![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
الجيش والرئيس
http://tahrirnews.com/wp-content/upl...سى-120x158.jpg إبراهيم عيسى القائد رقم ٣ فى القوات المسلحة ظل يعلن -بثقة لها ما يبررها- نبوءته الخاصة التى بناها على ما لمسه من حال مصر حين اقترب جدا منها ووضعها تحت ميكروسكوبه، خصوصا أنه كان مشرفا لأكثر من سبعة عشر شهرا على جهازَى المخابرات العامة والأمن الوطنى، فضلا عن الموقع الذى كان يشغله ساعتها. خلاصة نبوءته التى أنقلها نَصًّا وقد قالها فى جلسات مع عدد من الشخصيات السياسية والإعلامية أن الشعب سوف يستدعى الجيش للتدخل أكثر من مرة بعد تسليم السلطة. الأسباب -كما أعتقد أنه تصورها- وضع اقتصادى صعب ومزعج وعلاجه مؤلم، وسوف تنتج عن الأزمة الاقتصادية -كما ستنتج عن محاولة حلها- انفجارات اجتماعية وأمنية سيتم استدعاء الجيش للتعامل معها بالإطفاء أو الإخماد أو الإجهاض أو التطويق. وضع سياسى مشتَّت وغير ناضج وتتصدره أغلبية غير راشدة تحمل أجندة صدامية، ومن ثم سيحدث التصادم الذى سيتحرك مثل كرة ثلج، وحين يكبر سوف يستدعى الشعبُ الجيشَ للفصل أو للتفاوض أو للحسم. وضع دولى.. حيث استثمرت أمريكا والغرب فى الجيش تسليحا وتدريبا حتى يبقى رمانة الميزان فى الشرق الأوسط وضامنا لعملية السلام ومحددا لشروط اللعبة، بحيث إن أى خروقات للاتفاقات يردعها الجيش باستدعاء دولى بغطاء شعبى. لذلك كان لا بد أن تتخلى المؤسسة العسكرية عن قياداتها القديمة أو تسمح بالتخلى عنها فى وقفة تعبوية للحفاظ على مكانها ومكانتها فيتم إبعاد المشير والفريق، وهما اللذان يوحيان بأن الجيش يلعب دورا من وراء الرئيس، ورغم إدراك القيادة العسكرية ضعف وتهرُّؤ التفكير السياسى لكليهما وأنهما لا يلعبان أى دور، بل ويتمتعان بقلة حيلة تدعو إلى الرثاء، فإنهما يقدمان الإغراء الكافى للهجوم السياسى على الجيش (العسكر) ويتوافق على الهجوم عليهما (ومن ثم على المؤسسة) جميع أطراف التناحر الحزبى. إذن الإطاحة بالمشير والفريق حافظت على إبعاد المؤسسة العسكرية عن نيشان ضرب النار ونزعها من دوامة الصراع السياسى. والمنتبه إلى العلاقة الحالية بين الرئيس والجيش يجد قيادة عسكرية حريصة على إظهار الولاء التام للشرعية والتقدير الواجب الملتزم للرئيس، لكنه أيضا يجد الجيش محتفظا بكل امتيازات مبارك فى الواقع الحالى وفى الدستور المنتظَر، ولم يخسر الجيش إلا ما كان يجب أن يخسره، المشير والفريق والقيادات المسنة، وبقى امتياز الميزانية السرية والعمل التجارى الواسع اللا محدود ونفس حدود مبارك مع المؤسسة التى لا يتدخل لا برلمان ولا حكومة فيها، والعلاقة بينها وبين الرئيس مباشرة. لكن، نظرا إلى التعجل والتخبط الإخوانى والفشل الرئاسى فى إنجاز أى شىء يلبِّى الحد الأدنى من طموحات أى مواطن (فى ما عدا أعضاء الإخوان الصرعى بالعشق للرئيس) فقد اشتغلت الآلة الإخوانية للتغطية على الفشل بتسخين الشارع السياسى بالتحقيق مع طنطاوى وعنان والمحاكمة القريبة، بل وكرر الرئيس مرسى بثقة وصياح خطابى أكثر من مرة أنه لا حصانة لأحد أمام المحاسبة، ردا على تساؤل حول تحصين المشير والفريق بالأوسمة ضد المحاكمة، ثم انتفخ غرور الإخوان المستعفى وقرروا عزل النائب العام، فلما قاوم القضاة فى موقف تاريخى وخرجت العبارة المذهلة من المستشار أحمد الزند «ليس فى القضاة طنطاوى وعنان» اشتعل الأسى عند قيادات كثيرة فى الجيش، وشهدت الأيام الأخيرة غليانا فى العواطف وبيانات وتصريحات وما هو أبعد، حيث شعرت القيادة أن هناك إخلالا بالاتفاق مع مرسى وتعمدا لإحراجها مع المؤسسة التى باتت أكثر حساسية بعد نجاح القضاة فى مواجهة التدخل الرئاسى، فتحول الرئيس مرسى إلى محاولات ترضية للجيش لم يبذل جهدا فى إضفاء أى كياسة أو دبلوماسية عليها، بل كانت ترضيات فجة فى آخر خطابين له، حيث صار طنطاوى الذى لم يقم بدعوته لاحتفال أكتوبر موضع اتصال وتشاور! وحتى بات عنان الذى سُفكت سمعته المالية محل اهتمام وتواصُل! وكلاهما لم يدخل قصر الرئاسة منذ تعيينهما مستشارين، وكلاهما لم يتم ذكره فى قائمة المستشارين الرسمية، لكنه الذعر الإخوانى من المؤسسة التى تحتفظ بكل إرث القوة والاستقلال عن الدولة. هنا يكمن الخطر.. أن الرئيس الإخوانى يترك المؤسسة العسكرية فى وضعها الامتيازى الذى يغويها باستكمال فكرة الدولة داخل الدولة، وكذلك جعل بعض الرؤوس فى الساحة السياسية تدور وتستعيد الفكرة الوهمية الخرقاء أن الجيش يمكن أن يمثل رادعا للإخوان عن أخونة الدولة ويلعب دور المؤسسة الحامية للدولة المدنية. هذا كلام فارغ ثم إنه خطير.. يجب عدم تحفيز أو تأييد أن يلعب الجيش دورا سياسيا على الإطلاق، العكس هو المفروض، أن يكون الجيش جيشا، مؤسسة عسكرية منضبطة وقوية، ولا دخل لها بالسياسة والاقتصاد والبزنس والدين معا. يركز فى شغله كمؤسسة تحت ولاية وإدارة السياسة المنتخَبة ديمقراطيًّا بشروط النزاهة. هذه واحدة.. الثانية أن تجربتنا مع الجيش المصرى تؤكد أنه يجب أن يكون بعيدا عن السياسة، لأنه جيش وطنى يملكه الشعب، ولأنه لا يفهم أصلا فى السياسة. لقد فشل الرئيس فى إعادة ضبط العلاقة بين الدولة والجيش، وهذا ما يعيدنا إلى نبوءة القائد الذى كان رقم ٣. |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
قيادي إخواني بالإسكندرية: قدمت استقالتي لأن رسالة مرسي لبيريز خيانة وطنية ودينية
الحمراوي: إذا كان مبارك "كنز إسرائيل" فمرسي "الصديق الوفي" الوطن أعلن أحمد الحمراوي، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية، استقالته من الجماعة، مساء اليوم، اعتراضا على الخطاب الذي أرسله الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية، إلى الرئيس الإسرائيلي، شيمون بيريز، بخصوص تعيين السفير المصري في إسرائيل، بعد عضويته التي استمرت نحو 28 عاما. وقال الحمراوي في استقالته: "إن رسالة مرسي إهدار لدماء الملايين من الشهداء والأطفال والنساء والشيوخ منذ عام 1948 على يد القتلة من الصهاينة". وأضاف: "كنا نظن أن حسني مبارك وعصابته هم الخونة والعملاء للصهاينة والأمريكان فقط، ولكن تبين لنا الآن أن دائرة الخيانة أعم وأشمل، فإذا كان حسني مبارك هو كنز إسرائيل فإن مرسي هو الصديق الوفي للصهاينة حسبما سطر بيمينه". وطالب "مرسي" بالاستقالة فورا، ودعا جماعة الإخوان إلى التبرؤ من أقوال "مرسي" وأفعاله، كما دعا شباب الإخوان إلى إعلان براءته من تصرف "مرسي" وعدائه للكيان الصهيوني. وقال الحمراوي لـ"الوطن": "إن ما ورد من ألفاظ في رسالة مرسي لبيريز لا يمكن السكوت عليها عندما تصدر من رئيس ينتمي لجماعة الإخوان التي رفعت شعارات منذ عام 1928 حول الدفاع عن الفلسطينيين والعقيدة والدين، وفوجئنا بعد ذلك أن الإخوان تغازل الصهاينة، فهي رسالة سوداء في تاريخ الإخوان عندما يُقال صديقك الوفي". واعتبر هذا الخطاب خيانة وطنية وقومية ودينية، وتعادي الكفر بالله عندما تصدر من الإخوان، مؤكدا أن هذه الرسالة تؤكد أنه كان هناك اتصالات سرية بين الإخوان والأمريكان والصهاينة، وكان تديرها بعض قيادات الإخوان بعيدا عن الجمعية العمومية للجماعة. من جانبه، قال المكتب الإداري لإخوان الإسكندرية لـ"الوطن": "إن الحمراوي عضويته مجمدة منذ انتخابات نقابة المحامين، لدعمه مرشح غير مرشح الإخوان". |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
http://profile.ak.fbcdn.net/hprofile...71505563_n.jpg
"ايه المانع اننا نجرى صفقه مع المجلس العسكرى على انك تسلمنى البلد وانا مش هفتح ملفات الفساد بتاعتك " صفوت حجازى 14 يوليو 2011 |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
أعضاء في رقابيون ضد الفساد يتهمون النائب العام بالتستر على قضايا فساد http://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphoto...09884192_n.jpg http://profile.ak.fbcdn.net/hprofile...75792850_n.jpg اتهم أعضاء حركة «رقابيون ضد الفساد»، بالجهاز المركزي للمحاسبات، النائب العام المستشار عبد المجيد محمود، بالتستر على قضايا فساد لرموز النظام السابق، والتغاضي عن عدم التحقيق في البلاغات المقدمة ضدهم بعد الثورة، رغم عشرات التقارير الرقابية التي تسلمها من أعضاء الجهاز. وقال أحمد هاشم، عضو حركة «رقابيون ضد الفساد»: "النائب العام تلقى العشرات من البلاغات ضد الفريق أحمد شفيق، منها تقارير عن مخالفات وإهدار مبلغ 6 مليارات جنيه، عبارة عن مديونيات مطار القاهرة خلال فترة توليه وزارة الطيران المدني، منها 3 مليارات و280 مليون جنيه للبنك الدولي، ومليار و700 مليون لبنك الاستثمار القومي، و330 مليونًا قرضًا فرنسيًّا، و750 مليونًا للبنك الأهلي، و50 مليون جنيه من بنك التمويل السعودي، ولم يحقق فيها حتى الآن، رغم مرور أكثر من عام من تسلمه التقارير من الجهاز المركزي للمحاسبات". وقال خالد إبراهيم، مراقب حسابات وعضو بالحركة: "هناك عدة بلاغات أخرى تقدمت بها الحركة وشخصيات عامة كلها مدعومة بتقارير الجهاز المركزي للمحاسبات، ضد عدد من المسؤولين في النظام السابق، منها بلاغ ضد عمر سليمان، تفيد بحصوله على هدايا، تجاوزت 50 مليون جنيه، من مؤسسة أخبار اليوم، وطالبنا مرارًا بالتحقيق مع سليمان، وتفعيل البلاغ المدعوم بتقرير المركزي للمحاسبات، ولكنه لم يفعل". وأضاف: "النائب العام تستر على رجال أعمال النظام السابق، الذين استولوا على أراض للدولة بقيمة 200 مليار جنيه، بجانب تقرير آخر يُفيد ببيع 326 شركة قطاع عام بمبلغ 51 مليار جنيه، رغم أن قيمتها الحقيقية تبلغ 500 مليار جنيه، ولم يتحرك للحفاظ على أموال الدولة، ولم يحقق في الأمر حتى الآن". وأكد خيري حسن، مراقب بالجهاز المركزي للمحاسبات، أن: "النائب العام تسلم منذ فبراير 2011 مئات التقارير التي تدين مسؤولين ورجال أعمال من النظام السابق، ولم يفعّلها، ولا زالت حبيسة أدراج مكتبه حتى الآن". وتابع: "نطالب جميع القوى السياسية بمطالبة النائب العام بمغادرة منصبه، حتى تتمكن الدولة من استعادة أموالها المنهوبة، وفتح ملفات الفساد، خاصة القوى السياسية التي جعلت منه بطلا قوميًّا نكاية في جماعة الإخوان المسلمين، ولم تراع مصالح الوطن". |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
بالمستندات / شفيق يكشف مستندات فوزه فى الانتخابات.. ويطلب من محاميه الطعن على فوز مرسي بالرئاسة !! طلب الفريق احمد شفيق من محاميه الدكتور شوقى السيد أستاذ القانون اتخاذ كافة الإجراءات القانونية للطعن فى لإعلان فوز محمد مرسي برئاسة الجمهورية، وقال فى رسالة أرسلها لها قبل قليل أن يطلب منه التحرك بشكل عاجل وسريع لاتخاذ الإجراءات القانونية لفتح تحقيقات موسعة فى عدد من الجرائم الانتخابية منها: * تزوير البطاقات الخاصة باختيار المرشحين والذي تم بالمطابع الأميرية. * استيراد وتوزيع الأقلام الخاصة والتي يختفي اثر الكتابة بها بعد فتره زمنيه وجيزة بغرض إفساد و بالتالي إبطال الرأي في البطاقة الإنتخابيه. * ظروف عقد المؤتمر الصحفي لجماعة الإخوان المسلمين،والذي قاموا بالإعلان من خلاله -من طرف واحد-عن نتيجة الإنتخابات. * حقيقة ما تم بشأن منع الكثير من المسيحيين من الوصول الى صناديق الإنتخابات. * حقيقة الموقف من تقرير "مركز كارتر" عن متابعة الانتخابات والذي اورد ملاحظه عن وجود "تزوير ممنهج لصالح احد الطرفين"-طبقاً لما ذكر بالتقرير-و برغم ذلك لم يتم متابعة هذا الموضوع. * متابعة حقيقة ما تم وما أثارته الصحف الاجنبيه بشأن تقديم دعم اجنبي قدره50 مليون دولار لصالح دعم احد الطرفين. * ما صدر عن مركز"ابن خلدون"للدراسات الإنمائية بشأن مراقبته للانتخابات والتي تتم من خلال برنامج ممول وتقوم به لجنه متخصصة تعمل من خلال عدة الاف من المراقبين،والتي اعلنت عن تقدم المرشح أحمد شفيق على المرشح محمد مرسي بما يزيد عن 300 ألف صوت. SLAMSLAM مصدر الخبر :- http://estklal.com/news/news.aspx?id...source=message |
الساعة الآن 07:42 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017