[kj1]

حتى الآن :
يتم التعرف على الأرهابيين المقتولين
ووجد أن عدد كبير من جثث الأرهابيين الذين تم تصفيتهم فى الشيخ زويد ورفح بالأمس
يحملون جنسية دولة اخرى عربية !!!
والجثث من المصريين أبناء سيناء التى تعرف عليها بعض من ذويهم يؤكدون ان أبناءهم هاربين منذ 2011 وأنضموا لتلك التنظيمات الأرهابية ولا يعرفون عنهم أى شىء....
والأغرب أن بعض الأباء والأهالى للأرهابيين المقتولين أطلقوا الزراغيد و فرحوا لمقتلهم لأنهم يقولولن " كانوا جايبين لنا العار " .
أهالى سيناء شرفاء ولكن من الأجيال الجديدة من شباب القبائل من هم تم التغرير بهم فأنساقوا وراء التجارة والتربح منها وأحيانا المخدرات وغيرها من المدخلات الحديثة على واقع بدو سيناء .
من بعض هؤلاء الشباب السيناوى الذى باع نفسة للمال او أنخدع بتنظيمات وجماعات أرهابية ساعدته على الدخول لغزة من الانفاق وهناك وبالتعاون وتحت أشراف صهيونى كامل تم تدريبهم وصقل مهاراتهم ورفع شأنهم وحالاتهم المعنوية والنفسية لتجهيزهم ذهنيا لمهام منها التصدى لجيش مصر وأجراء عمليات غسيل للمخ تجعل أن العمليات التى تتم تندرج تحت اطار عمليات من اجل الله والشهادة كما غرر بهم من على أرض غزة .
كثير من الأسرار التى تخص التعاون الوثيق والمثبت بين الصهاينة وحماس لابد أن يتم الكشف عنها وفتح هذا الملف الشائك..
شعب مصر يقدر ويحترم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطينى
ويعلم جيدا ان مهما طال التاريخ والعمر فلن نتوانى لحظة عن مساندة الأبرياء من الشعب الفلسطينى سواء بالدعم والمساندة والمساعدات الامنية والطبية واللوجستية . فلسطين كانت قبل التقسيم الأستعمارى هى بوابة مصر الشرقية وأرض تحت تبعية الدولة المصرية الكبرى التى تتولى رعايتهم كما ذكرنا فيما سبق وأخيرا وانا أعلم ما اقول جيدا ..
لن نستطيع كعرب أن تنال فلسطين العربية استقلالها وان تستعيد أرضها المغتصبة الا بالقضاء اولا على ( النسق الاول) من الجيش الصهيونى الذى يحتل أرض غزة ويحمل أسم " تنظيم حماس الأرهابى الصهيونى " - اذا تم استعادة أرض غزة المحتلة من الحمساويين الداعشيين ففى تلك اللحظات سيظهر حقا معدن الشعب الفلسطنى الذى غلب على أمرة لعقود وسنوات مضت وخضع تحت هذا الأحتلال الحمساوى للأرض والفكر تحت شعارات زائفة ملوثة لا حقيقة لها سوى ان : أسرائيل وحماس أيد واحدة .
لولا حماس ما نعمت أسرائيل بالأمان
ولولا أسرائيل ما نعمت حماس بالوجود
اللهم شتت شملهم وانصرنا عليهم
‏تحيا_مصر
‏سنسحق_الأرهاب
منقول