عرض مشاركة واحدة
  #53842  
قديم 26-09-2017, 07:34 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

دندراوى الهوارى
شواذ مشروع ليلى ينتمون لـ6 إبريل وشاركوا فى 25 يناير وداعمين لمنظمة مثليين بمصر!!
أولى الحقائق الناصعة أن كل المنظمات الحقوقية العاملة فى مصر لها هدف واضح ووحيد، تلقى تمويلات ضخمة من الخارج، فى مقابل تقديم كل ما يطلب منها، حتى وإن كانت إعداد دراسات وتقارير تمس الأمن القومى المصرى.
ثانى الحقائق أن كل المنظمات الحقوقية الأجنبية تمثل الذراع القوى لاستخبارات بلادها، مثل المعهد الجمهورى، والمعهد الديمقراطى الأمريكيين، وهيومان رايتس ووتش، ومنظمة العفو الدولية، وهيومان رايتس مونيتور.
انطلاقا من هذه الحقائق، يمكن لأى إنسان تملأ صدره شكوك وأسئلة حائرة عن سر الكراهية التى يحملها النشطاء والحقوقيون المصريون لبلادهم، وللمؤسسات الرسمية، ووقوفهم ودعمهم للحركات الاحتجاجية، والجماعات والتنظيمات المتطرفة التى تعمل ليل نهار لتأجيج الشارع، ونشر الفوضى، إجابة وحيدة شافية، هو التمويل، وتنفيذ ما تطلبه الجهات الممولة مهما كانت الطلبات.
لقد لعبت بعض المنظمات المحلية والأجنبية دورا محوريا قبل 25 يناير، وبعدها فى نزع القيم الوطنية والأخلاقية من داخل عدد كبير من الشباب الذين خضعوا لدورات تدريبية مكثفة، سواء فى الداخل أو الخارج، وقادوا ثورة 25 يناير، وما استتبعها من أحداث دامية ومخططات جميعها تصب فى مسار إسقاط مصر وتقسيمها وتقزيمها، وخلال الأيام القليلة الماضية بدأت مخططات وبرامج المنظمات الأجنبية الحقوقية تأخذ مسارا جديدا، من خلال التركيز على 3 أمور، الأول الدفاع عن حقوق الشواذ فى مصر بكل قوة، والثانى، حقوق المرأة، والثالث حقوق المعاقين.
والفئات الثلاث تم اختيارهم بعناية فائقة، وبالفعل وصل باحث فرنسى من أصل مصرى مؤخرا، وبدأ فى إعداد بحث على الشواذ، واختار 150 شاذا، والهدف إظهار أن فى مصر عددا كبيرا من الشواذ، ويجب على الدولة أن تحمى حقوقهم، وتحترم حرياتهم، وتبدأ الهيئات الدولية الرسمية فى الضغط على مصر فى هذا الملف، أيضا تبنت منظمة إيطالية هذا النهج، وقررت عقد دورات تدريبية ومحاضرات فى حقوق الإنسان لعدد من الشباب فى بعض الدول العربية من بينها مصر، ووجهت الدعوة للشباب من الجنسين للسفر إلى إيطاليا، ووقع الاختيار على ثلاث أولاد وفتاة من مصر، وفى قاعة المحاضرات، فوجئوا بعرض أفلام إباحية لممارسة الشذوذ، للمثليين من الذكور والإناث، فاعترض المصريون، والتونسيون وانسحبوا من المحاضرة، وانهارت الفتاة مما شاهدته.
المنسقون للدورة انزعجوا من تصرف المصريين والتوانسة، وهاجموهم بضراوة واتهموهم بأنهم رجعيون ومتخلفون، وأن أفكارهم بالية، وعندما اعترض المصريون على الاتهامات، وأكدوا أن ما حدث يتنافى مع القيم الدينية، والعادات والتقاليد، رد المنسقون بعنف، وطالبوهم بضرورة كسر التابوهات، والتمرد على العادات والتقاليد.
أيضا، هناك منظمة، حاولت استقطاب الشباب المصرى، لتحطيم الحواجز الأخلاقية بين الفتيات، والأولاد، ووفرت شققا للاختلاط فى القاهرة، ونظمت برامج سياحية فى الخارج، وعندما وصلت الفتيات إلى الفندق مقر إقامتهن، فوجئن عند استلام مفتاح حجراتهن، بوجود شباب يقيمون معهن فى نفس الحجرة، وعندما اعترضن، مارس المنسقون كل أنواع الإجبار عليهن، ورضخن للأسف وأقمن مع الشباب فى نفس الغرف.
انتهى المقال، واعتقد أن كل حرف فيه، قد تحقق فى الحفل الذى أحيته فرقة «مشروع ليلى» بالتجمع، ومن ثم فإن خطة المنظمات الدولية، وذراعها القوى المنظمات المحلية، خاصة منظمة حسام بهجت، تسير بنجاح فى نشر الأفكار الشاذة، ودعم المثليين فى مصر!!
ولَك الله يا مصر...!!!
__________________



من مواضيع kj1
التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود
ليه لا وليس نعم
مصر الجميلة الغائبة الأن
رد مع اقتباس