عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-06-2010, 10:23 PM
Magic_touch Magic_touch غير متواجد حالياً
أفضل كاتب متخصص (عن شهر يناير 2009)
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 120
Magic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant future
افتراضي صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل 2010

الواقع الحالى

الجزء الثانى


سردنا يما سبق تاريخ صناعة السيارات فى مصر فى موضوعنا السابق صناعة السيارت فى مصر ووسائل النقل

الذى نشرتة فى بداية 2009 فى عدة منتديات ونقله البعض ونسبة لنفسه فى منتديات اخرى


عموما الموضوع السابق نشرتة كاملا فى منتديات



منتدى مصر موتورز صناعة السيارت فى مصر ووسائل النقل

http://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=4341&pag e=10

ومنتديات اخرى

فى بداية عام 2009




كان عام 2009 عام ما يطلق علية الازمة الاقتصادية العالمية بالطبع
كانت لها تأثير ع معدلات نمو العديد من الدول والصناعات فانتعشت فى ظل الازمة صناعة السيارات

الكورية والصينية وعانت باقى صناعات الدول الاخرى من الازمة بانخفاض معدلات الطلب وبالتالى معدلات الانتاج


فمثلا الصين ارتفع الانتاج من 11 مليون سيارة الى 14 مليون سيارة ( 13,790,994 سيارة )

وزاد حجم مبيعات السيارت الكورية بحوالى نصف مليون سيارة عن العام السابق فى الاسواق الخارجية بينما تركيا حجم

انتاجها 869,605 سيارة بانخفاض 40 % وكذلك ايران وايران 752,310 سيارة وتركيا مثلا مركز تصنيع السيارت بمرمرة انتج عام 2008 1,147,110 سيارة


اما فى مصر انخفض حجم سوق السيارات مايزيد عن 40 % فانكمش الانتاج من 170 الى اقل من 125 الف سيارة وانخفض حجم السوق الاجمالى من 280 الف عام 2008 الى 205 الف سيارة مستوردة ومحلية وساعد على تجاوز الازمة جزئيا مشروع استبدال التاكسى الذى يشوبة كثير من علامات الاستفهام حيث القرض المقدم لمصر كان 400 مليون دولار وما قدم كدعم ومنح للمشروع من الطرف الحكومى ربما لايتجاوز 60 مليون دولار وطبعا تحجج القأمون على الصناعة بالازمة العالمية لمدراه فشلهم


فى الجزء الاول تناولنا معظم المصانع المحلية المجمعة للسيارات وهن سنبرز مزيد من الضوء عليها او بشكل اخر ومعوقات صناعة السيارات وما تقدمة الحكومةالمصرية من دعم وتسهيلات لتطوير تلك الصناعة




اولا وقبل كل شىء تعتبر الاستثمارت فى صناعة السيارات فى مصر هى من الاقل من الدول المماثلة لمصر كتركيا وايران وحتى ماليزيا


توفيت العجوز الشمطاء فى الخمسن من عمرها بسرطان الفساد الادارى بعد معاناه طويله مع المرض التى كان يطلق عليها النصر للسيارات حيث من ما نشر من معلومات ظهر ان خطوط الانتاج بيعت لجهه مجهولة المصدر ولم يبقى فى المصنع سوى المبانى والاسوار التى لم يقوموا ببيعها لعدم الاستطاعه وبالطبع رئيس مجلس الادارة احمد عبد الغفور طلع بعمولته القانونية من تصفيه الشركة الراجل ما شاء الله رمز التدمير الوطنى لاى مصنع فهو يسلط على اى مصنع لتصفيته وفشلت عملة التأجير لبروتون كالعادة ولا جمعنا بروتون ولا حتى بسكليته وبالتالى من طاقة انتاجيه لهذا المصنع لانتاج
صفر فى المائة ولكن الكارثة هى ديون 1600 مليون تسبب فيها مافيا ادارة الشركة ويدعون ان اصول الشركة الان لاتكفى تلك الديون المصيبة ان النصر للسيارت دمر بسببها مصانع سيارت قائمة وكانت ناجحه وقتلها عبد الناصر ولكن بعض السذج يشيعون ان عبد الناصر هو من اقام صناعة سيارت فى مصر وماذا كانت تفعل فورد فى مصر وماذا كانت تفعل ميكار وماذا كانت تفعل شركه فرنسية كانت تجميع لم ننجح ابدا فى التصينع عكس ما اشيع فى العهد البائد ربما يصعق البعض ان متروا الانفاق انه خطط له وانتهت كل دراساته فى عهد الملك فاروق وبدء تنفيذه فى نهاية عهد السادات


بيعت شركة ميكار وتحولت من شركة انتاجية الى شركة نشاطها الاساسى الاستيراد وتجارة الاتوبيسات والمينى باصات المستوردة رغم ما يكتب فى موقع الشركة انها كانت اقدم مصنع سيارت فى الشرق الاوسط وكانت اقيمت بامر ملكى من الملك فاروق رحمه اللة


الشركات مثل هاشم باص او كستور شركات تجميع محلية سواء على شاسيهات ايسوزوا او ترخيص انتاج على شاسيهات مان والشركتين كلاهما شركات انتاجها صغير للسوق المحلى عموما انتاجية تلك الشركة لاتزيد عن 50 % باى حال من الاحوال ولا يوجد اى توجهات تصدير



الهيئة العربية للتصنيع


لايوجد اى تغييرات فى مصنع صقر ولا زيادة ذات قيمة فى حجم الانتاج او نوعيته ومازال ينتج سيارات ايشر وماز واورال

ولا تطوير فى نوعية الانتاج ولا الجودة بل ظهرت فضيحة تتعلق بترسية عقد على شركة مرسيدس لتوريد سيارات وشاسيهات وهذا يوضح السبب بعددم استخدام شاسيهات ماز وايشر انتاج مصنع صقر نتيجة سيادة مفهوم الرشوة

مرسيدس للاستخدام فى انتاج عربات اطفاء وانقاذ ولم تصدر مصر اى عربة انقاذ او اطفاء لاى دولة فى العالم بخلاف حجم الانتاج المنخفض والمتدنى بشكل غير اقتصادى على الاطلاق بل كعادة الهيئة العربية للتصنيع وعكس ما يصرح به الفريق وهيبة مستوى جودة الهيئة العربية للتصنيع متدنى يكفى ان انتاج محطات تنقية وتحلية المياة بها وفى مصانع الهيئة القومية للانتاج الحربى متخلف ومتدنى وعالى التكلفة هل لانها شركات حكومية مصرية يكون
الاداء السىء والجودة المتدنية سمه لا تضاهى بها عموما يقترب المصنع من كونه اصغر المصانع المصرية المنتجة لسيارت النقل فى ظل نمو المصانع الاخرى بينما عدم نمو انتاج هذا المصنع الذى يقتصر فقط على زبائنة من الهيئات الحكومية المحلية فقط ويقترب من تحقيق عدم الانتاج الاقتصادى

اما مصنع قادر فهو تحفة اخر من تحف هذا الزمان فبعد عقد من الزمان من انتاج عربات الاطفاء والانقاذ تأتى لنا ارقام هزيلة ن موقعه بالهيئة العربية للتصنيع لنكتشف اننا مع كل التهويل والدعاية عن عشرات النماذج وعربات انقاذ واطفاء ومتعددة الاغراض لكل الاستخدامات انتج عدة مئات هزيلة من السيارت المجهزة طبعا تحت
شعار جتنا نيلة فى الى عاوزة خلفوناس عاوزة الحرق لايوجد اى اقتصاديات لعمل تلك المشروع وبالطبع لو كان مصنع قطاع خاص لصدر انتاجه ولكن هيهات الصفر حبينا وعشرة عمر لانريد ان نتخلى عنه ابدا

مصنع الطائرت كان يمتلك خط انتاج للسيارات التجارية الخفيفة حمولة 0.5-1 طن تحول خط الانتاج الى انتاج متخلف مما يطلق عليه تكوتوك على شكل سيارة بل ووصل الامر الى ادعاء انه سيارة واطلق عليها ماسترو و ميكرو وهو تحايل على قانون منع انتاج الموتوسيكلات فى الاساس وهو لايدل على اى ذكاء او حصافة فانتاج سيارة صغيرة مثل البيكانتوا او التو فى خط الانتاج هذا لن يزيد سعر العربة عن التوكتوك 5-10 الاف جنيه بدل من سله القمامة التى صنعوها والتى هى بالتأكيد ترخيص انتاج صينى والمصنع جمعها




ليه ما يتضحكش عليك وتركب توكتوك ونقنعك انه سيارة مع تحيات ايجى تك ومصنع الطائرت للتخلف رواد

مصنع العربية الامريكية للسيارات تتضح لحقائق بالتدريج

فم كان يعلن عنه على ان خط الانتاج 17600 سيارة فى الوردية اى خلال 3 ورديات يكون الانتاج 52800 سيارة امر وهمى فى الاساس وخادع فخط انتاج الدهان للسيارات طاقتة هو 40 سيارة فى اليوم اى 12000 سيارة سنويا كما ان الانتاج الفعلى متدنى للغاية حتى لم يصل فى اى عام من الاعوام الى انتاج اكثر من 8000 سيارة بخلاف فشلهم فى التعاقد مع ديهاتسو او جاك الصينيه للتجميع لدى خطوط الانتاج منتجاتهم


المنتجات


1 - جيب رانجلر عسكرى لايتجاوز 1000-1500 سنويا على اقصى تقدير طيب الخليج متغرق رانجلر ما شفناش اى تصدير مصرى للطرازات المدنية برضه صفر طبعا الرانجلر العسكرى المصنع ما شاء الله صدر عام 2003 عدد 250 عربة جيب للبحرين ونهاية عام 2009 صدر 250 جيب لليبيا
بصراحة الناس بتتعب

اخيرا تم انتاج نسخة مدنية من الرانجلر فى شهر ابريل هذا العام 2010 ياترى هل سمعوا كلام ماجيك تتش واخنتشوا على دمهم او لان السياراة اخدتت جائزة اسوء اعتمادية فى موقع
CNN و MSN فشجعهم على ذلك سعر السيارة رانجلر حسب التجهيزات للطراز المدنى هو 20-27 الف دولار اى يتراوح بين 110-150 الف جنية بالطبع تباع السيارة فى مصر بقيمة 245 الف جنية (صوتى يالى انتى مش معانا نحن نعمل بشعار دعونا نسرق فى صمت ) اين اقتصادية التشغيل والتصنيع والانتاج الكمى



2 - انتاج الشيروكى


لايتجاز انتاجها فى مصر 2000 سيارة سنويا والتصدير صفر رغم ان تلك السيارة متواجدة فى الخليج الا انه لم يتم تصدير اى مسمار منها الى اى دولة خليجية او عربية عدا 600 سيارة الى قيادة القوات الجوية التركية تخليص حق وتبادل تجارى مقابل صفقة قديمة لانتاج 46 طائرة اف 16 مصرية فى تركيا وتعويض صناعى تركى لمصر بدل من نقل خبرات تصنيع الاف 16 لمصر
وطبعا كل الدول الخليجية تستورد احتياجاتها من تلك السيارت من امريكا مباشرة المهم مش من مصر طبعا

3 - التحفة الانتاجية لاندمارك او ما يطلق عليه كومودوا الانتاج يتراوج بين 1000-1500 سيارة سنويا

السيارة حققت اكثر سيارة يعاد بيعها نتيجة مشاكل فى مكوناتها وعدم الاهتمام بخدمة ما بعدالبيع تباع السيارة الان بهدية وهى رسوم الترخيص تدفعها الشركة لدفع المشترين على الشراء ( وكسه ما بعدها وكسه مش عارف هى دى مستوى جودة الهيئة العربية لنصيع التى يقول علها الفريق حمدى وهيبة ) طبعا المصنع يعمل
بسياسة الزبون اتدبس واكبر حيط اخبط دماغك فيه والى يروح مركز الخدمة يشتكى يطيبوا خاطرة ببكلمتين وبرضة العربية هياخدها بايظة بايظة ما هو هيشتكى مين

4 - السيارة بارس بيجو 405 الايرانية تستبدل الان بانتاج السيارة غير الناجحه فى مصر سمند فكل السيارات الايرانية التى تباع فى مصر نسخه ردئية من الانتاج الفرنسى وهو ما اثر على سمعة بيجو فى مصر عموما يعتقد ان هناك عقد انتاج 5000 سيارة سمند فى المصنع بالطبع مع
امكانية صفر تصدير كالمعتاد

شكوى سيادة الفريق حمدى وهيبة من منافسة القطاع الخاص لانتاج مصانعه من السيارات امر غير طبيعى وغير مفهوم فمعظم المبيعات لمصانعه للشركات والجهات الحكومية التى تخشى فقط الاتهام بانها اشترت من القطاع الخاص بسبب الرشاوى وفى نفس الوقت لاتستطيع مصانعه البيع للقطاع الخاص او التصدير ولا حتى يعلم احد انه العربات ايشر تنتج فى مصر او الماز او الاورال فرغنم انها رخيصة السعر نظرا لان ايشر هندية وبالطبع السعر المنخفض قرين الجودة المنخفضة للسيارات الهندية والماز الاوكرانى هى الاخر سعرها منخفض لكن اختراقها الاسواق المحلية صعب امام المنافسة رغم ان مصانع الهيئة العربية للتصنيع اقدم بعشرات السنوات من مصانع القطاع الخاص اى ان التكلفة الحدية المفترض اقل بكثير وكذلك لايوجد اى توجه فعلى للتصدير فهناك فارق كبير بين الشعارت والواقع بخلاف انه لايوجد تحالفات انتاجيه مع المصانع المماثلة لتخفيض تكاليف الانتاج

وترجع اربح الهيئة العربية للتصنيع من كون ان المنتج يباع ارقام عدة اضعاف سعرها العالمى فالرانجلر سعرها 21000 دولار وتباع فى مصر بـ245000 جنية الشيروكى تباع ب 24-25 الف دولار تباع بـ 320 الف جنية مما يوضح خوف وهيبة من المنافسة لماذا لن يجد فى اى بلاد العالم مثل هذا التخلف الذى لم يطور صناعة ولم ينمى اقتصاد بالعكس يدعم منظومة الفساد



مشكلة المصانع الحكومية او شبة الحكومية انها لاتعمل وفق اليات السوق فدافع الرب وتلبية متلطبات الاسواق او طموات النمو والتطور امور غائبة عن الفكر وحرية التصرف واستغلال المهارت للعاملين امر بعيد عن ذهن ادارت القائمين على تلك الشركات

كومودو الصورة جيدة والاداء سىء Magic_touch

غبور وما ادراك غبور

حاول غبور اختراق السوق الجزائرى ولكن التحالف الاسرائيلى القطرى الايرانى الجزائرى الفرنكفونى ضد اى تواجد اقتصادى مصرى فى الجزائر والحرب الخفية من جنرالات الجزائر ذو الولااء لفرنسا ضد مصر من هذا الحلف ادت الى اعلان الحرب على شىء مصرى فى الجزائر بل والتمادى فى العداء ضد الشركات المصرية مثل سويرس وهو سياسة صهيونية عالمية منع اى تطور او نمو اقتصادى مصرى ولكن العيب فينا نحن الذين نستسلم لمخططاتهم او حتى عدم الرد على جرائم الجزائر ضد الشركات المصرية بسحب الاستثمارت المصرية حتى مع خسائر مؤقته واقامة حلف مع المغرب ضد الجزائر اقتصادى وعسكرى كرد فعل على القذائر


وحاول غبور الاتجاة الى العراق بالتصديرللسيارت من مصر سواء المجمعة محليا فيرنا وسوناتا او المستوردة اكسنت و ماتريكس والنترا للسوق العراقى ولكن لم نصل الى حقائق على ارض الواقع


من ناحية اخرى قارب خط انتاج الاتوبيسات جى بى اتو ماركوباولو على بدء الانتاج قبل نهاية العام ويعتد ان بداية الانتاج ستكون 1300 اتوبيس للسنه الاولى تتزايد بالتدريج الى 8000 اتوبيس بعد 4 سنوات

المشكلة فى مصر اننا نريد عدة مصانع تكون لها تطلعات انتاجية وتصديرية مثل غبور وكان من المتفرض ان يكون توجة المصانع التى حكومية او مثل الهيئة العربية للتصنيع توجهها لزيادة نسبة التصنيع والتصدير فعلا وليس كلاما


ويدفعنا هذا الى مصنع تمسا مصر الذى بدء بالفعل فى التصدير وواجه عقبات فى المغرب حث حاولت المغرب التملص من اتفاقية اغادير بعد التزام مصر باستيراد 5000 رينو لوجان
ووضع العراقيل امام دخول الاتوبيسات المصرية للسوق المغربى

وعموما المصنع بدء فى التصدير لاوربا والدول العربية و 75 % بدلا من 80 % للتصدير والباقى للسوق المحلى

ويعتبر المصنع من المصانع الناجحه فى مصر
اكيد اعداء النجاح هيحاربوا المصنع ده

عكسة تماما مصنع النوم فى العسل مصنع الشركة الهندسية للسيارات او الوكسة للسيارات النصر سابقا حيث ان طاقة المصنع 7000 الاف اتوبيس ومينى باص وسيارة نقل ومن المفترض انه يقوم بتجميع سيارة جيدة مثل ايفيكو دايلى لكن حجم الانتاج لايتجاوز 2000 عربة سنويا من كل لانواع وايضا حق انجاز صفر تصدير هل سيلحق بخليفته السابقة النصر للسيارت الى مستنقع النكسات فانتاج الدايلى بالترخيص من فيات منخفض ومحدود
ولا تطلعت تصدير ولا استثمارت ولا تطوير بل ان اى مصنع جديد مثل تمسا لاشين او تريدكو الصياد تهدف الى التصدير منذ البداية وبنسب تصدير لم تحلم بها اى شركة حكومية

مينى باصات تريدكو الصياد تصميم وانتاج هندى

الهيئة القومية للانتاج الحربى اوقفت انتاج العربة هيت اوشكاش ناقلة الدبابات واكتفت بالمقطورة وركزت على انتاج السيارت اوشكاش MTT لتلبية بعض احتياجات الجيش فى مصنع 200 الحربى والمصنع نفسة طاقتة كبيرة وجيدة ولكن حجم الانتاج لايتناسب مع قدراته وايضا اوقف انتاج قاطرات السكك الحديدة بعد انتاج 40 قاطرة امريكية لوكومتيف بنسبة تصنيع محلى 30% التى هى من اسوء القاطرات والتى لاتصلح للسكك الحديد المصرية اصلا فالقاطرة ثقيلة جدا على خطوط السكك الحديد التى يحدث مهازل من عدم استبدال القضبان بل اعاة التركيب والتلميع لها بالتالى الخطوط لاتتحمل سرعات تتجاوز 80 كيلومترا وكذلك لاتتحمل قاطرات ثقيلة وكل هذا نتيجة الفساد فى هيئة السكك الحدد المصرية عموما نبارك التطورات التى حدثت فى السكك الحديد المصرية من رفد عصابة ادرة السكك الحديد السابقة وتولية اعضاء جدد بدبل من عصابة محمود سامى ( بتاع محمود ايه دة يا محمود دى سرقة كبيرة يا بهيجة ) ما علينا فليذهبوا الى الجحيم وتصحبهم الف لعنه ( دور هاملت فى مسرحية المدينة الموكوسة )

بالطبع لم تقم سيماف ايضا باى تطوير جديد فى منتجاتها سوء الاتفاقات لانتاج عربات مترو الانفاق بنسب تصنيع تتزايد محليا

بالاضافة الى نفس تشكيلة الانتاج بدون اى تطوير اوتوجه للتصدير وبالكبع تعيث ايران والصين تصدير بكميات كبيرة ادت الى تشبع السوق السودانى وايضا السوق السورى من هذة المنتجات وبخلاف فشل مصر فى الحصول على اى شىء من استثمارت قطار خط الحج الذى حصلت على عقودة الصين يا خيبتنا بالملايين بالمقارنة تركية صممت قطار فائق السرعة وتنتجه وقد قام اردوجان بافتتح اول قطار سريع مصمم و مصنع تركيا بقيادتة بينما كنا فى نس الوقت نحتفل بالخازوق الذى يطلق عليها قطارات ليكموتيف الامريكة المستعيميلة التى بيعت بسعر الجديد وهناك مشروع تقدم به احد رجال الاعمار بعمل قطارت سريعه للاسكندرية بالطبع ستحصل سيماف على حصة انتاجية صفر لانها
لو انتجت ستنتج منتج سىء يليق بجودة انتاج الهيئة العربية للتصنيع

نعود الى استكمال جزء السيارات

رد مع اقتباس