مصر موتورز مجتمع السيارات - ارشيف الاستراحة 2009

جمال مبارك والمعارضة لتولية الحكم امر خاطىء بالطبع ليس لانة كفى حاشا لله لانه يحكم مصر منذ عده سنوات وبركاته تنزل علينا فى كل مجال حتى تحولت مصر من بلد يطلق عليها المحروسة الى بلد الموكوسة او خيباستان

تعالوا لنرى جمال مبارك الذى يتم تسويقة والذى محاولة استمرار بالحكم ظلم لمصر وشعبها

1 - من الناحية الاقتصادية اتى جمال بمجموعة اقتصادية مثل رشيد ووزير الاستثمار وشخصيات مثل رئيس هيئة التنمية الصناعية وتلك شخصبات منتجة بالفعل ولها حجم معين من الاداء لانقول الجيد بل المعقول خصوصا فى ظل استشراء الفساد

2 - اسلوب الجباية الوطنى المستخدم فى مصر استخدم بقساوة ضد الشعب لجلب الامول وحلب جيوب صغار المواطنيين فنحن نرى تفنن الحكومة خلال الست سنوات الماضة فى خلق كل انواع الضرائب والرسوم وزيادته وسكوت الشعب عليها تعتبرة الحكومى رضا وطلبا فى زيادتها من ناحية الاخرى فى فترة حكم جمال مبارك وعلاء المحبوب الجميع يعلم عن منظومة الاحتكار الوطنى الفاسدة التى تدير مصر فى كل الانشطة سواء التى تكونت خلال الحرس القديم عصابة الاربعين حرامى كمال الشاذلى وسرور وغيرهم الى عسابة الاربعين الف حرامى بقيادة لجنة السياسات فنجد احتكارت ومراكز قوى نشأت فلاول مرة نجد وزارات كامل فاسدة مثل وزارة الاسكان وفل جميع الوزارت فى اداء وظائفها بشكل سليم رغم انه تم اختيار الوزراء من خلال مجموعة لجنة الساياست وبتوصيات من جمال مبارك نفسة فرئيس الوزارء ثبت لصوصيته فى سرقة جامعة النيل ومع هذا تم الاحتفاظ به كثروة قومية كرمز زعيم تلك المجموعة لم تتوانى كل الجرائد عن كشف عشرات من حالات الفساد متورط فيها الوزراء فى مصر

وزارة المالية لاتقوم باىدور فعال فنجد امور غريبة من شكوى عجز الميزانية وخلال فى حساب المفوعات رغم ان هناك طفرات تحدث لانجد لها اى اثر سنذكر بعض الحالات البسيطة

1 - عام 2008 ارتفع سعر الحديد الى ما يزيد عن 8000 جنية وحقق المحتكر احمد عز الذى افرغ قانون الاحتكار من محتواة جعل المبلغ على الاحتكار يعاقب برضى كامل من جمال مبارك وعدم الاعتراض على هذا الفساد وارباح احمد عز فى الاشهر الاخيرة من عام 2008 تعدت 6 مليار استحق عليها ضرائب 1200 مليون سدد منها باعتراف 50 مليون شهريا اى ما يقدر ب 200 مليون عن تلك الفترة

2 - نجد مبيعات الاراضى التى تم الحصول عليها ب 1 جنير للتر تباع بارقام فلكية وتستحق عليها ضرائب منذ اكثر من عام باع احمد بهجت اراضى فى دريم لاند بعدة مئات من الملايين ولم تحصل وزارة المالية على ضرائب عن تلك الارباح بل منذ شهر باع احمد بهجت 400 الف متر حصل عليها ب400 الف جنية بمليار دولار لاقامة هايبر لكارفور
استحق عليه ضرائب 200 مليون دولار ولن يدفع منها شيئا تلك عينات بسيطة تحدث فى مصر اذا تدخلنا فى النظام العقارى لوجدنا عمليات تحدث بمئات المليارت تستحق ضرائب عليها ولن لا يتم سدادها وكل هذا برضى الخديوى توفيق جمال مبارك

الفساد فى كل قطاعات الدولة يتنامى واصبحت مصر غابة فيكفى مثلا قرئاة الصحف اليومية من حجم الجرائم المتزايد فى المال العام وحجم السرقات فنجد وازارة الداخلية تخلت عن دورها فى حماية المواطن وامنه واصبحت اقسام الشرطة مركز اهانه ومواخير تعذيب واصبح دور الداخلية حماية اصحاب القرار والوزارء فقط اما الشعب فصبح رهن للبلطجية بخلاف فساد جهاز الشرطة بالكامل فلاول مرة يتم القبض على كامل قسم النزهة لتجارة القسم فى المخدرات ومن قام بكشف تلك الكارثة ظابط مخابرات وبغض النظر عن العقوبات التى تمت بداية من المأمور الى اصغر عسكرى الا انه يوضح الحال سرقات لوءات الشرطة للاراضى اصبحت شىء عادى جدا وبحماية الداخلية منذ يومين خبر بسيط ضابط شرطة وعدد من الامناء يسرقوا احرز 3.5 كيلو مجوهرات ويبدلوها بمجوهرات مغشوشه تم التحفظ عليها فى جريمة قتل ضائغ هذا من الجانب الامنى

معدلات التنمية اعتقد تزايد الفقر وانتشارة امر واضح للجميع
اصبحت مصر ومحافظاتها مرتع للقمامة

الناحية الصحية نرى التردى فى الخدمات واصبح من يدخل مستشفى حكومى محكوم عليه بالوفاة مسبقا
لسوء الخدمات واجرام الاطباء وهيئة التمريض
فشلنا فى تعليم جيد
فشلنا فى الحصول على مواصلات امنه وادمية رغم ان الحل سهل جدا ولكن لن ينفذ

ناهينا عن الكوارث الغير معلنه من ادوية تورد لوزارة الصحة بدون فاعلية مما تؤدى الى وفايات المرضى نتيجة اخذ ادوية بدون مادة فعالة نتيجه اطماع اصحاب مصانع الدواء وتلك كارثة اخرى تحتاج الى موضوع كامل ولكن لنوضح مثال بسيط ان سعر المادة الفعالة فى الدواء لا تمثل اكثر من 2 % من ثمن الدواء واربحا الادوية ليست 20-50-100 % كما يصرح القائمون على هذا المجال بل تصل الى 1000 % والبعض جشعه اكبر من هذا بكثير ولنوضح مثا محبوب للكثيرين المادة الفعلة سيلدنافيل للفياجر ثمن الكيلو جرام منها 100 دولار والقرص الواحد من يحتوى على 20-50 مللى جرام اى ان الكيلو من المادة الفعالة يعمل 20 الف قرص اى 4 الاف شريط اذا كان الشريط يباع ب 5 جنيهات اى 20 الف جنية نتيجة استخدام مادة فالة اما اذا كانت الفياجر او اليفترا كعلامة تجارية السعر اضعاف تلك الارقام نفس المادة الفعالة فاسعار الشريط الجميع لعم كم تساوى ومع تلك الارباح الغير طبيعية نجد اصحاب مصانع الادوية فى مصر يلجأون الى مصانع صينية وهندية تغش المادة الفعالة وتزيد حجمها ووزنها بمواد اخرى مخلوطة مما يعنى ان المادة الفعالة الفعالة اقل من الحجم الحققى والوزن المطلوب لضمان فاعلية الادوية المصنعه من تلك الواد لان تلك الدول تريد تحقيق ارباح فتخفض السعر عن الموردون الغربيون وتكون النتيجة ان تنتج ادوية بلا فاعلية للمرضى المصريون وتدلس وزارة الصحة المصرية على تلك الجرائم ووزير الصحة مسؤل عن تلك الجرائم امام الله بخلاف تدنى الرعاية الصحية للمواطن المصرى

الحكومة المصرية هى من تخلق المشاكل فى مصر لاهل مصر فمن يخلق مشكلة الاسكان الحكومة المصرية عندما وزع اراضيها ب 1 جنية المتر لرجال الاعمال وتباع الاراضى للمواطن بمزادات حكومية ب 2800 جنية للمواطن مثل القاهرة الجديدة لتجبر المواطنيين للذهاب الى شركات تسلخ المواطنينوتبالغ بارباحها مثل طلعت مصطفى وغيره من شركات الاسكان فيضطر المواطن الشراء منهم بالاسعار التى يعرضوها لان الاراضى الحكومية غير موجودة للبناء

حجة البنية الاساسة من المعروف ان البننية الاساسية وتوصيلها للمواطيين لاتتكلف اكثر من 50 دولار للمتر للاسكان المتوسط اى ان سعر الاراضى من المفترض الا يتجاوز 250 جنية لذا نجد وزارة الاسكان هى المسؤلة عن تلك الجرئم وعندما نعلم ان كبار المحتكرين لهم علاقة بجمال مبارك سواء طلعت مصطفى او سويرس الذى ترسى عليه المشاريع فيقوم بترسيتها على سلسلة من المقولين تصل الى 6 مستويات وربما مثال فى السعودية وضح نفس النمط المستخدم فى مصر
حصلت شركة سعودى اوجية على مشروع حكومى بقيمة 400 مليون ريال اسندت اوجية المشروع لشرة اخرى ب 350 مليون ريال قامت الشركة باسناد المشروع الى شركة ب 72 مليون ريال قامت الاخيرة باسناد المشروع الى مقاول ب 18 مليون ريال عندما لم يحصل المقاول على مستحقاته فضح الجميع

عندما بيحصل سويرس مثلا على مشروع ترميم المدارس ويصل الامر الى المستوى السادس من الشركات يصل الحالى الى بدلا من استبدال البلاط يتم تجليته بدلا من استبدال الابواب يتم تجليدها للايحاء بانها جديدة وطالما المهندس المسؤل فى وزارة التعليم يتسلم باية حالى لانه مرتشى تصبح الامور مباحة

لذا نجد ارقام فلكية كوبرى يتكلف مليار و 200 مليون بينما قيمته الحقيقة لا تتكلف اكثر من 300 مليون
نجد ترويج الاحتكار سوير مثلا يحتكر بجانب المقاولات اى عقود للمعونة الامريكية العسكرية ترسى بانشاء قواعد جوية او مطارت حربية من اموال المعونة ولنعرف مثلا ان قيمة انشاءات المطار الحربى تتكلف 200
مليون دولار
نجد سويرس يحتكر شركة HP ويوكالة Oracle ووكالة Microsoft فى انظمه المعلومات وفى نفس الوقت تضاؤل الضرائب المدفوعه من
طرفة لانشطتة بخلاف الفساد الذى يتم من توفير قروض بضمانات

اسميه من احمد عز لقرض ب10 مليار من احد البنولك لتوسعات

مشاريع الاتصالات خارج مصر بغض النظر عن مدى وجود اى ضمانات لتك الارقام من القروضة وماذكرته عن سويرس مثال عن منظومة رجال الاعمال

الامن الغذائى مصر كل يوم ينخفض امكانية تغطية متطلبات الغذاء من الانتاج المحلى واصبحت احتكارت تتحكم فى استيراد القمح والذرة واظن قمح الحيوانت الذ يصدر لمصر للاستهلاك الادمى واحتكارات استيراد حثالة اللحوم البرازيلية والارجنيتينه ومخلفا لحوم اوربا ومنع اى مشاريع وطنية للانتاج المحلى بل حتى الاستيراد من جنوب السودان او اثيوبيا رغم انها تصب فى صالح الدولة فى قضايا مياة النيل وتلين اثيوبيا تجاه حقو مصر فى المياة ولكن تضرب بمصالح الوطن عر الحائط

التلوث الذى نعيشة فى مصر الحكومة المصرية و عدم تطبيقها على كل مصادر التلوث من غرامات ادت الى تشبع الموطن المصرى بالسرطان والامراض والفيروسات حتىاصبح المصرى فى الحج هو مصدر الامراض بعدما كان يخشى على المصريين من الهنود والافارقة لتشبعهم بالامراض اصبحنا يخاوفونا منا

الامن الوطنى

الجيش جمال مبارك منع عقد اى صفقات سلاح ساسة وكبيرة لاصلاح الخلال فى التوازن الدفاعى مع اسرائل خوفا من غضب امريكا واسرائيل وبالتالى لم تشترى مصر مقاتلات منذ اكثر من 10 سنوات مما جعل فاعلية السلاح الجوى تنخفض بنسبة الثلث وعدم وجود توازن اطلاقا فيكفى ان مصر تحتفظ بطائرت الميج 21 التى دخلت بداية من عام 62
والطائرات الصينية القديمة المماثلة ويمارس جمال مبارك ووالدته ضغوطا ى هذا الاطار وحتى مع نهاية عهد بوش وفتح امريكا
بعض المبيعات للسلاح مع مصر بعد وصول مصر الى حالات حرجه من تساقط اعداد من الاف 16 بسبب شراء مصر قطع غيار من موردين وشركات لاتلتزم بمعايير الجودة الكاملة ادى الى تناقص اسطول الاف 16 من 220 طائرة
الى 195 طائر وفى المقابل من طراز الاف 16 وحده فقط تمتلك اسرائيل 345 طائرة ولن ندخل فى مقارنات

الترسانة البحرية المصرية نتيجة رفض جمال مبارك اى تعاقدت مع الروس لتجديدها اصبحت تلك لترسانة التى كان يعقد املا فى بناء سفن حربة نتيجة تصاعد الاسعار لاتصلح لانتاج اى سفن الان وبالالى لم تستطع مصر سوى شراء بعض السفن الخردة من مخلفات اسطول يوغسلافيا السابق ب 5 مليون دولار رغم ان اسرائيل اشترت وتسلمت 5 غواصات دولين قيمة الواحدة كانت 500 مليون دولار وتتعاقد على السادسة بقيمة 600 ملون دولار وفرقاطيتن مع المانية بقيمة الواحدة 250 مليون دولار مع تطويرات اسرائيلية لعيها مما جعل الكفة تصح واليد العليا فى البرية الان لاسرائيل وامريكا تلاعبت بمصر برفض تمول شراء غواصات مورى وبرفض حتى تسليم مصر وانتاج 3 لنشات صواريخ امبسدور فى نفس الوقت ادخلت اسرئايل الخدمة 12 لنشا وقامتمصر بشراء 5 لنشات اوسا انتاج عام 1969 من صربيا تلك الخردة كيف سنحارب بها ام هل تكون اهداف للتصويب عليها من البحرية الاسرائيلية

الدفاع الجوى وضعه لم يعد مطمئة خاصة فى انظمةABM المضادة للصواريخ فينما اسرائل ادخلت الباتريوت منذ عام 1990 والارو منذ التسعينات تعاقت مصر على 3 بطاريات يتيمة عام 1999 تسملنها عام 2006 وهى لانعلم بمذا سنحمى بها فمصر تحتاج الى عشرات البطاريات فقامت مصر بتجديد السامات القديمة التى لم تعد فاعلة اما الحرب الحديثة كحل من لايمكل حل اخر

هذا من ناحية التوازن العسكريى

قامت السودان ببناء سد مروى بدون التشاور مع مصر وبالتلى خصمت 7.5 مليار متر مكعب من المياة كانت ترد لمصر سنويا خارج حصتها
وافتتحت اثيوبيا سد كنزى الذى خصم 4 مليار متر مكعب من حصص مصر والسودان من المياة البالغة 55 مليار متر للدولتين حيث باقى حصص مصر والسودان تاتى من باقى دول حوض النيل ووضعت مصر الجزمة فى فمها وسكت ومن المتوقع ان تبنى اثيوبيا 3 سدود اخرى وتحاول مصر استرضاء اثيوبيا ببعض الوادرات من الحوم الان تحت ضغوط شديدة ومعارضة من محتكرى اللحوم من المستوردين ومنطقة صناعةي فى اثيويا حتى تحاول جعل اثيوبيا تتخلى عن باقى خططها فى بناء السدود
وبينما دول افريقيا تقوم ببناء سدود حيث اصبحت مصر بالاقيمة ولا اهمية ولا هيبة مصر لاتمتلك مقاتلات تصل الى تلك الدول لتدمير سدودها واقامت اسرائيل محطة رادار فى اريتريا لكشف اى صواريخ توجه الى اثيوبيا من اتجاه مصر لضح اى ضربات مصرية وبالتالى هذا فى اى جمال مبارك امر غير هام فليمت الشعب جوعا او عطشا ففى النهاية سيأخذ جازة الانجليزى ويرحل الى انجلترا

الغاز والاسمنت والكويز ضمن مخططت التوريث لايهم مصالح مصر واسرئيل تلعب فى دول افريقيا من اجل خنق مصر فى المياة حتى تركع مصر وتوصلمياة النيل لاسرائيل فتفتح اسرائيل الصنبور الافريقى وبالطبع جمال لايمانع
لذا تجاهل المخاطر التى تتعرض لها مصر من طرف جمال مبارك ضمن ضفقة توريث الحكم مقابل امداد اسرائيل بكل سبل الحياة مياة غاز سوق مصرى

وجمال مبارك نفسة يقول ان ميزانية الجيش المصرى كبيرة حيث يشير مركز الدراسا الاستراتيجية SAPIRI
ان انفاق مصر العسكرى 20.5 مليار جنية اى 3.6 مليار دولار بينما اسرائيل تنفق هذا العام على التسلح 13 مليار دولار اى الفرق بيننا وبين اسرائيل 10 مليار دولار تقريبا
تركيا تنفق على التسلح 10 مليار دولار ايران 7 مليار على الاقل السعودية تنفق هذا العام 40 مليار دولار

جمال مبارك هو قائد المنظومة التى تدير الحياة فى مصر منذ 5 سنوات ومصر تعانى من الكوراث خلال تلك الفترة
التى ثبت فيها فشله تماما اى احراز اى نجاح فهو اخد فرصت وسبب لمصر كل الكوراث

ارايد سوال كل منكم
كوارث العبارات والقطارت وحوادث المرور فى طرق مصر وانتشار الاوبيئة هل هى ميزات نظام الحكم الصالح الرشيد فى مصر بالطبع لا واذا كانت مصر اصبحت ملطشة من كل الاطراف الخارجية نهان خارج وداخل مصر هل بعد كل هذا
يصلح جمال مبارك اننا نجتاز بنجاح اعلى مراتب الفساد فى العالم ورتيبنا فى التنمية منخفض فهل تريدون ان تموت مصر حتى تشعروا بمدى ما يحدث فيها

سلبيتنا هى سبب تسلط الفساد والظلم فى مصر وترويث الحكم او النظام الفاشل الذى جعل مصر تركع امام الخبز والكل يعرف مدى ضعف مصر عندما قامت اسرائيل بشراء جنين القمح من الفلاحين لاحداث شبه مجاعة فتقوم ثورة فى مصر فامت الامارت بشراء مليون طن قمح لمصر وقامت ليبيا بشراء ربع مليون طن قمح لانقاذ مصر من كارثه منذ عام ونصف اين جمال مبارك وقتها

ربما لا يعمل البعض ما وراء الاخبار وما وراء ما فعلته الجزائر قام سامح فهمى بتوقيع بتروجيت وشركات مصرية استخراج الغز فى الجزائر واتفاقية مع الجزائر بمد انابيب بترول لمصر لتقوم مصر بالتصدير الى تركيا واروبا عبر خط الغاز العربى الذى انشأته

رأت نتنياهوا ان امن اسرائل فى خطر فى الاعتماد على مصر ووجدت اسرائل الحل فى ان تحل الشركات الاسرائيلية محل المصرية فى الجزائر فى استخراج الغاز فتأمن اسرائيل احتياجاتها
عن طريق استيراد الغاز المسال من الجزائر حيث ان الشركات التى تستخرج الغاز تحصل من 40 الى50% من الغاز مقابل مصاريف التنقيب والبحث واستخراج الغاز اى ان اسرائيل وشركاتها ستحصل على الغاز من لجزائر مجانان مقابل استثمارت منخفضة خاصة ان الشركات المصرية بداءت العمل وبالتالى بعض النتائج تظهر
لذا تم التخطيط لطرد الشركات المصرية عن طريق افتعال ازمة
بين مصر والجزائر يخطط لها وارثوا الحكم فى الجزائر وجنرالات لهم علاقة باسرائيل بحيث عند قطع العلاقات تطرد الشركات المصرية وتفسخ عقود الغاز وتحل اسرائيل محل مصر سواء علانية او تحت اسماء شركات اوربية مثل التواجد الاسرائيل فى السعودية تحت مسميات المان وجوزات سفر المانية وبالتالى تكون اسرائل امنت احتيجاتها بدل من نظام كم غير مستقر خاصة ان جمال مبارك غير مرغوب شعبيا ولا وطينا ولا الجيش يقبله رغم محجاولات الرئيس مبارك تسويقه لدى الجيش زيردة رواتب العسكريين فى مصر بنسبة كبيرة لاسترضائهم فتصبح الشعوب لعبة اما التوريث وقد رئينا كيف ضاع امننا الوطنى واجميع يعلم ان ما اقولة واضح ونراة جميعا بانفسنا وبالتالى مصر تعيش مرحلة كارثية ومبروك علينا سلبيتنا وجمال مبارك

واطلب من المذيعة اغنية ياحلوتك يا جمالك خليت للحلوين ايه
واغنية جميل واهبل وطويل واهطل للمغنى الراحل .....
وشكرا