مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   مخطط تصفيه الثوره ,, (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=76878)

kj1 06-10-2018 05:45 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
مصر خاضت حرب العبور مرتين.. عبور القناة 1973.. وعبور الربيع العبرى 2011
اليوم، السبت 6 أكتوبر، الذكرى العطرة، لأكبر وأهم انتصار للعسكرية المصرية، وهدم أسطورة الجيش الإسرائيلى الذى لا يقهر. وعبقرية الانتصار العظيم، لا تكمن فى قهر وتحطيم أنف الإدارة الإسرائيلية، وجيشها، بعد إصابتهم بأقصى درجات الغرور، ولا تكمن أيضا فى أنها غيرت المناهج فى الأكاديميات العسكرية، وإنما تكمن فى قهر «المستحيل المركب».. نعم.. «المستحيل المركب» الذى يشمل الخداع الاستراتيجى، من ميعاد بدء شرارة المعركة وسريته الشديدة، وعبور حاجز مائى ملغم، خلفه أصعب حاجز ترابى شهدته تاريخ الحروب العسكرية، خط بارليف، والذى أجمع حينها، كل خبراء العسكرية فى العالم، على أن نسفه يحتاج قنبلة نووية، ثم والأهم، أن أبطال الجيش المصرى كانوا «صائمين» رمضان وهى عوامل، تشكل المستحيلات المركبة..!!
من هنا يكتسب انتصار أكتوبر 1973 أهمية بالغة، وعلامة بارزة وفارقة فى تاريخ الحروب التقليدية، ورغم ذلك، فإنه لا يعد عبورا وحيدا فقط عبرته مصر، وإنما هناك عبور أخطر، متمثل فى عبور مصر لإعصار ثورات «الخريف العبرى» فى يناير 2011 المدمر والهادف إلى إزالة البلاد من فوق الخريطة الجغرافية. العبور الثانى، خطورته، متمثل فى عدد الأعداء والخونة فى الخارج والداخل المتخفيين مثل الأشباح، لا تبصرهم العيون المجردة، ونوع الأسلحة المستخدمة، عكس المعارك التقليدية، وأبطالها أعداء واضحين ومعلومين بالضرورة.
ووفقا لما سطره التاريخ فى عصوره المختلفة، أن معظم حروب مصر التقليدية التى خاضتها كانت على أرض سيناء، وأن ترابها معبق بدماء المصريين منذ الأسرة الفرعونية الأولى، وحتى الحرب الشاملة 2018 التى تدور رحاها حاليا على أرض الفيروز، لتطهيرها من «كلاب أهل النار».
سيناء، بجانب موقعها الجغرافى المهم، كونها رابطا بين القارتين الأفريقية والآسيوية، فإنها تعد أرضا تعانق فيها الكفاح المسلح عبر عصور مصر المختلفة، مع نضال التبشير بالرسائل السماوية الثلاث، اليهودية والمسيحية والإسلامية. الجانب المسلح، اتضحت ملامحه منذ عهد الملك «سمرخت» سابع ملوك الأسرة الفرعونية الأولى، قبل 3200 قبل الميلاد، عندما قاد حملة عسكرية إلى وادى المغارة موطن مناجم الفيروز فى سيناء ضد البدو الرحل هناك، مسجلا أخبار حملته بنقش على قطعة من الصخر وعليها صورته، والتى تعد أقدم أثر فى أرض الفيروز، وتبعه ملوك تلك الأسرة بحملات ومعارك مشابهة ضد الطامعين والمعتدين.
لكن ظهر الكفاح المسلح بملامحه الحقيقية كان فى عهد الملك أحمس الأول، الذى قاد جيش مصر وتحرك من طيبة «الأقصر حاليا» متوجها إلى الدلتا، حيث «أواريس» عاصمة الهكسوس، وطاردهم، حتى سيناء، ثم تلتها معارك مفصلية دارت على أرض الفيروز وحددت شكل وملامح الكفاح المسلح الحقيقى للحفاظ على مقدرات مصر وأمنها القومى، وأيضا كدرع حامى لامتيها الإسلامية والعربية. فعلى أرضها دارت معركتان فارقتان فى تاريخ الأمتين العربية والإسلامية، الأولى عندما قاد صلاح الدين الأيوبى جيشا قوامه من المصريين، وطارد الصليبيين، وانتصر عليهم فى معركة حطين عام 1187 ميلادية، والثانية، عندما قاد سيف الدين قطر، جيش مصر، لإيقاف توغل المغول بقيادة «كتبغا» والذين أحرقوا الأخضر واليابس فى البلاد الإسلامية، من العراق لسوريا، وقرر مواجهتهم فى سيناء وانتصر عليهم فى معركة عين جالوت فى 25 رمضان الموافق الثالث من سبتمبر عام 1260 ميلادية، وتصنف المعركتان كأبرز المعارك الفاصلة فى التاريخ الإسلامى!! كما شهد عام 1956 العدوان الثلاثى على مصر واحتلال سيناء وفى عام 1967، وقعت النكسة أو ما يطلق عليها حرب الأيام الست، انتهت باحتلال إسرائيل لكل سيناء وفى العاشر من رمضان، الموافق 6 أكتوبر عام 1973 شهدت أرض سيناء العبور العظيم للجيش المصرى، وهدم أقوى مانع مائى فى التاريخ الحديث، واسترداد الأرض.
والملاحظ، أن الانتصارين المدويين قديما وحديثا اللذين حققهما الجيش المصرى على أرض سيناء، كانا فى شهر رمضان، الأول عندما انتصر عليهم فى معركة عين جالوت فى 25 رمضان الموافق الثالث من سبتمبر عام 1260 ميلادية، والثانى، 10 رمضان، الموافق 6 أكتوبر عام 1973 ميلادية، وكأنها رسائل أن أرض الفيروز المقدسة تلفظ كل أعدائها فى أكثر الأيام تقديسا وإجلالا عند الله سبحانه وتعالى. وتأكيدا على طهارة سيناء أنه فى عام 1800 قبل الميلاد، تقريبا، دخل أبو الأنبياء إبراهيم، عليه السلام، مصر عبر سيناء، وسار على ترابها المقدس، وتزوج جارية مصرية من «الفرما» وهو المكان القريب من القنطرة حاليا وأنجب منها إسماعيل، كما تجلى الله سبحانه وتعالى على أراضيها، وكلم نبيه موسى، كما سار فوق رمالها أيضا السيد المسيح عندما كان طفلا برفقة والدته العذراء مريم، وباقى العائلة، ومن بوابتها دخل عمرو بن العاص قائدا لجيش الإسلام، فاتحا مصر، ومبشرا بالأسلام.
الغريب فى الأمر، ورغم عبق تراب ورمال أرض الفيروز، فإن سيناء يعتبرها اليهود «أرض الخراب» ويؤكدون أن سيناء وردت فى التوراة باسم «حوريب» أى «الخراب»، والأغرب أن اسمها ورد فى اللغة المصرية القديمة وكتبت بالخط الهيروغليفى «توشريت» أى أرض الجدب والخلاء. ومع ذلك استمر أطماع اليهود فى سيناء حتى العدوان الثلاثى فى 31 أكتوبر عام 1956، واحتلت القوات الإسرائيلية سيناء، وفى 5 يونيو 1967، كانت النكسة باحتلال إسرائيل لكامل شبه جزيرة سيناء، وبعد حرب 1973 استردت مصر أراضيها، كما تم رفع العلم المصرى على طابا فى مارس 1989 وكانت آخر بقعة من الأرض التى تم استعادتها.
ولَك الله ثم جيش قوى وشعب صبور يا مصر...!!

kj1 06-10-2018 08:34 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://img.youm7.com/ArticleImgs/20...69910-هباد.jpg

kj1 07-10-2018 04:34 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
الخيانة مبدأ.. الهاربة آيات عرابى تهاجم نصر أكتوبر: كان خطرا على الإسلام
يوما بعد يوم يشتد ويتجلى عداء الإخوان للدولة المصرية، ويشوه الإعلام الإخوانى كل قرارات الحكومة المصرية ويوهم مشاهديه بأن قرارات الدولة لخدمة أشخاص معينة وليست لخدمة الصالح العام. ولم يتوقف إعلام الإخوان عن تشويه الحاضر، بل تخطى، إلى ما هو أدنى وأسوأ من ذلك، ووصل لدرجة سيئة للغاية، حيث أصبح يهاجم تاريخ مصر الناصع، إذ شنت الهاربة آيات عرابى، القيادية بتحالف الإخوان الإرهابى، هجومًا غير مبرر على انتصار حرب أكتوبر المجيد، واصفة إياه بالحرب التمثيلية، كما هاجمت الرئيس الراحل محمد أنور السادات، مدعية أن انتصار مصر فى حرب 73 وهزيمته للجيش الإسرائيلى كان خطرا على الدين الإسلامى، معللة كلامها الهابط، بأن حرب أكتوبر تسببت فى تفتيت المسلمين داخل مصر.
وزعمت الإرهابية الهاربة عبر مواقع تابع للإخوان، أن حرب أكتوبر كانت تمثيلية من أجل حماية إسرائيل من ضربات حقيقية محتملة من مصر، كما شنت هجومًا حادًا على الوطنية والمواطنة، زاعمة أن الوطنية ترسخ لعلمانية والكفر بدلا من الإسلام والخلافة الإسلامية، على حد قولها
عمرو حمروش : الإخوان وإسرائيل هم نفس العدو لا يفرقون عنه شئ
فى المقابل، انتقد عمرو حمروش ، أمين اللجنة الدينية بمجلس النواب، مزاعم الإخوان عن انتصار أكتوبر، قائلا :"إن جماعة الإخوان هم أشد أعداء الدولة ، فهم دائما فى أى انتصار للدولة يكونون فى قمة الحزن والخيبة ، ومعنى أنهم يهاجمون انتصار اكتوبر المجيد ، يؤكد على أن هذه الجماعة وعناصرهم مجموعة من الخونة والمرتزقة التى كانوا يحكمون مصر فى يوم من الأيام ، لذا فإن هذه الجماعة أصبحت تمثل العدو الحقيقى للمصريين .
وأضاف أمين دينية البرلمان فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع": " إذا كان المصريين وجيش مصر العظيم انتصر على اسرائيل فى حرب أكتوبر 73 ، فان المصريين وكل الدولة انتصرت على جماعة وفرت الملاذ الآمنة للإرهاب من أجل تفتيت وتدمير جيش مصر ومؤسسات مصر ، فهم نفس العدو لا يفرقون عنه شيء ، فالعدو الإسرائيلي حاول أن ينال من الدولة المصرية ، والإخوان أيضا حاولوا ذلك".

kj1 07-10-2018 04:35 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://img.youm7.com/ArticleImgs/20...35-PM-(1).jpeg

kj1 07-10-2018 04:39 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
تحذيرات عسكرية لأعضاء البرلمان.. مصر تواجه مخططات عدائية كبيرة..!!
حقيقة أن مصر تواجه مخططا عدائيا، يقوده دول وكيانات وتنظيمات وجماعات، لا يحتاج قريحة العباقرة لإدراكه، ولا يقلل من خطورته، تنظيم التشكيك والتسخيف من نظريات المؤامرة، ومحاولة تدشين، أن لا وجود لمخططات عدائية أو مؤامرات ضد هذا الوطن، وأن الأنظمة تتخذ منها فزاعة.!! وندلل على أن تنظيم التشكيك والتسخيف، لا يتمتع بأى قدرات ذهنية جيدة، ما رددوه من أن نظام مبارك يتخذ من تنظيم الإخوان فزاعة لإرهاب المصريين، وأن الجماعة «طيبة ووديعة ووطنية»، وبمجرد وصولها للحكم، أثبتت أنها أخطر من كونها فزاعة، وأنها جماعة إرهابية هى الأخطر عالميا، وولدت من رحمها كل التنظيمات الإرهابية الخطيرة، من عينة داعش والقاعدة وجبهة النصرة، وغيرهم..!! ومن المعلوم بالضرورة أن مصر كلما حققت نجاحا فى مجال من المجالات ازداد جنون الدول والكيانات والتنظيمات والجماعات المعادية، وتوسعوا فى مخططاتهم العدائية، وهو عكس ما يعتقد البعض، بأن نجاح مصر على كافة المسارات، سينجو بها بعيدا عن المخططات الخارجية، والحقيقة أنه كلما خطت مصر خطوة واحدة فى طريق التقدم والازدهار، زادت دوائر العداء استحكاما، ويبقى أمران مهمان لإحباط وتكسير كل هذه المؤامرات، الأول، أن يكون هناك تلاحم وتماسك والتفاف قوى من المصريين حول راية بلادهم، والمساهمة فى دعم الاستقرار والأمن والأمان.. والأمر الثانى، أن يظل جيش مصر قويا ومؤهلا تدريبا وتسليحا، ويلقى دعما ومساندة من كل المصريين. لذلك، فإن زيارة عدد من نواب البرلمان لمقر وزارة الدفاع، مؤخرا، لتقديم التهنئة للفريق أول محمد زكى، القائد العام، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، وكل قيادات وضباط وجنود القوات المسلحة، بمناسبة الذكرى 45 لانتصار أكتوبر 1973، كانت زيارة مهمة للغاية، حيث استمع النواب للقيادات العسكرية، وإطلاعهم على الوضع فى سيناء، والحراك فى المنطقة، والموقف الاستراتيجى، ويعلم نواب الشعب، حجم المخاطر التى تواجه الأمن القومى المصرى بمفهومه الشامل..!!
الأهم والذى ورد فى بيان المتحدث العسكرى، العقيد تامر الرفاعى عن الزيارة، ما استعرضه، مدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع، من شرح وافٍ ومهم ودقيق عن الموقف الحالى والتحديات التى تواجه الأمن القومى المصرى فى ظل الظروف الدولية والإقليمية المحيطة، وجهود القوات المسلحة فى إحباط المخططات التى تستهدف النيل من أمن الوطن واستقراره.
هنا لابد، من التأكيد على أن الوضع فى المنطقة، متأجج، خاصة فى منطقة شرق المتوسط، وهو ما أكدته الباحثة والكاتبة «ماريا بيزتشاسنيا» فى مقال لها نشرته فى صحيفة «سفوبودنايا بريسا» الروسية، مؤخرا، حذرت فيه بوضوح من حشد الدول العظمى قواتها لمعركة الموارد فى مياه المتوسط، لكن الأخطر ما نشرته، صحيفة «ينى شفق» التركية التى أكدت أن المنطقة ستشهد حربا أكثر عنفا من الحرب الأهلية فى سوريا، تحت شعار «الكل ضد الكل».
الصحيفة التركية أكدت أيضا أن منطقة شرق المتوسط التى يأتى من ضمنها حقل ظهر، تحتل المرتبة الثالثة فى العالم من حيث احتياطيات الغاز الطبيعى، ما يدفع إلى سباق وصراع القوى المختلفة على هذه الثروة، جازمة، بأن حشد السفن الحربية من مختلف البلدان فى المنطقة يزداد أسبوعياً. إذن فإن شبح الحرب يلوح فى أفق منطقة شرق المتوسط، ولا يعززها الصراع على مصادر الطاقة فقط، ولكن هناك عاملا آخر، يزيد من اشتعالها، يتمثل فى ممارسة الألعاب الجيوسياسية بين القوى العظمى، وبناء نظام عالمى جديد.
هذا الحراك أكدته أيضا كل من روسيا وتركيا وإسرائيل واليونان وقبرص، على وجه الخصوص، وأن تحركات أردوغان لتقوية البحرية التركية، تأتى استعدادا لمواجهة البحرية المصرية، بوضوح ودون مواربة، كون أن البحرية المصرية بسطت نفوذها بقوة فى منطقة شرق المتوسط، وأن حاملتى الطائرات المصريتين، أصبحتا الذراع الطولى لتأديب وقطع يد ولسان كل من يحاول أن يقترب من ثروات ومقدرات مصر شمالا أو جنوبا.
كل هذا الحراك، تضعه القوات المسلحة المصرية نصب أعينها، وهناك تقارير تقدير موقف شبه يومية عن الحراك فى المنطقة، وليس منطقة شرق المتوسط التى أصبحت غنيمة بما تذخر به من احتياطيات الغاز، يمثل ثروة ضخمة، ولكن أيضا هناك حراك خطير يهدد الأمن القومى المصرى، مثل الوضع فى ليبيا، وسيطرة الجماعات والتنظيمات الإرهابية على الأرض هناك، بجانب الوضع فى سوريا، ورغم سيطرة الجيش العربى السورى وتشديد قبضته على الأوضاع فى بلاده، لكن تبقى مخططات الدول الكبرى لتقزيم الدور السورى وتفتيت وحدة أراضيه، قائما ومستمرا، وهو ما يمثل مخاطر كبيرة على الأمن القومى المصرى.
ولا يمكن أن ننسى، أن إسرائيل، بأطماعها «الدينية» فى تأسيس وطن تحت اسم «إسرائيل الكبرى من النيل للفرات» هو الأخطر، ولا يمكن أن تخطئه العين، أو يتغافل عنه العقل، وستظل إسرائيل العدو التقليدى الجاسم على صدور المنطقة إلى يوم القيامة...!!!
من هنا تكتسب أهمية أن يطلع نواب البرلمان على بعض الحقائق المتعلقة بمسرح العمليات، والمتماس مع الأمن القومى، من أهله، كون أن النواب لسان حال الشعب المصرى تحت قبة البرلمان، وفى دوائرهم، للشرح وإزاحة اللبس، ودفن الشائعات فى مهدها..!!
ولك الله ثم جيش قوى وشعب صبور يا مصر...!!

kj1 07-10-2018 04:43 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
سفير الإمارات في الأردن: 500 مليار دولار خسائر قطر بعد المقاطعة
أكد السفير الإماراتي في الأردن، مطر الشامسي، أن خسائر قطر الاقتصادية 500 مليار دولار، جراء المقاطعة العربية، وهو مبلغ يعتبر فلكيا نتيجة المقاطعة.
وأضاف الشامسي لصحيفة الأنباط الأردنية، أن قطر اليوم، ومن جراء المقاطعة تعاني اقتصاديا من ديون نتيجة المقاطعة، موضحا، الجميع في دول الخليج يتمنى لقطر الخير فقطر ليست محاصرة كما تدعي، بل هي مقاطعة فقط لأن المجال الجوي والبحري لديها مفتوح وتستطيع التحرك من خلاله.
وتابع، أن قطر إن عادت واعتدلت فجميع دول الخليج ستكون لها الداعم والمساند.

kj1 07-10-2018 04:51 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
وكالة «بلومبرج»: اقتصاد تركيا ينهار وأردوغان مرتبك
توقع خبراء لوكالة "بلومبرج" الأمريكية للأنباء، المزيد من انهيار الليرة التركية، في الوقت الذي جدد فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مناشدته للأتراك تحويل مدخراتهم من الدولار والذهب إلى الليرة.وقالت "بلومبرج" في تقرير: "أردوغان يدرك نقاط ضعف اقتصاد بلاده المعتمد على النقد الأجنبي، وإن كانت الإجراءات التي سيتخذها لحماية بلاده من غضب دونالد ترامب لا تزال غير معروفة".وأضافت الوكالة الأمريكية، أن فرض العقوبات الأمريكية ضد وزيرين تركيين، ليزيد من الصعوبات التي تواجه اقتصادا يصنف ضمن الفئة "المعرضة للخطر الشديد" بعد سنوات عجاف طويلة لم تنتهِ حتى الآن".وتراجعت الليرة بنسبة تعدت 20% حتى قبل عقوبات ترامب الأخيرة، وعانت الشركات التركية التي اعتمدت على الاقتراض بالدولار الأمريكي لسداد ديونها، وخرج التضخم عن السيطرة.ويتوقع المحللون، حسب "بلومبرج"، أن يتسبب غياب الجهود الدبلوماسية للإفراج عن القس أندرو برونسون في فرض المزيد من العقوبات الأمريكية المباشرة، مضيفين: "يمكن للولايات المتحدة أن تتبع النهج نفسه الذي اتبعته مع روسيا بـ"وضع كبار رجال الصناعة الداعمين لأردوغان" في القائمة السوداء.
وتابعت: "من الوارد أن تستهدف العقوبات الأمريكية بعض ممولي "مشروعات أردوغان المجنونة" التي تكلفت أكثر من 200 مليار دولار أمريكي على هيئة استثمارات في المطارات والكباري وقنوات الشحن التي يعتمد عليها أردوغان لتحقيق النمو.
ومن المحتمل كذلك أن تعطل العقوبات صفقة نظام الدفاع الصاروخي الروسي، فضلا عن مصرف "هولبانك" الحكومي الذي كثيرا ما يقدم القروض للحكومة، والذي يقضى أحد مسؤوليه التنفيذيين الكبار عقوبة السجن في الولايات المتحدة لخرقه العقوبات المفروضة على إيران.
وبحسب ماكس هوفمان، المدير المساعد بمركز "أمريكان بروجريس" البحثي الأمريكي، فإن الغرامة المتوقعة نتيجة للخروقات السابقة تقدر ببلايين الدولارات؛ ما يعني المزيد من الانهيار لليرة التركية.كان أردوغان قد تعهد عقب إعادة انتخابه في يوني الماضي بالسيطرة على السياسات المالية، لكن في ضوء العقوبات الأمريكية الأخيرة؛ فإنه من المرجح "حدوث المزيد من الانهيار لليرة؛ ما يعزز من احتمالية رفع نسب الفائدة على الودائع المصرفية"، وفق جاسون توفاي، الخبير الاقتصادي بمؤسسة "كابيتال إيكونوميكس" بلندن.


الساعة الآن 01:07 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017