أما رأيي يا إخواني هو التالي : نحن أولاً و أخيراً لسنا قضاة و لا نستطيع اتهام شفيق بأي مما سبق حتى يصدر القضاء حكمه لذلك و منذ الآن و حتى ذلك الحين أنا لن أقبله رئيساً للجمهورية أو أي منصب آخر حتى تبرأ ذمته ... صح ؟
ثم لو ثبتت برائته هناك عائقان آخران عنده هما :
1- الرجل ذو مرجعية عسكرية و نحن جميعاً ( اعتقد ذلك ) نطالب بدولة مدنية.
2- أخشى أنه أول ما يتقلد منصب الرئاسة يوزع على الشعب كله بونبوني بالعافية و أنا مبحبش البونبوني ( طبعاً فاهمين قصدي ).
ما رأيكم ؟