![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
جماعة ابن سَبَأ
إبراهيم عيسى يحب التيار المتمسح بالدين أن يلجأ طول الوقت إلى عبد الله بن سبأ. يبذل المتأسلمون جهدا منظما ومخلصا فى إقناع أنفسهم أن عبد الله بن سبأ هو سبب فشل مرسى وعجزه، ويتحدثون عنه وعن دوره فى تفسير غضب الناس لأفعال مرسى وأقواله وقوانينه وممارسته وسياسة تياره وأنصاره، الذين وصلوا إلى درجة من التوحش والبشاعة جعلتهم يبررون ويسكتون ويباركون الخطف والقتل والتعذيب للمعارضين. ... هى إذن مأساة عبد الله بن سبأ لا تتوقف عن التكرار كأننا أمام غفلة لا تموت وجهل لا يفنى! عبد الله بن سبأ يهودى من أهل صنعاء، أسلم فى أيام عثمان، ثم صار ينتقل -كما تروى الكتب- فى الأمصار يكيد للخليفة الراشد عثمان بن عفان، ويغرى به، ويحرِّض عليه. وإلى ابن السوداء ينسب كثير من الناس كل ما ظهر من الفساد والاختلاف فى البلاد الإسلامية أيام عثمان. ولاحظ أن كل هذه الأمور والمؤامرات تجرى فى عز وجود صحابة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، بينما رجل واحد يتحدث المؤرخون عنه بمنتهى العنصرية فيطلقون عليه «ابن السوداء» يستطيع أن يكون سوبرمانًا خارقًا ويبث الفرقة والفتنة بين الصحابة. فى التاريخ الإسلامى فريقان: فريق أكبر وأوسع انتشارا (ظهر طبعا منذ الدولة الأموية) يؤمن بوجود هذا الرجل الخارق الذى أظهر الإسلام وأخفى اليهودية فى صدره (تفتيش للقلوب واضح)، وهو الذى صنع الفتنة بين الصحابة فراح ضحيتها عشرات الآلاف من الصحابة والتابعين والمسلمين الأوائل الذين استسلموا لاختراق ابن سبأ ولم يتمكنوا من مواجهته ومعاقبته، بل انضمّ إليه آلاف وصار خلف أفكاره آلاف ونفذ أهدافه بمنتهى الدقة الآلافُ وقتل آلافٌ من المسلمين آلافًا آخرين دون أن يدركوا أن وراء كل هذا رجلًا واحدًا يمكن أن يحبسوه أو يقتلوه، لكنه خدع الأمة الإسلامية كلها فى توقيت كان العظام الأوائل فيه هم القائمين على إدارة الأمة كلها! الفريق الآخر من المؤرخين ينكر وجود عبد الله بن سبأ، أصلًا ويرى أنه شخصية وهمية اخترعها المؤرخون من أجل تبرئة المسلمين من إشعال حرب أهلية وفتنة كبرى بينهم بتحميل رجل واحد من المسلمين أخفى يهوديته (لا نعرف من اطَّلع على يهوديته المُخفاة فى صدره ليتأكد من حقيقة هذا الوهم!) مسؤولية كل هذه الدماء المراقة والاغتيالات الكبرى. لكن الذين يرون أن ابن سبأ وراء الفتنة الكبرى من عصر عثمان بن عفان رضى الله عنه حتى فتنة فشل محمد مرسى، يضعون كل فشلنا على العنصر المتآمر الخارجى الكونى الجهنمى الأسطورى الذى يؤجِّر الرجال ويجنِّد العملاء ويثير الفتن، وأن كل ما يحدث إنما هو بسبب المؤامرة الوهمية المتخيَّلة فى أذهانهم، بينما الحقيقة أن حكام المسلمين وجمهور الأمة هم سبب الأزمة وأصل الفتنة، وأنه لا مؤامرة ولا يحزنون على مرسى، بل الإخوان هم المتآمرون على مصر كلها منذ وضعوا يدهم فى يد عمر سليمان ويوم عقدوا اتفاق الانسحاب من الميدان ويوم أبرموا الصفقة مع المجلس العسكرى! إذا كان هناك ابن سبأ فهو من سبق وأكل النَّبَق! |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
الرئيس المؤمن محمدِ مرسي
بلال فضل لا يعلم الغيب إلا الله، ولذلك فقد فرحنا من أعماق قلوبنا عندما استعان محمد مرسي في خطبة فتح الصدر الشهيرة بكلمات سيدنا عمر بن الخطاب الخالدة «إن رأيتم فيّ اعوجاجا فقوموني»، قبل أن نكتشف أن مرسي لم يكن يخاطب كعمر جموع شعبه، بل كان يخاطب مكتب إرشاد عشيرته فقط دون غيرهم، وهؤلاء لن يروا فيه اعوجاجا حتى لو طلب منه الشعب كله أن يتوقف عن الاعوجاج ويحل عن سماء البلد التي ق...سّم أهلها وكذب على شعبها وأكمل سفك دماء شبابها. كانت تلك على أية حال المرة الأخيرة التي يستشهد بها مرسي بكلمات عمر بن الخطاب أو بوصاياه، ليس هذا اتهاما مرسلا بل حقيقة تستطيع أن تستنتجها لو تأملت سياسات مرسي وقارنتها مثلا بوصية عمر التي أرسلها إلى عامله الصحابي الجليل أبي موسى الأشعري وهو يحذره من التبسط في الإنفاق لكي لا يكون في ذلك هلاكه «أما بعد فإن أسعد الولاة من سعدت به رعيته وإن أشقى الولاة من شقيت به رعيته، وإياك والتبسُّط فإن عمالك يقتدون بك وإنما مَثَلُك مثل الدابة رأت مرعى مخضرا فأكلت كثيرا حتى سمنت فكان سمنها سبب هلاكها لأنها بذلك السمن تُذبح وتُؤكل». في رواية أخرى يوردها الماوردي في «نصيحة الملوك» يقول عمر للأشعري قبل أن يظهر عصر الطائرات الخاصة والفنادق الفاخرة «باشر أمورهم بنفسك فإنما أنت رجل منهم غير أن الله جعلك أثقلهم حملا، وقد بلغني أنه فشا لك ولأهل بيتك هيئة في لباسك ومركبك ومطعمك ليس للمسلمين مثلها، فإياك ياعبد الله أن تكون بمنزلة البهيمة التي مرت بواد خصيب فلم يكن لها همة إلا السِّمَن وإنما حتفها في السِّمَن». وفي كتاب آخر بعثه عمر إلى عموم ولاته يقول لهم «إني أبعثكم أمراء لا جبارين لكن بعثتكم أئمة الهدى يُهتدى بكم فرُدّوا على المسلمين حقوقهم ولا تضربوهم فتذلوهم ولا تحمدوهم فتفتنوهم ولا تغلقوا الأبواب دونهم فيأكل قويهم ضعيفهم». تعال لنتأمل أيضا نصائح سيدنا علي بن أبي طالب لواليه على مصر مالك بن الأشتر النخعي ونسأل هل اقتدى مرسي بشيء منها، «إعلم أني وجهتك إلى بلاد جَرَت عليها دولٌ قبلك من عدلٍ وجورٍ، وإن الناس ينظرون من أمورك في مثل ما كنت تنظر فيه من أمور الولاة قبلك ويقولون فيك ما كنت تقول فيهم... فأنصف الله وأنصف الناس من نفسك ومن خاصة أهلك ومن لك فيه هوى من رعيتك، فإن لا تفعل تظلم، ومن ظلم عباد الله كان الله خصمه دون عباده، ومن خاصمه الله أدحض حجته، وكان لله حربا حتى ينزع أو يتوب، وليس شيئا أدعى إلى تغيير نعمة الله وتعجيل نقمته من إقامة على ظلم، فإن الله سميع دعوة المضطهدين وهو للظالمين بالمرصاد وليكن أحب الأمور إليك أوسطها في الحق وأعمقها في العدل وأجمعها لرضا الرعية». عندما تقرأ كتاب (الإسلام بين العلماء والحكام) للشيخ الشهيد عبد العزيز البدري والذي كان الإخوان يستشهدون به كثيرا قبل وصولهم إلى الحكم، ستشعر بحسرة لا مثيل لها وأنت تسأل نفسك أين مرسي من نصيحة التابعي لأبي جعفر المنصور بأن يتذكر دائما حديث الرسول صلى الله عليه وسلم «إن أشد الناس عذابا يوم القيامة رجل أشركه الله في حكمه فأدخل عليه الجور في عدله»، وأين هو من تحذير الإمام مالك لهارون الرشيد من بطانة السوء التي قال فيها نبينا الكريم «ما من نبي ولا خليفة إلا وله بطانتان بطانة تأمره بالمعروف وتنهاه عن المنكر وبطانة لا تألوه خبالا»، وأين هو من عمر بن عبد العزيز الذي طلب العظة من غلام هاشمي فقال له «أصلح الله أمير المؤمنين، إن ناسا من الناس غَرّهُم حِلم الله عنهم وطول أملهم وكثرة ثناء الناس عليهم فزلّت بهم الأقدام فهووا في النار، فلا يَغُرنّك حِلم الله عنك وطول أملك وكثرة ثناء الناس عليك، فتزلّ قدمك فتلتحق بالقوم، فلا جعلك الله منهم ألحقك بصالحي هذه الأمة». كل هذا لم يتذكره مرسي تماما كما لم يتذكر وهو يتأمل في وجوه مستشاري الندامة من حوله ما قاله العالم المعتزلي عمرو بن عبيد عندما دخل على أبي جعفر المنصور فقال له: إن الله عز وجل يَقِفُك ويسائلك عن مثقال ذرة من الخير والشر، وإن الأمة خصماؤك يوم القيامة، وإن الله عزوجل لا يرضى منك إلا بما ترضاه لنفسك، ألا وإنك لا ترضى لنفسك إلا بأن يعدل عليك، وإن الله عزوجل لا يرضى منك إلا بأن تعدل في رعيتك، وإن وراء بابك نيرانا تتأجج من الجور. فقال سليمان بن مجالد وهو واقف على رأس المنصور: يا عمرو قد شققت على أمير المؤمنين، فقال عمرو: يا أمير المؤمنين من هذا قال: أخوك سليمان بن مجالد، قال عمرو: ويلك يا سليمان إن أمير المؤمنين يموت وإن كل ما تراه يُفقد وإنك جيفة غدا بالفناء، ولا ينفعك إلا عمل صالح قدمته، ولَقُرب هذا الجوار أنفع لأمير المؤمنين من قربك، وإن كنت تطوي عنه النصيحة وتنهى من ينصحه، يا أمير المؤمنين إن هؤلاء قد اتخذوك سُلّما إلى شهواتهم». هل حكمنا مرسي بما يرضي الله كما تعهد؟، هل كان قد استشهاده بكلمات عمر؟، وكيف كان الفاروق سيرى حكم مرسي في ظل نصائحه لولاته؟، ظني وليس كل الظن إثما أن سيدنا عمر لو كان حيا بيننا ورأى كل هذه الجرائم التي تحدث في عهد مرسي من قتل لشباب في عمر الزهور بالرصاص الحي والتعذيب ومن سجن طفل مريض بالسرطان دون حتى السماح له بحضور جلسة العلاج الكيميائي ومن استمرار لسياسات القمع البوليسية لكان قد خرج الجمعة القادمة من الأزهر محمولا على الأعناق وهو يهتف: يسقط يسقط محمد مرسي. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
عاجل:13 حزبا وحركة ثورية تعلن اسقاط النظام ..غدا
الاحد 10 فبراير 2013 11:38:22 ص http://www.elbashayer.com/upload/img...1360489077.jpg أعلن 13 حزبا وحركة ثورية فى بيان لها اليوم عن اسقاط النظام الحاكم غدا ، تزامنا مع ذكرى اسقاط مبارك . وفيما يلي نص البيان: يمر اليوم عامان على ذلك المساء الذي حبست فيه الأنفاس في ميادين التحرير، بل ويمكن أن نقول في بلاد العالم أجمع، والناس في انتظار خطاب طال انتظاره يعلن تنحي الديكتاتور حسني مبارك عن حكم مصر.. ورغم كل ما سال من دماء، وكل العيون التي راحت برصاص قوات أمنه وكل المصابين الذين سقطوا برصاصه وخرطوشه وقناصته.. أنيرت السماء بشماريخ الانتصار والهتاف وتبادل الثوار في الشوارع الأحضان، فقد سقط الديكتاتور الذي ظن أنه لن يسقط .. إنه يوم الحادي عشر من فبراير.. يوم احتفل الشعب المصري بخلع محمد حسني مبارك بعد ثلاثين عاما من القمع والفساد والنهب. ثمانية عشر يوما قضاها الثوار في ميدان التحرير يوحدهم هتاف "الشعب يريد إسقاط النظام" " عيش، حرية، عدالة اجتماعية".. وقضاها البعض في محاولات للتفاوض والحوار مع أبرز رموز مبارك على أمل أن يتم احتواء حركة الشارع وأن تعود الأمور إلى ما كانت عليها وإن بشروط أفضل.. تحاورت الرموز وبقي الثوار في الشارع وكان انضمام الطبقة العاملة إليهم بالإضراب والتظاهر الخطوة الحاسمة التي حسمت مصير الديكتاتور وجعلت خسائر الإبقاء عليه أكبر من التخلي عنه.. ولو مؤقتا. لكن واقع الأمر ان المخلوع لم يتنحى وإنما كلف – وهو من لم يحق له تكليف أحد في تلك اللحظة - القوات المسلحة بإدارة البلاد.. فهلل الكثيرون وقد بهرتهم اليد التي ارتفعت بالتحية العسكرية لشهداء الثورة.. وارتفعت أصوات قليلة وان كانت حاسمة تحذر من حكم العسكر الذي لا يختلف عن قائده الأعلى.. ولم تطل فترة البهجة .. فسرعان ما تلوثت تلك اليد بدماء الشهداء قتلا وتعذيبا ومن جديد امتلأت المعتقلات.. وفي مواجهة شعار استكمال الثورة اجتمعت الرموز والقوى السياسية على "الانتقال الدستوري" ووضعت آمالها وأقنعت قطاعات واسعة من الشعب بأن المخرج من الحكم العسكري هو الانتخابات البرلمانية ومن بعدها انتخابات الرئاسة ثم دستور للبلاد بهذا الترتيب حسب استفتاء وعد الموافقين عليه بالجنة والمعترضين عليه بالنار إضافة إلى بعض الأصوات التي توهمت أنه بالإمكان تغيير نظام يملك ترسانة من العسكر والسجون والقوانين والمعتقلات ورأس المال من خلال صندوق الانتخابات.. فجاء البرلمان وانعقدت جلساته بأغلبية إسلامية على حين ظل الثوار يذبحون على بعد شارعين منه فلم يلقوا من البرلمان سوى الإدانة والتشويه.. ثم جاءت الانتخابات الرئاسية بأول رئيس مدني منتخب، من جماعة الإخوان المسلمين، ضرب الرقم القياسي في الكذب ونقض وعوده للشعب التي انتخب من أجلها وفي مواجهة مرشح نظام الرئيس المخلوع، ومن جديد سالت الدماء وسقط الشهداء وأبدع النظام الجديد، نظام الإخوان المسلمين في فنون التعذيب والاختطاف والقمع. وبالتوازي مع هذا القمع السياسي الذي لم يتوقف يوما زاد القمع الاقتصادي والاجتماعي، فأغلقت المصانع وطرد العمال وارتفعت الأسعار ولم تتمكن الحكومات المتتالية أن تحقق ولو مطلبا واحدا من مطالب العدالة الاجتماعية مثل تحديد حد أدنى وأقصى للأجور. حكم مباركي ثم حكم عسكري ثم حكم إخواني والقمع هو ذاته.. والفقر هو ذاته.. ومحاولات إجهاض الثورة هي ذاتها، وفي كل المراحل لم يتخل أي حكم منهما عن دعم ما سميوا بفلول مبارك.. من أصحاب المال والسلطة والعلاقات.. لم يستغنى عنهم حكم المجلس العسكرى لأنه جزء منهم.. ولم يتخل عنهم الإخوان المسلمين لأن مصالحهم مشتركة.. فلم يكن الخلاف أبدا خلاف بين قوى دينية وأخرى علمانية فقط.. وهو ما عبر عنه حسن مالك بوضوح حين قال "رأس المال لا يعرف الأيديولوجيا" وهو المبدأ الذي يتجسد الآن بأوضح أشكاله في عمليات المصالحة التي تتم على قدم وساق مع رموز النظام الذي يفترض أن الثورة خلعته حتى أنه لم يبق إلا أن يخرج مبارك من سجنه. في كل تلك المراحل ظلت هناك قوى ومجموعات ثورية ترفض الاعتراف بانتهاء الثورة وبداية الاستقرار.. مجموعات وقوى قدمت أغلى شبابها وقودا للثورة ولم ولن ترضى سوى باستكمال تلك الثورة التي استشهد من أجلها الآلاف.. إنها تلك القوى والمجموعات التي كانت جادة فيما تقصده حين هتفت في التحرير بأن "الشعب يريد إسقاط النظام".. لم تكن تقصد تغيير الوجوه الفاسدة بوجوه أقل فسادا.. ولم تكن تقصد مزيدا من النزاهة في الانتخابات.. ولا دستور تكتبه قلة لا تعبر سوى عن نفسها.. ولا سياسة اقتصادية تزيد فقر الفقراء فقرا وثراء الأغنياء ثراء.. بل كانت مخلصة لما تهتف به من إسقاط النظام برموزه وسياساته وقمعه وانحيازاته. في الذكرى الثانية لسقوط الديكتاتور آن لهذه القوى التي لم تتخلى يوما عن نصرة الثورة ولم تقايض على شعاراتها ومطالبها بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية.. ان تسعي الى توحيد الجهود في جبهة ثورية موحدة تقود الثورة إلى انتصارها.. ذلك أن الأمر الوحيد الذي تغير جذريا مع ثورة 25 يناير الباسلة هو كسر هذا الشعب للخوف وتصميمه على العيش بكرامة" الموقعون : (حزب التحالف الشعبى الاشتراكى - حركة شباب من أجل العدالة والحرية - حزب الدستور - الحركة الشعبية لاستقلال الأزهر - حزب الكرامة - الجبهة الحرة للتغيير السلمى - اتحاد شباب ماسبيرو - حركة شباب الثورة العربية - الاشتراكيون الثوريون - التيار الشعبى المصرى - حزب مصر الحرية - الجمعية الوطنية للتغيير - حركة كفاية |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
فى ذكرى تنحى مبارك الثانية...
التيار الشعبى: حكم مباركى إخوانى والقمع هو ذاته كتبت – رنا يسري: الأحد , 10 فبراير 2013 11:59 أصدرت العديد من الأحزاب والحركات السياسية المصرية، بيانا مشتركا، لإحياء ذكرى تنحي الرئيس السابق حسني مبارك، جاء على رأس تلك القوى "حزب التحالف الشعبى الاشتراكى، وحركة شباب من أجل العدالة والحرية، وحزب الدستور، والحركة الشعبية لاستقلال الأزهر، وحزب الكرامة"، وغيرها. قال البيان: "يمر اليوم عامان على ذلك المساء الذي حبست فيه الأنفاس في ميادين التحرير، بل ويمكن أن نقول في بلاد العالم أجمع، والناس في انتظار خطاب طال انتظاره يعلن تنحي الديكتاتور حسني مبارك عن حكم مصر.. ورغم كل ما سال من دماء، وكل العيون التي راحت برصاص قوات أمنه وكل المصابين الذين سقطوا برصاصه وخرطوشه وقناصته.. أنيرت السماء بشماريخ الانتصار والهتاف وتبادل الثوار في الشوارع الأحضان، فقد سقط الديكتاتور الذي ظن أنه لن يسقط .. إنه يوم الحادي عشر من فبراير.. يوم احتفال الشعب المصري بخلع محمد حسني مبارك بعد ثلاثين عاما من القمع والفساد والنهب". وأضاف في سرد لوقائع ثورة 25 يناير المجيدة: "ثمانية عشر يوما قضاها الثوار في ميدان التحرير يوحدهم هتاف "الشعب يريد إسقاط النظام"، "عيش، حرية، عدالة اجتماعية".. وقضاها البعض في محاولات للتفاوض والحوار مع أبرز رموز مبارك على أمل أن يتم احتواء حركة الشارع وأن تعود الأمور إلى ما كانت عليها وإن بشروط أفضل.. تحاورت الرموز وبقي الثوار في الشارع وكان انضمام الطبقة العاملة إليهم بالإضراب والتظاهر الخطوة الحاسمة التي حسمت مصير الديكتاتور وجعلت خسائر الإبقاء عليه أكبر من التخلي عنه.. ولو مؤقتا". وتابع البيان بتفصيل كافة أحداث الثورة، إلى أن وصل لعبارة: "حكم مباركي ثم حكم عسكري ثم حكم إخواني والقمع هو ذاته.. والفقر هو ذاته.. ومحاولات إجهاض الثورة هي ذاتها، وفي كل المراحل لم يتخل أي حكم منهم عن دعم ما سميوا بفلول مبارك.. من أصحاب المال والسلطة والعلاقات.. لم يستغن عنهم حكم العسكر لأنهم جزء منهم.. ولم يتخل عنهم الإخوان المسلمين لأن مصالحهم مشتركة". وأضاف: "فلم يكن الخلاف أبدا خلافا بين قوى دينية وأخرى علمانية فقط.. وهو ما عبر عنه حسن مالك بوضوح حين قال: "رأس المال لا يعرف الأيديولوجيا" وهو المبدأ الذي يتجسد الآن بأوضح أشكاله في عمليات المصالحة التي تتم على قدم وساق مع رموز النظام الذي يفترض أن الثورة خلعته حتى أنه لم يبق إلا أن يخرج مبارك من سجنه. وأتم: "في كل تلك المراحل ظلت هناك قوى ومجموعات ثورية ترفض الاعتراف بانتهاء الثورة وبداية الاستقرار.. مجموعات وقوى قدمت أغلى شبابها وقودا للثورة ولم ولن ترضى سوى باستكمال تلك الثورة التي استشهد من أجلها الآلاف.. إنها تلك القوى والمجموعات التي كانت جادة فيما تقصده حين هتفت في التحرير بأن "الشعب يريد إسقاط النظام".. لم تكن تقصد تغيير الوجوه الفاسدة بوجوه أقل فسادا.. ولم تكن تقصد مزيدا من النزاهة في الانتخابات.. ولا دستور تكتبه قلة لا تعبر سوى عن نفسها.. ولا سياسة اقتصادية تزيد فقر الفقراء فقرا وثراء الأغنياء ثراء.. بل كانت مخلصة لما تهتف به من إسقاط النظام برموزه وسياساته وقمعه وانحيازاته. واختتم البيان: "في الذكرى الثانية لسقوط الديكتاتور آن لهذه القوى التي لم تتخل يوما عن نصرة الثورة ولم تقايض على شعاراتها ومطالبها بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية.. أن تسعي إلى توحيد الجهود في جبهة ثورية موحدة تقود الثورة إلى انتصارها.. ذلك أن الأمر الوحيد الذي تغير جذريا مع ثورة 25 يناير الباسلة هو كسر هذا الشعب للخوف وتصميمه على العيش بكرامة". اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - التيار الشعبى: حكم مباركى إخوانى والقمع هو ذاته |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
"جبهة الضمير": الثوار تحالفوا مع القتلة
http://cdn.alwafd.org/images/news/920447982u2o7ozjx.jpgالمستشار وليد شرابي اتهم المستشار وليد شرابى، عضو جبهة الضمير، القوى الثورية بالتحالف مع متهمي موقعة الجمل وقتلة الثوار. وقال "شرابي" فى حواره ببرنامج "العاشرة مساءً": أصبح الميدان الآن يضم بلطجية وخونة وقتلة وبالتالى فإن مسئوليتنا اقتضت أن نرسي جبهة الضمير لنحيي الضمير فى القوى الثورية المعارضة، وهو ما اعترض عليه الناشط الثورى جورج إسحاق قائلا له: "ثوار الميدان ليسوا بلطجية وليسوا قتلة بل القتلة هم جماعة الإخوان لانهم هم من بدأوا بالعنف وهم من يستخدمونه الآن، وقبل أن تتحدثوا عن الضمير، عليكم أن توقظوا ضمير الرئيس وضمائركم التى ماتت فى الوقت الذى أريقت فيه دماء الثوار والأبرياء فى الشوارع من نظام رئيسكم". وعلق الإعلامى وائل الإبراشى على كلام شرابى، قائلا: "للأسف بعض الناس ماتت ضمائرهم والآن يتحدثون عن الضمير". اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - "جبهة الضمير": الثوار تحالفوا مع القتلة |
الساعة الآن 09:10 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017