العربة المعروضة او التوكتوك المتطور المعروض هو بسعر جيد لطبقة معينة من الناس ربما يرى البعض صورة عائلة صغيرة على موتسكيل الرجل والزوجة وطفل او طفلين بشكل محرج للغاية لسبب ان الرجل او رب الاسرة لايمتلك اى قدرة مالية لركوب المواصلاات طول الشهر التى تعتبر عبىء على كثير من الموظفين
لذا العربة تستهوى فئة تمتلك 650الف موتسيكل منع استيرادة لتلويثه البيئة
اغرق السوق غبور بمصنع يجمع التكتك بشكله الغبى بعشرات الالاف وما زال ينتشر واعتقد ان تلك العربة او التوكتك افضل شكلا من التصميمات الغبية التى نراة او لالتى ينتجها غبور وستنتشر تلك العربة او التوكتوك فى المحافظات وبين القرى كوسيله مواصلات خاصة ان المحرك صغير جدا كمحرك الموتسيكل والسرعة مناسبة للطرق هناك
مصنع الطائرت يمتلك خط تجميع سيارت خفيفة مثلالسوزوكى وكان يجمع سيارة صينية ربع نقل يطلق عليها غزال واستغلال خط الانتاج فى انتاج تلك السيارة او التوكتوك استغلال اقتصادى يومكن تصنيعها بنسبة تصنيع كبيرة وايضا الانتاج له متوقع ان يتجاوز عدة الالاف سنويا بدلا مما كان يجمعه من العربة الصينة بما لايتجاوز الف سيارة سنويا
نفس الامر شركة حلوان لمحركات الديزل تمتلك خط انتاج مشابه لنس النوعية من السيارات الربع نقل ويمكن استغلالها فى انتج سيارة مشابهة للماروتى فى مصر حيث انتاج سيارة صغيرة فى مصر اصبح مطلب ملح نظرا للتزايد السكانى فضلا عن بهدلة المواصلات فهناك كثيرون لاتيحملون الاساليب المتدنية لسائقى الميكروباص فى التعامل مع الركاب والذى
فشل الحكومة المصرية فى توفير وسائيل نقل عامة جيدة ادى الى مشكلات مرور متعددة فى مصر نتجة عدم ضخ تمويل جيد فى وسائبلالنقل العام بالاضافة الى المرتبات المتدنية للسائقين والعاملين فى تلك الجهات اصبح يقبل عليها اردء نوعيات البشر
حتى محاولة دخول القطاع الخاص كشركات نقل افشل المشروع من جهات متعددة الشرطة وغيرهم
وتعاملت الحكومة مع الفشل بغباء متعدم فجزء من مشكلة المواصلات هى الميكروباصات وبدلا من ان تحد منها تقترح استبدالها ولكن ايضا بدلا من استبدالها بمينى باصات توفر سيولة مروية افضل بدل من ميكروباص سعته اقل من الركاب ستستبدلة بنفس النوعية وهو اصلا انتشر لفشل تمويل متعمد فى ضخ اموال لزيادة اتوبييسات النقل العام بانواعه المختلفة او المكيف رغم ان هناك حاجه اليه وان الاتوبيس يغنى عن 10 سيارات واتجاه الناس لشراء وسائل مواصلات اخرى بدء من الموتوسيكل الى السيارة
بسبب الغباء الحكومى الذى يزيد المشاكل ويراكمها بدل من حلها فبدل من الغء الميكروباصاات ب 10 الاف اتوبيس ستقوم بحل مشاكل المروو تماما وتغنى عن 50 الف ميكروباص وبالتلى توفر سيولة مرورية افضل وبدل من الغاء الترام القديم واستبدالة بوسائل اكثر تطور تترك المشاكل تتشعب والتى تزيد فى التكلفة وادت فى النهاية الى مشاكل صحية نتيجة التلوث
عموما التوكتوك الجديد هو توكتوك عصرى وله عملاءة واعتقد ان من تصميمه حتى لو كان اصله صينى سينجح وينتر بسهوله فى مصر ومنع وجودة فى عواصم المحافاظات سيكون محدود نظرا لانة ليس بدرجة السوء الكبيرة للتوكتوك التى سمح بدخوله مصر بدل من حل عصرى لانتاج سيارة شعبية فى مصر يوجد ويتوافر لها كل الامكانيات ولكن لايوجد ارداة لسيطرة منظومة الاحتكار فى مصر يمنع اى تطور او اى حل لان المشاكل فى مصر تمثل للبعض مصدر منفعة