عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 21-09-2011, 11:01 AM
الصورة الرمزية MmFFoR
MmFFoR MmFFoR غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 4,794
MmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond reputeMmFFoR has a reputation beyond repute
افتراضي مهزلة جديدة و لا تزال مستمرة للداخلية و كبار الضباط!!

رصد | الحلقة الخامسة من سلسلة حلقات صرخات مصري .. رصد تنفرد وتكشف بالمستندات وال...اسماء اكبر عملية غسيل اموال بقيادة كبار الضباط بوزارة الداخلية والمخابرات المصرية #RNN

انشأت شركة بي سيف - سيكيورتي سيرفيس B-safe Security Service والتي تحمل بطاقة ضريبة رقم 21204430102 وسجل تجاري رقم 27951

فلقد انشأت في عام 2009 والتالي هو اسماء الشركاء والمساهمين في الشركة منهم من ساهم باسمه ومنهم من ساهم باسم ابنائه ومنهم من ساهم باسم زوجته

1- اللواء محمد محمد شريف خليفة جمعة مساعد اول وزير الداخلية لشئون الشرطة المتخصصة
2- شريف عبد الخالق محمد حشمت
3- العقيد محمد عبد الخالق محمد حشمت (ضابط في المخابرات العامة المصرية سابقا)
4- سمير احمد عبد الجواد
5- ايمان محمد طلبة زوجة العقيد محمد احمد باسم وعينت رئيسة الجمعية العمومية
6- القاصر / دينا شريف زهير محمد (ابيها العقيد شريف زهير محمد مدير العمليات في وزارة الداخلية مدير عمليات حراسة حبيب العادلي)
7- القاصر/ ندي محمد باسم احمد لطفي (ابيها العميد محمد احمد باسم لطفي مدير الحراسات الخاصة بوزارة الداخلية
8- القاصر/علي محمد باسم احمد لطفي
9- القاصر/ زياد طارق ممدوح (ابيه طارق ممدوح ضابط من ضباط الحراسات الخاصة لحبيب العادلي)
10- القاصر/ مازن طارق ممدوح
11- عبد الرحمن بهجت جميل الزيات
12- محمد محمود نصير صاحب شركة الكان مصر
13- هداية علي اسلام (زوجة مسؤل مجهول الهوية)

ألتقينا مع الأستاذ أحمد محمد طاهر وهو من كشف أسرار الشركة وهو الآن مهدد بالقتل تقدم الاستاذ أحمد محمد طاهر لوظيفة كانت معروضة في جريدة ما للعمل كمدير مالي وإداري لشركة تسمي بي سيف - سيكيورتي سيرفيس B-safe Security Service ، ذهب الي الشركة للمقابلة ووجدها عبارة عن فيلا بالمعادي بها حراسة شديدة جدا ، تمت الموافقة عليه نظرا لما يتمتع من خبرات هائلة، وهو في الطريق الي المنزل تلقي اتصال تليفوني من رجل اتضح بإنه مدير العمليات بوزارة الداخلية ويدعي العقيد شريف زهير وقال له انتظرك غدا بوزارة الداخلية فتعجب سائلا وما علاقة الشركة بوزارة الداخلية ؟ فرد العقيد هناك بعض من مؤسسي الشركة في الداخلية ولا يوجد للوزارة اي علاقة بهذا النشاط .وبدأ في العمل ومر الشهر تلو الاخر ولا يوجد دخل للشركة فتعجب الرجل وتعجب أكثر عندما علم بإن الشركة تصرف في الشهر ما لا يقل عن 170 الف جنيه مع العمل بإن راس مال الشركة أنذاك لم يتجاوز 300 الف جنيه ،

وكان في أول كل شهر يذهب الي وزارة الداخلية يحصل علي الرواتب والمصاريف الخاصة بالشركة، فاعترض علي الامر فأخبروه نحن شركة وليدة وحاول ان تجلب لنا عقود عمل وبالفعل احضر لهم عقد لشركة اتصالات مصر بصافي ربح نصف مليون جنيه في الشهر فرفضوا بلا إبداء اي مبررات ، وبعدها بفترة عقدت جمعية عمومية لزيادة رأس المال لدخول مساهمين جدد وهم محمد محمود نصير صاحب شركة الكان مصر و السيدة هداية علي اسلام بمبلغ 700 الف جنيه وهنا حدثت عملية الغسيل تم تحويل نصيب الطرفين في راس المال الا وهو مليون و 400 الف إلي حساب سري يخص العميد محمد أحمد باسم لطفي وهو مدير حراسات حبيب العدلي وزير الداخلية، وهنا قرر أحمد محمد طاهر في تقديم الاستقالة ولكن المفاجأة استقبل اتصال هاتفي من العميد محمد أحمد باسم وتم تهديده بالقتل اذا ترك الشركة فرفض وعلي اثرة قام صديق أحمد محمد طاهر بإبلاغه بصدور أمر اعتقال ضده وعليه الهرب فورا.
علي الفور سافر احمد محمد طاهر مباشرة الي السودان في نفس اليوم ومن أسباب أختياره السودان بعينها إمكانية السفر إليها بالبطاقة الشخصية، وعند وصوله فوجئ بغلق جميع بطاقات الفيزا الخاصة به، عاني أحمد محمد طاهر كثيرا في السودان نظرا لإغلاق الفيزا هذا من جانب أما الجانب الآخر هو غلو الحالة المعيشية في السودان وعن طريق اصدقائه هناك سافر الي السعودية بعد ثلاث ايام ومنها الي تونس قبل ثورة الياسمين التونسية وتم معرفة مكانة عن طريق وضع جهاز تجسس في اللاب توب الخاص به وعلي الفور تم مخاطبة جهاز المخابرات التونسي وتمت ملاحقته امنيا وظل علي هذا الحال سنة كاملة حتي ان قامت الثورة ونجحت فقرر العودة الي القاهرة .
وقبل عودته بدأت عائلته بالضغط علي حراسات أمن الدولة وحراسات رئيس الجمهورية وهددوهم بالفضح وغيره وعلي اثره وصل مطار القاهرة وكان في إنتظاره ضباط امن الدولة للقبض عليه ونجده منهم قوات الجيش والمخابرات العامة والمخابرات الحربية وأفراد من عائلته معهم الذين تواجدو في المطار حين وصوله .
وقامت ثورة الشباب في مصر وهي ما نجدته من أمر التصفية الذي صدر ضده .
وأكد علي وجود الشركة حتي كتابة هذه السطور وأضاف ليت الفساد في غسيل الاموال فقط ولكن الموضوع اكبر من هذا بكثير فهناك 85 شخص في البيوت يتحركون برسالة موبيل لتنفيذ مهمات خاصة وتصفية اناس بأعينهم
والآن يتعرض لتهديدات متكررة بالاعتقال وبالتصفية ومراسلنا أخذ نصيبه من التهديدات كي لا ينشر هذا التقرير
رد مع اقتباس