
10-09-2010, 06:48 AM
|
 |
من انا؟: متزوج عندى بنتين وولد
التخصص العملى: مهندس موبيلات فى اى 2
هواياتي: تربية الكلاب والصيد
|
|
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الموقع: الاسكندرية
المشاركات: 7,537
|
|
رد: أدب الرحلات
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sad-bird
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر بيدي الأمر ، أقلب الليل والنهار ) .
تخريج الحديث
الحديث أخرجه البخاري و مسلم .
معاني المفردات
السب : الشتم أو التقبيح والذم .
الدهر : الوقت والزمان .
يؤذيني : أي ينسب إليَّ ما لا يليق بي .
وأنا الدَّهر : أنا ملك الدهر ومصرفه ومقلبه .
ألفاظ للحديث
جاء الحديث بألفاظ مختلفة منها رواية مسلم : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يقول : يا خيبة الدهر ، فلا يقولن أحدكم : يا خيبة الدهر ، فإني أنا الدهر أقلب ليله ونهاره فإذا شئت قبضتهما ) .
ومنها رواية للإمام أحمد : ( لا تسبوا الدهر فإن الله عز وجل قال : أنا الدهر الأيام والليالي لي أجددها وأبليها وآتي بملوك بعد ملوك ) وصححه الألباني
ومنها أن سبه قد يتضمن الإشراك بالله جل وعلا ، إذا اعتقد أن الدّهر يضر وينفع ، وأنه ظالم حين ضر من لا يستحق الضر ، ورفع من لا يستحق الرفعة ، وحرم من ليس أهلاً للحرمان ، وكثيراً ما جرى هذا المعنى في كلام الشعراء القدماء والمعاصرين ، كقول بعضهم :
يا دهر ويحك ما أبقيت لي أحدا وأنت والد سوء تأكل الولدا
وقول المتنبي :
قبحا لوجـهك يـا زمان كـأنه وجه له من كل قبح برقع
وقال آخر :
إن تبتلى بلئام الناس يرفعهم عليك دهر لأهل الفضل قد خانا
فسابُّ الدهر دائر بين أمرين لا بد له من أحدهما : إما مسبة الله ، أو الشرك به ، فإن اعتقد أن الدَّهر فاعل مع الله فهو مشرك ، وإن اعتقد أن الله وحده هو الذي فعل ذلك ، فهو يسب الله تعالى
ومنها يا نهار اسود يا نهار اغبر يا نهار مش باينلو ملامح
نسال الله العفو و العافية
منقول للفائده
|
جزاك الله خيرا بس انا لم اسب الدهر
__________________
الله يرحمه ويتغمد روحه الجنة....ويحشره مع الصالحين,,,,ويجزيه الفردوس الأعــلى,,
إننا لله وإنا إليه راجعون...
إن القلب ليحزن والعين لتدمع,,,وإنا لفراق أمثاله لمحزونون....

ان مرت الأيام ولم ترونـــــــي. فهذه مواضيعي فتـذكرونـــــــي. وان غبت يوما ولم تجدونــــــي. ففي قلبي حبكـم فـلاتنسونـــــــي. وان طال غيابـي عنكــــــــــــــم. دون عـودة اكون وقتهـا بحـاجــة للدعـاء فادعـولــــــــــــــــــ ي
|