![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
محمد محمود/ تابع اليوم الثانى
http://tahrirnews.com/wp-content/upl...jm-120x158.jpg نوارة نجم معلش اليوم التانى أصله جملى شوية، اصبروا معى، وانتو لازم تقدّروا اللى باعمله ده. أنا أسترجع ذكريات مريرة، وباعصر مخى يا زينب، وقد عاودتنى الكوابيس مرة أخرى، كى أروى التفاصيل بأمانة، فقدّرونى، ماعرفش تعملوا إيه، تلمّوا من بعضيكم، تجيبوا لى بنطلون استرتش وساندوتش هامبورجر.. أهو أى حاجة منكو مكسب بدل ما بيطلع ترابانتينى ببلاش. حين كنت أردد: جيش إسرائيل قتلنا، علق أحد المغردين: «ده جيش يزيد يا نوارة، شوفتيهم وهم بيحرقوا الخيم؟ إسرائيل ما بتقتلش ناسها». عدنا إلى الميدان لنجد تغيرا طفيفا فى الاشتباكات، فبعد أن كانت الاشتباكات على جبهتى محمد محمود وقصر العينى، اقتصرت على جبهة محمد محمود. للتوضيح، لسنا نحن من نحدد جبهة القتال، لأننا نقوم بدور المدافع، الشرطة والجيش هم الفريق الذى يحدد الجهة التى يضربنا منها، ونحن نصد الضربات. ما حدث من تغير، هو أن قصر العينى أصبح آمنا تماما، أما شارع محمد محمود فكانت الضربات تأتينا من الشرطة فى الواجهة، ومن الجيش فى الشارع الجانبى، مش عارفة اسمه إيه الشارع ده، اللى كان على ناصيته راية مينا دانيال. آه.. راية مينا دانيال، كانت معجزة بكل المقاييس، كان حامل الراية يقف فى الصف الأول تماما، فى مواجهة الجيش والشرطة، أصيب عدة إصابات حولت جسده إلى مصفاة، ومع الإصابات، لم تقع الراية من يده، لم يهتز، لم يمسك بكتفه للحظة ويقُل: آيييى، الجيش يخرمه من الجنب والشرطة تخرمه من الأمام والجدع ولا اهتز. قمت لاحقا بحمل راية مينا دانيال فى إحدى التظاهرات، فوجدت أن الراية ثقيلة جدا، ماتقولش عشان انتى امرأة، أنا فيا عافية ساعة الغضب ولا الملبوسين، لكن بالفعل الراية لا يمكن أن يحملها إلا اثنان على الأقل، فكيف قام بحملها شاب مصاب فى كل بقعة فى جسده، لا يتحرك حتى للعلاج. يبدو أن صورة الشاب الذى ألقاه العسكرى فوق كومة القمامة حركت الحجر، فوجدنا الميدان ممتلئا عن آخره، قالت لى سامية جاهين إن هناك اجتماعا لبعض الشباب من كل التيارات عند تمثال عمر مكرم، حيث إن كل من بالميدان أجمعوا على استحالة استمرار حكم المجلس العسكرى للبلاد ولو للحظة واحدة، وعلينا الاجتماع للبحث عن بديل. وأنا متوجهة إلى الاجتماع اتصل بى الأستاذ إبراهيم عيسى وطلب منى بيان حالة وسألنى عما أراه مَخْرَجا، فقلت له إن العسكرى انتهى، وإننا نحتاج إلى إيجاد بديل، ونحتاج بشدة إلى جماعة الإخوان المسلمين لنشكل إجماعا وطنيا، فأجاب الأستاذ إبراهيم بثقة وعلى الفور: طبعا.. حالا حاكلّم خيرت الشاطر دلوقت أهو وارجع أكلمك. يبدو أن الأستاذ إبراهيم كان يتعشم خيرا فى الشاطر، إن لم يكن لأسباب وطنية، فعلى الأقل لأن إبراهيم عيسى هو الصحفى الوحيد حصرا الذى سخّر جريدته فى ظل حكم مبارك للدفاع عنه وعن المعتقلين من جماعته، بل وعن مشروعية الجماعة وحقها فى تكوين حزب، لدرجة أن أبواق النظام وبعضا من المعارضين اتهموا جريدة الدستور بتقاضى تمويل من الإخوان المسلمين، وقت أن كان عناصر الإخوان ذاتهم يتغيبون عن التظاهرات الداعمة للمحاكَمين عسكريا من الإخوان: ما جيتوش ليه؟ – أصل خفنا يتقبض علينا.. وش كده، بيقولوا لنا كده فى وشنا. انتهت المكالمة مع إبراهيم عيسى، ودخلت الاجتماع ثم اتفقنا على أن نطالب بأن يقوم المجلس العسكرى بتسليم السلطة لمجلس مشكَّل من رؤساء الهيئات القضائية، وهى رئيس المحكمة الدستورية العليا ورئيس المجلس الأعلى للقضاء ورئيس مجلس الدولة، ليشرف المجلس القضائى على إجراء الانتخابات البرلمانية فى موعدها، ثم الانتخابات الرئاسية بعدها فورا. وقررت المجموعة، التى كانت تتشكل من عدد كبير من النشطاء وشباب السياسيين من مختلف التيارات، عدا الإخوان الذين تغيبوا عن المشهد تماما بشخوصهم، ولم يتغيبوا عن أذهاننا، إذ إننا تعمدنا أن نضع أولوية إجراء الانتخابات البرلمانية فى موعدها لتطمين الإخوان وحثهم على مساندتنا. اتفقنا على أن يقوم مالك عدلى وباسم، مش فاكرة اسمه بالكامل بصراحة، بصياغة ما توصلنا إليه من بنود، وبعد انتهاء الاجتماع طلب منى مالك عدلى أن أرافقه إلى المشرحة. ذهبت أنا ومالك عدلى، وعمرو، وعزة شعبان، وإحدى الصديقات، إلى المشرحة، هناك وجدت أسماء محفوظ تخرج من داخل المشرحة باكية وتقول لى: الناس ماتموتش فى محمد محمود. قلت لها: كل ما نتراجع للميدان يخشوا علينا يضربونا، إحنا مش بنخش محمد محمود بكيفنا. أقسم برب العزة وهو شهيد على أننى ما إن دخلت ردهة المشرحة حتى شممت رائحة مِسْك، قام أحد العاملين فى المشرحة بفتح إحدى الثلاجات كى يتعرف أحد الآباء على جثة ابنه.. كانت الجثة تبتسم. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
اثبت مكانك
http://www.almasryalyoum.com//sites/...dium/zeyad.jpgزياد العليمي أيام قليلة تفصلنا عن ذكرى أولى معارك ثورتنا الكاشفة- فى ظنى- التى فصلت بين من كانت الثورة بالنسبة لهم مطية للوصول إلى سدة الحكم، ومن كانت الثورة حلمهم بوطن جديد يتسع للجميع وينال فيه الجميع حقوقهم!.. بين من قالوا يومها إن ما يحدث هو تعطيل لعرس ديمقراطيتهم الزائفة، ومن آمنوا أن الثورة قامت حتى لا يهان مصرى على أرضه، فما بالك إذا كان من أهين وسحل، هم ذوى أطهر من فينا، ذوى الشهداء! أذكر دخولنا جميعًا شارع محمد محمود- أوالثقب الأسود كما كنا نطلق عليه- لمواجهة آلة القتل التى تصر على انتهاك كرامتنا، لا نعلم من منا سيرجع سالمًا ومن ستكون هذه آخر نظراتنا إليه!.. أذكر ضحكاتنا وسخريتنا من غباء نظام لا يرى فى القتل سوى ضغطة على الزناد!.. أذكر شقيقى الذى انفصل عنى دقائق، ورجع مصابًا بخرطوش فى قدمه، وأصر على الدخول مرة أخرى، وأذكر أن هذا ما كان يفعله كل من دخل «الثقب الأسود». أذكر رفضنا أن يحكمنا من يتقاضى أجره من ضرائبنا، ثم يتعامل معنا باعتبارنا «جنود مراسلة» لخدمته، ليس علينا سوى السمع والطاعة! وأتذكر إصرارنا على التمسك بحريتنا التى نستحقها حتى آخر نفس. أتذكر بكاءنا على رفاق، منهم من لم يكن لنا حظ معرفتهم شخصيا، لكننا اخترنا إما أن نحيا أحرارًا أو نموت أحرارًا- سويًا- فلسنا عبيدًا لأحد، ولن نقبل إلا أن نكون أحرارًا فى وطن حر. أذكر الصمود فى مواجهة العنف الهمجى، بحناجر يملؤها الغضب تهتف «يسقط يسقط حكم العسكر»، وأذكر الإصرار على ألا نترك أرض معركة حريتنا وكرامتنا، أذكر إحساسى بعبثية أن أكون شخصًا مدنيًا لم ير بندقية يومًا، ولا يعشق فى حياته أكثر من الموسيقى والسينما وأصدقائه ووطنه، فإذا بصوت الرصاص يصبح أمرًا عادًيا بالنسبة له! أذكر سخطنا على من كانوا يحسبون أنفسهم على الثوار، ثم ما لبثوا أن اتهمونا بأننا نريد إفساد عرس ديمقراطيتهم! أى ديمقراطية تلك التى تسفك دم أنبل أبناء الوطن؟ عام مر، ولم يرد حق من استشهدوا، ومن فقدوا عيونهم أو صاروا مقعدين فى سن الزهور! عام، والنظام لم يسقط، بل تغيرت وجوه فقط! عام، ومازال التعذيب وسيلتهم فى تكميم الأفواه! عام، يفرز لنا يومًا يعد يوم من معنا ومن ضدنا! تعلمنا فيه أن السمع والطاعة، ليس أسلوب حكم الدبابة فقط، لكنه أسلوب كل مستبد! عام، كل يوم فيه بسنوات من أيامنا العادية، لكننا لم نهرم بعد، لم نشعر بالوهن، عرفنا أن طريقنا قد يطول، لكننا سننتصر فى آخره لا بديل! عام، ومازال يرن فى أذنى نفس الصياح «اثبت مكانك»! نعم.. سوف نثبت مكاننا، ونحافظ على ما اكتسبناه لنتقدم على طريق النصر التام انتصار المواطنين الأحرار، فى الوطن الحر، على دولة السمع والطاعة. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
عمرو حمزاوي: إيقاف بث قناة دريم عصف خطير بالحريات الإعلامية، (الإخوان) يتحولون لحزب واحد جديد يقمع معارضيه، بأذرع مختلفة، ويفرغ التحول الديمقراطي من المضمون ... وهذا يستوجب لقيام ثورة أخرى
وانا ادعو لها |
الساعة الآن 06:52 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017