[احمد على 1999]

لو تقصد بالهيد كوفر انه هو جوان وش السيلندر
ده فعلا ممكن يعلى الحرارة بس ليه دلالات
1- لما تفتح غطاء الاربه او الرادياتير ( ايهما عندك ) و تزود بنزين تلاقى نفخ بقاليل فى الميه
2- او تلاقى الميه بتنقص و العربية بتطلع دخان ابيض من الشكمان
3- الزيت بيعمل طحينة
بس من الى انت بتقوله مفيش حاجة من الكلام ده
الا لو انه حصل قبل كده مشكله فى وش السيلندر و اتقشط فبقى سمكه مش مظبوط
بالنسبة للملحوظة الى انت كاتبها ده طبيعى الضغط لازم يعلى فى دورة التبريد هى مصممة كده علشان الميه متغليش عند 100 درجة مئوية بتغلى عند درجة حرارة اعلى ( المفروض لو العربية طبيعية متوصلش ان الميه تغلى ) نفس نظرية الحلة البرستو
و بالنسبة للخراطيم الى انت قلت عليها طبيعى ان الى خارج من الرادياتير يبقى ابرد من الى جاى من المكنه ما هو ده فايدة الرادياتير
هل تم التاكد ان الارتفاع الى انت بتشوفه على العداد حقيقى :
هل فعلا تم التاكد ان عداد الحرارة سليم و كذلك توصيلاته الكهربائية ( الارضى - و سلك الحساس )
هل تم التاكد من سلامة الحساس

لان ثرموستات المراوح تعتبر مؤشر اخر على درجة الحرارة يعنى لو هى سليمة و المراوح بتشتغل و تفصل على فترات يبقى درجة الحرارة طبيعية
و لو المراوح بتشتغل و مبتفصلش ( الثرموستات بتاعتها سليمة ) يبقى درجة الحرارة فعلا عالية

و لو افترضنا ان كل الى فات سليم و ارتفاع الحرارة حقيقى يبقى كده فاضل ان انت تفك وش السيلندر و يتكشف على البلوك و قمصان الميه الى حوالين السيلندرات و مجارى الميه الى فى البلوك

نسيت اقولك فى اختبار تانى للتاكد ان ارتفاع درجة الحرارة حقيقى
سيبها دايره لغاية لما المؤشر يعلى على الاخر و راقب دورة الميه و المراوح لو فعلا ارتفاع حقيقى الميه حتغلى و يطلع دخان من الغطاء و المراوح مش حتبطل