![]() |
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
ألمانيا تسحب البساط من تحت أقدام الإخوان.. مرصد الإفتاء: الجماعة تثير الفزع.. الاستخبارات تعبر عن قلقها من تزايد نفوذهم.. مصير أعضائها في خطر.. خبير: العمليات الإرهابية الأخيرة وراء نبذهم
تواجه جماعة الإخوان الإرهابية خلال الوقت الحالي، نفورًا من جانب عدد من الدول الغربية التي أدركت أن احتواءها للجماعة يمثل مصدر إزعاج، خاصة في ظل تواصل الهجمات الإرهابية التي وقعت خلال الأشهر القليلة الماضية، وباتت ألمانيا التي كانت من أكثر الدول احتواءً للجماعة ضمن رافضي نشاطات الجماعة على أراضيهم. وفي هذا السياق، حذر مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء من خطورة تأثير تيار الإسلام السياسي فى أوضاع المسلمين بألمانيا وإثارة الخوف والفزع من المسلمين لدى فئات المجتمع الألماني، موضحًا أن الإدارة الأمريكية الجديدة تدفع الكثير من أعضاء الجماعة إلى مغادرة الولايات المتحدة الأمريكية والبحث عن بديل آمن للانتقال إليه والعمل من خلاله، حيث سعى الكثير من أعضاء الجماعة إلى الرحيل نحو كندا، وسعى البعض الآخر نحو ألمانيا مستغلين نفوذ الجماعة هناك.وأضاف المرصد، أن ألمانيا بها الجمعية الإسلامية، وهي أحد أقدم المراكز الإسلامية في ألمانيا، حيث تم إنشاؤها عام 1960م، ويبلغ عدد أعضائها نحو 13000 عضو، مشيرا إلى أن التوظيف السياسي للمؤسسات والمراكز الإسلامية من قبل تيارات الإسلام السياسي يثير الكثير من المخاوف لدى المجتمع الغربي من طبيعة تلك المراكز وأهدافها وتأثيرها فى الطبيعة الاجتماعية لتلك الدول، الأمر الذي توظفه تيارات اليمين الديني المتطرف هناك لتشويه صورة الإسلام والتحذير من خطر المسلمين على مستقبل المجتمعات الغربية. ودعا مرصد دار الإفتاء مسلمي ألمانيا إلى الحذر من الانسياق وراء التوظيف السياسي للمراكز الإسلامية هناك وعدم الانخداع بالدعاية المضللة التي تستخدمها الجماعات والتيارات المتطرفة وتيارات الإسلام السياسي، والتي تسعى نحو تكتيل مسلمي ألمانيا خلف مصالحها وتوظيفهم بما يحقق مصالح تلك التيارات وأهدافها الخاصة والضيقة. من جانبها، عبرت هيئة حماية الدستور الألمانية «الاستخبارات الداخلية» عن قلقها من تزايد نفوذ أفراد الجماعة، داخل ولاية سكسونيا شرقي ألمانيا، مؤكدة أن جماعة الإخوان استغلت عبر منظمات مثل الجمعية الثقافية «ملتقى سكسونيا» نقص دور العبادة الخاصة بالمسلمين الذين قدموا إلى سكسونيا كلاجئين، لتوسيع هياكلها ونشر تصورها عن الإسلام السياسي.وتابعت هيئة حماية الدستور، «أنها يساورها قلق متزايد إزاء هذا التطور بسبب رفض الجماعة لقيم رئيسة في النظام الديمقراطي الحر مثل الحرية الدينية أو المساواة بين الجنسين، وأنه يجرى حاليًا شراء مبان على نحو كبير لتأسيس مساجد ونقاط تجمع للمسلمين».وأكدت أن الجماعة تمتلك أموالًا باتت تثير الشبهة، وإنهم يتوسعون في الولاية بأموال طائلة ويشترون عقارات، والمسلمين يترددون بامتنان على دور العبادة هذه، والكثيرون منهم لا يعلمون على الإطلاق بطبيعة نشاط الإخوان في هذه المساجد، لافتا إلى أن المسلمين الوافدين في غرب ألمانيا كثيرًا ما يتلقون عروضًا من منظمات أو جمعيات إسلامية متعددة، بينما لا تتوافر تلك العروض في شرقي البلاد. .وتعود العلاقة بين جماعة الإخوان الإرهابية بألمانيا، إلى وقت حكم هتلر، عندما اندلعت شرارة الحرب العالمية الثانية، ووصل رومل إلى الحدود الغربية لمصر، فخرجت تظاهرة بقيادة الإخوان مع بقايا حزب مصر الفتاة والحزب الوطني، لتأييد الألمان ورددوا الهتاف الشهير «إلى الأمام يا رومل»، وكانت الجماعة وقتها متحالفة مع الملك فاروق، الذي بدأ يكره الوجود البريطاني، ويميل أكثر إلى ألمانيا، وفقًا لما جاء في كتاب الدكتور وجيه عتيق، أستاذ التاريخ، بعنوان «الملك فاروق وعلاقته بألمانيا النازية خمس سنوات من العلاقات السرية».الدكتور لورينزو فيدينو، مدير برنامج التطرف في مركز جامعة جورج واشنطن للأمن الداخلي وأمن المعلومات، أكد أنه بعد اندلاع ثورة 23 يوليو، وتأزم موقف الجماعة مع الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ووجدت الجماعة ترحيبا سياسيا من جانب ألمانيا باستقبالهم، وبالفعل غادرت أعداد كبيرة منهم إلى ألمانيا، خاصة بعد قرار ألمانيا الغربية بقطع العلاقات مع البلدان التي اعترفت بألمانيا الشرقية، وفتحت أبوابها لاستقبال اللاجئين منها. الدكتور سعيد رمضان، حسبما ذكر موقع منتدى الشرق الأوسط، كان من أوائل أعضاء الجماعة وجودا في ألمانيا، وأسس الجمعية الإسلامية هناك، وأشرف على بناء المركز الإسلامي بميونخ عام 1960، والذي يعتبر الفرع الرئيسي للإخوان المصريين في ألمانيا، التي تنامى دورها بشكل كبير مع مرور السنوات، وأصبحت على علاقة بجميع التنظيمات الإسلامية، وتوالى على رئاسته عدد من قادة الجماعة، وصولا لمهدي عاكف، الذي عمل على توطيد نفوذ الجماعة بألمانيا..وأضاف «عيد» لـ«فيتو»، أن الجماعة الإرهابية تحتكر منابر الخطاب الديني الإسلامي في ألمانيا، ولديها أتباع من مختلف الفئات سواء باحثين أو طلبة أو أساتذة أو أطباء، لافتًا إلى أن الروابط والجمعيات الإسلامية بألمانيا تخضع جميعها لإدارة الجماعة.وأضاف الخبير في شئون الحركات الإسلامية، أن وجود الجماعة المتغلغل داخل ألمانيا تجلى خلال تظاهراتهم وقت زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي الأخيرة إلى ألمانيا، عندما قاموا بملاحقة عدد من الإعلاميين والفنانين المرافقين للرئيس. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
إدراج الإخوان على قوائم الإرهاب بأمريكا خلال ساعات.. نيويورك تايمز: إدارة ترامب تعتبر الجماعة فصيلًا متطرفًا.. وموقع إخوانى: التنظيم يتوقع اعتباره إرهابيًا قريبًا وسيلجأ إلى القضاء
•• ضياء رشوان: الجماعة لوحت بقرب اتخاذ القرار لمحاولة توقيفه •• خبير سياسى: قرار الإدارة الأمريكية سيحد من نشاطها الدولى تنتظر جماعة الإخوان قرارًا من الإدارة الأمريكية الجديدة للبيت الأبيض، يعتبر الإخوان منظمة إرهابية، حيث توقعت مواقع تابعة للجماعة، أن يصدر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب القرار خلال ساعات. وفى البداية، ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أن مستشارى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، يناقشون قرار تنفيذى يهدف إلى تصنيف جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية أجنبية. وأوضحت الصحيفة بحسب تقرير على موقعها الإلكترونى، اليوم الأربعاء، أن بعض مستشارى ترامب يرون أن الإخوان فصيل متطرف سعى طيلة سنوات للتسلل سرًا إلى الولايات المتحدة لتعزيز منهجهم المتطرف فى تفسير الشريعة، لذا فإنهم يرون القرار فرصة لاتخاذ موقفًا ضد التنظيم. وكشفت الصحيفة بحسب مسئولين حاليين وسابقين مطلعون على المداولات، أن اقتراح إعلان الإخوان منظمة إرهابية مقترن بخطة مماثلة لتصنيف مماثل للحرس الثورى الإسلامى فى إيران. وتشير إلى أنه بينما يحظى الجزء الخاص بإيران بدعم قوى داخل البيت الأبيض، فيبدو أن الزخم وراء اقتراح تصنيف الإخوان، تباطأ فى الأيام الأخيرة وسط اعتراضات من مسئولين مهنيين فى وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومى، الذى يرون أنه لا يوجد أساس قانونى للقرار وأنه قد يتسبب فى تنفير بعض الحلفاء فى المنطقة. ويقول مسئولون سابقون إنهم علموا أن القرار كان من المفترض توقيعه الاثنين الماضى، غير أنه تم تأجيله على الأقل حتى الأسبوع المقبل. وتقول نيويورك تايمز أن ترامب، عقب توليه السلطة رسميا فى يناير الماضى، تعرض لضغوط من الحلفاء العرب لاتخاذ هذه الخطوة بتصنيف الإخوان منظمة إرهابية. ونقلت عن دبلوماسى عربى رفيع، تحدث شريطة عدم ذكر أسمه وفقا للبروتوكول الدبلوماسى، قوله إنه بالنظر إلى قيام الإمارات ومصر والسعودية بتنصيف الإخوان جماعة إرهابية، فسيكون من العادى أن نفترض أن البلدان الثلاث وغيرهم فى المنطقة سيرحبون بقرار مماثل من الإدارة الأمريكية. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
وفى السياق ذاته، كشف موقع تابع للإخوان، أن قرار اعتبار الإخوان جماعة إرهابية فى واشنطن سيكون خلال ساعات أو أيام قليلة - بحسب ما قاله الموقع على لسان ناشط حقوقى مقيم فى واشنطن.
وقال الناشط الحقوقى عماد الصباح، للموقع التابع للجماعة، إن معلومات مؤكدة وصلت إليهم من خلال بعض من وصفهم بالمسؤولين وصانعى القرار فى الولايات المتحدة بأن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سيعلن قراره بتصنيف جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية خلال الأيام القليلة القادمة. وتابع: "أصبح هذا القرار قاب قوسين أو أدنى، وسيصبح واقعًا خلال الساعات أو الأيام المقبلة، وقد توقعنا إصداره يوم الجمعة الماضى، خاصة أنه موجود بالفعل داخل أروقة البيت الأبيض، وينتظر فقط توقيع ترامب ليتم الإعلان عنه بشكل رسمي"، لافتا إلى أن كثيرا من صانعى القرار بأمريكا حاليا باتوا مقتنعين بأهمية هذا القرار. ولفت الموقع الإخوانى إلى أن كثيرا من المؤسسات الإسلامية استعدت جيدا لهذا القرار المرتقب، وأنهم سيتخذون إجراءات وخطوات مضادة للقرار، سواء على الجانب القضائى والقانونى أو الحقوقى أو الإعلامى، مضيفا: "نحن مستعدون إذا ما حاولوا ربط أى مؤسسة حقوقية أو خيرية إسلامية بالإرهاب، ونعول على القوانين الأمريكية ومؤسسة القضاء"، مؤكدا أن المؤسسات الإسلامية نضجت سياسيًا وتتبع قواعد العمل المجتمعى والسياسى بشكل منظم. فيما قال الدكتور ضياء رشوان، رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، إن جماعة الإخوان أثارت الحديث حول قرار ترامب باعتبارها منظمة إرهابية لمحاولة عرقلة مشروعه قبل اتخاذه، موضحًا أن هناك طريقتين فى اتخاذ القرار داخل أمريكا الأول تنفيذى ويصدر من الإدارة الأمريكية والثانى تشريعى من خلال الكونجرس. وأضاف رئيس مكتب الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، فى تصريحات لـ"اليوم السابع" أنه فى حال صدور هذا القرار من الكونجرس لن تستطيع الإخوان أن تلجأ للقضاء لعرقلته، ولكن تلوح باللجوء للقضاء حال صدور قرار من ترامب لمنع تنفيذه، موضحًا أن الإخوان علمت هذه المعلومات عبر تواصلها مع مسئولين بالإدارة الأمريكية. بينما قال الدكتور يسرى العزباوى، الباحث السياسى بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، إن هذا القرار يساعد مصر ويؤكد وجهة نظرها فى الإخوان هم مصدر الإرهاب، ثانيا يحق لمصر ملاحقة الدول التى تحمى وتساعد وتمويل الجماعة قضائيًا عبر المنابر الدولية. وأضاف الباحث السياسى بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، لـ"اليوم السابع" أن هذا القرار سوف يحد من نشاط الجماعة على المستوى المحلى والدولى، خاصة وأن مصادر تمويلها سوف تلاحق من قبل المخابرات الأمريكية، ويسهل حصول مصر على المعلومات استخباراتية وأمنية من الأمريكان. وأوضح أنه يمكن الاستفادة من خلال مطالبة الأمريكان بأسلحة حديثة لملاحق عناصر الجماعة، والكشف المبكر عن العمليات الإرهابية، ويجبر الجماعة لأية شروط من قبل الدول لإعادة النظر فى الإطار الفكرى لها. |
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
رد: التحايل "الاخوانى"!!
|
الساعة الآن 04:29 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017