![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
الحكومة تعلن حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد لمدة 3 أشهر وتولى الجيش والشرطة اتخاذ ما يلزم لمواجهة أخطار الإرهاب وتمويله.. وصرف ١٠٠ ألف جنيه تعويض ومعاش استثنائى لأسرة كل متوفى بطنطا والإسكندرية
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/104.jpg دندراوى الهوارى
البرادعى وحجى يسألونك: لماذا تشترى مصر السلاح؟.. الإجابة: «سوريا» فى الرابع من يونيو 2009، ألقى الرئيس الأمريكى باراك أوباما، خطبةً، حملت عنوانًا عريضًا ومبهجًا «بداية جديدة A New Beginning»، وذلك فى قاعة الاستقبال الكبرى بجامعة القاهرة، وكانت الخطبة وفاءً بوعد من أوباما أثناء حملته الانتخابية بأنه سيوجه رسالة إلى المسلمين من قلب أهم عاصمة إسلامية، واختار القاهرة حينذاك لتوجيه الرسالة مع بداية حكمه. وبرّر السكرتير الصحفى للبيت الأبيض، حينها، اختيار مصر بأنها «الدولة التى تمثل قلب العالم العربى من كل الجوانب والقوى الأساسية فى عملية السلام فى الشرق الأوسط»، وأن هدف الخطبة تحسين العلاقة بين أمريكا والعالم الإسلامى التى تشوّهت كثيرًا أثناء فترة رئاسة جورج بوش الابن. وجاء أوباما للقاهرة، واستهل خطابه بتحية الإسلام الشهيرة «السلام عليكم»، وهى التحية التى زغردت ورقصت لها قلوب الدول العربية من المحيط للخليج، وتفاعلت الأمة الإسلامية معها، وكانت النتيجة اندلاع ثورات الخراب العربى، وإسقاط سوريا واليمن وليبيا، ونجاة مصر وتونس فى اللحظات الأخيرة. تبين وبمرور الوقت أن مصالحة أمريكا وتحسين علاقتها مع الدول الإسلامية، التى وعد بها «أوباما» وفريقه الرئاسى فى مستهل حكمه، كانت تمر عبر جماعات الإسلام السياسى وفى القلب منها جماعة الإخوان الإرهابية. وظهرت جماعات وتنظيمات مثل داعش، وجبهة النصرة، وغيرها من الجماعات والتنظيمات التى تتخذ من الإسلام ستارًا تتحرك من خلفه لتحقيق أهداف سياسية، لذلك وجدنا وطوال 8 سنوات كاملة دعمًا ومساندة أوباما لجماعة الإخوان الإرهابية، وأتباعها، داعش وجبهة النصرة وأحرار الشام. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
وبعد أن غادر أوباما، البيت الأبيض، جاء «دونالد ترامب»، وقالها أيضًا إنه سيساند بشار ضد الجماعات والتنظيمات الإرهابية المسلحة، وسيطارد داعش مطاردة الفئران فى الجحور، ثم فوجئنا بالقوات الأمريكية توجه ضربة لمطار «الشعيرات»، وهو المطار الذى أسقط الطائرات الإسرائيلية عندما حاولت قصف الأهداف العسكرية فى سوريا.
إذن ترامب هو أوباما، بقناع «ملون» وشعر فضى، ونحن رحبنا وهللنا بفوز ترامب ليس قناعة أن الرئيس الأمريكى سيفتح خزائنه لتنهل منها بلادنا، أو سيدفع بالمارينز لمحاربة داعش فى ليبيا وسوريا وسيناء، أو سيفتح مخازن سلاح البنتاجون، أمام الجيوش العربية بشكل عام، والجيش المصرى بشكل خاص ليحصل على ما يريد، ولكن نحن فرحنا بفوزه، كراهية فى هيلارى كلينتون، التى ترتبط بصداقة شخصية مع كل قادة الإرهاب فى العالم، ونشطاء ثورات «الخريف» العربى، خاصة فى مصر، وكنا سندفع ثمنًا باهظًا من المتاجرة والابتزاز الرخيص فى ملفات حقوق الإنسان، والحريات، وحق الشواذ فى الزواج من بعضهم البعض، وحق الإخوان فى التفجير والقتل، وحق أصحاب دكاكين حقوق الإنسان فى تلقى الأموال اللازمة لتأجيج ونشر الفوضى فى البلاد. وعندما بكى شرفاء العرب، فى ليلة الجمعة الماضية من فاجعة الضربة الأمريكية ضد الجيش السورى، المدافع عن أرضه وعرضه وشرفه، وهى الضربة الموجهة ضد الحق والعدل، لصالح قوى الشر والقتل وإسقاط الأوطان، أدرك الجميع دور الجيوش القوية فى الدفاع عن الأوطان، وتلقين كل من تسول له نفسه الاعتداء على أراضيها، درسًا موجعًا. هنا ندرك قيمة جيش مصر المصنف من بين العشرة الكبار فى العالم، عدة وعددًا، والذى يعمل له الأعداء قبل الأصدقاء ألف حساب، فبطولاته، متجذرة فى أعماق التاريخ، وانتصاراته تتحدث عن نفسها، وما فعله فى حرب 1973 ليس إنجازًا عسكريًا، ولكن معجزة حربية كبرى، أذهلت العالم. لذلك نسأل كل من الدكتور عصام حجى، «سباك ناسا فى المريخ»، والدكتور محمد البرادعى، ودراويشهما وأتباعهما فى مصر، هل أدركتم قيمة أن يكون هناك جيش قوى مؤهل تسليحًا وتدريبًا؟ البرادعى وتلميذه حجى، تساءلا من قبل حوارتهما على قناة العربى القطرية، لسان حال جماعة الإخوان الإرهابية، عن السر وراء تركيز القيادة السياسية فى مصر، على تسليح الجيش المصرى بأحدث الأسلحة، واعتبار الأموال التى تم بها شراء الأسلحة، إهدارًا غير مبرر، فهل جاءت الإجابة على ما حدث فى سوريا؟ البرادعى وتلميذه حجى، أصوات صارخة فى الفضاء، يدفعهما الثرثرة والهجوم على مصر «عمال على بطال»، ومحاولة تقليم أظافر أذرعها الأمنية «الجيش والشرطة» وتشويه مؤسساتها، بهدف إضعاف الدولة، لمصلحة أعدائها، ماذا وإلا كيف نفسر الموقف العدائى لمصريين من تسليح جيش بلادهم، ليصبح لهذا الوطن درعًا وسيفًا، يحافظ على مقدراته، ويلقن كل الأعداء والمتآمرين دروسًا قاسية؟!ما حدث فى سوريا ويحدث فى ليبيا والعراق واليمن وعدد كبير من الدول العربية، الغنية منها قبل الفقيرة، تدفعنا دفعًا إلى أن نشكر الله على نعمة امتلاكنا لجيش قوى، نباهى به الأمم، ونستند عليه فى الأزمات، وننام قريرى العين، دون خوف أو قلق من عدو هنا، أو خائن ومتآمر هناك. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://img.youm7.com/Editors/112.jpg أكرم القصاص
العقول المفخخة أخطر من الأجسام المفخخة موجة من الإرهاب الانتحارى ضربت مصر فى احتفالات أحد السعف وأسبوع الآلام، أحد السعف لم يكن أبدا عيدا للمسيحيين وحدهم، بل كان احتفالا لعموم المصريين. قبل أن تظهر الأفكار المتطرفة لصناع الإرهاب والكراهية، على العكس من كل الطبائع البشرية.فى كنيسة مارجرجس بطنطا نجح الإرهابى فى اختراق الاستعدادات الأمنية ووصل للصفوف الأولى وفجر نفسه، وأسقط عددا كبيرا من الشهداء المصلين.من يريد الحديث عن ثغرات أمنية يجدها فى نفاذ الانتحارى من الأمن، خاصة أنه كانت هناك محاولة سابقة تم إحباطها، فالأمن الذى نجح فى مواجهة المحاولة الأولى، كان يفترض أن يتوقع غيرها، خاصة أن طنطا كانت مكانا لتفجير أمام معسكر الأمن المركزى، وفى البحيرة تم إسقاط خلية إرهابية ومخزن متفجرات، لكن من المهم النظر إلى أن القنبلة الإرهابية البشرية هى الأخطر، لأنها تتم بتفجير جسد تم تفخيخه بالأفكار المتطرفة والتكفير قبل المتفجرات، وإيهامه بأنه سيذهب للجنة بينما تبنى الجحيم فى عقله.وفى نفس الوقت هناك حاجة لإعادة النظر فى مواجهة مثل هذه العمليات، مع الأخذ فى الاعتبار وجود احتمالات لنجاح بعضها، وهو ما نراه فى أوروبا حيث عمليات الدهس والطعن والتفجير فى باريس وميونيخ وأخيرا ستوكهولم، من نفس العقول المنفردة للإرهابيين الدواعش.الحديث عن التقصير الأمنى لا يجب أن يتجاهل أن الرائد عماد الركايبى من قوة تأمين الكنيسة المرقسية بالإسكندرية تصدى ومعه القوة الأمنية لإرهابى انتحارى، فجر نفسه فى القوة الأمنية واستشهد البطل الركايبى، والعميد نجوى الحجار والرائد محمد رفعت، وأمين الشرطة أحمد إبراهيم، من قوات مديرية أمن الإسكندرية. استشهدوا ليفتدوا المئات من رواد الكنيسة، فضلا عن قداسة البابا.الإرهاب الانتحارى بالأحزمة الناسفة هو الأكثر صعوبة، لأننا أمام قنبلة بشرية تم شحنها بأفكار الإرهاب والطائفية، والهدف رفع أعداد الشهداء، ونشر الخوف والإرهاب، وهو الهدف وليس فقط الضحايا من البشر.هذه الموجة من الإرهاب التى تستهدف المصريين فى أعيادهم، تهدف لوضع خطوط تحت الطائفية، وتعيد للأذهان دائما، وجود منتسبين للإسلام يروجون لخطاب الكراهية والطائفية، وهناك بالطبع من يتأثر بها، لكن دائما ما تظهر علامات ترد على هذا، بمئات المتبرعين بالدم فى المساجد لجرحى الأرهاب فى الكنائس.ولا شك أننا أمام أحداث تستلزم الكثير من العمل الجماعى، وليس لطرف واحد، فالحديث عن خطاب إرهابى طائفى وتجنيد العقول الجاهلة، هى أمور تشير إلى أن مواجهة الإرهاب بجانب كونها أمنية، فهى أيضا حرب ضد أفكار تعشش بيننا وتنتشر فى مساجد وخطب وفتاوى تنشر الكراهية والطائفية، وخطورة المواجهة أنها يجب أن تشمل الرؤوس وليس فقط المتفجرات، فالكلاب والأجهزة الحديثة يمكن أن تكشف المتفجرات، لكنها من الصعب أن تكشف العقول المفخخة. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
https://scontent-mxp1-1.xx.fbcdn.net...98&oe=5993E64D
بنت الوسخة بتاعت (ايوه بناخد تمويلات و تدربنا فى صربيا) عندما تتحدث العاهرة |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
الساعة الآن 05:49 AM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017