![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
محمد البرادعى يغازل الإخوان بالدفاع الكاذب عن البلتاجى رغم صحته الجيدة
لا يتوقف محمد البرادعى المدير العام السابق لوكالة الطاقة الذرية، عن كشف وجهه القبيح فى دعم قيادات وأعضاء جماعة الإخوان الإرهابية والعناصر المتطرفة الواقفة وراء مخططات هدم الدولة المصرية، فالدكتور المقيم خارج الوطن، يحرص بشكل دائم على توجيه تغريداته المسمومة كالسهام إلى صدر الوطن بهدف تقديم العون إلى المخربين والإرهابيين. وفى هذا الإطار، قام محمد البردعى بدوره الدفاعى عن قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، بالإشارة إلى أن الحق فى العناية الطبية هو حق أساسى من حقوق الإنسان وفقًا للمادة 25 من الإعلان العالمى لحقوق الإنسان، والتى استند إليها للمطالبة بتوفير الرعاية الصحية اللازمة للقيادى الإخوانى محمد البلتاجى، بعد انتشار شائعة إصابته بجلطة دماغية فى محبسه. https://img.youm7.com/ArticleImgs/2019/3/2/27358-1.JPG تدوينة محمد البرادعى ورغم صدور تصريحات رسمية من مصادر أمنية، منذ أكثر من 15 ساعة، تؤكد عدم صحة الشائعات المتداولة عبر المنصات الإعلامية لجماعة الإخوان الإرهابية حول إصابة الإخوانى المحبوس محمد البلتاجى بجلطة دماغية فى محبسه، إلا أن محمد البرادعى، خرج علينا بتغريدة صباح اليوم السبت، للحديث عن حق الإخوانى المحبوس على ذمة عدة قضايا فى الرعاية الصحية. ويذكر أن مصادر أمنية، كانت قد أكدت أن محمد البلتاجى الإخوانى المحبوس على ذمة عدد من قضايا، بحالة صحية جيدة ولا صحة لما نشرته المنابر الإعلامية لجماعة الإخوان الإرهابية، التى تمارس هوايتها فى التضليل والكذب وترويج الشائعات بهدف إشعال الفتن وقلب الحقائق، وهو منهج تتبعه جماعة الإخوان الإرهابية دائماً. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
https://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
عندما تكون التجارة بالدماء والكوارث حرية رأى.. فـ«طز فى الرأى وصاحبه»!! عندما تكون المتاجرة بدماء الغلابة، والاستثمار فى كوارث الوطن، بحثا عن المغانم السياسية، حرية رأى، فـ«طز فى الرأى وصاحبه»..!! كل المعارضة فى أعتى الدول الديمقراطية، تتوحد وتلتف حول الحكومة، وتنُحى التناحر السياسى جانبا، عندما تتعرض أوطانهم لحوادث ضخمة، أو تلم به كوارث، مدبرة كانت أو طبيعية، إلا فى مصر، تجد العكس تماما، حيث يخرج علينا أدعياء الثورية، والمزايدون، وتجار الدين، ومن نصبوا أنفسهم «نخبة» فى حالة فرح وغبطة، وكأن السماء أرسلت لهم مثل هذه الكوارث، لاستثمارها وتحقيق أهدافهم السياسية، دون الوضع فى الاعتبار آلام الناس، ودماء الأبرياء، ووضع الوطن الحرج..!! جماعات التجارة بالدين، والحركات الفوضوية، لا يعنيهم أمن واستقرار الوطن، وإنما تصدر المشهد، والوصول إلى مقاعد السلطة، حتى ولو على أنقاض الوطن.. ومن ثم تجد وسط النار المشتعلة فى الوطن، يُزيدون من سكب البنزين لمزيد من الاشتعال، حتى ولو تحول الوطن كله إلى رماد، لا يعنيهم، الذى يعنيهم انتصارهم الوهمى على خصومهم السياسيين، وانتقامهم من الشعب الذى طردهم شر طردة من مقاعد السلطة، وهل ننسى حريق القاهرة فى 26 يناير 1952 وكل الأصابع كانت تشير إلى تورط جماعة الإخوان، حينذاك..؟! منابر الإخوان ولجانهم الإلكتروينة، رأيناهم يوم الأربعاء الماضى يشعلون نار الفتنة، استغلالا لحريق قطار محطة مصر، دون رحمة أو هوادة، ونظموا حملة ترويج الأكاذيب، ونشر الشائعات، بدعم من الذين نصبوا أنفسهم دعاة الحرية والديمقراطية، ومن الذين يرتدون ثوب الحياد المهترئ، ويعتبرهم من أصحاب الرأى السديد، والقامات الرفيعة..!! هؤلاء هم أنفسهم الذين حاولوا توريط مؤسسات مصر الرسمية فى مقتل الشاب الإيطالى «ريجينى» دون دليل، لا لشىء سوى أنهم يكرهون جهاز الشرطة، التى أغلقت عليهم وعلى أمثالهم منافذ الحصول على تمويل من هنا، ودعم بالملايين من هناك. الأغرب أن هؤلاء يجعلون من المجرم الذى أشعل النار أو فجر نفسه لقتل الأبرياء، ثوريا وبطلا مغوارا تفوق قامته الثائر العظيم «جيفارا» أو الثائرة والمناضلة الحق، الجزائرية «جميلة بوحيرد»..!! ونسأل: كيف نجعل من الهاربين من مصر، الذين ارتموا فى أحضان الأعداء، وشوهوا وطننا فى مقابل الحصول على حفنة من الدولارات، وساندوا ودعموا تركيا وقطر فى معركتهما ضد مصر، وجعلوا من أمريكا وبريطانيا «كعبة» يحجون إليها لاستدعائهم للتدخل فى الشأن الداخلى للوطن، ثم يوظفون لجان الذباب الإلكترونى لنثر الإحباط واليأس بين الناس، كيف نجعل من كل هؤلاء، قدوة وقادة يجب تصديقهم والثقة فيهم..؟! يا سادة.. الأمر برمته لا يخرج عن نطاق التجارة بالشعارات، وتحقيق المكاسب السياسية، بالتضامن الوهمى، وهطول دموع التماسيح، على ضحايا حريق القطار، أو غيره من الحوادث والكوارث المدبرة أو الطبيعية، فى حين أن هؤلاء أنفسهم، برروا أيما تبرير الحادث المفجع الذى وقع فى عهد غير المأسوف عليه محمد مرسى، وتحديدا فى 17 يوليو 2012 عندما اصطدم قطاران فى محطة البدرشين، مخلفا 15 ضحية، وأيضا الحادث البشع الذى وقع فى 17 نوفمبر وراح ضحيته 51 طفلا عندما صدم قطار أسيوط حافلة تابعة لمعهد «نور الإسلام الأزهرى» عند مزلقان منفلوط، وكذلك انقلاب قطار البدرشين وراح ضحيتته 18 مواطنا، فى 15 يناير 2013، ناهيك عن الحوادث الأخرى..!! ورغم كل تلك الحوادث الكارثية للقطارات، رفضت جماعة الإخوان الإرهابية تحميل محمد مرسى العياط، وحكومته أى مسؤولية، وخرج قادتها فى البرلمان والحزب وفى الحكومة وفى قصر الاتحادية، مرددين فى صوت واحد: «علينا جميعا ضرورة تجاوز الخلافات السياسية، والتعاون لإعادة بناء مصر، فلم يعد لدينا وقت لنضيعه.. وأن الرئيس مرسى يبذل جهودا كبيرة لمواجهة الفساد المستشرى فى كل مرافق الدولة». واستمرت سلسلة التبريرات.. «وأن حوادث القطارات لا تستحق كل هذا الاهتمام الإعلامى»، بل زادوا من مزايدات الشعر الفجة، بيتا، عندما طالبوا بتكريم «مرسى» على إنجازاته.. وأكدوا أن مصر فى حاجة إلى إعادة هيكلة فى كل القطاعات والمرافق، فكل مرافق الجمهورية فى حالة انهيار منذ أكثر من 30 عاما، كما أن ميزانيتها بها عجز دائم منذ ذلك التاريخ. هذه تبريرات الإخوان الإرهابيين على سلسلة الحوادث التى وقعت فى عهد غير المأسوف عليه محمد مرسى العياط، بينما رأيناهم يوم الأربعاء الماضى، وعقب وقوع حادث حريق قطار محطة مصر، بدقائق، يشعلون نار الفتنة ويزايدون على إهمال الحكومة والدولة، ويروجون للأكاذيب والأحاديث المجتزأة من سياقها، ويحرفون الكلم، ما يؤكد مدى انحطاط هذه الجماعة أخلاقيا ودينيا ووطنيا، وانقراض قيمة الوطن، معلوم الحدود، والراية، من مفردات قواميسهم، وحل بديلا عنه، كيان وهمى لديهم لا يعترف لا بحدود ولا رايات..!! الحقيقة أن هناك خلطا شديدا فى المفاهيم والأوراق، وارتباكا مدهشا فى قراءة المشهد، وفقرا مدقعا فى فهم الحقائق واستيعابها، فكل الإخوان وذيولهم من النشطاء ونحانيح الثورة، والمتعاطفين معهم،لا يعنيهم سوى، السلطة، حتى ولو على أطلال الوطن.. وكفى..!! |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
https://www.vetogate.com/upload/phot...1/77x98o/4.jpg عبدالقادر شهيب
الحرام السياسي! أن تستثمر سياسيا المعارضة حادثا مروعا مثل حادث محطة مصر أمر مفهوم وليس مفاجئا أو غريبا، فهذا ما تلجأ إليه المعارضة في كل مكان في العالم، لأن جوهر المعارضة هو السعى لإبعاد من يجلسون على مقاعد السلطة عن هذه المقاعد والجلوس عليها بدلا منهم، ولذلك لا تفوت عادة المعارضة فرصة لإضعاف السلطة القائمة، وهز ثقة الرأى العام فيها، حتى ينصرف عنها الناخبون في أول انتخابات مقبلة. لكن أن يعزف بعض ممن يعارضون، أو فلنقل من يرفضون الحكم القائم في مصر على أنغام الإخوان، وهم يستثمرون حادث محطة مصر سياسيا، فهذا هو الأمر المدهش والغريب ولنقل المريب أيضا، فإن الإخوان -هكذا أثبتت التجربة- لا يسعون إلا للاستيلاء بمفردهم على الحكم، كما حدث بعد يناير ٢٠١١، ولأنهم يعرفون قدر جماعتهم الضعيف جدا مصريا، وأنهم صاروا منبوذين شعبيا. فهم يسعون للالتحاف بالمعارضة المدنية، وبالرافضين أو الكارهين لحكم الرئيس السيسي، وذلك لتفعيل ما يقومون به ضدهم منذ الثالث من يوليو ٢٠١٣، ومنحه زخما أكبر من قدراتهم وتأثيرهم، وعندما يسير معارضون ورافضون للحكم الحالى في ذات طريق الإخوان، أو بالأصح وراءهم، فإنهم يسلمون رقابهم لهذه الجماعة الفاشية، ويكررون ذات الغباء الذي عانينا منه من قبل، وقادنا إلى كارثة وصول الإخوان لحكم البلاد عام ٢٠١٢، وهى الكارثة التي عانى منها أيضا بعض هؤلاء المعارضين والرافضين. عارضوا كما تشاءون ولا تغيروا مواقفكم من الحكم الحالى فهذا شأنكم، ولكن إياكم أن تسيروا وراء الإخوان بعيون مغمضة، وأن تسلموا لهم قيادتكم كما فعلتم قبل ثمانية أعوام مضت، فاستخدمكم الإخوان في ركوب السلطة والانفراد بها، والسعى لأخونة كل مؤسسات الدولة، ولم ينقذنا من هذا المصير سوى انتفاضة عارمة لشعبنا، ودعم ومساندة من قواتنا المسلحة.. انتبهوا حتى لا يغرر بكم الإخوان مجددا.. فهذا هو الحرام السياسي. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
https://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
«الذئاب المفترسة» أكثر أمنا على المصريين من «جماعة الإخوان»!! لم تعرف أمتنا الإسلامية على كثرة ما خرج فيها من فرق وتيارات منحرفة جماعةً أضل من جماعة الإخوان الإرهابية، فالدين مطيتهم، والكذب وسيلتهم، والنفاق صناعتهم، والقتل هوايتهم، والإرهاب طريقتهم، والشباب ضحيتهم، وإبليس قدوتهم، وتمزيق الأوطان هدفهم، والسياسة غايتهم. تسعون عامًا لم تقدم الجماعة للأمة الإسلامية بشكل عام، وللشعب المصرى على وجه الخصوص، إلا الإرهاب والقتل والكذب وتحريف الكلم، وتزييف الحقائق، والمتاجرة بآلام الناس، والاستثمار فى الدم، والحصول على التمويلات الضخمة من اليورو والدولار، والبحث عن تصدر المشهد بقوة الذراع وقلة الأدب وتدشين السفالة والانحطاط، وازدواج المعايير، والفجر فى الخصومة!! ويشارك جماعة الإخوان الإرهابية، كل أدعياء الثورية ونشطاء السبوبة، فى تطابق الهدف، وهو البحث عن المغانم، بداية من تصدر المشهد العام، والجلوس فى قصور السلطة، والتأثير على القرار السياسى، وغيرها من جنى المكاسب، ليس عبر الآليات الديمقراطية القانونية لعدم تمتعهم لا بحب ولا احترام مواطن مصرى واحد، وإنما عبر الفوضى فى الشوارع، وتأجيج الأوضاع، وغياب الأمن والأمان والاستقرار. نعم، هؤلاء يقتاتون على جثث الأبرياء، ويحققون مكاسب الشهرة، والمال، من فوق أنقاض الخراب والتدمير، وفيضانات الدماء التى تسيل فى الشوارع، بينما الأمن والاستقرار وإعلاء دولة القانون، أمور تتقاطع وتتصادم مع مصالحهم!! ورأينا بأم أعيينا، كيف استثمروا فى آلام المصريين وفاجعتهم من حادث اندلاع الحريق فى قطار محطة مصر، يوم الأربعاء الماضى، ومحاولة تغييب الوعى عبر سكب مادة الكذب الكاوية على ألباب البسطاء، وتوجيه البوصلة من كونه حادثا جنائيا يستوجب محاسبة كل مسؤول عن هذا الإهمال الجسيم فى هيئة السكك الحديدية، إلى تسيسه ليس دافعا أو تعاطفا مع الضحايا الأبرياء، ولكن لتحقيق مكاسب سياسية فقط..!! جماعة الإخوان الإرهابية، وأتباعها من حركات فوضوية وأدعياء الثورية، تسكن جيناتهم الداخلية أمراض الخيانة، والكراهية، وروح الانتقام من الجميع، مواطنون عاديون، كانوا، أو الجالسون على مقاعد السلطة، لذلك لديهم استعداد للتعاون مع الشيطان فى سبيل ممارسة المكايدة السياسية، وأنهم فرسان الرهان لهذا الزمان، فيأمرون والجميع يلبى، ويخشاهم القوى قبل الضعيف!! هؤلاء تجدهم يتألقون ويعيشون فى رفاهية عند اندلاع الفوضى، ويعانون ويصابون بالجنون فى زمن الاستقرار، ونشر الأمن والأمان، وإعلاء شأن دولة القانون، لإدراكهم أن لديهم قصورا شديدا فى التعليم والثقافة والموهبة، وأن كبيرهم يحمل ألقابا ورقية مزورة من عينة الدكتور، ولا نعرف تخصصه على وجه الدقة، لذلك لا يستطيعون المنافسة العلمية، وإظهار القدرات والفروق الفردية فى مسابقات اختيار من يشغل الوظائف المهمة، فيلجأون للدوشة لتقنين الأوضاع. وبينما هؤلاء يمارسون كل أنواع الخسة والخيانة، ويمثلون خنجرا مسموما فى ظهر الوطن، ويقتاتون على جثث الأبرياء، تجد الذئاب المفترسة لا تأكل لحم «الجيفة»، لأنه من فصيلة السباع، وسلالة الملوك، يترفعون عن أكل الجثث المتعفنة. والذئاب هى الحيوانات الوحيدة التى تتمتع بالوفاء وبر الوالدين، ﺑﻌﺪ وﺻﻮﻟﻬﻤﺎ ﻟﻤﺮﺣﻠﺔ اﻟﺸﻴﺨﻮﺧﺔ، وعدم قدرتهم ﻋﻠﻰ ﻣﺠﺎراة اﻟﻘﻄﻴﻊ فى اﻟﺼﻴﺪ، ﻓﻴﺒﻘﻰ الآباء والأمهات فى أوكارهم، ويخرج الأبناء ليصطادوا ويحضروا الأكل لإطعامهم. إذن الذئاب لا تأكل من الجثث العفنة، ولكن تأكل من صيدها، بينما جماعة الإخوان الإرهابية وذيولها، يقتاتون من الفوضى، وجثث الأبرياء، وخيانة الوطن، وكلما زادت معدلات الفوضى والتخريب والتدمير، وأصبح وضع البلاد شبيها بما يحدث فى سوريا وليبيا واليمن والصومال والعراق، كلما حققوا مكاسب مادية ومعنوية ضخمة. والدليل العملى، غير القابل لأى شك، أن جماعة الإخوان الإرهابية وذيولها،لم يخرجوا من الكهوف والسراديب التى كانوا يأوون إليها تحت الأرض، سوى يوم 28 يناير 2011، أو ما يطلق عليه اصطلاحا، جمعة الغضب، وهو اليوم الذى شهد فوضى عارمة، وحالة رعب وهلع، وسلب ونهب وخطف، لم تعيشه مصر من قبل، ورأيناهم يتصدرون مشهد معارك المولوتوف فى شارع محمد محمود، ومجلس الوزراء وفى العباسية، وما تلاها من فوضى طوال 3 سنوات كاملة. كانت جماعة الإخوان وأتباعها، يشعلون النار، ويثيرون الفوضى، فى الشوارع، ويسقط ضحايا كثر، ثم ينصرفون لفيلا البرادعى للاجتماع به وبأيمن نور وحمدين صباحى وحسن نافعة وجورج إسحاق وممدوح حمزة وأطفال أنابيب الثورة، وباقى «شلة يناير»، يبحثون تقسيم ميراث تركة السلطة، ومن الذى يجلس لإعداد الدستور، ومن الذى سيترشح لرئاسة البرلمان، ومن الذى سيفوز بمنصب رئاسة الجمهورية، ومن الذى سيشكل الوزارة!! نفس السيناريو طبقوه يوم الأربعاء الماضى، عقب اندلاع حريق قطار محطة مصر، فقد أشعلوا السوشيال ميديا، بحثا عن تأجيج الفوضى، وإشعال نار الفتن، وهما البوابة الكبيرة لعودة الإرهابيين القتلة، من تركيا وقطر ولندن وأمريكا، وتكرار سيناريو «جمعة الغضب»..!! هل أدركتم أن الذئاب المفترسة، لا تشكل تهديدا على أمن وأمان واستقرار المصريين، وإنها تتمتع بخصال الوفاء أكثر من جماعة الإخوان الإرهابية والنشطاء وأدعياء الثورة..؟! ولَك الله.. ثم شعب واع وصبور.. وجيش قوى يا مصر..!! |
الساعة الآن 05:21 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017