هنا أول الفتنة
الجيش اللي بيقولوا عليه حامي البلاد والثورة، بدلاً من أن يعزل الفاسدين من المحافظين ورؤساء الشركات والجامعات وعمداء الكليات وأعضاء الحزب الواطي والذين يسعون بكل قوتهم ونفوذهم وأموالنا، يقوم بحمايتهم ويرفض استقالات اللي عنده شوية دم منهم وبيقدم استقالته ويقولون يجب أن يستمروا من أجل الاستقرار، وكأنهم يخترعون العجلة، واللي رافض يقدم استقالته مثل سامي عبد العزيز يقوم بحمايته حتى يبقى أحد رموز النظام الفاسد السابق جاثماً على صدورنا وصدور طلبة كلية الإعلام ليعيث فيها فساداً وبطشاً.
البلد حتتظبط لما الفاسدين واللصوص يغورو في ستين داهية ويتعين بدلاً منهم أشخاص وطنيين شرفاء.
يا إخواننا راجعوا مواقف الجيش علشان تعرفوا إذا كان معانا ولا مع التانيين
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
من كلام احد طلبة كلية الاعلام بجامعة القاهره
وانا اري انه كلام تحريضي وبداية لفتنة لايحمد عقباها ولا يعلمها الا الله
|