عرض مشاركة واحدة
  #56550  
قديم 30-01-2018, 05:26 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

دندراوى الهوارى
أبوالفتوح وجنينة وحجى والسادات وحسنى.. «أنتم مين علشان تخاطبوا شعب مصر؟!»
ثم نسأل أيضا، طالما أنتم الخمسة شخصيات سياسية، وعامة، لا يشق لكم غبارًا، فلماذا لم تخوضوا أنتم الانتخابات الرئاسية بدلا من التمسح بشفيق وعنان وقنصوة، أعداء الأمس؟ أو على الأقل اتفقتم على شخص من بينكم، وليكن عبدالمنعم أبوالفتوح صاحب المركز الخامس فى الانتخابات الرئاسية 2012 أو عصام حجى، المقيم خارج مصر، ولا يشعر ما نشعر به، ويتألم لآلم البسطاء، ويتحدث فقط عن مصر من شارع الشانزليزيه فى باريس، ومن شوارع نيويورك، بمنتهى الفجر السياسى؟ كما نسأل «حجى» أيضا: لماذا تراجعت عن خوض الانتخابات الرئاسية بعدما صدعتنا منذ أكثر من عام، عن قرارك الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية، وكونت حملة، ودشنت صفحات على فيس بوك وتويتر، باسم حملتك الرئاسية، وعندما جاء وقت فتح باب الترشح اختفيت ووقعت على البيان المطالب بوقاحة سياسية، ضرورة إلغاء الانتخابات؟!
أما أنور السادات، وحازم حسنى، فتم استخدام اسميهما، من باب زيادة العدد لا أكثر، علاوة على أن محمد أنور السادات، يحمل ضغينة وخصومة سياسية شديدة من النظام الحالى، لسببين، الأول إقرار قانون الجمعيات الأهلية الذى سد الطريق وأغلق حنفيات التمويلات الضخمة من الخارج، وبما أنه رئيس لمجلس إدارة إحدى الجمعيات، فقد خسر بهذا القانون خسائر فادحة، والأمر الثانى، قرار مجلس النواب بإسقاط عضويته لتجاوزاته ومخالفاته فى حق مؤسسات وطنه، وعلى رأسها البرلمان، وبالطبع يعتقد أن النظام وراء ذلك.
أما حازم حسنى، فالرجل أهان سامى عنان إهانات بالغة إبان حكم المجلس العسكرى، ورأى فيه أنه لا يصلح لإدارة مركز شباب فى قرية من القرى، ثم قرر أن يكون أحد رجاله والمتحدث باسمه فى الانتخابات المقبلة، وهو أمر شارح نفسه، ولا يحتاج منا أى شرح.
لكن اللافت فى بيان الخمسة، أنهم وجهوا اتهاما للإعلام بأنه منحاز للنظام، وهو اتهام أبله، ومردود عليه، بأن النظام فى مصر، لا يمتلك إعلاما قويا مثل ما يمتلكه الإخوان والمعارضة المصرية، بدءا من الإعلام المرئى، المتمثل فى قنوات الجزيرة والـ«بى بى سى»، والحرة الأمريكية، ودويتشه فيله الألمانية، والعربى القطرية، وكل القنوات الإخوانية التى تبث من تركيا، ومرورا بالإعلام المقروء، سواء ورقى أو إلكترونى، ويكفى الـ«نيويورك تايمز» والجارديان، بجانب، اللجان الإليكترونية الصاخبة على مواقع التواصل الاجتماعى، وأبرزها لجان «العذبة» الخادم فى بلاط قصر «تميم»!!
إذن، كيف يتحدث هؤلاء المدعون، الأدعياء، عن دعم إعلامى للنظام الحالى، بينما جماعتهم الإرهابية تتلقى دعما من معظم الإعلام الدولى المؤثر؟!
هذا البيان مثال صارخ لحالة الهذيان السياسى، للمعارضة المصرية، فهل مثل هؤلاء يصلحون لتصدر المشهد ولديهم برامج وقدرات لإدارة البلاد؟! أترك للقراء الأعزاء الإجابة!!
__________________



من مواضيع kj1
التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود
ليه لا وليس نعم
مصر الجميلة الغائبة الأن
رد مع اقتباس