عرض مشاركة واحدة
  #2779  
قديم 14-07-2010, 05:07 PM
الصورة الرمزية AbOnOrA
AbOnOrA AbOnOrA غير متواجد حالياً
Aِِbo(Nora&Islam&Judy)
Wael Magdy Salah
من انا؟: ابو نورا واسلام
التخصص العملى: IT Consultant
هواياتي: Computers, Automotives
 
تاريخ التسجيل: May 2008
الموقع: ام الدنيا مصر
المشاركات: 17,067
AbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond repute
Thumbs down الهبوط على القمر بين الكذب والحقيقة

منذ فترة عرضت فناة المانية موضوع باسم الهبوط على القمر هل هو
خدعة اميركا الكبرى؟؟

طبعا الموضوع كان موثق و من يشاهد ما عرض و النقض الذي يثبته العلماء الذين لا يصدقون ذلك فانه لن يصدق هذه الخدعة

في الفلم الوثائقي المذكور يتم عرض صور لابولو و هبوطها على القمر المزعوم

على القمر الجميع يعرف انه لا توجد جاذبة لكن الغريب ان الفلم الذي كان يصور هبوط ابولو و مخرجيه اسقطوا سهوا عدة اخطار منها ان العلم الذي كان بيد رائد الفضاء الاميركي ارمسترونج هوى الى الاسفل لدى محاولة تسلقة خارج المركبة
كما انه من الملاحظ وجود ظل للمركبة و رائد الفضاء مع العلم انه لا يوجد ظل في القمر و يؤكد وجود انارة تصوير خلفة
كما ان العلم رفرف عند زرعه على سطح ذلك القمر مع العلم بانه لا يوجد هواء على سطح القمر

المحللون يرون ان هذا الفيلم الخدعة هو احد انتاجات هوليود الذي تم تصويرة في منطقة عسكرية سرية اميركية تشبه في شكلها سطح القمر تدعى المنطقة 53
و هي محاطة بسرية كاملة يمنع اعطاء ايع معلومات عنها تم التقاط صور سطحية لها بواسطة الاقمار الصناعية

دارسين هذه المواضيع من العلماء يؤكدون ان فكرة الفيلم و صعود القمر هو جزء لا يتجزاء من سياسة متبعة لدى ناسا و اميركا في التفوق على ما كان يسمى الاتحاد السوفياتي و خاصة في غزو الفضاء و ما يسمى باليوفو التي هي عبارة عن اجهزة تجسس لا غير

ما رائيكم ؟؟؟؟؟


في ظل الإعلان عن بدء سباق الاستعداد لإطلاق رحلات مأهولة للقمر، والتي أجمع خبراء الفضاء على استحالة تنفيذها قبل سبعة أعوام من الآن نظرا لعدم توافر أي معلومات علمية حول إمكان هبوط إنسان على سطح القمر، وأن المحطة المدارية الدائمة في الفضاء والتي تشارك فيها أربع عشرة دولة بما فيهم روسيا وأميركا تجرى حاليا أبحاث حول إمكان إرسال رواد فضاء للقمر والمريخ، في ظل هذه المعطيات يحلو للبعض إثارة التساؤلات حول هبوط الأميركيين على سطح القمر في عام ,1969 ومدى الحقيقة والخداع حول هذه الحادثة التي يؤثر كل من الأميركيين والروس وغيرهم من الدول الكبرى عدم الحديث عنها في أي مجال، وكأنها حدث لم يكن، ولكن هناك من يحلو له إثارة الحديث حولها، خصوصاً بعد ظهور الفيلم الوثائقي الفرنسي عام 2005 الذي يكذب هذه الرحلة من أساسها ويكشف أنها خدعة سياسية وسينمائية اضطرت لها واشنطن لأسباب سياسية فرضتها الحرب الفيتنامية، ويقدم الفيلم اعترافات لمسؤولين أميركيين مثل مستشار الأمن القومي آنذاك هنري كيسنجر الذي قال إنه لم يكن موافقا بالمرة على هذه الفكرة من أساسها.
ويطرح الفيلم تساؤلا جوهريا : إذا كانت كل الإمكانيات العلمية الموجودة في العالم كله الآن لا تسمح بالهبوط على سطح القمر قبل سنوات عدة من الآن فكيف سمحت الإمكانات المتواضعة عام 1969 بهذا الهبوط؟ وهل حقيقة أن السوفييت تغاضوا عن كشف هذه الكذبة مقابل صفقة معينة مع الأميركيين ؟ ومن الذي سيصل أولا في السباق الجديد أو الحقيقي للقمر إن صح التعبير؟
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية '' ناسا '' في أوائل ديسمبر/ كانون الأول الماضي أنها تستعد لإرسال سفينة فضاء مأهولة إلى القمر في عام ,2017 وفي الأسبوع نفسه أعلنت وكالة الفضاء الأوروبية التابعة للاتحاد الأوروبي أنها تنوى إرسال رحلة مأهولة للقمر في عام ,2018 وأعلن بعدها اليابانيون أنهم يعدون لرحلة مأهولة للقمر في عام ,2019 وفي السابع من الشهر نفسه أعلن ''إيجور بانارين'' الناطق الصحافي باسم وكالة الفضاء الروسية أن روسيا ستطلق جهازاً فضائياً لاستكشاف القمر عام 2012 لتحديد المكان الذي سيستقبل سفينة الفضاء الروسية المأهولة في عام 2015 ليكون أول هبوط للإنسان على سطح القمر، أما الصينيون فقد قالوا إنهم يأملون في المشاركة في الرحلة الروسية.
جاءت تصريحات وكالات الفضاء العالمية في هذا التوقيت بالتحديد بعد إعلان الرد الروسي على الطلب الذي تقدمت به الوكالة الأميركية '' ناسا '' لوكالة الفضاء الفيدرالية الروسية في أغسطس/ آب الماضي تطلب فيه قبول مشاركة ناسا في الرحلة الروسية المأهولة للقمر التي يجرى الإعداد لها منذ مطلع عام ,2006 وكان مدير وكالة الفضاء الروسية ''أناتولي بريمينوف'' قد صرح للصحافيين أن الوكالة تدرس عرضا من وكالة ناسا الأميركية للمشاركة في رحلة مأهولة للقمر، وأن العرض محل دراسة وسوف ترد عليه الوكالة الروسية بعد بضعة شهور، وعلى ما يبدو أن الرد الروسي جاء سلبيا حيث قال '' إيجور بانارين '' الناطق باسم وكالة الفضاء الروسية لوكالة الأنباء نوفوستي في السابع من ديسمبر/ كانون الأول الماضي بأن '' الوكالة على استعداد لقبول التعاون مع ناسا الأميركية ولكن بشروط أساسية على رأسها تحقيق مبدأ التكافؤ من حيث الإمكانات والنتائج والكلفة، وألا يستفيد طرف على حساب الطرف الآخر''، ومازال الرد الروسي معلقا في انتظار عرض أفضل من وكالة ناسا الأميركية، ويقول مدير الوكالة الروسية بريمينوف ''إننا نخشى دائما تردد الأميركيين الذي اعتدناه منهم في التعاون في مجال الفضاء، والذي يسبب لنا مشاكل وأعباء كبيرة، وهذا ما حدث بعد إعلانهم إيقاف برنامج سبيس شاتل بعد حادث انفجار المكوك الفضائي كولومبيا عام ,2003 الأمر الذي ألقى على روسيا وحدها عبء رحلات الإمداد ونقل الرواد للمحطة المدارية الدولية على مدى السنوات الثلاث الماضية''.
لقد كان لحادث انفجار المكوك الفضائي الأميركي كولومبيا في فبراير/ شباط 2003 ومصرع رواده السبعة بالغ الأثر السلبي على برنامج الفضاء الأميركي عموماً ونشاط وكالة ناسا خصوصاً، وهذا ثالث حادث انفجار للرحلات الفضائية الأميركية بضحايا بعد انفجار المركبة تشالنجر في ,1986 ومن قبلها المركبة أبوللو في ,1967 وجاء انفجار كولومبيا ليؤثر على الرأي العام الأميركي وعلى السياسة الأميركية عموماً تجاه غزو الفضاء الخارجي، كما كان له أيضا الأثر البالغ على النشاط المشترك الأميركي؟ الروسي في مجال الفضاء، حيث تشارك روسيا وأميركا بالدور الرئيسي ضمن أربع عشرة دولة في برنامج المحطة الفضائية المدارية الدائمة في الفضاء، وقد واجهت وكالة ناسا الأميركية مشاكل و أزمات حادة بعد حادث كولومبيا، حيث تقلص الدعم المادي الفيدرالي لبرنامج الفضاء الأميركي، وتوقف برنامج سبيس شاتل للرحلات الفضائية، وظهر توجه في الرأي العام الأميركي يطالب بالعدول تماما عن الرحلات المأهولة في الفضاء عموماً وعن مشروعات رحلات القمر والمريخ خصوصاً، وكتبت صحيفة ''واشنطن بوست في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي تقول'' إن العجز في موازنة وكالة ناسا وصل إلى تسعة مليارات من الدولارات والبيت الأبيض يرفض بشكل قاطع اعتماد نفقات جديدة للفضاء، خصوصاً أن الإنفاق الأميركي على رحلات الفضاء على مدى نصف قرن يفوق أضعاف ما أنفقته باقي دول العالم كلها بما فيها روسيا والصين في هذا المجال''.
مدير وكالة ناسا السابق ''شون أوكيف'' الذي قدم استقالته بسبب المشاكل الداخلية في الوكالة عبر في مؤتمر مونتريال لأبحاث الفضاء في العام الماضي عن شكره العميق لوكالة الفضاء الروسية قائلا '' لقد تحمل الروس عبئا كبيرا بعد حادث المركبة كولومبيا ولولاهم وبدونهم ما كان ممكنا للمحطة الفضائية الدائمة أن تستمر في عملها، فقد تولوا وحدهم عبء توصيل الرواد والمعدات للمحطة ''، وقال أوكيف إن ''الحكومة الأميركية فكرت بعد حادث كولومبيا في الانسحاب من برنامج المحطة الدائمة لكنها عدلت عن القرار بعد أن أخبرناهم أن هذا سيعني حرماننا من كل الأبحاث الخاصة بالقمر والمريخ''، ويقول يوري زايتسيف الخبير بمعهد أبحاث الفضاء في موسكو ''نحن متفوقون في الأبحاث العلمية على القمر والمريخ لأننا لم نتوقف عن عملنا طيلة ثلاثة عقود مضت بينما وكالة ناسا توقفت أكثر من مرة ولعدة سنوات بسبب كوارث مركباتها وبسبب النفقات المالية الباهظة، فهم ينفقون على أبحاثهم ورحلاتهم نحو عشرة أضعاف نفقاتنا، لكن مع ذلك فنحن لا يمكننا الاستمرار وحدنا إذا ما فكرنا في رحلة مأهولة لكوكب المريخ، حيث تستمر الرحلة نحو 730 يوم وتقدر نفقاتها بعشرات المليارات من الدولارات، أما رحلة القمر فربما نتولاها بمفردنا لأن إمكاناتنا تسمح بذلك وربما نتعاون مع دول أخرى مثل الصين التي طلبت ذلك''.
وكانت روسيا قد عرضت في معرض لامبورجيه الفرنسي للفضاء في يونيو/ حزيران عام 2005 نموذجا طبق الأصل لمركبة الفضاء التي ستنطلق إلى القمر عام ,2015 والتي أطلق عليها الروس اسم ''كليبر''، وانبهر الحضور في المعرض من إمكانات المركبة، وقال رائد الفضاء الأميركي توماس ستافورد إنه لا توجد دولة لديها إمكانات صناعة هذه المركبة الآن سوى روسيا''.
وتبقى الأسئلة المهمة: من سيهبط على القمر أولا هبوطا حقيقيا وليس كذبا سياسيا؟، وإذا كان الهبوط الأميركي عام 1969 كذبة وخدعة كبيرة مازال غالبية العالم يصدقها فمن المسؤول عن خداع البشرية.. هل فقط الأميركيون أصحاب الخدعة أم أيضا الروس وغيرهم من الفرنسيين والصينيين الذين سكتوا عنها مقابل صفقات خاصة مع الأميركيين؟، هل إلى هذا الحد ممكن أن يصل خداع البعض للبشرية والعلم والتاريخ؟.
* خبير في الشؤون الروسية
* كاتب مصري

ونقلا عن ال bbc

ناسا ترمم شريط الهبوط على القمر



تحتفل وكالة الفضاء الأمريكية ناسا بالذكرى الأربعين لإطلاق سفينة الفضاء ابولو 11 التي نقلت أول رواد فضاء نزلوا على سطح القمر.

وكشفت ناسا في مؤتمر صحفي عن تسجيل مصور بعد ترميمه مؤخرا للهبوط على القمر يشمل أول خطوة لرائد الفضاء نيل ارمسترونج على سطح الكوكب.

وتولت شركة من هوليوود ترميم الفيلم وهي نفس الشركة التي أضفت تحسينات على أفلام مثل "المواطن كين".

ويشمل برنامج الاحتفال بذكرى ابولو فعاليات أخرى بينها حفل ومهرجان بعنوان "مونفست".

ويوجد رواد الفضاء السابقون في كيب كانافيرال بولاية فلوريدا – حيث انطلقت ابولو 11 – وسيزورون معرضا عن مهمات ابولو يضم مجموعة نادرة من بدلات الفضاء.

والتسجيل القمري – الذي عرض للصحفيين في واشنطن – جزء من مشروع للترميم كلفته 230 ألف دولار.

وأظهرت اللقطات الأربع التي تم اختيارها نيل ارمسترونج وباس الدرين وهما يخطوان على سطح القمر ويثبتان نصبا تذكاريا ويرفعان العلم الأمريكي.

رواد الفضاء


وصور التسجيل الأصلي بواسطة كاميرا فيديو مثبتة بمركبة قمرية في نمط لا تستطيع محطات التلفزيون الأمريكية استخدامه. وأرسل التسجيل إلى الأرض ثم تم تحويله إلى نظام مألوف لدى التلفزيون.

لكن هذا قلل من جودة الصور.

وتقول وكالة الفضاء إنها ربما محت التسجيل الأصلي في السبعينات والثمانينات عندما عانت عجزا في الأشرطة وكانت في حاجة لإعادة استخدامها.

ولذلك أمضى المهندس ريتشارد نافزجر وفريقه ثلاث سنوات في البحث عن نسخ في أنحاء العالم. وعثر على تسجيل في استراليا واستديوهات تلفزيون سي.بي.اس في هيوستن بالإضافة إلى لفائف شريط في خزائن الأرشيف الخاصة بناسا والتي لم يطلع عليها أحد طوال 36 عاما.

وتتولي شركة لوري ديجيتال ومقرها هوليوود ترميم مادة تصل إلى ساعتين ونصف. وتتوقع ناسا إصدار النسخة الكاملة في سبتمبر ايلول.

__________________



اخر موضوعاتى
قريباً تقرير وتجربة اداء دايهاتسو تريوس * تويوتا راش

رد مع اقتباس