بما انى دلوقتى قاعد متيس ... وحاسس انى مهيس
حبيت اقول شويه نكت .. عليكم فيها بفيس
1.مواقف تهييس
امن الدوله بعتت لاقسام الشرطه نشره فيها صور ارهابى خطير فى 6 اوضاع مختلفه ... وبعد 4 ايام رد عليهم قسم حى الباطنيه : قبضنا على 5 وجارى البحث عن الاخير
******
عيل صغير سال امه : انتى خلفتينى ازاى ؟؟ فامه ردت عليه : حطيت شويه سكر تحت المخده ونمت .. صحيت الصبح لاقيتك
فالواد راح جاب شويه سكر وحطهم تحت المخده ونام
لما صحى الصبح لقى صرصار مكان السكر.. فقاله : لو ماكنتش ابنى كنت ضربتك بالشبشب
*****
محشش ماشى فى الشارع بيتطوح فشافه كلب قعد يجرى وراه وفضلوا هما الاتنين يلفوا حوالين بيت كبير
لغايه ما شافهم واحد ماشى .. فقال للمحشش : اجرى بسرعه الكلب قرب منك . فقاله المحشش : ماتخافش سابقه بلفتين
*****
2.مواقف زوجيه
ولد بيسال امه وهما فى فرح : ليه يا ماما العروسه بتلبس بالذات فستان ابيض يوم الفرح .. فامه ردت عليه : علشان دا بيبقى احلى يوم فى حياة العروسه .. فرد عليها الولد وقالها : طيب ليه العريس فى اليوم دا بيلبس بدله سودا ؟؟؟
*****
واحده صحيت فى يوم من النوم .. فقالت لجوزها : النهارده عيد الحب وانا حلمت النهارده ان انت جايبلى سلسله دهب فيها فصوص الماظ .. معناه ايه الحلم دا؟؟ فرد عليها جوزها : هتعرفى باليل
وبالليل رجع جوزها وهو شايل علبه جميله وقطيفه واداهلها بمناسبه عيد الحب .. ولما الزوجه فتحت العلبة لقت جواها كتاب تفسير الاحلام
*****
3.مواقف الادباء والعلماء
الشاعر حافظ ابراهيم كان قاعد فى حديقه بيته فى حلوان..فدخل عليه الاديب عبد العزيز البشرى فقاله : تصدق يا اخى وانا جاى من بعيد لما شفتك افتكرتك واحده ست .. فرد عليه حافظ ابراهيم وقاله واضح اننا كبرنا ونظرنا ضعف انا كمان لما شفتك افتكرتك راجل
*****
كان احمد شوقى وحافظ ابراهيم فى احد الحفلات فحب حافظ ابراهيم يداعب احمد شوقى بالشعر علشان يخرج من رزانته المعهوده فقال فى احد الابيات:
يقولون ان الشوق نار ولوعه ... فما بال اليوم شوقى باردا
فرد عليه احمد شوقى وقال :
اودعت انسانا وكلبا وديعه ... فالانسان ضيعها والكلب حافظ
*****
بعد ان اشتهر البرت اينشتاين صاحب نظرية النسبية وبدا فى القاء محاضرات للجامعات بصوره يوميه بدا يشعر بالملل
وفى احد الايام شعر سائقه باحساسه بالملل فقال له : احسك شاعر بالملل فما رايك ان اخذ مكانك وتاخذ مكانى وخصوصا ان شعرى منكوش مثلك وبينى وبينك شبه كبير ولن يشعر احد بما سنفعله ..
فاعجب اينشتاين فالفكرة وبدلا ملابسهما وعند الوصول الى المحاضره اخذ السائق كرسى اينشتاين واخذ اينشتاين كرسى السائق فى الصفوف الخلفيه .. وبدا السائق يرد على تساؤلات الطلبه التى تتكرر فى كل محاضره .
حتى ساله احد العلماء سؤال واعتقد انه لن يستطيع الاجابه عليه
فقال له سائق اينشتاين : هذا السؤال اتفه من ان اجيب عليه وساجعل سائقى هو اللى يرد
وبالفعل جاوب اينشتاين على السؤال .. مما جعل العالم يشعر بالغباء
*****
منقول