع قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح والعمل على هذا عند أهل العلم وقد رواه مغيرة بن مسلم عن أبي الزبير عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو حديث ابن جريج ومغيرة بن مسلم هو بصري أخو عبد العزيز القسملي كذا قال علي بن المديني.
وهذا تعريف للخائن والمنتهب والمختلس كما فال أهل العلم الإسلامى.
الخائن : هو من يأخذ المال خفية ويظهر النصح للمالك.
والمختلس : الذي يسلب المال على طريقة الخلسة. وقال في النهاية : هو من يأخذه سلبا ومكابرة.
والمنتهب : هو من ينتهب المال على جهة القهر والغلبة.
وهذا رابط الحديث وشرحه.
http://www.islamweb.net/newlibrary/disp... =56&ID=995
لاحظ لاحظ لاحظ
لاحظ انا لا اتطاول علي الشريعه ونما اقول من اشكاليات تطبيقها كبرنامج سياسي
في مشاركة حتفيدك الرد اللي جاي
مهمه جدا جدا جدا