![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
اقتباس:
اقتباس:
حذف خالد البلشى، المقال المسىء، والممتلئ بالبذاءات والعبارات المسيئة لكل رموز الدولة، وخرج فيه عن السياق الذى تعلمناه فى مهنة الصحافة، وتخطى كل الفنون الصحفية. مقال "البلشى" الذى كتبه سرعان ما رفعه من الموقع بعد حملة الانتقادات التى وجهت له، وبعد أن هاجم البلشى رموز الدولة، ولم تكن لغته فى المقال تحمل أى انتقادات أو إبداء للرأى عن شئ ما، ولكن حمل المقال عباراته التحريضية وشتائم وبذاءات لم تعرفها الصحافة من قبل، ولم يكتف "البلشى" بذلك بل أخفى الحقائق فى مقاله، مظهرا الأكاذيب العلنية ضد رموز الدولة المختلفة". الغريب فى الأمر أن "البلشى" الذى كان يتولى لجنة الحريات فى نقابة الصحفيين فى عهد يحى قلاش، نقيب الصحفيين السابق، لم يراع آداب المهنة فى مقاله، ولم يكن على قدر من الوعى ولم يعلم أن المقال الصحفى هو لغة الحياة العامة، أي لغة المواطن العادي، التى يفهمها جميع القراء مهما اختلفت مستوياتهم التعليمية أو الثقافية أو الاجتماعية والتى تحمل الآداب العامة، ولم تكن هى لغة الشتائم والبذاءات كما جاءت فى مقاله. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/1322.jpg محمد شرقاوى.
خالد البلشى.. عندما يكون الصحفى فاشلا وبذيئا لروابط سياسية وأيديولوجية، توفرت فرصة كبيرة للصحفى الشاب، محدود القيمة والقدرات، ليصبح رئيسا للتحرير فى غفلة من الزمن، متصدرا واجهة تجربة صحفية كانت واعدة وقت صدورها، ليكتب شهادة وفاتها بدم بارد، ويفوز برقم ضخم فى حسابه البنكى. فى البديل بدأ نجم خالد البلشى فى اللمعان، المرحلة كانت مختلفة ومبشرة وتقبل الظهور، سنوات العقد الأول من الألفية الجديدة، بما حملته من حراك سياسى وتغير كبير فى أطر المعادلة السياسية وصراع القوى الفاعلة فى المجتمع، وانعكس الحراك على ساحة الصحافة والميديا، فبزغت عشرات التجارب الصحفية والتليفزيونية المستقلة، وبزغت معها أسماء لم يكن لها حضور من قبل، وبعضها لا يملك أية قدرات استثنائية تكفى لوضعه فى الواجهة. اقتراب "البلشى" من محمد السيد سعيد، وتوليه مهمة أقرب للسكرتارية الخاصة، ساعداه على اقتناص مزيد من الترقى، وصولا لرئاسة تحرير البديل عقب رحيل "سعيد"، ولم تنقض شهور حتى تراجع خالد البلشى بالتجربة، ونزف ما حققته من نجاح على أيدى مؤسسيها، بضغط من رعونته وقلة خبرته ومعرفته بأصول الصنعة، وظل قابضا على الصحيفة وخانقا لها، وعلى موقعها الإلكترونى، حتى نجح فى التخلص منه بالبيع لجهات إيرانية، عبر وسطاء مصريين، وتحصيل عمولة بأرقام من ذوات الأصفار الستة، بفضلها اشترى شقة سكنية فى شارع قصر العينى بوسط القاهرة، واشترى أرضا فى مسقط رأسه، واحتفظ بمبالغ ضخمة فى حسابه البنكى. من تجربة البديل والسمسرة الضخمة فيها، إلى تجربة "البداية" واتخاذها ستارا لتدشين علاقات مع منصات وخطوط تمويل دولية، وهو الأمر نفسه الذى تفعله زوجته الصحفية نفيسة الصباغ فى تجربتها "مصريات"، التى تتلقى تمويلات مالية من جهات دولية بأرقام ضخمة، ليبدو من التجربتين أن مشروع الأسرة، البلشى وزوجته، مشروع صحافة ممولة وتغازل الدافعين والراغبين فى الشراء وتجنيد الوكلاء بامتياز، ولا مانع من مسحة ماكياج وطنية الطابع، وقدر من الخطاب المعارض، إذ لا يحب ممولو الخارج الموالين ولا الموضوعيين، يحبون فقط الحناجر الصارخة. ربما لا يبدو الأمر حتى الآن مثيرا فى شىء، مجرد صحفى متواضع ومحدود القيمة، تواطأ على مؤسسة صحفية آوته ومنحته اسمه، خربها وباعها لوكلاء آيات الله وملاليه، وحصل عمولة ضخمة، وفتح دكانا إعلاميا جديدا لتسويق نفسه، وحصل على دعم وتمويلات، وساعد زوجته فى ترويج دكانتها والحصول على تمويلات أيضا، وكثيرون من أصدقاء خالد البلشى والمحيطين به يعملون بالطريقة نفسها، ويحترفون نفس الأداء، ولا يمكن اعتبار الصحفى "المديوكر" حالة شاذة أو ملفتة، مجرد ملوث فى دائرة واسعة من الملوثين. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/1322.jpgمحمد شرقاوى.
خالد البلشى.. عندما يكون الصحفى فاشلا وبذيئا الغريب أن فى السياق العادى يلتمس أشباه خالد البلشى الستر والمشى جنب الحيط، لا يجاهرون بما لا يتحقق فيهم من قيم ومبادئ، ولا يلفت الأنظار له بمزيد من الممارسات البذيئة، التى لا تختلف كثيرا عن إفساد الصحف، أو بيعها، أو تلقى أثمان بعضها من الخارج، ولكن خالد البلشى يصر، كما يليق بمحدود وصاحب قصة فشل عريضة، على أن يخوض حربا مع طواحين الهواء، وأن يرمى الآخرين جميعا بدائه وينسل، على طريقة "تلهيك وإللى فيها تجيبه فيك". فى مجلس نقابة الصحفيين الذى كان خالد البلشى عضوا فيه ورئيسا لإحدى اللجان المنبثقة عنه، ورّط الصحفى النزق وبذىء اللسان، نقابته ونقيبه ومجلسه فى معركة غريبة وغبية مع الدولة، وكانت النتيجة خسارة الكيان والمنتسبين إليه فى المعركة التى افتعلها "البلشى" بمنتهى السطحية وقلة الوعى، ربما لا يعنينا ممارساته المشينة مع الصحفيين الذين عملوا معه، سواء فى موقع "البديل"، أو موقع "الوادى" الذى كان سبوبته لشهور، وصولا لموقعه الملاكى "البداية"، وهو نفس ما تفعله زوجته مع العاملين لديها فى "مصريات"، لا يعنينا أن يأكل جهد المحررين الشباب وأن يمنحهم الفتات ويستأثر بالمبالغ الضخمة، لا يعنينا أنه يسرقهم ويغتنى من وراءهم، هم أحرار، وطالموا قبلوا ابتزازه واستغلاله لهم فليس لأحد أن يرفض هذا، ربنا يهنى سعيد بسعيدُه، ولكن ما يعنينا هو ما يفرضه "البلشى" من بذاءة وخفة واعتباط وعشوائية على الأداء الإعلامى لهؤلاء الشباب، وما يعبئ به أرواحهم من أمراضه ورواكد روحه. فى مقال أخير نشره المحروس تحت عنوان "مصر مش للبيع.. لازم ترحل"، لا يمكنك أن تمر مرورا عابرا على تلال البذاءة التى يمتلئ بها المقال، الأمر يتخطئ حدود المقال كفن صحفى، وحدود المعارضة كخطاب سياسى، وحدود الكتابة كفن وأدب، يبدو أن البلشى لا أدب لديه، لا يُحسن الأدب، بمعناه الوظيفى المرتبط بصنعة الكتابة، ينفق كامل مقاله على سباب الجميع، من رأس الدولة لرئيس السلطة التنفيذية لنواب الشعب، ولا يرحم من يوالونهم ويذهبون مذهبهم، الأمر ليس خلافا سياسيا ولا وطنيا حتى على اتفاقية وحدود، الكتابة الركيكة والبذيئة تتجاوز الخلاف إلى سباب يعاقب عليه القانون، لا يكشف فى الحقيقة عن سخونة القضية قدر ما يكشف عن برودة "البلشى"، وإخلاصه لمنطقه المعهود، كلما رفعت حنجرتك بالصراخ، وكلما انخرطت فى سب الجميع والمزايدة عليهم، أصبحت مناضلا وذا شعبية فى أوساط الأصدقاء والنشطاء وبوابات عبور الأموال الساخنة والرعاية الإعلامية والسياسية، الأمر لا يعدو كونه خطابا استهلاكيا، يجيده الرجل، ويتاجر به دائما. الصحفى محدود التاريخ، وصاحب المشروعات الفاشلة بجدارة، الذى أفشل نقابة الصحفيين وورطها فى معركة شخصية سخيفة، ويُفشل أجيالا من الصحفيين الذين يمص دماءهم ويتاجر بعرقهم وحبر أقلامهم، يتألق جدا فى البذاءة، يعرف أن لها جمهورا، وأن قدراته لا تسعفه على إنتاج أى رصانة واشتباك عاقل وناضج مع الأمور، إذن لا بديل عن سباب الجميع والصعود فوق كرامتهم وشرفهم، حقا أو زورا، المهم أن يظل البالون منفوخا حتى لا يسقط على الأرض، وتسقط معه أوسمة النضال الخشبية التى يمنحها اليسار، وتجلب أموال اليمين الخارجى. فى مقال خالد البلشى الأخير، كما فى مقالات كثيرة له من قبل، لا تملك إلا أن تبتسم ابتسامة أسى وشفقة وأن تعبر على مستنقع موحل من البذاءة، لا يمكن أن يكون هذا الأداء إعلاما، ولكنه اختزال وتكثيف لمرحلة من السيولة والبذاءة والمزايدة على الجميع، يتقنها بعض أبناء اليسار ومن تربوا فى حظائرهم، ويجيدون توظيفها لصناعة نمور من ورق، وبالونات ضخمة معبأة بهواء خفيف، يراها غير العارف فيُعجب بها، تماما كما يُعجب كثيرون من المغرر بهم بخالد البلشى وأدائه المبالغ فيه، ولكن من يقترب ويدقق، يكتشف أنه اختزال كامل وشامل للفشل والبذاءة فى شخص، ولن تكون متجاوزا إن سئلت عن أكبر نماذج الفشل والبذاءة فى ساحة الإعلام المصرى، فقت مرتاح الضمير "خالد البلشى". |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
بعد «تميم» الدور القادم على «أردوغان»! تركيا وقطر، وجهان لعملة الخيانة، والتأمر، تتشابهان فى كل شىء.. الدولتان تدعمان جماعة الإخوان، وداعش، وتنظيم القاعدة، بكل وسائل الدعم، وتوفير منابر إعلامية، وإيواء القيادات والعناصر المتطرفة، ومنحهم الغطاء السياسى الشرعى. كما تتشابه الدولتان فى توثيق علاقتهما مع ألد أعداء الأمة العربية، إسرائيل وإيران، ولعبتا دور البطولة فى هدم سوريا وليبيا واليمن والعراق. كما تتفق الدولتان على كراهية مصر، واعتبارها شوكة قوية فى الحلق، تعوق عملية ابتلاعهم للدول المجاورة، تركيا تطمع فى سوريا والعراق، وقطر «القزم» تطمع فى السعودية والإمارات والبحرين والكويت وليبيا وسوريا ومصر. «تميم» يسير على خطى والده، ويطمح أن يكون أميرا للمؤمنين لكيان يضم السعودية ومصر وليبيا وتونس والإمارات والبحرين، ونفس الطموح يسيطر على مهبول إسطنبول «أردوغان» الباحث بقوة عن إحياء الخلافة العثمانية، ويرى أن تحقيق حلمه لا يبدأ إلا من السيطرة على القاهرة ودمشق وبغداد، ثم دول الخليج. ورغم هذا التشابه فى المواقف والأهداف إلى حد التطابق، بين قطر وتركيا، فإن ما يربط بينهما من علاقات تبدو قوية، من حيث الشكل، لكن فى الحقيقة هى علاقة «غرام أفاعى» من حيث المضمون. . |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/104.jpgدندراوى الهوارى
بعد «تميم» الدور القادم على «أردوغان»! وبعد قرار مصر والسعودية والإمارات والبحرين مقاطعة «تميم» ونظامه سياسيا، فإن القلق الكبير تسرب إلى «أردوغان»، خشية أن يتعرض لنفس السيناريو، وإدراكه بأن الدور القادم سيطاله، فالاتهامات الموجهة للنظام القطرى، هى نفس الاتهامات الموجهة للنظام التركى. لذلك سارع أردوغان بالتصديق على قرار البرلمان التركى بنشر 5 آلاف من القوات «المشلحة» التركية، على الأراضى القطرية وحماية «تميم وأمه ووالده» من الحراك العائلى والقبلى المتزايد للانقلاب على النظام القطرى، من ناحية، والتصدى لمحاولات التدخل الخارجى من ناحية ثانية، وأن تصبح هذه القوات شوكة موجعة فى ظهر دول الخليج العربى. الأمر اللافت أيضا، أن أردوغان اتخذ قراره، دون مبالاة بغضب المملكة العربية السعودية، الداعم الاقتصادى الأكبر لأنقرة، فالاستثمارات السعودية فى تركيا ضخمة، وهناك 940 شركة سعودية تستثمر فى أنقرة، ووصل حجم ما يمتلكه المستثمرون السعوديون من أرصدة فى البنك المركزى التركى 6 مليارات دولار، وبلغ حجم الاستثمار فى قطاعات العقارات والاتصالات والسياحة 11 مليار دولار، وتستورد السعودية سلعا ومنتجات من تركيا بقيمة 10 مليارات ريال سعودى. والسؤال، ما هو رد فعل المملكة العربية السعودية حيال قرار أردوغان مساندة ودعم تميم ونظامه؟ الحقيقة أن الإجابة معقدة، فإذا أسقطنا تصرفات تميم ودوره فى دعم ومساندة وتمويل الجماعات الإرهابية وتوفير الملاذ الآمن لقياداتهم، على ما ينتهجه أردوغان من سياسات حيال التنظيمات والجماعات المتطرفة، نجدها واحدة، ومن ثم فإنه يجب على الرباعى، مصر والسعودية والإمارات العربية ومملكة البحرين، الإعلان عن المقاطعة الدبلوماسية والاقتصادية ضد أردوغان ونظامه، واتخاذ نفس الإجراءات بالتصعيد القانونى أمام «الجنائية الدولية»، وتقديم قائمة تضم كل قيادات وأعضاء الجماعات والتنظيمات والمنابر الإعلامية المروجة للأفكار الإرهابية، وأيضا تقديم شكوى لمجلس الأمن. أردوغان ترعرع منذ شبابه بين أحضان التنظيمات والجماعات المتطرفة، وله صور تجمعه مع «حكمتيار» مؤسس الحزب الإسلامى الأفغانى، والذى جر بلاده إلى حرب أهلية، وقاتل المجاهدين الذين كافحوا ضد الغزو السوفيتى، ووضعته وزارة الخارجية الأمريكية هو وحزبه ضمن القائمة السوداء فى فى 19 فبراير 2003. ارتباك أردوغان، وموافقته السريعة لنشر قوات تركية فى الدوحة، تعد ضربة استباقية لدول الخليج، قبل أن تفكر فى اتخاذ نفس الخطوات ضد أنقرة، لعلمه بأن تركيا أصبحت فى عهده ملاذا آمنا لكل رؤوس الجماعات والتنظيمات المتطرفة، وتنطلق من فوق أراضيها عدة قنوات إخوانية منها «مكملين، ومصر الآن، والشرق»، وهى المنابر الإعلامية المسخرة فقط للهجوم ضد مصر ونظامها وشعبها، وترسل شفرات لإثارة القلاقل. ولم يكتف أردوغان بالموافقة على نشر القوات التركية فى قطر، وإنما أعطى الإشارة لكل مواقع وصحف تركيا الرسمية وغير الرسمية للدفاع عن «تميم»، ضد قرار المقاطعة، حيث اهتمت على سبيل المثال هيئة الإذاعة والتليفزيون التركية بنشر أخبار وبيانات داعمة ومساندة لأمير قطر، وتتبنى وجهة نظر أن قرار مقاطعة قطر بمثابة «الانقلاب» الذى تعرضت له تركيا منذ عدة أشهر. تحركات أردوغان السريعة وإعلانه مساندته للنظام القطرى، ضربات استباقية يعتقد أنها ستحصنه من مخاطر إعصار «تسونامى» الذى انطلق ضد كل الدول والكيانات والأشخاص الداعمين والممولين للتنظيمات الإرهابية، وأن الضربة الموجهة للنظام القطرى، سيعقبها ضربات قوية، ترشح كل الدوائر السياسية أن الدور سيكون على تركيا، مع العلم أن هناك أدلة دامغة تؤكد تورط أنقرة صوتا وصورة فى دعم الإرهاب. القريبون من دوائر صنع القرار فى الدول التى أعلنت الحرب على الإرهاب، يرتكنون على توقعاتهم بأن الدور المقبل سيكون ضد «أردوغان»، مبعثه أمران مهمان، الأول عدم مشاركة تركيا فى القمة الأمريكية الإسلامية العربية التى عقدت فى الرياض 21 مايو الماضى، والثانى ما ألمح إليه الرئيس عبدالفتاح السيسى فى خطابه أمام القمة، بأن هناك دولا تشترى النفط والآثار من الجماعات والتنظيمات المتطرفة، وهو تلميح لا يطول سوى تركيا فقط. المعلومات، والتحليلات والتوقعات، تؤكد أن تركيا الدور القادم التى ستطولها عقوبات دعمها للجماعات المتطرفة، وتخصيص منابر إعلامية لها، وتوفير ملاذات آمنة لقياداتها وأعضائها |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
فقيه دستوري : خالد البلشي أمام المحكمة قريبًا بعد إهانة رئيس البرلمان
أكد الدكتور صلاح فوزي، الفقيه الدستوري، أن الكاتب الصحفي خالد البلشي وكيل مجلس نقابة الصحافيين السابق سيمثل قريبًا أمام المحكمة لأنه وضع نفسه تحت طائلة القانون بعد إهانته رئيس البرلمان الدكتور علي عبدالعال. وقال «فوزي» في تصريح لـ«صدى البلد» إن ما ذكره الكاتب الصحفي في مقاله المنشور على موقع البداية الإلكترونية الذي يرأس تحريره لا يعد اتهامات يرد عليها إنما هي أوصاف صريحة تندرج تحت مبدأ السب والقذف، وهي في قانون العقوبات تعد جناية يعاقب عليها القانون. وأوضح أن قانون الصحافة يسمح بحرية النشر ويكفل حرية الرد إلا أن ما ذكر في هذا المجال لا يندرج تحت هذا المبدأ وإنما هو سب وقذف علني، وبالتالي فإن القضاء سيتولى محاكمة صاحب المقال حال ثبتت إدانته. |
الساعة الآن 07:28 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017