مصر موتورز مجتمع السيارات - ارشيف احداث عام 2009

ايران تخسر من مستقبل شعبها فهناك خلف تلك الجعجعات امور اخرى منها

1 - ايران اشترت سوريا ب 2 مليار دولار منحه ايرانية

2 - تنفق على حزب الله وكل المنظمات من خلال الحرس الثورى الايرانى اكثر من نصف مليار دولار سنويا

3 - قام نجاد بوضع 2 مليار دولار فى فينزويلا كاستثمارت هناك
مقابل دعم فينزويلا له اعلاميا

ايران ضاعت فورة عائدت النفط التى حدثت نتيجة احتلال العراق فى الاموال التى بعثرتها على تلك الدول والمنظمات والشعب الايرانى يحصل على البنزين بكوبونات اسبوعيه حيث ان ايران عاجزة عن انتاج بنزين يكفى شعبها رغم انها تنتج 4 مليون برميل يوميا بخلاف الغاز

تعانى ايران من حصار اقتصادى من مصر والسعودية مع الدول الغربية فتمنع الدولتان دخول البضائع الايرانية بكميات ذات قيمه ففى تلك الدولتين يتم السماح مثلا بدخول 1000 سيارة من طراز و 1000 سيارة من طراز اخر حتى يتم الظهور بمظهر ان المنتجات الايرانية تتواجد فى الاسواق العربية ولا حصار عليها ولكن تمنع دخول كميات يعتد بها فعلى سبيل المثال الادوية الايرانية ممنوع دخولها مصر مما جعل احد رجال الاعمال يحاول ادخال الادوية الايرانية بعد تغيير بلد المنشأ سواء بجعلها دبى او الاردن او سوريا كمصطفى عبد الواحد طلبها مثلا حتى يتم دخول الخامات الدوائية الايرانية والادوية مصر التى تمنع تماما بخلاف منع فتح اى اعتمادات لاسيتراد بضائع ايرانية وحصار بنكى عربى غربى ضد ايران

مصر فعلا تتحول من بلد ذات اقتصاد مغلق محلى الى اقتصاد مفتوح وتندمج فى الاقتصاد العالمى فرغم الفساد الظاهر من قمة هرم السلطة فى مصر الى قاعها الا ان هناك تحولات اقتصادية مهمه يقودها وزير الصناعة ووزير الاستثمار وان كانت بدرجه اقل من المطلوب الا انها تثمر عن نمو الاقتصاد المصرى الذى يحتاج الى شرفاء يقودون البلد 5 سنوات تتغير الى وضع افضل بكثير فما زال هناك فرص لتطور مصر

اما ما يطلق عليه قطر فليست مجال تنازع مع مصر او تنافس لان قطر اصلا قاعدة عسكرية وقناة فضائية واحفاد القراصنة وقطاع الطرق القواسم والباقى هنود والبترول والغاز هما من جعل الحفاة العراة كما وصفهم رسول الله عليه الصلاة والسلام لهم قيمة او ثمن فالحيوانات الميتة الجيفة منذ الالاف السنين المدفونه فى تلك الصحارى والقيافى هى من حولها الى مدن ودول
يتهافت عليها الجميع من اجل الثروة التى هبطت فجاءة

والاعلام المصرى الذى يعتمد على المحسوبيات والتوريث والموظفين عقماء الفكر والمتخلفين اداريا هم من يدمرون الاعلام المصرى والذى جعل لقناة الجزيرة قيمه مثلا وظهور لدولية قطر فجاءة التى هى اصلا قاعدة امريكية الداعمه لوجود اسرائيل