 |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg
دندراوى الهوارى
«الذئاب المفترسة» أكثر أمنا ووفاءً لمصر من الإخوان والنشطاء وأدعياء الثورة!!
بينما هؤلاء يمارسون كل أنواع الخيانة، ويمثلون خنجرا مسموما فى ظهر الوطن، ويقتاتون على جثث الأبرياء، تجد الذئاب المفترسة لا تأكل لحم «الجيفة»، لأنه من فصيلة السباع، وسلالة الملوك، يترفعون عن أكل الجثث المتعفنة.
والذئاب هى الحيوانات الوحيدة التى تتمتع بالوفاء وبر الوالدين، ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻮﻟﻬﻤﺎ ﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺸﻴﺨﻮﺧﺔ، وعدم قدرتهم ﻋﻠﻰ ﻣﺠﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻘﻄﻴﻊ فى ﺍﻟﺼﻴﺪ، ﻓﻴﺒﻘﻰ الأباء والأمهات فى أوكارهم، ويخرج الأبناء ليصطادوا ويحضروا الأكل لإطعامهم.
كما يتمتع الذئاب بالوفاء النادر، فيكتفى الذكر بزوجة واحدة، والأنثى تكتفى بذكر واحد حتى الموت، ولذلك فإن أبرز خصال الذئاب، أنهم يتمتعون باﻟﺸﺠﺎﻋﺔ وﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﻭﻋﺰﺓ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﺑﺮﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ، على عكس البنى آدمين من النشطاء وأدعياء الثورية، فاقدى كل القيم الأخلاقية والوطنية!!
إذن الذئاب لا تأكل من الجثث العفنة، ولكن تأكل من صيدها، بينما النشطاء وأدعياء الثورية يقتاتون من الفوضى، وجثث الأبرياء، وكلما زادت معدلات الفوضى والتخريب والتدمير، وأصبح وضع البلاد شبيها بما يحدث فى سوريا وليبيا واليمن والصومال والعراق، كلما حققوا مكاسب مادية ومعنوية ضخمة.
فانظر إلى كبيرهم محمد البرادعى على سبيل المثال، لم يأت للقاهرة ويترك ليالى الأنس فى فيينا، إلا فى زمن الفوضى، وبينما كان المولوتوف مشتعلا فى شارع محمد محمود وحول المتحف المصرى، والدماء تسيل، والسلب والنهب والخطف، يجتاح الشوارع، والرعب يسكن قلوب الناس فى البيوت، كان محمد البرادعى يجلس فى فيلته، يجرى حوارات وأحاديث لكبرى القنوات الفضائية العالمية مثل الـ«سى أن أن»، ويجلس أمام كاميرات مجلات وصحف الجارديان والتايمز والواشنطن بوست والإندبندنت، ودير شبيجل، وغيرها من الصحف الأمريكية والبريطانية والفرنسية والألمانية، يتحدث كونه رسول الإنسانية، والحالم بتحقيق المدينة الفاضلة!!
وفى المساء، يأتى له أيمن نور وحمدين صباحى والكتاتنى وحسن نافعة وجورج إسحق وباقى «شلة يناير»، يجلسون لتناول العشاء الفاخر، ثم يبحثون تقسيم ميراث تركة السلطة، ومن الذى يجلس لإعداد الدستور، ومن الذى سيتولى مخاطبة المجلس العسكرى، ومن الذى سيلتقى المشير طنطاوى، ومن الذى سيترشح لرئاسة البرلمان، ومن الذى سيفوز بمنصب رئاسة الجمهورية، ومن الذى سيشكل الوزارة، ثم يختلفون ولا يتوصلون لأى قرار فينصرفون مع الوعد باللقاء قريبا!!
وعقب مغادرة الجميع، ينهض البرادعى مسرعا للاتصال بشقيقه على البرادعى، ليشتكى له، كم هو محبط ومكتئب، لأن الدكتور فلان لا يفهم شيئا، وعلان حمار «بودان طويلة»، ولا يصلح لإدارة مركز شباب، وأن السياسى الكبير، زبالة ولا يدرى ماذا يقول، وأن الوضع مأساوى، وأنه اتخذ قرارا صعبا، بأنه سيكتب «تويتة» يهدد فيها المجلس العسكرى، صباح الغد، ثم يغلق هاتفه، طالبا من «عايدة» زوجته، أن تجرى اتصالا بالأستاذ إبراهيم عيسى، ليأخذ رأيه فى التويتة التى سيكتبها صباح اليوم التالى، مهددا المجلس العسكرى، كما يجرى اتصالا بزياد العليمى، ويطلب منه إقناع الشباب بتنظيم مليونية تهتف يسقط يسقط حكم العسكر!!
وبعد ثورة 30 يونيو 2016، وشعور البرادعى أن البلاد فى طريقها للاستقرار قرر القفز من السفينة، وهرب، إدراكا منه وأتباعه أنه لا يستطيع أن يعيش فى مصر المستقرة الآمنة، التى تخطوا بخطوات ثابتة نحو النمو والازدهار، فمصر الآمنة والمستقرة ليست وطنه، وإنما مصر الفوضى والخراب، هى الوطن والملاذ له ولأتباعه النشطاء وأدعياء الثورية، ونخب العار!!
هل أدركتم أن الذئاب المفترسة، لا تشكل تهديدا على أمن وأمان واستقرار مصر، مثل التى يشكلها النشطاء وأدعياء الثورة؟!
ولَك الله يا مصر...!!
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1
(المشاركة 1089593)
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg
دندراوى الهوارى
«الذئاب المفترسة» أكثر أمنا ووفاءً لمصر من الإخوان والنشطاء وأدعياء الثورة!!
بينما هؤلاء يمارسون كل أنواع الخيانة، ويمثلون خنجرا مسموما فى ظهر الوطن، ويقتاتون على جثث الأبرياء، تجد الذئاب المفترسة لا تأكل لحم «الجيفة»، لأنه من فصيلة السباع، وسلالة الملوك، يترفعون عن أكل الجثث المتعفنة.
والذئاب هى الحيوانات الوحيدة التى تتمتع بالوفاء وبر الوالدين، ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻮﻟﻬﻤﺎ ﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺸﻴﺨﻮﺧﺔ، وعدم قدرتهم ﻋﻠﻰ ﻣﺠﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻘﻄﻴﻊ فى ﺍﻟﺼﻴﺪ، ﻓﻴﺒﻘﻰ الأباء والأمهات فى أوكارهم، ويخرج الأبناء ليصطادوا ويحضروا الأكل لإطعامهم.
كما يتمتع الذئاب بالوفاء النادر، فيكتفى الذكر بزوجة واحدة، والأنثى تكتفى بذكر واحد حتى الموت، ولذلك فإن أبرز خصال الذئاب، أنهم يتمتعون باﻟﺸﺠﺎﻋﺔ وﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﻭﻋﺰﺓ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﺑﺮﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ، على عكس البنى آدمين من النشطاء وأدعياء الثورية، فاقدى كل القيم الأخلاقية والوطنية!!
إذن الذئاب لا تأكل من الجثث العفنة، ولكن تأكل من صيدها، بينما النشطاء وأدعياء الثورية يقتاتون من الفوضى، وجثث الأبرياء، وكلما زادت معدلات الفوضى والتخريب والتدمير، وأصبح وضع البلاد شبيها بما يحدث فى سوريا وليبيا واليمن والصومال والعراق، كلما حققوا مكاسب مادية ومعنوية ضخمة.
فانظر إلى كبيرهم محمد البرادعى على سبيل المثال، لم يأت للقاهرة ويترك ليالى الأنس فى فيينا، إلا فى زمن الفوضى، وبينما كان المولوتوف مشتعلا فى شارع محمد محمود وحول المتحف المصرى، والدماء تسيل، والسلب والنهب والخطف، يجتاح الشوارع، والرعب يسكن قلوب الناس فى البيوت، كان محمد البرادعى يجلس فى فيلته، يجرى حوارات وأحاديث لكبرى القنوات الفضائية العالمية مثل الـ«سى أن أن»، ويجلس أمام كاميرات مجلات وصحف الجارديان والتايمز والواشنطن بوست والإندبندنت، ودير شبيجل، وغيرها من الصحف الأمريكية والبريطانية والفرنسية والألمانية، يتحدث كونه رسول الإنسانية، والحالم بتحقيق المدينة الفاضلة!!
وفى المساء، يأتى له أيمن نور وحمدين صباحى والكتاتنى وحسن نافعة وجورج إسحق وباقى «شلة يناير»، يجلسون لتناول العشاء الفاخر، ثم يبحثون تقسيم ميراث تركة السلطة، ومن الذى يجلس لإعداد الدستور، ومن الذى سيتولى مخاطبة المجلس العسكرى، ومن الذى سيلتقى المشير طنطاوى، ومن الذى سيترشح لرئاسة البرلمان، ومن الذى سيفوز بمنصب رئاسة الجمهورية، ومن الذى سيشكل الوزارة، ثم يختلفون ولا يتوصلون لأى قرار فينصرفون مع الوعد باللقاء قريبا!!
وعقب مغادرة الجميع، ينهض البرادعى مسرعا للاتصال بشقيقه على البرادعى، ليشتكى له، كم هو محبط ومكتئب، لأن الدكتور فلان لا يفهم شيئا، وعلان حمار «بودان طويلة»، ولا يصلح لإدارة مركز شباب، وأن السياسى الكبير، زبالة ولا يدرى ماذا يقول، وأن الوضع مأساوى، وأنه اتخذ قرارا صعبا، بأنه سيكتب «تويتة» يهدد فيها المجلس العسكرى، صباح الغد، ثم يغلق هاتفه، طالبا من «عايدة» زوجته، أن تجرى اتصالا بالأستاذ إبراهيم عيسى، ليأخذ رأيه فى التويتة التى سيكتبها صباح اليوم التالى، مهددا المجلس العسكرى، كما يجرى اتصالا بزياد العليمى، ويطلب منه إقناع الشباب بتنظيم مليونية تهتف يسقط يسقط حكم العسكر!!
وبعد ثورة 30 يونيو 2016، وشعور البرادعى أن البلاد فى طريقها للاستقرار قرر القفز من السفينة، وهرب، إدراكا منه وأتباعه أنه لا يستطيع أن يعيش فى مصر المستقرة الآمنة، التى تخطوا بخطوات ثابتة نحو النمو والازدهار، فمصر الآمنة والمستقرة ليست وطنه، وإنما مصر الفوضى والخراب، هى الوطن والملاذ له ولأتباعه النشطاء وأدعياء الثورية، ونخب العار!!
هل أدركتم أن الذئاب المفترسة، لا تشكل تهديدا على أمن وأمان واستقرار مصر، مثل التى يشكلها النشطاء وأدعياء الثورة؟!
ولَك الله يا مصر...!!
|
https://fb-s-a-a.akamaihd.net/h-ak-f...ac5379ab034f0f
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1
(المشاركة 1089579)
وثيقة جبهة التضامن للتغيير
تجمعات "كله على كله" السياسية الفاشلة.. كلاكيت عاشر مرة
واحد من مظاهر السياسة التى تنفرد بها مصر دونا عن العالم كله، هو تجمعات "كله على كله" السياسية، التى تضم أطرافا من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، وهو ما نراه جليا فى التجمع الجديد، الذى نجد فيه بداية من ليبراليين مثل الدكتور عمرو موسى، وانتهاء بشيوعيين راديكاليين مثل الاشتراكيين الثوريين، وبداية من علمانيين أصحاب مواقف صارمة من الإسلام السياسى، مثل حزب التجمع، وانتهاء بأصحاب الميول الإسلامية الواضحة، مثل عبد المنعم أبو الفتوح الذى قضى 22 سنة من عمره عضوا بمكتب إرشاد الإخوان.هذه التجمعات فى النهاية لا تقدم سوى ضجيج سياسى غير البناء، فهى ببساطة لا يمكنها أبدا طرح حلول اقتصادية أو سياسية، ففى حين يقف "اليسار" مع فكرة التأميم مثلا، فلا يمكن تخيل أن يقبل الدكتور ممدوح حمزة بتأميم شركاته مثلا، وفى حين يرى حزب التجمع ضرورة إقصاء السلفيين، فإن عبد المنعم أبو الفتوح الذى حظى بدعم السلفيين فى انتخابات 2012 لا يمكنه أن يرضى هذا، ما يمكن أن تقدمه تلك المجموعات على الأرجح، بيانات أو وثائق أو مسودات مثل الوثيقة التى بين أيدينا، لا تفلح سوى فى "دغدعة" عواطف بعض الغاضبين.
الأكثر من هذا أن هدف دعم مرشح رئاسى موحد يكاد يكون مستحيلا، فهل يقبل مثلا الذين طالبوا بالقبض على الفريق أحمد شفيق واتهموه بالفساد، و"عصروا الليمون"، بما يدفعهم إليه حازم عبد العظيم، الذى يعلن صراحة دعمه للفريق أحمد شفيق فى الانتخابات المقبلة؟! ولعل المثير للسخرية أيضا أن حازم عبد العظيم نفسه كان أحد المطالبين بالقبض على شفيق بعد فوز محمد مرسى.
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1
(المشاركة 1089580)
"جبهة التضامن للتغيير".. رحلة البحث عن "برادعى" جديد
محمد البرادعى، واحد من أكثر الخيبات التى مُنيت بها الحياة السياسية المصرية، إذ استطاع الرجل بكفاءة منقطعة النظير الهرب من كل معركة خاضها، أو بالأحرى طُلب منه خوضها، الوجوه القديمة المجتمعة اليوم مع ممدوح حمزة، تبحث على ما يبدو عن "برادعى" جديد تدفع به للواجهة، فى حين يطرح البعض اسم "شفيق" وعلى رأسهم رجل الأعمال الممول (رجل الأعمال الشهير صاحب الاستثمارات المحافظة بالشبهات)، والعقل المدبر ممدوح حمزة، متناسين على سبيل المثال إصرار الرجل على عدم القدوم لمصر، رغم أنه غير مطلوب وغير مدرج على قوائم ترقب الوصول حاليا، وهو الغياب الذى تشير الدلائل إلى استمراره حتى الانتخابات، فى مشهد سيكون مثيرا للسخرية، وهو دعم مرشح مقيم فى قارة أخرى.
الطرح الآخر لأسماء المستشارين هشام جنينة ويحيى الدكرورى، يأتى فى إطار استغلال ما يسوق له البعض باعتباره خصومة مع النظام السياسى، وهو طرح يذكر بخيبة سياسية أخرى، تمثلت فى السعى للدفع بالمستشار هشام البسطويسى لحلبة السياسة، كانت مغامرة غريبة وانطفأ وهجها سريعا، نظرا لافتقاد الرجل للخبرة السياسية، ما نتج عنه فى النهاية حصوله على 29 ألف صوت فقط من إجمالى 23 مليونا صوتوا فى انتخابات الرئاسة الأولى عقب ثورة يناير
"جبهة التضامن".. النهاية والانهيار منذ ما قبل البداية
فى أبريل 2012 خاضت القوى المدنية والسياسية اجتماعات ماراثونية للتوافق على مرشح واحد لدعمه فى الانتخابات، وهى الاجتماعات التى أسفرت عن "فشل ذريع" للقوى المدنية، ما نتج عنه أن يخوض كل منهم الانتخابات منفردا، وأن يخسروا جميعا، ويحصل بعضهم على أصوات "هزلية"، أما "أبو الفتوح" و"صباحى" فخاضا حرب تكسير عظام أسفرت عن خسارتهما معا.
اليوم، وبعد حالة من الاستقطاب السياسى شديد الصعوبة شهدتها مصر منذ فترة حكم الإخوان، فإن احتمالية توافق كل هؤلاء المجتمعين على مرشح واحد أمر يبدو مستحيلا، بل ومن الساذج تصوره أساسا، فهل يقبل خالد على مثلا، وهو أحد الموقعين على الوثيقة، دعم الفريق أحمد شفيق، عدو ثورة يناير من وجهة نظره؟ وإذا توافق المجتمعون على شخص غير "شفيق"، فهل يقبل حازم عبد العظيم هذا؟ ثم ألا تراود الفكرة مرشحين سابقين لتكرار التجربة، مثل عبد المنعم أبوالفتوح، وخالد على نفسه.
أسئلة أخرى لا يمكن إغفالها، ماذا عن حمدين صباحى؟ لماذا غاب اسمه؟ وهل سينضم قريبا؟ أم أنه استُبعد بشكل متعمد لتفكيره فى خوض السباق منفردا؟ ولو فعلها فما موقف الحركات الأقرب له مثل 6 أبريل؟ وماذا عن عمرو موسى؟ هل ما زالت الفكرة عالقة برأسه وهو فى الثمانين من عمره؟
|
[/QUOTE]
https://fb-s-a-a.akamaihd.net/h-ak-f...fbd321bc2b7fc7https://scontent-cai1-1.xx.fbcdn.net...99&oe=5A58A8DF
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017