عرض مشاركة واحدة
  #719  
قديم 14-06-2015, 08:27 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود

الإرهابية والإدارة الأمريكية.. سنوات من التعاون.. سيناتور أمريكي: مساعدة كلينتون همزة الوصل بين الجماعة وأمريكا.. مساعد وزير الدفاع الأمريكي: هناك وثائق تدين أوباما في تورطه مع الإرهابية


قال موقع ”WND” الأمريكي الإخباري إن البيت الأبيض لم يعلق على توجه بشأن جماعة الإخوان المسلمين، والتي يتم التعامل معها على أنها جماعة إرهابية ومحظورة في مصر، مشيرا إلى أن بعض النقاد السياسين الأمريكان أكدوا أن إدارة أوباما تتعامل من خلال سياسة رسمية مع ما تصفه بـ"الإسلاميين المعتدلين"، ومن ضمنها جماعة الإخوان.
وأضاف الكاتب الصحفي "جاريث كينت" في مقاله بـ”WND”، أن مصدر دبلوماسي أمريكي أخبر صحيفة "واشنطن تايمز" أن سياسة دعم جماعة الإخوان موجودة بالفعل في السياسة الخارجية الأمريكية، تحت مسمى دراسة توجيهية من قبل الرئاسة تحت بند 11".
وقال الكاتب أنه بالرغم من أن مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، تعتبر رسميا جماعة الإخوان تنظيم إرهابي، إلا أن البيت الأبيض يراهم "مسلمون معتدلون"، بخلاف تعامله مع تنظيم الدولة "داعش"، أو تنظيم القاعدة.
ومن ناحيته قال النائب العام الفيدرالي السابق "أندرو مكارثي" لـ "WND" أن جماعة الإخوان غير معتدلة، ولا يمكن أن توجد تنظيمات يطلق عليها "إسلام معتدل"، ومن جانبها قالت كلير لوبيز -الخبيرة بمركز دراسات السياسات الأمنية لشئون الشرق الأوسط- جماعة الإخوان هي تنظيم جهادي عنيف منذ اليوم الأول التي تم تأسيسها، وتابعت: " وبغض النظر عن استخدامها للعنف من عدمه، إلا أن كل الجماعات الجهادية تسعى إلى شيئين هما تأسيس حكومة إسلامية، وتطبيق القانون الإسلامي – الشريعة".
وأكدت عضو مجلس النواب الأمريكي عن الجمهورين ميشيل باكمان، أنه تم اكتشاف مؤخرا أن إدارة أوباما تدعم بالفعل جماعة الإخوان، مشيرة إلى أن هناك وثائق ومستندات تؤكد قولها، وأضافت: "موقف البيت الأبيض ثابت في دعم "الإخوان" منذ انتخاب أوباما، وكأنه كان ضمن برنامجه الانتخابي، ومن ناحيته قال "فرانك جافني" مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق، ورئيس مركز السياسيات الأمنية لـ ”WND”: بند PSD-11، المعني بتوجيه الرئاسة رقم 11، لدعم جماعة الإخوان، هو ضمن سلسلة من الأخطاء المحرجة للسياسة الخارجية الأمريكية، والتي جاء فيها تسليح الجماعة، وسيكون هذا الإرث نقطة سوداء للأبد في تاريخ الرئيس باراك أوباما".
وأضافت باكمان، إن مسئولين كبار في إدارة أوباما تعاونوا مع أعضاء جماعة الإخوان، ودعموهم في عدة مواقف، وذلك اعتقادا منهم أن الإخوان سيفيدوهم في الإطاحة ببعض التنظيمات الجهادية الأخرى مثل تنظيم القاعدة، ورغم ذلك قامت جماعة الإخوان باتخاذ منهج مشابه لتنظيم القاعدة.
وقالت عضو مجلس النواب الأمريكي، أن وزيرة الخارجية السابقة "هيلاري كلينتون" تسببت في إحراج كبير للبلادها عندما دعت عدد من أعضاء جماعة الإخوان لزيارة واشنطن، وقامت بتجهيز تأشيرات سفر لهم، إلا أنه عند وصولهم اكتشفت الشرطة الفيدرالية أنهم على قوائم الإنتظار في المطار للقبض عليهم.
وأشارت باكمان لـ”WND”، أن "هيلاري كلينتون" سؤلت رسميا عن علاقة مساعدتها " هوما محمود عابدين" بجماعة الإخوان المسلمين، لأنه كانت تربطها علاقات قوية بهم، مؤكدة أن دور"هوما عابدين" في وزارة الخارجية الأمريكية يجب الكشف عنه، لأن "كلينتون" مثل "أوباما" تكن تعاطف وتعاون مع التنظيمات الإسلامية.
وتابع الكاتب "أندرو مكارثي"، صاحب كتاب "الجهاد الكبير"، قائلًا: "جماعة الإخوان ليست جماعة معتدلة بل جماعة لديها أيدلوجية متطرفة، كلنا رأينا ما حدث في مصر، خاصة في سعيهم للوصول إلى السلطة، جماعة الإخوان ضمت عدد كبير من أكثر الجهاديين عنفا ودموية في العالم، فهي بوابة للجهاد العنيف والمسلح، لا أقول أن هذا مبدأ عام داخل الجماعة، ولكنه يحدث كثيرا".
ونقللت "رويترز" عن مصادر مصرية الثلاثاء الماضي، أن القاهرة استدعت السفير الأمريكي لديها، للاحتجاج على لقاء مسؤولين أمريكيين بشخصيات من جماعة الإخوان المسلمين في واشنطن، ولم تحدد المصادر متى تم استدعاء السفير الأمريكي ستيفن بيكروفت إلا أن أحدها ذكر أن ذلك حدث في الأيام القليلة الماضية.
وأكد المصدر أن المسؤولين الأمريكيين لا ينوون عقد لقاءات مع هذه الشخصيات، علما أنهم اجتمعوا مع أفراد من الجماعة أثناء زيارتهم لواشنطن في يناير، ومن جانبه رفض المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية جيف راتكي تأكيد استدعاء السلطات المصرية لبيكروفت أو إذا ما كانت هناك نية لدى المسؤولين الأمريكيين للقاء شخصيات من جماعة الإخوان المسلمين.
وقال راتكي إنه على علم بتقارير لوسائل إعلام عن تلك الزيارة لكنه لا يملك معلومات حول نية عقد اجتماعات كي يفصح عنها، مؤكدا أن سياسة الولايات المتحدة تكمن في الإبقاء على التواصل مع شخصيات من مختلف الطيف السياسي المصري.
يذكر أن وزارة الخارجية الأمريكية أعلنت في يناير 2015 أن مسؤولين بالوزارة اجتمعوا مع مجموعة من برلمانيين مصريين سابقين من بينهم أعضاء سابقون بحزب الحرية والعدالة التابع للإخوان المسلمين التي أمرت محكمة في مصر عام 2013 بحظرها، وذلك بعد عزل الرئيس محمد مرسي المنتمي للجماعة.
__________________



من مواضيع kj1
التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود
ليه لا وليس نعم
مصر الجميلة الغائبة الأن
رد مع اقتباس