![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
مش هينفع
اهداف سويف ومافيش أى حاجة هتنفع غير حكومة تحترم الشعب، تتكاشف مع الناس، وتتكلم بالحق، وتضع البلد على بداية طريق العدالة الاجتماعية. أما الكذب والمداراة ومحاولات توقيع العقود وإبرام الصفقات من وراء الظهور فمش هتنفع، ولا دلوقتى، ولا بعد ألف شهيد كمان. مش هينفع غير حكومة يكون انتماؤها الواضح للشعب ــ كل الشعب. حكومة تحترم طوحات الشعب وإرادته، حكومة تؤمن ان الشعب معينها وبيصرف عليها لتدير البلاد بتوجيهاته هو ــ توجيهات الشعب. الشعب عايز حرية ــ يعنى ماينفعهوش نظام يرفض إعادة هيكلة المنظومة الأمنية، نظام بيبدل علينا وزراء داخلية كلهم من أصحاب السوابق فى القتل والتعذيب، نظام ما زال ضباط الأمن فيه يعذبون ويقتلون الناس فى سجونه وأقسامه، نظام يدستر المحاكمات العسكرية للمدنيين ويعطى ضباط الجيش صلاحية الضبطية القضائية، نظام لم يزل يستورد الغاز المسيل للدموع، وملابس النينجا الحمراء لجنود أمنه ويهددنا ــ فى الوقت نفسه ــ بإفلاسنا الوشيك. نظام أسهل ما عليه أن يعلن علينا الطوارئ وحظر التجول. الشعب عايز عدالة اجتماعية، ولن يرضى عنها بديلا، سواء سماها «عدالة اجتماعية» أو تحدث عن أى من تلك الحزمة من المطالبات التى يطلق عليها المطالب «الفئوية». الشعب عايز رعاية صحية وتعليم ووسائل نقل وسكن وماء وكهرباء ونظافة ليست فى مهب رياح السوق. الشعب لا يستريح لنظام يضرب فيه الأطباء بطول الجمهورية وعرضها ثمانين يوما فلا تهتز له شعرة، ولا يستريح لنظام يعاقب فيه أهالى قاوموا استلاب أراضيهم بالحبس والمحاكمات العسكرية. الشعب عايز عيش ــ ولا ينفعه نظام يقرر له ثلاثة أرغفة فى اليوم ويخرج عليه بتصريحات عن جودة هذه الأرغفة وهو (أى الشعب) يعلم ما يجده فى هذه الأرغفة من حشرات أحيانا ومسامير أحيانا ويعلم أن من يقدر من الناس يستعمل أرغفة الحكومة كأكل للحمام والفراخ. الشعب نزل إلى الشوارع فى يناير ٢٠١١ لأنه أحس بخطر وجودى يتهدده، فخرج ليسقط النظام الذى جاء له بهذا الخطر، ويعيد إلى البلاد روحها وتوازنها. قضى سنة يقاوم فيها مخططات ومذابح المجلس العسكرى، وها هو بعد سنة أخرى يجد نفسه مضطرا إلى النزول من جديد ــ لأن الخطر الوجودى ما زال يتهدده. يوم الجمعة (٢٥) مشيت فى مسيرة شبرا. الروح كانت عالية جدا، ومن لم يمش فى المسيرة لوح بالأعلام من الشرفات، أو استحثنا من جانب الطريق. «كل الشباب لازم ينزل. إنزلوا، انزلوا كلكم». فى المسيرة، وسط الهتافات والحشود والطبول، كان عندى فرصة أتفرج على بيوت شبرا، بيوت جميلة مريحة للنفس؛ بعضها على طراز الأبيض المتوسط المنتشر فى شمال إفريقيا وجنوب أوروبا، وبعضها تدخل عليه عناصر فنية إسلامية أو بيزنطية. عدد قليل من هذه البيوت يشى مظهره بأن هناك من يعتنى به. أحدها كان درامى المنظر، له شرفات جميلة رقيقة، أسوارها من الحديد المشغول، وأرضياتها غير موجودة بالمرة؛ أسوار مشغولة تحوط اللاشىء، تحوط الهوة. أما غالبية البيوت فيحتاج إلى بعض الرعاية، بعض الاهتمام والإصلاح والترميم، فيعود جميلا فاعلا آويا كما كان. من سيقوم بهذا الإصلاح؟ كان عندنا حكم عسكرى لابس مدنى وحاطط إيده فى إيد البيزنس ــ وخلصنا منه. ثم كان حكم المجلس العسكرى بالبدلة العسكرية ــ وخلصنا منه. والآن جاءنا نظام ــ منتخب ــ هو شخصيا البيزنس، وحاطط إيده فى إيد العسكر، ويحاول أن يلهينا باستثارة مخاوف وصخب وجدل حول سياسات اجتماعية وإشكالات هوية. مشاكلنا ليست مشاكل هوية، وسيرفض الشعب المصرى أن يلتهى أو يُلهَى فى حوارات الهوية العقيمة، ما يعنى هذا البلد بالأساس هو السياسات الاقتصادية: من سيعلم الشباب ويدربهم ويوفر لهم العمل فى مشروعات للتنمية المستدامة؟ ومن سيصر على إغلاق جامعة ناجحة منجِزة وإذابتها فى مشروع وهمى؟ من سيؤسس علاقات شراكة مبنية على نقل التكنولوجيا والمنفعة المتبادلة ليقيم صناعات وطنية مهمة، ومن سيحفى ليحصل على قرض يسد به ــ إلى حين ــ جزءا من عجز الموازنة وييسر له إمكانيات اقتراض جديدة؟ من سيعمل على سياسات تُمَركز قضايا المياة والأمن الغذائى ومن سيجد حلوله فى رهن (ولن نقول بيع) أصول البلاد؟ من سيراهن على الشعب، ومن سيضع ثقته فى التحالفات الخارجية؟ من سيحارب الثائرات بالتحرش ويملأ وسط البلد والسويس وبورسعيد واسكندرية ودمنهور والإسماعيلية بالغاز والرصاص والخرطوش ويتصور أن هذه طريقة لحكم مصر؟ ومن سيعلم علم اليقين ان كده مش هينفع؟ |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphoto...57787426_n.png
مقال 29/1/2013 بقلم د.علاء الأسوانى ..لماذا يقتل مرسي المصريين ..؟! لا يستطيع محمد مرسي أن يزعم أن الملايين الذين يطالبون باسقاطه فلول نظام مبارك أو ليبراليون ويساريون معادون للاسلام السياسي ، الحق أن أصوات الاخوان قد عجزت وحدها عن انجاح مرسي في انتخابات الرئاسة والذين أوصلوه الى مقعد الرئاسة في الجولة الثانية هم ثمانية مليون مصري كلهم من خارج الاخوان بالاضافة الى عدد كبير من الثوريين الليبراليين واليساريين الذين قاموا بتدعيم مرسي حتى لا يعود النظام القديم على يد منافسه شفيق . كل ما يتردد عن مؤامرة ليبرالية يسارية اذن محض هراء كما أن تصوير ملايين المعارضين للاخوان باعتبارهم فلولا للنظام البائد كذبة غبية فلو كان نظام مبارك يملك ملايين المؤيدين لما سقط أصلا .. كل هذه أساطير يخدع بها الاخوان أنفسهم وأتباعهم ليخفوا حقيقة أنهم باتوا مكروهين من الشعب المصري الذى خدعوه وقمعوه وقتلوه . في اليوم التالي لتنصيبه رئيسا دعا مرسي القوى الثورية الى اجتماع في القصر الرئاسي حضرته فوجدت ممثلين لكل أطياف العمل الوطنى من أقصى اليسار الى أقصى اليمين وأثناء الحوار الذى دار بيننا قبل لقاء مرسي لمست عند الجميع بلا استثناء تفاؤلا بأول رئيس مصري مدني منتخب واستعداد صادقا لمساعدة الرئيس حتى ينجح وتتحقق نهضة مصر على يديه ... لكن الرئيس مرسي انحدر الى الفشل بسرعة لم يتوقعها أنصاره وخصومه على السواء .بعد أسابيع قليلة فوجيء المصريون بأن مرسي رئيس منتسب غير متفرغ ، رئيس غائب عن الواقع منفصل عن الأحداث وكأنه خارج لتوه من مغارة أو كأنه يعيش في واقع افتراضى ذهني بعيد عن الحياة اليومية . اتضح للجميع أن مرسي ليس صاحب قرارات الرئاسة وانما تأتي اليه من مكتب الارشاد معدة سلفا ليفض غلافها ثم يقرأها وكأنها صادرة عنه . اكتشف المصريون أنهم لم ينتخبوا رئيسا لمصر وانما مندوبا للاخوان المسلمين في الرئاسة .. هناك فيديو وصورة يعبران عن هذه الحالة . الفيديو يصور بعض الاخوان المسلمين وهم ينحنون على الارض ليتسابقوا من أجل تلبيس مرشد الاخوان حذاءه بينما يقف فضيلته مادا قدمه الكريمة لأتباعه حتى ينجزوا مهمتهم الجليلة.. وصورة نرى فيها مرسي وهو يشب على قدميه ليقبل رأس خيرت الشاطر ( حاكم الاخوان الفعلى ) . هكذا هي علاقة مرسي بمرشده بديع ورئيسه الشاطر . خاب أمل المصريين في رئيسهم المرؤوس ثم تضاعفت خيبة الأمل عندما بدأ الرئيس يتنصل من وعوده واحدا تلو الآخر ، لا يتسع المجال هنا لاستعراض وعود مرسي الزائفة فقد تعود على أن يعد ولا يفي بوعوده وهو لايخجل اطلاقا من أن يقول شيئا ويعمل عكسه .. ثم اكتشف المصريون أن مشروع النهضة التى طنطنت له آلة الاخوان الاعلامية ليس الا كلاما في الهواء . فقد مرسي مصداقيته بسرعة بالغة وشيئا فشيئا اتضح المشهد : الاخوان ومن ورائهم السلفيون والارهابيون التائبون ( الجهاد والجماعة الاسلامية ) لا يعتبرون وصول مرسي للحكم فوزا ديمقراطيا بمنصب الرئيس بل هو في رأيهم نصر الهي على أعداء الاسلام ( الذين هم بقية الشعب المصري ) وبالتالي فقد قرروا استعمال الديمقراطية باعتبارها سلما خشبيا يصعدون به الى السلطة ثم يركلونه بعيدا حتى لا يلحق بهم أحد . ان ما يسعى الاخوان لتحقيقه هو ببساطة اعادة ترتيب أوضاع الدولة المصرية بحيث يظلون الى الابد في الحكم ، وهم يريدون استعادة الخلافة الاسلامية . هنا يكفي أن يقرأ الانسان قليلا عن الفظائع التى ارتكبها الاحتلال العثماني لمصر والجرائم الوحشية التى قامت عليها الدولة الأموية والدولة العباسية ليعرف ان الحكم الاسلامي الرشيد ، طيلة 15 قرنا ، لم يوجد الا لمدة 31 عاما ( 29 عاما للخلفاء الراشدين وعامان لعمر بن عبد العزيز ) .. الخلافة الاسلامية فكرة قد تكون جميلة لكنها قطعا غير قابلة للاستعادة لأنها لم توجد أساسا لكن مشايخ الاسلام السياسي يحشدون أتباعهم تحت شعار الخلافة مستغلين جهلهم بالتاريخ وعواطفهم الدينية الجياشة . الخلافة الاسلامية مثل طواحين الهواء التى حاربها "دون كيشوت" في رواية "سرفانتس" وهو يتخيل أنه يقهر جيوش أعداء وهميين لا يوجدون الا في خياله . الاخوان اذن يرتبون للبقاء في السلطة الى الأبد ولذلك فقد تحول مرسي الى ديكتاتور وأصدر اعلانا غير دستوري ليعطى نفسه صلاحيات مطلقة تمكنه من فعل أى شيء يريده ودمر النظام القضائي بأن حصن نفسه وقراراته من أية ملاحقة قضائية وقد سمح مرسي لأتباعه بمحاصرة المحكمة الدستورية العليا حتى تنتهى اللجنة التأسيسية الباطلة من كتابة الدستور الباطل الذى تم اعداده في مكتب الارشاد .. سقط القناع عن وجه مرسي فذهب المصريون في احتجاجات سلمية أمام قصر الاتحادية فاذا بخيرت الشاطر يرسل بميليشياته المسلحة ليهاجموا المعتصمين في الاتحادية ويقبضوا عليهم ويعذبوهم ببشاعة. وسقط شهداء من المعتصمين والاخوان ذنبهم جميعا في رقبة مرسي ورئيسه الشاطر .. تصاعدت المقاومة ضد الديكتاتور الجديد لسبب بسيط : ان المصريين قد قاموا بثورة قدموا خلالها آلاف الشهداء وعشرات الألوف من المصابين ، لا يمكن بعد كل ذلك أن يقبلوا استبدال ديكتاتورا بآخر .على أن استبداد الاخوان لا يشبهه الا فشلهم في ادارة الدولة .. فبعد مذبحة الأطفال في حادثة قطار أسيوط فشل مرسي في اتخاذ أبسط الاجراءات من أجل منع تكرار المذبحة فتوالي سقوط الشهداء في قطارات الموت ثم ارتفعت الأسعار واستمر الكساد وظل مرسي يتوسل لصندوق النقد الدولى حتى يمنحه قرضا و قدم الشاطر مشروع الصكوك الاسلامية الذى يؤدي الى بيع مصر لمن يدفع أكثر وهنا حدثت المفاجأة ، فقد رفض مجمع البحوث الاسلامية مشروع الصكوك لأنه مخالف للشريعة الاسلامية وبرغم ذلك ظل الاخوان مصممين على تنفيذ المشروع المخالف للشريعة التى يتشدقون بها وهذا دليل على أن الاستمرار في الحكم عند الاخوان أهم من الدين ذاته . هكذا انكشف الاخوان أمام الشعب بانتهازيتهم وكذبهم وفشلهم وعجزهم فلم يعد أمامهم الا القمع . كان الحل أن يستعمل مرسي وزيرا للداخلية يعيد سياسات حبيب العادلي الاجرامية ويقتل المصريين بوحشية حتى يعيدهم الى قفص الخوف والاذعان .. من يشاهد قتل المصريين في الأيام الأخيرة لابد أن يتساءل : هل قتلت اسرائيل خمسين فلسطينيا في يوم واحد .؟! هل قتلت اسرائيل الفلسطينيين بالرصاص وهم يشيعون موتاهم الى قبورهم ..؟ لقد تفوق الاخوان المسلمون على اسرائيل في القتل لكن الفرق أن اسرائيل تقتل من تعتبرهم أعداء ارهابيين بينما مرسي يقتل مواطنين مصريين كثيرون منهم انتخبوه للرئاسة بل واحتفلوا بفوزه وهم لايعلمون أن مرشحهم الفائز هو الذى سيقتلهم رميا بالرصاص ... لماذا يقتل مرسي المصريين ..؟! .. الاجابة التقليدية لأنهم يهاجمون منشآت الدولة ..ألا يمكن الدفاع عن المنشآت بدون قتل الناس ,,؟ ألا يحدد القانون اجراءات متدرجة للتعامل مع المتظاهرين بدءا من قنابل الغاز وخراطيم المياه ثم الانذار واطلاق الرصاص في الهواء وأخيرا اطلاق الرصاص على أطراف المتظاهرين حتى يتم منعهم دون قتلهم ..؟ هل كان صعبا على ضباط الشرطة أن يصوبوا بنادقهم الى أقدام الناس بدلا من صدورهم ورؤوسهم ..؟! ألا يمكن أن نحافظ على أرواح مواطنين مصريين ثم نقبض عليهم ونحاكمهم كما يحدث في أى دولة محترمة ؟! عشرات الشهداء من المدنيين وشهيدان من الشرطة سقطوا في يومين وسالت دماؤهم لتلطخ أيدي الاخوان الى الأبد. مرسي يقتل المصريين على أمل ادخالهم في حظيرة الاخوان التى عاش عمره فيها لكن الثورة بددت الخوف الى الأبد . المصريون مهما قتلهم مرسي لن يذعنوا ولن يخافوا ... بعد أن قتل مواطنيه يخرج علينا مرسي ليلقى بيانا عقيما ركيكا فلا يعتذر عن ازهاق الأرواح ولا يسعى الى اجتياز المحنة التى تسبب فيها.. وانما يرفع اصبعه في وجوهنا مهددا بالمزيد من القتل ولا ينسى مرسي أن يشكر رجال الشرطة القتلة وكأنه يدعوهم الى قتل المزيد من المصريين . المؤسف أن هذه الاستهانة بأرواح المصريين تصدر عن مرسي الذى يقدم نفسه باعتباره رجلا متدينا يقرأ القرآن و يصلى في الجوامع ويتكلم عن الدين ويطلق لحيته تأسيا برسول الله صلى الله عليه وسلم . لقد أثبت مرسي أن الاسلام الحقيقي العظيم الذى نعتنقه ونعتز به يختلف الى حد التناقض مع الاسلام الذى يتبناه الاخوان المسلمون .. بعد التهديد والوعيد ينهى مرسي بيانه البائس بدعوة للحوار. ماهو هذا الحوار وما فائدته بعد أن نفذ مرسي تعليمات مكتب الارشاد كلها فينا بدءا من تعطيل القانون الى فرض دستور الاخوان على مصر كلها الى تزوير الاستفتاء الى القتل المتواصل للمصريين .. علام نتحاور ياأخ مرسي ولماذا ..؟ الحق أن مرسي لا يحتاج الى الحوار وانما الى التقاط صورة للحوار .لقد فقد الاخوان المسلمون سمعتهم ومصداقيتهم في الداخل والخارج وهم يحتاجون الى تزيين صورتهم القبيحة باجتماعات زائفة شكلية يقدمون فيها أنفسهم للعالم باعتبارهم منفتحين على القوى الثورية . يا مرسي لو أردت انقاذ نفسك من المحنة التى أوقعت مصر فيها عليك أولا أن تعود الى الحق وتلغى الدستور المشبوه الذى فرضته على المصريين بدون ارادتهم . .. اذا أردت أن تنقذ نفسك من مصير مبارك عليك بمحاكمة قتلة المصريين سواء كانوا من الشرطة أو الجيش أو المدنيين .. لن يتحقق الاستقرار الا بالعدل ولن يتحقق العدل الا بارجاع السلطة الى الامة التى انتخبتك ووثقت فيك فانقلبت عليها وعطلت القانون وتحولت الى ديكتاتور تمارس أعتى السياسات الفاشية الوحشية من اجل استقرارك في الحكم .ان الشهداء الذين سقطوا في مدن مصر المختلفة دماؤهم في رقبة مرسي . الغريب أننا نحاكم مبارك بتهمة قتل المتظاهرين بينما مرسي يرتكب نفس الجرائم ولازال يملك من الجرأة ما يجعله يخرج علينا ليهددنا بالمزيد من القتل . يا مرسي أنت وجماعتك تنتمون الى الماضى والثورة تنتمى الى المستقبل . لا أنت والا رئيسك الشاطر ولا مرشدك محمد بديع سيكون بمقدوركم ان تمنعوا المستقبل وتقضوا على الثورة . لقد تواطئتم على الثورة من البداية وكذبتم وعقدتم الصفقة مع العسكر على حساب الشهداء من اجل الاستئثار بالحكم الى الأبد و بأى طريقة .. اقتل يا مرسي المصريين وامعن في القتل ولكن اعلم ان القتل لن يحميك من مصيرك ولن يقضى على الثورة . رسالتك وصلت يامرسي وبقدر قتلك للمصريين فان رد الثورة عليك سوف يصلك قريبا .. أقرب ما تتصور الديمقراطية هي الحل |
الساعة الآن 12:13 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017