قرارنا بأيدينا
الأخوه الأعزاء
بعد أن كانت تفرض علينا الأراء وتفرض علينا الأختيارات وكنا مسلوبى الأراده لا أحد يستشيرنا لا فى حكومه ولا فى وزير ولا غفير أصبح قرارنا بأيدينا نحن الذى نختار ونحن الذى نفرض رأينا بأرادتنا .
وإذا كنا نختلف الأن فى ان نقول نعم ام لا للتعديلات الدستوريه فأى نتيجه هى مكسب لنا جميعا لان القرار هو قرارنا أخذنا بأيدينا ولم يفرض علينا .
فالحمد لله سبحانه وتعالى ان قرارنا أصبح بأيدينا
__________________
بلدنا فى القلوب متشاله ومهما تضيق عليها الحاله ولادها قدها ورجاله
|