مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   فى رحــاب شهر رمضان (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=115)
-   -   أحاديث للأسف منتشرة ولكنها لا تصح، وهي ما بين باطل وموضوع وضعيف (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=46205)

otefa 20-01-2011 11:09 PM

أحاديث للأسف منتشرة ولكنها لا تصح، وهي ما بين باطل وموضوع وضعيف
 
أحاديث للأسف منتشرة ولكنها لا تصح، وهي ما بين باطل وموضوع وضعيف

موقع الدرر السنية الرائع



بعض الأمثلة

- حديث: ((إذا فتح الله عليكم مصر، فاتخذوا منها جندا كثيفا، فهم خير أجناد الأرض، وهم في رباط إلى يوم الدين)).
الدرجة : لا يصح
- حديث: ((لا تنظروا إلى كثرة صلاتهم وصومهم، وكثرة الحجّ والمعروف، وطنطنتهم بالليل، ولكن انظروا إلى صدق الحديث وأداء الأمانة)).
الدرجة : ليس له وجود في كتب السنة، وهو موجود في كتب الشيعة
حديث: ((تزوجوا ولا تطلقوا, فإن الطلاق يهتز منه العرش)).
الدرجة : موضوع

حديث: ((رب قارئ للقرآن والقرآن يلعنه))
الدرجة : ليس بحديث
حديث: (( الدين المعاملة )).
الدرجة : لا أصل له




otefa 20-01-2011 11:10 PM

رد: أحاديث للأسف منتشرة ولكنها لا تصح، وهي ما بين باطل وموضوع وضعيف
 
حديث: ((الساكت عن الحق شيطان أخرس)).
الدرجة : ليس بحديث
حديث: ((النظافة من الإيمان)).
الدرجة : لا يصح
حديث: ((أنّ النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً يعبث بلحيته في الصلاة فقال: لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه)).
الدرجة : لا يصح
حديث: ((خير الأسماء ما عُبّد وحُمّد)).
الدرجة : لا أصل له
حديث: ((خير البر عاجله)).
الدرجة : ليس بحديث
حديث: ((إن الله لا ينظر إلى الصف الأعوج)).
الدرجة : ليس بحديث
حديث: ((ابكوا, فإن لم تبكوا فتباكوا)).
الدرجة : لا يصح
حديث: ((ابن آدم، خلقتك بيدي، وربيتك بنعمتي، وأنت تخالفني وتعصاني، فإذا رجعت إلي تبت عليك، فمن أين تجد إلهاً مثلى وأنا الغفور الرحيم؟ عبدي أخرجتك من العدم إلى الوجود، وجعلت لك السمع والبصر والفؤاد، عبدي أسترك ولا تخشاني، أذكرك وأنت تنساني، أستحي منك وأنت لا تستحي منى، من أعظم مني جودا؟ ومن ذا الذي يقرع بابي فلم أفتح له؟ ومن ذا الذي يسألني ولم أعطه؟ أبخيل أنا فيبخل علي عبدي؟))
الدرجة : ليس بحديث
حديث: ((أتاني جبريل فقال: يا محمد إن الله عز وجل يقرأ عليك السلام، ويقول: وعزتي وجلالي لا أعذب أحداً يُسمى باسمك يا محمد بالنار)).
الدرجة : موضوع
حديث: ((إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ: يا محمد، قم فادخل الجنة بغير حساب، فيقوم كل من كان اسمه محمد، ويتوهم أن النداء له، فلكرامة محمد لا يمنعون)).
الدرجة : موضوع
حديث: ((اطلبوا العلم ولو بالصين)).
الدرجة : لا يصح

otefa 20-01-2011 11:12 PM

رد: أحاديث للأسف منتشرة ولكنها لا تصح، وهي ما بين باطل وموضوع وضعيف
 
حديث: ((الجنة تحت أقدام الأمهات)). وفي لفظ: ((الجنة تحت أقدام الأمهات، مَنْ شِئن أدخلن، ومن شِئن أخرجن!))
الدرجة : موضوع ويغني عنه حديث معاوية بن جاهمة لما جاء إلى النبي صلى الله عليه على آله وسلم وهو يُريد الغزو، فقال له – عليه الصلاة والسلام –: هل لك أمّ؟ قال: نعم. قال: فالزمها فإن الجنة تحت رجليها. (حديث حسن)
حديث: ((اللهم إني لا أسألك رد القضاء، ولكني أسألك اللطف فيه)).
الدرجة : ليس بحديث، ومعناه غير صحيح
حديث: ((الناس على دين ملوكهم)).
الدرجة : لا أصل له
حديث: ((إن الله يحب الرجل المشعراني، ويبغض المرأة المشعرانية)).
الدرجة : موضوع
حديث: ((من صلى علي حين يصبح عشراً, وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي يوم القيامة)).
الدرجة : لا يصح

حديث: (( سأل موسى عليه السلام ربه لماذا لا تنام يارب؟ فقال الرب جل وعلا: أمسك قدحاً بيدك يا موسى, واسكب بداخله ماءاً, وضعه في يديك, وحذاري أن تنام, ففعل موسى ما طلب منه, فظل واقفاً عليه السلام والقدح في يده وفيه ماء, فغلبه النعاس فسقط القدح من يدي موسى عليه السلام وانكسر وانسكب منه الماء, فقال الرب جلا وعلا: وعزتي وجلالي, لو غفلت عن عبادي لحظة يا موسى لسقطت السماء على الأرض )).
الدرجة : منكر وهو من الإسرائليات التي لا يجوز تصديقها
حديث: ((ثلاثة لا يستجاب دعاؤهم: آكل الحرام، ومكثر الغيبة، ومن كان في قلبه غل أو حسد للمسلمين)).
الدرجة : ليس له وجود في كتب الحديث




otefa 20-01-2011 11:13 PM

رد: أحاديث للأسف منتشرة ولكنها لا تصح، وهي ما بين باطل وموضوع وضعيف
 
حاديث عن رمضان: حديث ((شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار)). وحديث: ((صوموا تصحوا)) وحديث: ((لو يعلم العباد ما في رمضان لتمنت أمتي أن يكون رمضان السنة كلها، إن الجنة لتتزين لرمضان من رأس الحول إلى الحول ……إلخ)) وحديث: ((اللهم بارك لنا في رجب وشعبان، وبلغنا رمضان)) وحديث: ((من أدركه شهر رمضان بمكة فصامه، وقام منه ما تيسر، كتب الله له صيام مائة ألف شهر رمضان في غير مكة، وكان له كل يوم حملان فرس في سبيل الله، وكل ليلة حملان فرس في سبيل الله، وكل يوم له حسنة، وكل ليلة له حسنة، وكل يوم له عتق رقبة، وكل ليلة له عتق رقبة)).
الدرجة : كلها لا تصح، وهي ما بين باطل وموضوع وضعيف ...............
حديث: (( إذا جامع أحدكم زوجته أو جاريته فلا ينظر إلى فرجها؛ فإن ذلك يورث العمى)).
الدرجة : موضوع
حديث: ((يا ابن آدم.. خلقتك لعبادتي فلا تلعب، وقسمت لك رزقك فلا تتعب، وفي أكثر منه فلا تطمع، فإن رضيت بما قسمت لك أرحت نفسك، وكنت عندي محمودا، وإن لم ترض بما قسمت لك فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا، تركض فيها ركض الوحوش في البرية ثم لا يكون لك فيها إلا ما قسمت لك وكنت عندي مذموما)).
الدرجة : ليس بحديث وهو من الإسرائيليات

otefa 20-01-2011 11:16 PM

رد: أحاديث للأسف منتشرة ولكنها لا تصح، وهي ما بين باطل وموضوع وضعيف
 

otefa 20-01-2011 11:18 PM

رد: أحاديث للأسف منتشرة ولكنها لا تصح، وهي ما بين باطل وموضوع وضعيف
 
http://www.youtube.com/watch?v=c_V-Z...layer_embedded

otefa 21-01-2011 04:52 PM

رد: أحاديث للأسف منتشرة ولكنها لا تصح، وهي ما بين باطل وموضوع وضعيف
 
التعريف ببعض مصطلحات علوم الحديث:
الحديث:
‎‎ هو ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم بعد النبوة من قوله أو فعله أو إقراره.‏
الخبر:
‎‎ هو ما جاء عن غير النبي صلى الله عليه وسلم، وقد يطلق كذلك على الحديث فيقال: وجاء في الخبر يعني في الحديث.‏
الأثر:
‎‎ يطلق عادة على ما جاء عن الصحابة خاصة، وكذلك يطلق في بعض الأحيان على ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم.‏
الحديث القدسي:
‎‎ هو كل حديث يضيف فيه الرسول صلى الله عليه وسلم قولاً إلى الله عز وجل. ولا يتعبد بتلاوته، لأن القرآن الكريم هو الذي يتعبد بتلاوته.‏
‎‎ وللحديث القدسي صيغتان:
‎‎ إحداهما: أن يقول الراوي: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل ".‏
‎‎ مثال ذلك: ما روى مسلم عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلىالله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى: (إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا .....الحديث).‏
‎‎ الثانية: أن يقول الراوي: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :قال الله تعالى، أويقول الله عز وجل. "‏
‎‎ مثال ذلك: ما روى أبو هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (قال الله عز وجل:إذا همّ عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة .....الحديث) رواه مسلم.‏
السند والمتن:
‎‎ السند: هو طريق المتن أي سلسلة الرواة الذين نقلوا المتن من مصدره الأول.‏
‎‎ المتن: هو ألفاظ الحديث التي تقوم بها معانيه.‏
‎‎ مثال على السند والمتن: روى البخاري قال: حدثنا محمد بن المثنى قال حدثنا عبد الوهاب الثقفي قال: حدثنا أيوب عن أبي قلابة عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان ...الحديث).‏
‎‎ فالسند: (البخاري عن محمد بن المثنى عن عبد الوهاب عن أيوب عن أبي قلابة عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ). والمتن قوله صلى الله عليه وسلم: (ثلاث من كن فيه .....).‏
علوم الحديث:
‎‎ وهذا يشمل موضوعين رئيسين:‏
الأول: علم الحديث رواية:
‎‎ وهو العلم الذي يُعْنَى بنقل ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو ما اشتملت عليه كتب السنن والحديث.‏
الثاني: علم الحديث دراية:
‎‎ وهو العلم الذي يختص بمعرفة حال السند والمتن. فالسند من جهة اتصاله وانقطاعه وغير ذلك. والمتن من جهة صحته وضعفه، وثبوثه وعدم ثبوثه.‏
‎‎ وهذا الثاني هو الذي يطلق على علم الحديث دراية "مصطلح الحديث ".‏
‎‎ وفائدة هذا العلم: معرفة المقبول من المردود من الأحاديث. ‏
------------------------------------------------------
الحديث باعتبار وصوله إلينا ينقسم إلى قسمين:
متواتر، وآحاد.
أما المتواتر فهو: ما رواه عدد كثير تحيل العادة تواطؤهم على الكذب، ولابد من وجود هذه الكثرة في جميع الطبقات، وهذا النوع من الخبر مقبول كله، ولا حاجة إلى البحث عن رواته.
أما القسم الثاني وهو حديث الآحاد فهو: ما لم يجمع شروط المتواتر، وهو ينقسم من حيث عدد رواته إلى ثلاثة أقسام: مشهور، عزيز، غريب.
أما المشهور فهو: ما رواه ثلاثة فأكثر في كل طبقة، ما لم يبلغ حد التواتر.
والعزيز: ما لا يقل رواته عن اثنين في جميع طبقات السند.
والقسم الثالث: - وهو الغريب - هو ما ينفرد بروايته راو واحدٌ.
هذه الأقسام الثلاثة هي المسماة بحديث الآحاد، وهو بأقسامه الثلاثة من مشهور، وعزيز، وغريب ينقسم بالنسبة إلى قوته، وضعفه إلى قسمين، وهما مقبول ومردود.
أما المقبول فهو: ما ترجح صدق المخبر به، وأنواعه أربعة:
- صحيح لذاته.
- حسن لذاته.
- صحيح لغيره.
- حسن لغيره.
أما الصحيح لذاته فهو: ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة.
والحسن لذاته هو: ما اتصل سنده بنقل العدل الذي خف ضبطه عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة.
والصحيح لغيره هو: الحسن لذاته إذا روي من طريق آخر مثله، أو أقوى منه، وسمي صحيحاً لغيره، لأن الصحة لم تأت من ذات السند، وإنما جاءت بانضمام غيره إليه.
والحسن لغيره هو: الحديث الضعيف إذا تعددت طرقه، ولم يكن سبب ضعفه فسق الراوي ولا كذبه، هذه هي الأقسام الأربعة كلها داخلة في الحديث المقبول الذي يحتج به، وإذا وصف الحديث في آن واحد بأنه حسن وصحيح كما يقول الترمذي غالباً، فمعنى ذلك - كما قال ابن حجر وارتضاه السيوطي - أنه إن كان للحديث إسنادان فأكثر، فالمعنى أنه حسن باعتبار إسنادٍ وصحيح باعتبار إسناد آخر، وإن كان له إسناد واحدٌ، فالمعنى حسن عند قوم صحيح عند قوم آخرين.
أما القسم الثاني من قسمي حديث الآحاد وهو المردود فهو: ما لم يترجح صدق المخبر به، لفقد شرط أو أكثر من شروط القبول التي مرت بنا في الكلام على الحديث المقبول بأنواعه الأربعة، وقد قسم العلماء المردود إلى أقسام كثيرة، وأطلقوا على كثير من تلك الأقسام أسماء خاصة بها، ومنها ما لم يطلقوا عليها اسما خاصاً بها، بل سموها باسم عام، وهو الضعيف، وهذا الاسم يعتبر هو الاسم العام لنوع الحديث المردود، وهو ما لم تتوفر فيه صفة الحسن التي هي أدنى درجات القبول.
قال البيقوني في منظومته: وكل ما عن رتبة الحسن قصر* فهو الضعيف وهو أقسام كثر.
أما الحديث الموضوع فهو المختلق المصنوع المنسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أقبح أنواع الضعيف، بل من العلماء من يعتبره قسماً مستقلاً وليس نوعاً من أنواع الحديث الضعيف.
وبهذه العجالة نرجو أن يتضح للسائل الفرق بين المتواتر والآحاد بأنواعه الثلاثة، وبين الصحيح بأنواعه الأربعة، وأن يعرف الضعيف والموضوع.
أما الحديث المرسل فهو ما سقط من آخر إسناده من بعد التابعي، وصورته أن يقول التابعي صغيراً كان أو كبيراً:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو فعل أو نحو ذلك.
والمرفوع هو: ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول وفعل وتقرير وصفة، سواء أضافه الصحابي، أو من دونه، فهو أعم من المرسل.
وقول المحدث هذا حديث صحيح الإسناد، أو حسن الإسناد، ومثلهما إسناده صحيح كما في عبارة السائل دون مرتبة قوله حديث صحيح أو حسن، لأن الحديث قد يصح أو يحسن إسناده ولا يسلم متنه من الشذوذ أو العلة.
فكأن المحدث إذا قال إحدى الجمل الثلاث الأول قد تكفل بثلاثة من شروط الصحة، وهي: اتصال السند، وعدالة الرواة، وضبطهم.
بخلاف ما إذا قال: حديث صحيح أو حسن، فإنه قد حكم بتوافر شروط الصحة الخمسة التي هي الثلاثة المتقدمة والسلامة من الشذوذ والعلة، هذا هو الأصل، لكن لو اقتصر حافظ معتمد على قوله حديث صحيح الإسناد أو حسنه، ولم يذكر علة ولا شذوذاً، فالظاهر صحة المتن، لأن الأصل عدم العلة والشذوذ.
أما السند فهو: سلسلة الرجال الموصلة للمتن إلى قائله.
والمتن هو: ما ينتهي إليه السند من الكلام.
هذا وننبه السائل الكريم إلى أن أغلب هذه الأقسام متشعب إلى شعب أكثر مما ذكرنا، ومختلف في بعض الأحيان في تعريفه، فإذا أراد الاطلاع أكثر، والمزيد من الفائدة، فليرجع إلى كتب المصطلح المخصصة لهذا الباب.
والله أعلم.
منقول
ولأهل العلم في الاستدلال بالأحاديث الضعيفة آراء:
فمنهم من يرى الاستدلال بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال فقط، بثلاثة شروط:
1- أن لا يعتقد أن الرسول صلى الله عليه وسلم قاله.
2- أن لا يكون شديد الضعف .
3- أن تؤيده قواعد الإسلام.
ورأى قوم من العلماء أن لا يستدل بالحديث الضعيف لا في الأحكام ولا في الفضائل.
لأن في الحديث الصحيح مايغني عنه
والله أعلم











الساعة الآن 08:40 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017