وجود شخصية مثل البرادعى فى رغبة دخولة الانتخباات يمثل دوش باد على نوعيات جمال مبارك وايمن نور وطلعت السادات والفقى وكل الحالمين بالوراثة فاصبح كل منهم مثل البوبى البلدى عندما تبلله مياة المطر يحمل فى طياته بين الجرب وقذارة الشكل هذا هو حال نوعيات مثل جمال مبارك وغيرة الذى حاول البعض فى زمن الوهم الحالى اظهارة ف شكل ارستقراطى رغم ان التاريخ سيتكلم عن اصول حاجب المحكمه والممرضة بريطانية للعوب تلك هى اصول نوعيات مثل خرج منها فى النهاية الحالم بالوراثة
اصبح مثل الباردعى رغم عدم اقتناعى به لدورة فى هدم العراق ودورة فى تبرير اى شىء لايران كما تأمر بذلك امريكا فلو كانت امريكا تريد سحق ايران لسحقتها ولكن تطاول نجاد على الجميع نتيجة قبول لدور ايران المستقبلى بعبع العرب والمسلمين لخلق حرب سنية شيعية فى المستقبل وقودها المسلمين وتهديد نووى ايران بل واستخدام ايرن له ضد الدول العربية لذا تم توظيف مثل البرادعى فى هذا الاتجاة
ولكن دورة السابق ومركزة وخبرته السابقة جعلته مثل العملاق الذى الاقزام المتنافسون لايطولوا ارتفاع احذيته واصبح
مخططات التوريث اختلطت بها الاورق حتى لو كان مثل البرادعى لعبة او الهاء لكنه اكد على ان مصر لايج ان يحكمها قزم فوجودة كان شهادة وفاه للكثيرون وجعلهم مثل الفئران يختفون