![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
صفحة إخوانية تعلن دعمها لسامى عنان فى انتخابات الرئاسة: "فلاح ومتدين"
http://img.youm7.com/ArticleImgs/201...ن-22222222.jpg |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
أعلنت صفحة إخوانية دعمها للفريق سامى عنان فى انتخابات الرئاسة المقبلة المقرر إجراؤها فى شهر مارس المقبل، معتبرة أن دعم "عنان" فى الانتخابات فرصة للخروج من الأزمة التى تعيشها الجماعة منذ الإطاحة بحكم المرشد عقب ثورة 30 يونيو.وأغرقت الصفحة الإخوانية، التى تعبر عن موقف الجماعة الداخلى، الفريق سامى عنان بأوصاف المدح والتفخيم، حيث قالت عنه: "مصرى من طين هذه الأرض، وقاتل فى حرب الكرامة والشرف، وفلاح متدين يعرف قيمة النفس التى حرم الله قتلها إلا بالحق، كما أنه رفض قتل المصريين، يتمتع بعلاقات محترمة مع الدول الإقليمية والدولية".
واختتمت الصفحة بيانها بقول :" لندعم سامى عنان للخروج من الكارثة التى نعيشها"، فى إشارة منهم إلى أحوال الجماعة فى الفترة الحالية والأزمات التى لحقت بها، والرفض الشعبى للمصالحة معهم.لم ينته الأمر عند هذا الحد، حيث قالت مصادر داخل التيار الإسلامى لـ"اليوم السابع"، إن جماعة الإخوان بدأت تمهد لعناصرها بفكرة المشاركة فى انتخابات الرئاسة، بعدما كانت متمسكة بالشرعية المزعومة لـ"المعزول |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
لماذا أعلن سامى عنان ترشحه للرئاسة بعد منتصف الليل.. وسر خيانة «الفاتحة»؟! بعد أن انتصف ليل أمس الأول، الجمعة، ومع بزوغ صباح السبت، وبينما المصريون نيام، خرج علينا سامى عنان، المستشار السابق للمعزول محمد مرسى العياط، فى تسجيل صوتى، معلنا ترشحه لخوض الانتخابات الرئاسية 2018. هذا التوقيت لا يمكن أن يكون اختياره بريئا، ولا يمكن أن يكون موجها للشعب المصرى، فالمصريون، خاصة فى جميع القرى والنجوع ومعظم المدن بالمحافظات المختلفة، ينامون مبكرا للغاية، فى التاسعة مساء، إذن الرسالة موجهة للخارج، وتحديدا أمريكا. ويذكرنا أيضا برسائل الإخوان، عندما كانوا يعلنون عن قراراتهم فى نفس التوقيت ذاته، وأبرزها إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية 2012 بمرحلتيها الأولى وفى الإعادة، وقبل إعلانها رسميا بواسطة اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية حينذاك. وبتفحص كلمة عنان المسجلة، التى تضمنت إعلانه خوض الانتخابات تكتشف أنها مليئة برسائل مداعبة الخارج بشكل عام، وأمريكا وقطر وتركيا، على وجه الخصوص، وتعيد للأذهان تاريخ 28 يناير 2011 عندما جلس مع جنرالات الولايات المتحدة الأمريكية، وإعلانه التخلى عن مبارك، ورفضه إبلاغ الرئيس الأسبق بما درا بينه وبين الجنرالات. ويعزز هذا الرأى، أن من بين من قابلهم سامى عنان، من الجنرالات الأمريكيين فى 28 يناير 2011، كان الجنرال «جيمس ماتيس» الذى كان يشغل حينها رئاسة القيادة المركزية، ثم تقاعد، وعاد فى إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، ليحمل حقيبة وزارة الدفاع الأمريكية حاليا. وفى عالم السياسة المتقلب تقلب شهر أمشير، لا يمكن استبعاد شىء، وإذا كان «عنان» تربطه علاقة بالجنرال جيمس ماتيس، منذ كان رئيسا للقيادة المركزية الأمريكية فى الفترة ما بين 2010 وحتى 2013، فيمكن له وهو يشغل الآن وزيرا لدفاع أمريكا، أن يكون على علم وصلة به، لذلك خرجت كلمة الأخير لإعلان ترشحه لخوض الانتخابات الرئاسية، الساعة الواحدة من صباح السبت، بينما المصريون نائمون، والأمريكان فى حالة يقظة!! الأمر الثانى الذى يعزز أن ترشيح سامى عنان يأتى وفقا لخطة مرسومة بعناية، تم الترتيب لها فى الخارج، ما أعلنه من اسمين ليكونان عونا له، وهما المستشار هشام جنينة، والدكتور حازم حسنى، والجميع يعلم من هو هشام جنينة، وكيف وصل لمقعد رئاسة الجهاز المركزى للمحاسبات، كمكافأة «إخوانية» لدوره فى مساندة الجماعة بقوة. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/104.jpgدندراوى الهوارى
لماذا أعلن سامى عنان ترشحه للرئاسة بعد منتصف الليل.. وسر خيانة «الفاتحة»؟! أما الدكتور حازم حسنى، فهو يتدثر بعباءة المعارض الثورى، الذى أهان «عنان» على فيسبوك وفى مقالاته إبان فترة حكم المجلس العسكرى، كما أن له مواقف متشددة من النظام الحالى، لذلك كان اختياره ليس بهدف شعبيته الجارفة فى مصر، ولكن بهدف يرضى أمريكا والغرب، فعنان يعلنها رسميا أنه اختار نائبين يمثلان جناحين يرضى عنهما أمريكا والغرب، جناح الإخوان، وجناح ثوار ونشطاء يناير، مع العلم ووفقا للدستور الحالى، وما أكده أيضا أساتذة القانون الدستورى، ومنهم صلاح فوزى، أن إعلان تعيين نائبين للرئيس مخالف للدستور، وتحديدا المواد 139 وحتى المادة 162. إذن، إعلان سامى عنان البالغ من العمر 70 عاما، ترشحه لخوض الانتخابات الرئاسية، لا يمكن الوقوف أمامه بشىء من الاستهانة، أو التقليل منه، والتعامل معه باعتباره ديكورا سياسيا، ولكن يجب التعامل معه باعتباره قرارا مدروسا بعناية فائقة، وما كان له أن يختار نوابا- بالمخالفة للدستور- أحدهما يمثل جماعة الإخوان الإرهابية، وهو هشام جنينة، والثانى يمثل كهنة يناير، إلا كونه مرشحا مفضلا لجماعة الإخوان، والفوضويين، وبمداعبة من أمريكا والغرب.عنان مريض بشبق السلطة، ولديه استعداد لتقديم تنازلات، وعقد صفقات سيئة من أجل الوصول لأى منصب، والدليل أنه، وقبل ساعات قليلة من إعلان فوز محمد مرسى العياط بمقعد الرئاسة 2012، هرع لمقابلة مرسى، من خلف المجلس العسكرى، وقرأ الرجلان الفاتحة التى تعهد بعدها بأن يكون مخلصا لمرسى، ويقدم له كل فروض الولاء والطاعة الكاملة، والمعلومات المؤكدة حينها أوضحت أن «عنان» هو من طلب قراءة الفاتحة أمام مرسى، دون أن يطلبها الرئيس الإخوانى منه، وحينها أدرك جميع قيادات وأعضاء المجلس العسكرى الذى كان من بينهم حينذاك المشير حسين طنطاوى، واللواء عبدالفتاح السيسى، أن استمرار عنان فى المؤسسة العسكرية سيكون خطرا على المؤسسة برمتها، وهو ما يفسر أيضا قبوله بكل سهولة ويسر أن يتجرد من منصبه رئيسا لأركان حرب القوات المسلحة، ويقبل منصب مستشار للمعزول. أيضا، تاريخ سامى عنان، يكشف بوضوح أنه يلعب فى المضمون فقط، فعندما كان مستشارا للمعزول محمد مرسى، لم يعلن استقالته، إلا يوم 1 يوليو 2013 وبعدما تأكد من خروج الشعب المصرى فى 30 يونيو، وأن نظام الإخوان انتهى، كما أنه أعلن عن ترشحه رسميا لخوض الانتخابات الرئاسية 2018، بعد منتصف الليل، وعقب إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسى، عن قرار خوضه الانتخابات. من هنا تأتى خطورة قرار ترشح سامى عنان، لا لكونه سينافس فى الانتخابات المقبلة من عدمه، ولكن تأسيسا على علاقاته وصفقاته الكارثية مع جماعة الإخوان الإرهابية، سواء فى السابق أو حاليا، وهو ما يعنى أنه سيعطى قبلة الحياة للتنظيم الإرهابى من جديد، وإعادتهم للمشهد السياسى، وهو ما يهدد كيان الدولة الوطنية بعنف.علاوة على أن عنان يحمل كراهية وغيرة شديدة من الرئيس عبدالفتاح السيسى، نظرا لكون السيسى شغل منصب رئيس المخابرات الحربية، ويعلم كل كبيرة وصغيرة عن كل فرد من أفراد القوات المسلحة، ومن ثم يعلم حقيقة سامى عنان تمام المعرفة! |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/177.jpg محمد الدسوقى رشدى
الفرح لسامى عنان والنقطة للإخوان والنبطشى حازم عبدالعظيم * التركيبة العنانية المتناقضة وضعت الخصومة والمصالح الشخصية فوق مصلحة الوطن دعنا نتحدث من فوق هذه الأرض الثابتة قانونيا ودستوريا، بأن حق كل شخص الترشح للانتخابات الرئاسية، طبقا لما يكفله الدستور من حق لكل المواطنين، الذين تنطبق عليهم الشروط القانونية اللازمة لنيل هذا الحق، لا خلاف على ذلك، ولا جدال فيه، ولكن السنوات الماضية علمتنا أن دراسة الصورة كاملة أفضل بكثير من التوهان فى تفاصيل هامشية. من حق الفريق سامى عنان أن يفعل ذلك، وأن يخطب فى الناس كما لو كان المهدى المنتظر، حتى ولو قدم نفسه للرأى العام وعن يمينه وشماله شخصان تغزو ملامحهما علامات الاستفهام بخصوص مواقفهما المضطربة والمتناقضة من كيان الدولة المصرية والإخوان، بل وسامى عنان نفسه كمرشح رئاسى أو عامل فى الحقل السياسى، راجع رؤيتهم لسامى عنان سابقا فى زمن ما بعد 25 يناير ووقت اعتبروا إبعاده من قبل محمد مرسى بطولة كبرى، ثم قارن ذلك بصحبتهما له فوق منصة تقديمه كمنقذ لوطن كانوا من قبل هم أنفسهم ومن معهم يعتبرون الخلاص من عنان إنقاذا للوطن، ولكنها السياسة ولعبة «التلات ورقات»، تجمع اللائقين ببعضهم، جمعا يوفر على مرحلة الفرز الوقت والجهد فى تمييز الخبيث من الطيب والشريف من الذين يسوقهم هواهم وتحدد مصالحهم السياسية والشخصية، لا مصلحة الوطن، بوصلة تحركاتهم. من حق الفريق سامى عنان أن يخوض سباق الانتخابات الرئاسية، ومن حقنا نحن أن نرى ترشحه ومن حوله ومن يدعمه بعين القلق والتحليل، وفقا لما يتضمنه واقع الماضى والحاضر من معطيات، والمعطيات الراهنة لا تختلف عن أسلافها، فما طرحه عنان فى خطابه التأسيسى لحملة ترشحه الانتخابية يؤكد أن العرائس على خشبة المسرح تؤدى دورها فى رواية، كل هدفها تصدير صورة لمصر فى الخارج بأنها دولة تعانى من الإرهاب، ومن حالة شقاق سياسى، هم يريدون لمصر أن تعود للمربع صفر، يكتبون السيناريوهات ويحركون العرائس تحت عنوان «أبناء ولكن»، لعبة مختلفة تصنع حالة من التعصب والشقاق السياسى فى وطن يحتاج إلى جبهة داخلية على قلب رجل واحد.هم يريدون تقسيمها على هذا النحو، أبناء لمبارك يدافعون عنه حتى ولو كان السبيل إلى ذلك طعن الدولة نفسها والتشكيك فى إنجازاتها وإحباط همم رجالها، وأبناء لشفيق متعصبون ينشرون فكرة الاضطهاد السياسى والخوف، وأبناء للإخوان يلعبون على كل الأحبال، ويستخدمون أى طامع فى السلطة لإضفاء شعور بعدم الاستقرار السياسى، وأبناء للثورة يطعنون فى الكل ترنحا من أثر السكر بذكريات أيام مضت، هم باختصار يقسمون أبناء مصر، ثم يتركون مصر نفسها بلا أبناء يدافعون عنها، أو ينظرون نحو مستقبلها، هم مشغولون بنصرة أصنامهم التى صنعت على عجل فى سنوات الفوضى وبعد الثورة وسنوات السكون ما قبل الثورة. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/177.jpgمحمد الدسوقى رشدى
الفرح لسامى عنان والنقطة للإخوان والنبطشى حازم عبدالعظيم اللحظة التى تلت إعلان سامى عنان ترشحه للانتخابات الرئاسية برفقة نائبين، هما هشام جنينة وحازم حسنى، كانت كاشفة وتستحق التأمل، حالة الهرولة الإخوانية فى المواقع والفضائيات لدعم وتأييد سامى عنان، تشبه إلى حد كبير نفس الحالة التى كان عليها الإخوان وذيولهم التى يتصدر صورتها أمثال حازم عبدالعظيم وممدوح حمزة، نفس الهرولة لتأييد شفيق مرشحا رئاسيا هى نفس الهرولة واللهفة التى يؤيدون بها سامى عنان الآن، والنتيجة هى إقرار واقع يخبرنا بأن الإخوان ومعهم أمثال عبدالعظيم وممدوح حمزة لم ولن يكونوا أصحاب مشروع أو فكرة لصالح هذا الوطن، هم فقط يمارسون لعبة الفجر فى الخصومة فى أحقر صورها، لا يهم من المرشح، ولا يهم ماذا يقدم، ولا يهم كيف كانوا يصفونه من قبل، المهم الانتقام من الدولة المصرية فى صورة الانتقام من السيسى.حازم عبدالعظيم عبر عن ذلك بوضوح شديد، وهو يغرد على منصته المفضلة تويتر طالما من النشطاء دعم سامى عنان بتحرير توكيلات ترشحه للرئاسة، مختتما دعوته بعبارة تمثل أحقر أنواع الطرح السياسى حينما قال: «ادعموا عنان مش عاوزين نضيع فرصة محتملة للإطاحة بالسيسى».العبارة التى صاغها واستخدمها حازم عبدالعظيم هى نفس المعنى الذى يستخدمه الإخوان، ليس مهما طرح البديل ولا برنامجه ولا فكره ولا رؤيته للوطن، المهم هو الانتقام من السيسى، هى معركة شخصية إذن، وليست معركة وطن كما يضحكون على عامة الناس، والناس فى بلدنا يا سادة أذكى وأشرف من أن يسقطوا فى هذا الفخ، المصريون حتى وإن صمتوا وغيبوا أنفسهم عن المشهد السياسى لا يخوضون معارك شخصية، بل يخوضون معاركهم لصالح الوطن، وبات واضحا لهم الآن أن معركة حازم وعنان ومن معهما ليست معركة وطن.المدهش فى أمر الإخوان ودعمهم لسامى عنان، هو نفسه المدهش فى أمر بعض النشطاء، الذين كتبوا قصائد المدح فى خالد على منذ أيام، ثم بدأوا الآن فى التخلى عنه أو دعوته للانضمام إلى حملة سامى عنان وفريقه الانتخابى، والدهشة هنا محلها العقل، والعقل فى تدبره لهذا المشهد يخبرنا بأن تلك الفئات التى لم تتذكر الانتخابات الرئاسية طوال السنوات الأربع الماضية، والتى فشلت فى تقديم مرشح يتمتع بقبول شعبى أو له برنامج واضح على استعداد أن تضع رهانها على أى عابر سبيل طالما سيساعدها فى معاركها الشخصية، ويعزز فجرها فى الخصومة مع الدولة المصرية.من المؤكد أن سخرية القدر من هذا الوضع مريرة، الإخوان الذين اعتبروا أن إطاحة محمد مرسى بسامى عنان من رئاسة الأركان بطولة وانتصارا مبينا على الفساد وعلى التركة المباركية القديمة وإنقاذا لمصر، هم أنفسهم الإخوان الذين يهرولون الآن لدعم عنان وتقديمه للناس فى ثوب المخلص، وعنان الذى عاش السنوات الماضية مرتبكا فى تصريحاته كمواطن عادى، يريد أن يظهر للناس الآن فى ثوب الممسك بزمام الأمور، وحازم عبدالعظيم وفريقه كما الثعابين يغيرون جلودهم وفق هوى الرهان الجديد، لا مانع لديهم أن يمتطيهم شفيق، ثم ينزل ليمتطيهم خالد على، ثم تنحنى ظهورهم كى يمتطيها الوافد الجديد سامى عنان. تلك هى المشكلة الكبرى، فئة تصدع عقول المصريين بأحاديث عن الرؤية والمنهج السياسى والبرنامج الانتخابى، ثم تجدها على أرض الواقع متحركة بدوافع انتقامية أو بعشوائية الجاهل، الذى يريد أن يركب أى موجة تحقق له مصلحة خاصة، وفوق رصيف المحطة يقف الوطن متدبرا جهل ووضاعة هؤلاء المتاجرين باسمه. |
الساعة الآن 09:21 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017