مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   مخطط تصفيه الثوره ,, (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=76878)

kj1 21-11-2016 05:09 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...1b&oe=58878182

kj1 21-11-2016 05:14 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...b8&oe=58D2D142

kj1 21-11-2016 05:15 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...52&oe=58CBED5C

kj1 21-11-2016 05:17 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1 (المشاركة 1066568)
إلعبوا له في الدولار علشان يقع قدام شعبه فكر وخطط ولاعبهم هو وكسبهم في الدولار .
طيب لاعبوه في الإشاعات .هايسرح اتنين مليون موظف. عمل لهم علاوة 7% بأثر رجعي.
أدخلوا علي الأدوية المستورة واعملوا نقص فيها علشان نموت له كام ألف مصري مريض.
بعت واشتري ب 186 مليون دولار الأدوية الناقصة وقال الشركة التابعة للدولة هي اللي تستوردة ماعدا (الكلاب مع احترامنا للأوفياء).
رجعوا جري وخرجوا الأدوية اللي خزنوها وقالوا عليها ناقصة..فعلااااا أوفياء ههههه.
خشوا بالفتنة الطائفية عليه .مانفعتشي.
والكل بعد الشحن المعنوي اللي تم رجع وقال ننتظر التحقيقات واللي أخطأ ياخد جزاؤة..كله إلا مصر..
وغيرةوغيرة الكتير من صنع مثل هذه المشاكل.
طيب مش ملاحظين إنهم بيلعبوا بنا الشعب في قوته وعلاجة ودينه علشان يسقطوا الرئيس .!! .وعاملين نفسنا نايمين!!
دلوقتي بقي إلعبوله في أهل النوبة وبدو سيناء..هانعرف نقف ونصد المخطط القذر اللي جاي والا (هانعمل نفسنا نايمين)
*علي فكرة بردوا المشاكل دي هاتبقي زي اللي فات عارفين ليه. ؟
لإن الراجل ده ربنا هو اللي معاه وبيسانده وبيسخر له الأقدار علشان ضميرة ونيتة الطاهرة لله و لمصر..
منقوووووول
https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...dc&oe=58C7377A

https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...7d&oe=588921B5

kj1 21-11-2016 05:18 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1 (المشاركة 1066578)
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
أوباما يهدد ترامب بانقلاب عسكرى.. «يا حرية فينك فينك المارينز بينا وبينك»
بعد فوز «ترامب» الشعب الأمريكى يعيش نفس المرارة التى عاشها المصريون عقب فوز «مرسى»
تعالوا نسمى الأمور بأسمائها الحقيقية، دون تضخيم، أو تسفيه، وباستخدام لغة محترمة، كلماتها لا تعرف لقاموس السفالة والانحطاط، طريقا.
خلال السنوات الست التى أعقبت ثورة 25 يناير 2011، عشنا فى حالة انبهار بكل شىء، وكأننا كنا نعيش فى صحراء مظلمة، وجرداء خاوية من كل وسائل الحياة، وفجأة انتقلنا إلى صخب وأضواء المدينة المبهرة و«المزغللة» للعيون، فانغمسنا فى الملذات دون تفكير جدى ومنطقى فى العواقب والنتائج. من بين حالات الإبهار الشديدة، التى زغللت أعيننا، وأصابت البعض بعمى فى «البصر والبصيرة» الإعجاب المفرط بالتجربة الديمقراطية الغربية والأمريكية، وبدأ النشطاء واتحاد ملاك يناير، يعتلون منابر الدعوة والتبشير لهذه الديمقراطية والحرية، واعتبار أن قمة الحريات الخروج فى مظاهرات ومليونيات، يحملون المولوتوف، لإشعال الحرائق وهدم المنشآت، واستعداء الجيش، والشرطة والقضاء، وكل مؤسسات الدولة.
ورأينا الإدارة الأمريكية ومن خلفها بريطانيا وألمانيا وقطر وتركيا، توظف حالة الانبهار لصالحها، وتتدخل فى كل كبيرة وصغيرة فى الشأن الداخلى المصرى، وأصبحت القاهرة مسرحا لكل أجهزة الاستخبارات العالمية، تجند ما تشاء، وتؤجج الأوضاع، وتعبث بالأمن القومى المصرى، مستغلة حالتى الفوضى، والانبهار، وجاءت ثورة 30 يونيو، لتعيد مصر المنهكة، والمسلوبة إراديا، التى تتهاوى بسرعة الصاروخ نحو السقوط فى الهاوية، فخرج أوباما و«ذيوله» يدينون بقسوة وعنف مساندة الجيش للشعب فى ثورته، وينفخون فى الكير بشعارات ثبت بالدليل القاطع، كذبها، مثل أن الجيوش تقبع فى ثكناتها فقط، وتحمى ولا تحكم، وسار المبشرون والدعاة الموكلون من البيت الأبيض للترويج لمثل هذه الشعارات. كما جعلوا من حقوق الإنسان والتركيز على الحق فى المظاهرات والشتيمة ومعاداة المؤسسات، مطية للتدخل والإجهاز على مصر، ثم فوجئنا بقرارات وقوانين ديكتاتورية، من أمريكا وفرنسا وبلجيكا وألمانيا وتركيا عقب وقوع بعض العمليات الإرهابية على أراضيهم، وظهر الجيش فى الشوارع وأصاب الخرس الجميع ولم ينبس بكلمة واحدة حول حقوق الإنسان.
ووصل الأمر مداه، فى الانتخابات الأمريكية الأخيرة، التى فاز بها دونالد ترامب، حيث غضب البيت الأبيض، واهتزت أركان حجراته وقاعاته بكل قوة، وخرجت المظاهرات فى الشوارع تطالب بإلغاء الانتخابات، وسط تأييد ودعم من وسائل الإعلام والمراكز البحثية والاستراتيجية، ونسأل هنا، سؤالا لوذعيا حلزونيا، أين ديمقراطية واحترام إرادة الصناديق التى قرفتونا بها بعد 30 يونيو عندما خرج 33 مليون مصرى للشوارع وأزاحوا الإخوان من الحكم؟ وتتصاعد أحداث المسرحية الديمقراطية الأمريكية الهزلية، لتصل إلى ذروتها خلال الأيام القليلة الماضية، وتحديدا يوم الاثنين الماضى، عندما فاجأنا باراك أوباما، «هادم اللذات ومفرق الجماعات» بتصريح «مسخرة» حيث قال: إن الجيش الأمريكى ليست مهمته حماية الحدود فقط، وإنما أيضا الدفاع عن القيم الأمريكية، مضيفًا: «اعتقد أن هذا الشىء يجب أن نقف بعض الوقت للتفكير فيه». ونعيد طرح الأسئلة اللوذعية اللولبية الحلزونية، هو حضرتك يا سيادة الرئيس الأمريكى هادم اللذات ومفرق الجماعات لماذا هاجمت الجيش المصرى فى 30 يونيو عندما حمى «القيم المصرية» وأنقذ البلاد من الاختطاف على يد جماعات متطرفة؟ أوباما لم يكتفِ فقط بالتلميح لتدخل الجيش، وإنما وجه تحذيرا للرئيس المنتخب دونالد ترامب عندما قال له نصا: «إذا لم تكن جاداً بشأن هذه الوظيفة فربما لن تبقى فى منصبك فترة طويلة لأن هذا من شأنه أن يكشف النقاب عن المشكلات». والآن نقولها وبكل قوة، على المصريين أن يستفيقوا نهائيا وبسرعة من حالة الانبهار بالحريات الأمريكية والأوروبية، والتأكيد على أن هؤلاء يعملون بمبدأ: «يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم»، كما نوجه رسالة للنشطاء والحقوقيين ونخب العار، لماذا لم نسمع لكم صوتا أو رد فعل على شعار آلاف الأمريكان: «يا حرية فينك فينك المارينز بينا وبينك»، وهل أصابكم الخرس، بعدما تكشفت حقيقة فساد تجاراتكم المستوردة والمغشوشة والمتعفنة من أمريكا؟
الحقيقة أن الشعب الأمريكى، وبعد فوز «ترامب» يعيش نفس المرارة التى عاشها المصريون عقب فوز المعزول «محمد مرسى»، إنه قصاص السماء ياسادة!!
https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...49&oe=58B65904

https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...bf&oe=58CCF5CC


الساعة الآن 08:51 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017