![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
اقتباس:
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
في اسبوع واحد السيسي بيضرب لهم اخر وترين بيعزفوا عليهم "الشباب و الاقباط"
اضرب تانى عايز اتوب منقووووووول |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
اقتباس:
اقتباس:
آه والله عندك حق |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
رسمياً.. مجلس الدولة والنيابة الإدارية يطبقان تعديلات قانون الهيئات القضائية ويرسلان ترشيحاتهما للرئاسة.. 13مايو عقد الجمعية العمومية لمجلس الدولة لاختيار الترشيحات.. و"الإدارية" ترسل أسماء 3 للرئاسة
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
"الترابين" تقود مبادرة لتوحيد قبائل سيناء لمواجهة التكفيريين.. 4 قبائل و6 عائلات تستجيب للمبادرة أبرزهم "السواركة والرميلات والتياها والفواخرية".. والشيوخ يدقون طبول حرب تطهير أرض الفيروز من الإرهاب
على قدم وساق تسعى قبائل سيناء نحو مواجهة الإرهاب الذى يعصف بأراضيهم، حتى أنها باتت تطرق كل باب يمكنها من مساندة قوات إنفاذ القانون فى مواجهة هذا الخطر الداهم، ومن بين تلك الأبواب الدعوة أولا نحو توحيد القبائل على قلب رجل واحد، فى مواجهة تلك الآفة الإجرامية. وفى هذا الصدد دعت قبيلة "الترابين" بشمال سيناء، فى بيان لها اليوم، السبت، جميع قبائل أرض الفيروز للاتحاد من أجل مواجهة خطر الإرهاب الذى يهدد الوطن، تلك الدعوة التى تزامنت مع اشتباكات ومواجهات نشبت الأسبوع الماضى ومطلع الأسبوع الجارى بين أفراد إحدى تلك القبائل وبعض من العناصر التكفيرية فى منطقة البرث جنوبى مركز رفح وسقط ضحيتها قتلى ومصابين. رد قوى من أبناء سيناء على استهداف المصريين وأكدت القبيلة، فى بيانها، أنهم ليسوا بعاجزين عن الرد بقوة على دعاة التخريب من الإرهابيين والمتطرفين، وأن علاقة القبائل البدوية فى محافظة شمال سيناء علاقة دين ووطن ودم، لن تسقطها الأقنعة والبنادق المأجورة، أو أى جهات خارجية شغلها الشاغل تنفيذ مخططات أعداء الدولة المصرية. دق طبول الحرب الشعبية ضد العناصر التكفيرية وفور الإعلان قبيلة الترابين خوض المعركة ضد التكفيريين، استجابت 4 قبائل و6 عائلات لتلك المبادرة المصيرية لمواجهة التكفيريين، والتى نشرتها بين عموم القبائل صباح اليوم، السبت، ودعت خلالها القبائل للتوحد ومواجهة خطر الإرهاب. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
إلى قضاة مصر.. «استشعروا الحرج» ولا تنساقوا وراء دعوات الاصطدام بالدولة! الجميع يعلم أننى من المساندين والداعمين لكل مؤسسات الدولة، ومنها القضاة، فى أعتى معاركهم، قناعة بأن دولة المؤسسات الراسخة، دولة قوية وديمقراطية. وإيمانا أيضا بأن أهمية دولة المؤسسات، الارتكاز على شفافية السلطة وتنظيمها وتحديدها وفق إطار معروف مسبقا، دون اللجوء إلى التكهنات أو عملية الترجل فى تحديد المسؤوليات والسلطات، والمؤسسة هى الشىء الثابت والبشر هم المتغيرون، والقانون فوق الجميع، والعدالة والمساواة هم أساس الحكم.علاوة على أن مؤسسات الدولة مسؤولة ومنظمة لنشاطات الناس ومعاملاتهم مع بعضهم البعض، فهى الرصيد والضامن لمستقبل المواطنين، مع الإدراك الكامل بأن المؤسسات، ليست ملكية خاصة للموظفين البيروقراطيين، يتعاملون مع الناس على أنهم السادة، رغم أنهم خدام الشعب.وبجانب هذه الأهمية، وعوامل التميز لدولة المؤسسات، فإن هناك عوامل تشل أداء المؤسسات، أبرزها البيروقراطية السيئة غير الفعّالة، الحامية للمنتفعين، والمساعدة على نشر الرشوة والابتزاز، واعتباره أمرا واقعا، وهنا تنحرف المؤسسات عن مسارها الحقيقى القائم على خدمة المواطنين، ويستوجب على السياسى، القادم على حصان الشرعية الشعبية عبر انتخابات حرة لإدارة الدولة، النظر فى تطوير مؤسسات الدولة لتصبح أكثر فاعلية لخدمة المواطنين، وترسيخ أخلاقيات جديدة، وتحديد المسؤوليات بشكل واضح وبأقل ما يمكن من التعقيدات الإدارية. فالدولة هى صاحبة القوة العليا غير المقيدة فى المجتمع، ومن ثم فإنها تعلو فوق أية تنظيمات أو جماعات أخرى داخل الدولة، وهذه النقطة دفعت الفيلسوف الإنجليزى العبقرى صاحب النظريات السياسية والقانونية، ومفهوم العقد الاجتماعى «توماس هوبز» إلى وصف الدولة بالتنين البحرى أو الوحش الضخم.ويقول الفيلسوف السياسى الألمانى «ماكس فيبر» أحد أبرز مؤسسى علم الاجتماع الحديث: إن الدولة تحتكر وسائل «العنف الشرعى» فى المجتمع، لامتلاكها قوة الإرغام لضمان الالتزام بقوانينها، ومعاقبة المخالفين.وبتسليط الضوء على الدولة المصرية بأجهزتها ومؤسساتها، خاصة خلال السنوات الست الماضية التى أعقبت ثورة التفكيك والتقسيم والانحلال 25 يناير، تجد الأمر مغايرا كليا عما سبق شرحه فى السطور أعلاه، حيث تحولت المؤسسات إلى قبائل فى ارتداد سريع وصادم إلى عصور الجاهلية.قانون القبيلة هو المسيطر، وصاحب النفوذ القوى، والباحث عن التغول الشره، والاستيلاء على أراضى وممتلكات القبائل الأخرى، ونفوذها، لتصبح هى القبيلة الأكبر والأهم، مع عدم الاعتراف أو الانصياع لأى كيان أكبر ومنها الدولة، فوجدنا قبائل المحامين والصحفيين والأطباء والقضاة والمهندسين والعمال، بجانب قبائل الألتراس والنشطاء، وغيرها من هذه الفئات، تحشد قواتها لخوض حروبا طويلة ضد الدولة، وضد بعضهم البعض، على غرار حروب «البسوس بين قبائل ذهل وتغلب» وحروب «داحس والغبراء بين قبائل عبس وذبيان»، وحرب «الفجار بين قبائل مضر وقيس».كل قبيلة ترسم لنفسها بنفسها، خطوطا حمراء، وحدودا قانونية متغولة على حدود القبائل الأخرى، دون الوضع فى الاعتبار، الدولة، وهيمنتها وإرادتها. |
الساعة الآن 12:50 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017