الموقف الثاني
كان تقريبا سنة 96 وكنت في مرسي مطروح وانتي عارف يا مرمر والاستاذ اشرف عارف اني من اعداء اللحمه الضاني
وكنا علي البحر وجعانين وبابا راح جابلنا مكرونه بالبشاميل باللحمه المفرومه
المهم قعدنا وتمام التمام
وجيت اكل المكرونه روحت جايب كل اللي في بطني طلعت اللحمه المفرومه لحمه ضاني ومن ساعتها لحد دلوقتي مباكلش مكرونه بالبشاميل بسبب الموقف ده بابا ناقص يحطلي اللحمه الضاني في الميه علشان يخليني احبها دايما يعمل فيا مقالب وبتطلع علي دماغي في الاخر