مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   مخطط تصفيه الثوره ,, (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=76878)

kj1 08-01-2018 05:48 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://scontent-cai1-1.xx.fbcdn.net...ef&oe=5AFC285F

kj1 08-01-2018 05:52 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
كتب احمد رفعت ...
تفاصيل ما سيفعله السيسي في مصر اليوم !

يمكنك ان تستقل سيارتك من التجمع الخامس وما قبله حتي لو كانت السويس او العين السخنه او من مدينة نصر وما حولها وما بعدها ومن خلال محور المشير الي كوبري الفنجري الذي يقطع طريق صلاح سالم بالعرض عند المنطقه التي تصل بين ستاد القاهره وارض المعارض وقاعة المؤتمرات الي حدائق القبه ومن كوبري الفنجري الي محور روض الفرج الي الاسكندريه او مطروح والساحل الشمالي كله دون الدخول الي القاهره وشوارعها وميادينها ولك ان تتخيل كم الوقت والجه...د والطاقه الذي سيتم توفيره!... السطور السابقه ملخص واحد من المشاريع الذي سيفتتحها الرئيس السيسي اليوم ولا يعرف الناس عنه شيئا..ومع هذا المشروع الكبير هناك .. احد المسارات المهمه للاقليمي الدائري والذي يربط بين بلبيس واسكندرية الزراعي وهو طريق يضم 26 نفق وكوبري تكلفته وحده 4 مليارات جنيها !
وهناك ايضا كباري دمنهور والتوفيقية ومرغم وكوبري اخر استكمالا للطريق الدائري الأوسط لنقل الحركة بين المجتمعات العمرانية بأكملها بدءا من المدن الجديدة في الشروق والتجمع الخامس مرورا بوادي حوف ونهر النيل وصولا إلى مدينة 6 أكتوبر دون الحاجه للدخول الي القاهره او الجيزه !
الرئيس السيسي سيفتتح ايضا 62 عمارة باجمالي وحدات يصل 1240 وحدة ضمن المشروع القومى للإسكان الاجتماعى الذي تم تنفيذه بمدينة العاشر والذي يضم في الاجمال 37 ألفا و400 وحدة سكنية بتكلفه تصل الي 4 مليارات و744 مليون جنيها !
اهم ما في الفتتاحات اليوم هي منطقة المطورين الصناعيين المقامة على مساحة تصل الي 2مليون متر بأستثمارات تصل الي مليار و700 مليون جنيه حيث تضم 32 مصنعا ليس من ينهم مصنع مهم للاكترونيات من المقرر ان يشهد الرئيس افتتاحه اليوم!
اصبحنا لا نجد وقتا للذهاب الي المشاريع لافتتاحها فنفتتحها بالفيديو كونفرانس او خاصية المؤتمر المرئي او تجمع البث من بعيد ومع ذلك اصبح الزمن بين كل افتتاح لعدد من المشروعات وغيره يصل الي ايام او اسابيع علي الاكثر..
السؤال : كيف يمكن ان نترك ذلك ولا نتحدث عنه وننجر الي تسريبات محل تحقيق ولم تتأكد صحتها وهي كلها عليها علامات استفهام لا تعد ولا تحصي ؟ كيف يمكن ان نترك اعلام الشر يدير المعركه معنا فنقع في مخططه ونستجيب له ؟
كيف نقبل بدور رد الفعل ؟ وان قبلناه كيف نجعله علي حساب جهد وعرق وتعب سنوات واشهر وفرحه ينتظرها الملايين ؟
كونوا انتم البديل..وابلغوا العالم بما يتم انجازه في بلادكم..
احمد رفعت ـــــــــــــــــــ مقال الاثنين علي فيتو ــــــــــــــــ

kj1 08-01-2018 05:56 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://scontent-cai1-1.xx.fbcdn.net...9f&oe=5AF8731D

kj1 08-01-2018 05:59 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg
دندراوى الهوارى
مصر الأولى فى الإلحاد ورقم 13 عالميا فى الإرهاب.. «إزاى مش عارف»؟!

بكل حزن وأسى، تحتل مصر، صدارة، وزعامة الدول العربية فى انتشار الإلحاد، كما تحتل المرتبة رقم 13 من بين أكثر الدول المتضررة من العمليات الإرهابية على مستوى العالم، حسب تقارير لمعاهد بحثية دولية متخصصة، ورغم هذه الكوارث، فإن المؤسسات الدينية وعلى رأسها الأزهر والكنيسة، لم يحركا ساكنا، لمواجهة هذا التطرف بشقيه، الإرهابى والإلحادى.

تعالوا نعترف أن الأراضى المصرية خصبة، ويترعرع فيها التطرف بشكل سريع وخطير منذ فجر التاريخ، فلا يغيب عن أذهاننا تطرف وتشدد الكهنة وتحكمهم فى زمام الأمور طوال التاريخ الفرعونى، وعندما دخلت المسيحية مصر أصبحت كنيسة الإسكندرية، الأكثر تشددا عن مثيلتها الغربية، وظهر متشددون ومتطرفون مسيحيون يحرمون التماثيل والمعابد ويطالبون بتحطيمها، وينكلون بالمثقفين والعلماء، ويعلون من شأن الكهنوت.

وعندما دخل الإسلام، مصر، ظهرت فرق مسلمة متشددة عديدة، حتى وصلنا إلى عام 1928 الذى شهد تأسيس جماعة الإخوان الإرهابية، المفرخة لكل الحركات الإرهابية طوال ما يقرب من قرن مضى، ويدفع ثمنها الآن كل الشعوب العربية والمسلمة، وعدد كبير من دول العالم، وما داعش وتنظيم القاعدة وجبهة النصرة وتنظيم أنصار بيت المقدس وحماس، والجماعة الإسلامية والجهاد، والتكفير والهجرة، وغيرها من المسميات، إلا جماعات خرجت من رحم جماعة الإخوان الإرهابية!!

ورغم أن الأزهر دشن لنفسه نهجا وسطيا، وذاع صيته وشهرته، فى العالم، ويلقى احترام وتقدير الجميع، إلا أنه وخلال الـ40 عاما الماضية، استطاع الإخوان التسلل لمنابره، وسكنوا دهاليزه، وانحرف عن دوره الرئيسى، وأصبحت هناك خلايا من عينة حسن الشافعى، عضو هيئة كبار العلماء، والدكتور محمد عمارة رئيس تحرير مجلة الأزهر السابق، وغيرهما كثر، سخروا أنفسهم كدعاة ومبشرين بجنة الإخوان، إلى حد أنهم وصفوا حسن البنا بأنه يمتلك «فكرا إلهيا»، وظهرت انتماءاتهم للجماعة عقب ثورة 30 يونيو، وأعلنوا ذلك من خلال بيانات إدانة للثورة، ووصفها بالانقلاب، وهو أمر مسجل صوتا وصورة.

وبعد وصول جماعة الإخوان الإرهابية للحكم، ظهرت على حقيقتها، وفوجئنا بها وبكل أتباعها من التنظيمات والجماعات المتطرفة، يُبدون الكثير من التشدد والتطرف ويأتون بالفتاوى الغريبة والعجيبة المتصادمة مع أبسط قواعد المنطق والعقل، ما أدى إلى إصابة المجتمع بارتباك شديد، وصل إلى حد الردة، وهنا كان للمؤسسات والكيانات المتبنية لمنهج الإلحاد، دورا فى استثمار حالة الارتباك والردة فى المجتمع المصرى، ولعبت دورا مهما فى التبشير به على مواقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك وتويتر».

وفى ظل تصاعد وانتشار الإلحاد، أصبح المجتمع المصرى بين شقى الرحى، نيران التطرف والإرهاب، وكارثة الإلحاد، وحاولت جهات معنية تقدير عدد الملحدين فى مصر بما لا يقل عن 5 ملايين ملحد، معظمهم فى الفئات العمرية من 20 وحتى 25 عاما، وهو الأمر الذى دفع البرلمان المصرى إلى مواجهة مثل هذه الأفكار الهدامة، من خلال تدشين تشريع يجرم الإلحاد، وبالفعل تقدم النائب عمر حمروش، أمين اللجنة الدينية بالمجلس، بمشروع قانون يتكون من 4 مواد، المادة الأولى تشمل تعريف الإلحاد والمقصود به، والثانية خاصة بفرض العقوبات على الملحدين وتجريم الظاهرة، والمادة الثالثة تتحدث عن إلغاء العقوبات حال استتابة الملحد والتراجع عن أفكاره، وستكون العقوبة التى يتضمنها القانون الجديد مشددة ورادعة.

وبالطبع أول من هلل فرحا وطربا بمشروع القانون هم قيادات الأزهر الشريف، واعتبروا ظاهرة الإلحاد، بمثابة الكارثة التى ستؤثر على أمن واستقرار المجتمع تأثيرا سيئا، دون إدراك منهم أن التشريع يمكن له أن يحد من الظاهرة فى العلن، لكن لن يقضى عليها فى السر، ومن ثم فإن الأزهر والكنيسة، معنيتان بمواجهة الأفكار المتطرفة بشكل عام، سواء التطرف الدينى، أو تطرف الإلحاد.

بينما ينتاب زمرة المثقفون والكتاب، مخاوف شديدة من سن قوانين جديدة تحض على مطاردة الملحدين، وأن يصبح الوجه القبيح لقانون ازدراء الأديان سيئ السمعة، ويتصادم مع المادة 64 من الدستور المصرى التى تنص على أن حرية الاعتقاد حرية مطلقة، ومن ثم فإن هذا التشريع سيكون غير دستورى.

والحقيقة أن هناك قوانين تم سنها لمواجهة ظاهرة من الظواهر، مثل إعدام تجار المخدرات، ومع ذلك تغليظ العقوبة لم تمنع انتشار المخدرات، واستفحال أعداد المتعاطين، لذلك فإن مواجهة كارثة استفحال ظاهرة الإلحاد، لابد أن يكون فكريا، وأن دور المؤسسات الدينية، الاضطلاع بنشر المنهج الوسطى المعتدل والتأكيد على قيم التسامح والرحمة، بجانب دور المفكرين والمثقفين لشرح ظاهرة التطرف بشقيه، من خلال تكثيف الدفع القوافل الثقافية والمعرفية لتجوب القرى والنجوع والمدن والمحافظات المختلفة، ولا يكتفون بالظهور أمام كاميرات القنوات الفضائية، وإقامة الندوات فى ساقية الصاوى والأتيلييه وعلى مقاهى وسط القاهرة.

ويكتسب دور المدارس والجامعات وقصور الثقافة، أهمية كبيرة فى التصدى لظاهرة التطرف والإرهاب، كون أن إشكالية قضية الإيمان والإلحاد تكمن فى المعرفة وتصحيح الأفكار، والإقناع بالمنطق والعقل، مع الوضع فى الاعتبار أن العالم أصبح قرية صغيرة، وروافد الاتصال ونشر الأفكار المشوشة لا تعد ولا تحصى!!

kj1 08-01-2018 06:01 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg
دندراوى الهوارى
مصر الأولى فى الإلحاد ورقم 13 عالميا فى الإرهاب.. «إزاى مش عارف»؟!

بكل حزن وأسى، تحتل مصر، صدارة، وزعامة الدول العربية فى انتشار الإلحاد، كما تحتل المرتبة رقم 13 من بين أكثر الدول المتضررة من العمليات الإرهابية على مستوى العالم، حسب تقارير لمعاهد بحثية دولية متخصصة، ورغم هذه الكوارث، فإن المؤسسات الدينية وعلى رأسها الأزهر والكنيسة، لم يحركا ساكنا، لمواجهة هذا التطرف بشقيه، الإرهابى والإلحادى.

تعالوا نعترف أن الأراضى المصرية خصبة، ويترعرع فيها التطرف بشكل سريع وخطير منذ فجر التاريخ، فلا يغيب عن أذهاننا تطرف وتشدد الكهنة وتحكمهم فى زمام الأمور طوال التاريخ الفرعونى، وعندما دخلت المسيحية مصر أصبحت كنيسة الإسكندرية، الأكثر تشددا عن مثيلتها الغربية، وظهر متشددون ومتطرفون مسيحيون يحرمون التماثيل والمعابد ويطالبون بتحطيمها، وينكلون بالمثقفين والعلماء، ويعلون من شأن الكهنوت.

وعندما دخل الإسلام، مصر، ظهرت فرق مسلمة متشددة عديدة، حتى وصلنا إلى عام 1928 الذى شهد تأسيس جماعة الإخوان الإرهابية، المفرخة لكل الحركات الإرهابية طوال ما يقرب من قرن مضى، ويدفع ثمنها الآن كل الشعوب العربية والمسلمة، وعدد كبير من دول العالم، وما داعش وتنظيم القاعدة وجبهة النصرة وتنظيم أنصار بيت المقدس وحماس، والجماعة الإسلامية والجهاد، والتكفير والهجرة، وغيرها من المسميات، إلا جماعات خرجت من رحم جماعة الإخوان الإرهابية!!

ورغم أن الأزهر دشن لنفسه نهجا وسطيا، وذاع صيته وشهرته، فى العالم، ويلقى احترام وتقدير الجميع، إلا أنه وخلال الـ40 عاما الماضية، استطاع الإخوان التسلل لمنابره، وسكنوا دهاليزه، وانحرف عن دوره الرئيسى، وأصبحت هناك خلايا من عينة حسن الشافعى، عضو هيئة كبار العلماء، والدكتور محمد عمارة رئيس تحرير مجلة الأزهر السابق، وغيرهما كثر، سخروا أنفسهم كدعاة ومبشرين بجنة الإخوان، إلى حد أنهم وصفوا حسن البنا بأنه يمتلك «فكرا إلهيا»، وظهرت انتماءاتهم للجماعة عقب ثورة 30 يونيو، وأعلنوا ذلك من خلال بيانات إدانة للثورة، ووصفها بالانقلاب، وهو أمر مسجل صوتا وصورة.

وبعد وصول جماعة الإخوان الإرهابية للحكم، ظهرت على حقيقتها، وفوجئنا بها وبكل أتباعها من التنظيمات والجماعات المتطرفة، يُبدون الكثير من التشدد والتطرف ويأتون بالفتاوى الغريبة والعجيبة المتصادمة مع أبسط قواعد المنطق والعقل، ما أدى إلى إصابة المجتمع بارتباك شديد، وصل إلى حد الردة، وهنا كان للمؤسسات والكيانات المتبنية لمنهج الإلحاد، دورا فى استثمار حالة الارتباك والردة فى المجتمع المصرى، ولعبت دورا مهما فى التبشير به على مواقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك وتويتر».

وفى ظل تصاعد وانتشار الإلحاد، أصبح المجتمع المصرى بين شقى الرحى، نيران التطرف والإرهاب، وكارثة الإلحاد، وحاولت جهات معنية تقدير عدد الملحدين فى مصر بما لا يقل عن 5 ملايين ملحد، معظمهم فى الفئات العمرية من 20 وحتى 25 عاما، وهو الأمر الذى دفع البرلمان المصرى إلى مواجهة مثل هذه الأفكار الهدامة، من خلال تدشين تشريع يجرم الإلحاد، وبالفعل تقدم النائب عمر حمروش، أمين اللجنة الدينية بالمجلس، بمشروع قانون يتكون من 4 مواد، المادة الأولى تشمل تعريف الإلحاد والمقصود به، والثانية خاصة بفرض العقوبات على الملحدين وتجريم الظاهرة، والمادة الثالثة تتحدث عن إلغاء العقوبات حال استتابة الملحد والتراجع عن أفكاره، وستكون العقوبة التى يتضمنها القانون الجديد مشددة ورادعة.

وبالطبع أول من هلل فرحا وطربا بمشروع القانون هم قيادات الأزهر الشريف، واعتبروا ظاهرة الإلحاد، بمثابة الكارثة التى ستؤثر على أمن واستقرار المجتمع تأثيرا سيئا، دون إدراك منهم أن التشريع يمكن له أن يحد من الظاهرة فى العلن، لكن لن يقضى عليها فى السر، ومن ثم فإن الأزهر والكنيسة، معنيتان بمواجهة الأفكار المتطرفة بشكل عام، سواء التطرف الدينى، أو تطرف الإلحاد.

بينما ينتاب زمرة المثقفون والكتاب، مخاوف شديدة من سن قوانين جديدة تحض على مطاردة الملحدين، وأن يصبح الوجه القبيح لقانون ازدراء الأديان سيئ السمعة، ويتصادم مع المادة 64 من الدستور المصرى التى تنص على أن حرية الاعتقاد حرية مطلقة، ومن ثم فإن هذا التشريع سيكون غير دستورى.

والحقيقة أن هناك قوانين تم سنها لمواجهة ظاهرة من الظواهر، مثل إعدام تجار المخدرات، ومع ذلك تغليظ العقوبة لم تمنع انتشار المخدرات، واستفحال أعداد المتعاطين، لذلك فإن مواجهة كارثة استفحال ظاهرة الإلحاد، لابد أن يكون فكريا، وأن دور المؤسسات الدينية، الاضطلاع بنشر المنهج الوسطى المعتدل والتأكيد على قيم التسامح والرحمة، بجانب دور المفكرين والمثقفين لشرح ظاهرة التطرف بشقيه، من خلال تكثيف الدفع القوافل الثقافية والمعرفية لتجوب القرى والنجوع والمدن والمحافظات المختلفة، ولا يكتفون بالظهور أمام كاميرات القنوات الفضائية، وإقامة الندوات فى ساقية الصاوى والأتيلييه وعلى مقاهى وسط القاهرة.

ويكتسب دور المدارس والجامعات وقصور الثقافة، أهمية كبيرة فى التصدى لظاهرة التطرف والإرهاب، كون أن إشكالية قضية الإيمان والإلحاد تكمن فى المعرفة وتصحيح الأفكار، والإقناع بالمنطق والعقل، مع الوضع فى الاعتبار أن العالم أصبح قرية صغيرة، وروافد الاتصال ونشر الأفكار المشوشة لا تعد ولا تحصى!!

kj1 08-01-2018 06:04 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://scontent-cai1-1.xx.fbcdn.net...76&oe=5AF0477C
قلبي حارقني وهموت من السيسي
كل دي مشاريع عملتها والبلد بتحارب
إرهاب ..أومال لو مكنتوش بتحاربو
إرهاب وبنطلع عليكم أشاعات كل يوم
ومشغلين ذباب إلكتروني لتشويه مصر
وإحباط المصريين كنتوا عملتوا ايه ،،!
جمال ريان جالو جلطه وسكر قوالبhttps://static.xx.fbcdn.net/images/e...1/16/1f605.png

منقووووول

kj1 08-01-2018 06:05 PM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
https://scontent-cai1-1.xx.fbcdn.net...00&oe=5ABAAD71


الساعة الآن 09:16 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017