عرض مشاركة واحدة
  #48573  
قديم 23-03-2017, 12:37 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

بلال الدوى ) يكتب عن : أخطر ملف يهدد أمن مصر
الحلقة ( ١٨ ) ___ (( نهاية أسطورة "جبل الحلال" ))
_ ( الداهية الثالثة _ أبوالعلا محمد عبدربه ) : قولاً واحداً هو قاتل "فرج فودة" والمحكوم عليه بالأشغال الشاقة المؤبدة فى قضية إغتيال فرج فودة ، وصادر ضده حكمان بالسجن ( ١٥ ) عاماً في قضية أحداث إمبابة والمواجهات مع قوات الأمن في التسعينيات ، ومجموع الأحكام الصادرة ضده تقدر بـ ( ٦٥ ) عاماً ، وكان أكثر أعضاء الجماعة الإسلامية تطرفاً ، فبينما كان الكثير منهم يتبي المراجعات الفكرية كان هو يسير على نهج التطرف .. بعد الإفراج عنه توجه إلى السعودية لأداء العمرة ومنها توجه إلى تركيا ومنها إلى سوريا للإنضمام لـ "جبهة النصرة _ الموالية لتنظيم القاعدة" والتى غيرت إسمها إلى ( جبهة فتح الشام _ جفش )
_ ( الداهية الكبرى _ محمد جمال عبده الكاشف ) : الشهير بـ"أبو احمد"، كان منطقة "سرايا القبة" بالقاهرة ، وسافر لأفغانستان وأعلن انضمامه لتنظيم القاعدة وأصبح الحارس الشخصي لزعيم تنظيم القاعدة السابق "أسامة بن لادن" وعاد إلى مصر حيث تم القبض عليه في قضية "العائدين من أفغانستان"، وكان من بين أعضاء تنظيم القاعدة الذين تدربوا على صناعة المتفجرات والمُدرج على قوائم الإرهاب الدولى .. إختلف ( عبده الكاشف _ الشهير بـ "أبو أحمد" ) عن الإرهابيين الآخريين الذين أفرج عنهم "مرسي" فأغلبهم اتجه إلى القتال في سوريا لإسقاط النظام السوري بينما ظل "أبو أحمد" في مصر
كل هذا وأكثر منه بكثير جداً .. فماذا كان حدث بعد ذلك ؟ حدث خلافاً كبيراً بين ( الأجهزة الأمنية الثلاثة الكبرى _ المخابرات الحربية والمخابرات العامة والأمن الوطنى ) من جهة و ( "محمد مرسي" _ الجالس على كرسي رئيس مصر ) من جهة أخرى ، لكن لا عزاء لكافة التقارير السرية لهذه الأجهزة والتى حذرت من الإفراج عن أخطر إرهابيي العالم ، وقد كانت جميع التقارير الأمنية تحمل شعارات ( سرى _ سرى جداً _ سرى للغاية _ سرى للغاية ولا يُعرض إلا على رئيس الجمهورية ) ، حذرت الأجهزة الأمنية كثيراً جداً من خطورة الإقدام على هذه الخطوة ، لكنها كانت تعليمات "أيمن الظواهرى _ الأمير" لـ "محمد مرسي _ الرئيس" بالإفراج عن هؤلاء وتحديداً ( الداهية الكبرى _ محمد جمال عبده الكاشف )، لكن الأجهزة الأمنية _ التى كانت تعمل لصالح الوطن بكل أمانة وإخلاص _ قررت إستمرار حالات الرصد والتتبع لهذا الإرهابي بعد الإفراج عنه لأنه ظل فى مصر دون غيره من زملاء فى تنظيم القاعدة الذين سافروا إلى سوريا
إستغل "مرسي" هذه الأحداث وقرر الإستمرار فى التصعيد ضد المجلس الأعلى للقوات المسلحة وفى ( ١٠ أغسطس ٢٠١٢ ) طلب من "المشير طنطاوى" الإجتماع مع قيادات المجلس الأعلى للقوات المسلحة لكنه إشترط على المشير عدم دعوة كل من تم إستدعائهم إلى الخدمة من أعضاء المجلس العسكرى .. إستجاب المشير طنطاوى .. هُنَا : سادت حالة من الغضب لدى قيادات الجيش وإعتبروا ذلك تعدياً من "مرسي" على الإعلان الدستورى المُكمل الصادر فى ( ١٧ يونيه ٢٠١٢ ) والذى يختص بسلطة المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالتشكيل الحالى القائم بكافة شئون الجيش وتعيين قياداته ومد خدمتهم ، لكن المشير رفض أى تصعيد من أجل تفويت الفرصة على "مرسي" للصدام مع الجيش .. وخلال ( ٢٤ ) ساعة حدثت واقعتين إثنين فى غاية الأهمية ولابد من الإشارة لهما فى يوم ( السبت ١١ أغسطس ٢٠١٢ ) وهما :
( الواقعة الأولى ) : جاء إلى مصر "حمد بن خليفه _ أمير قطر" فى زيارة غامضة ومعه عدد من المسئوليين الأمنين ، ولأول مرة منذ سنوات طويلة يجلس أمير قطر فى القصر الرئاسي فى مصر لمدة تعدت الخمسة ساعات ، قضى منهم ( ٣ ) ساعات فى إجتماع مغلق بينهما فقط
__________________



من مواضيع kj1
التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود
ليه لا وليس نعم
مصر الجميلة الغائبة الأن

التعديل الأخير تم بواسطة kj1 ; 23-03-2017 الساعة 12:45 PM
رد مع اقتباس