مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   الاخبار العالمية (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=75)
-   -   ارشيف احداث عام 2011 (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=45678)

احمد بدر1978 15-01-2011 01:41 AM

رد: الرئيس التونسى يغادر البلاد بلارجعه
 
أفادت وكالات أنباء أن عدداً كبيراً من المدن التونسية الرئيسية تشهد حاليا مظاهرات شعبية ضخمة ضد تولى محمد الغنوشى رئيس وزراء الحكومة التونسية للرئاسة فى تونس بشكل مؤقت.

وردد المتظاهرون هتافات مناهضة لرئيس الوزراء الغنوشى، تتهمه بأنه جزء من النظام الحاكم التونسى، وأحد رجال الرئيس زين العابدين بن على، مطالبين بتنحيته ومحاكمته.

وأفادت تقارير إخبارية تونسية بأن حالة من الانفلات الأمنى تسود عدة محافظات تونسية، وذكرت قناة الجزيرة الفضائية أن حريقا اندلع فى أحد فروع سلسلة محلات كارفور فى الضاحية الشمالية فى العاصمة تونس.
منقول اليوم السابع

احمد بدر1978 15-01-2011 01:43 AM

رد: الرئيس التونسى يغادر البلاد بلارجعه
 
قالت مصادر مطلعة إن حرم الرئيس التونسى، ليلى طرابلسى، وصلت إلى مدينة دبى بدولة الإمارات العربية المتحدة بعد مغادرتها تونس على خلفية موجة الاحتجاجات الشعبية التى فشل النظام الحاكم. الذى يتزعمه زوجها فى السيطرة على الجماهير الغاضبة.
منقول اليوم السابع

omarken 15-01-2011 01:47 AM

رد: الرئيس التونسى يغادر البلاد بلارجعه
 
عااااااااااااااش يارجاله عاش
والله شعب عندو إراده
الدور والباقى علينا
احنا --- الفشله .... ورثة الفشله

احمد بدر1978 15-01-2011 01:50 AM

رد: الرئيس التونسى يغادر البلاد بلارجعه
 
وأخيرا رحل الرئيس التونسى، زين العابدين بن على عن السلطة مضطرا بعد ثورة شعبية عارمة انطلقت من سوسة مسقط رأسه إلى جميع أنحاء البلاد.

تولى بن على رئاسة تونس فى 7 نوفمبر 1987 بانقلاب أبيض على الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة.. الذى كان مصابا بالشيخوخة والعجز وحكم عائلته " بورقيبة الابن وزوجته السيدة وسيلة وأطلق بن على هذا الانقلاب " تحول السابع من نوفمير وكان يحتفل به كل عام ويوزع النشرات والإعلانات المدفوعة على الصحف المصرية والعربية.

انتخب بن على رئيسا للجمهورية فى انتخابات سنة 1994 و1999، وفى 2002 أجرى بن على تعديلا دستوريا مكنه من الترشح لفترة رئاسية جديدة فى 2004 وفاز فيها بـ94.4%، ثم ترشح مجددا فى 2009 لولاية خامسة وفاز بنسبة 89.62% من أصوات الناخبين.

عرفت الفترة التى تقلد فيها زمام السلطة بتوترات سياسية واقتصادية أبرزها تصاعد الاتجاه الإسلامى والصراع على السلطة أواخر أيام بورقيبة.

واللافت للنظر كما تقول قناة الجزيرة القطرية ووسائل إعلام عربية وعالمية أنه تحت رئاسة بن على لتونس، عرفت البلاد نموا اقتصاديا وصنفت تونس مرات عدة الأولى أفريقيا فى التنافسية الاقتصادية ومعدلات النمو حسب أرقام هيئات دولية مستقلة.غير أن هذا النجاح الاقتصادى لم يخف انتقادات لنظام بن على من قبل الهيئات الحقوقية الدولية إزاء انتهاكات لحقوق الإنسان وقمع المعارضين وفرض رقابة شبه كلية على الإعلام وحرية التعبير.

وقد اتهمت عدة منظمات للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات إضافة إلى وسائل إعلام غربية عديدة بن على بأنه دكتاتور، وقد وضع سنة 1998على قائمة أسوأ عشرة أعداء لحرية الصحافة بالعالم، وقد ذكر "لليوم السابع" الوزير محمد فائق رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان سابقا أنه ذهب مع وفد حقوقى عربى للرئيس السابق بن على للإفراج عن المعارضة التونسية راضية نصراوى فقال له يا أخ فائق لقد تحدثت عنى راضية وشتمتنى وعائلتى فى بيت صديقتها ولن أفرج عنها " أما الطاهر بلخوجة أستاذ بن على فى السياسة وزير الداخلية السابق فأكد لى أن بن على حقق استقرارا بقبضة أمنية، لكنه لم يتعلم من درس الزعيم بورقيبة.

منذ أواخر عام 2010 وحتى الآن، شهدت تونس أول أزمة بفترة حكمه وصفت بالأخطر فى تاريخها بعد تصاعد الاحتجاجات والتحركات الشعبية فى كامل تراب الجمهورية أوقعت عشرات القتلى والجرحى، تنديدا بالبطالة والفساد والمحسوبية.


تزوج بن على من نعيمة الكافى سنة 1964 وأنجب منها ثلاث بنات هن غزوة زوجة رجل الأعمال سليم زروق، ودرصاف زوجة رجل الأعمال والإدارى الرياضى الشهير سليم شيبوب وسيرين زوجة رجل الأعمال مروان مبروك.

سنة 1980 تعرف بن على على ليلى طرابلسى عندما كان وزيرا للداخلية، ليتزوجها بعد أن طلق زوجته الأولى نعيمة سنة 1988، والغريب أنه قامت قوات الجيش التونسى بالقبض على عائلتها قبل رحيل زوجها بقليل وتنحيه عن السلطة.

أنجب بن على من ليلى بنتين وولدا. نسرين متزوجة منذ 2004 من رجل الأعمال محمد صخر الماطرى نجل الضابط منصف الماطرى الذى حكم عليه بالإعدام ثم أعفى عنه بتهمة التخطيط لاغتيال بورقيبة سنة 1962.

فى 1992 رزق بن على بابنته الثانية من ليلى، حليمة. وفى فبراير 2005 رزق بن على بأول ابن وهو محمد زين العابدين.


ومن أهم المحطات فى حياة الرئيس التونسى السابق زين العابدين بن على من مواليد 3 سبتمبر 1936 بمدينة حمام سوسة، هو ثانى رئيس للجمهورية التونسية بعد الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة، وذلك منذ 7 نوفمبر 1987.

وهو خريج المعهد الفنى بسوسة، والتحق بالجيش سنة 1958 ثم واصل تكوينه العسكرى بأحد المعاهد العسكرية فى مدينة سان سير بفرنسا.

تولى بن على عدة مهام، فعمل ضابطا فى أركان الجيش حين تم تأسيس إدارة الأمن العسكرى سنة 1964، ومديرا عاما للأمن الوطنى سنة 1977.

عين سفيرا فى بولندا سنة 1980، وتولى مجددا الإدارة العامة للأمن الوطنى سنة 1984، كما عين وزيرا للأمن الوطنى سنة 1985.

أصبح عضوا فى الديوان السياسى للحزب الاشتراكى الدستورى سنة 1986، وأمينا عاما مساعدا للحزب ثم أمينا عاما للحزب بعد ذلك.

عين وزيرا للداخلية بحكومة رشيد صفر ثم عوضه كوزير أول، مع الاحتفاظ بوزارة الداخلية سنة 1987.
منقول اليوم السابع

ahmed_harb777 15-01-2011 02:05 AM

رد: الرئيس التونسى يغادر البلاد بلارجعه
 
ميه ميه ورجاله وعقبالنا
دا انا لو بعرف ازرغت كنت زغرت

Ahmed Anwer 15-01-2011 02:12 AM

رد: الرئيس التونسى يغادر البلاد بلارجعه
 
هل يتكرر ماحدث بتونس في عواصم عربية اخرى؟
تتوالى الأحداث في تونس الخضراء بصورة متلاحقة.




عمرو حمزاوي، كبير الباحثين في مؤسسة كارنيجي، يؤكد في حديث لدويتشه فيله، أن الإطاحة بالرئيس زين العابدين بن علي يمثل درسا هاما لبقية الأنظمة العربية السلطوية.



هيمنت الاضطرابات التي تشهدها المنطقة العربية هذه الأيام على منتدى المستقبل في الدوحة، حيث حذرت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون القادة العرب من أن الشعوب "سئمت الفساد".. لأي مدى تجد هذه التصريحات متسقة مع السياسيات الأمريكية الفعلية في المنطقة ؟
الحديث الرسمي الأمريكي عن سأم الشعوب من الفساد، وأهمية التغيير والإصلاح لا يرتبط في واقع الأمر كثيرا بالسياسيات الأمريكية الفعلية على الأرض لأنها لها منظومة كبيرة من الأولويات والمصالح، واحدة منها وربما في مرتبة متأخرة هي التحول الديمقراطي في العالم العربي. هذه المصالح أيضا تراجعت خلال الفترة الماضية، لأن الإدارة الأمريكية الحالية لا تمتلك رؤية واضحة لكل أزمات المنطقة. هو إذا حديث رسمي متوقع ولكن غير ذي فائدة كبيرة على الأرض.

الولايات المتحدة تدعم تلك الأنظمة التي تصفها بـ "المعتدلة" والتي سئمت منها الشعوب.. ما تعليقك على ذلك ؟
هنا مربط الفرس، لأن واشنطن تربطها علاقات تعاون وتحالف إستراتيجي مع عدد من النظم العربية الحاكمة، الموصوفة، فيما يخص سياساتها الإقليمية والدولية بالاعتدال، لكنها داخل بلدانها وتجاه شعوبها، تتعامل بمنطق أوتوقراطي وسلطوي، والأمثلة على ذلك كثيرة؛ الجزائر وتونس ومصر والأردن والسعودية. القضية الكبرى هنا أن الولايات المتحدة لا توظف أوراقها بفاعلية للضغط على هؤلاء لدفع التغيير إلى الأمام، ناهيك عن أنه في نهاية الأمر، وكما تثبت التجربة التونسية، فإن التغيير لا يتأتى سوى بنشاط وحراك داخلي.






بالحديث عن الانتفاضة الجماهيرية في تونس..ما هي الذروة التي يمكن أن تصل إليها الانتفاضة الجماهيرية في تونس؟ هل تتصور مثلا أنها يمكن أن تؤدي إلى الإطاحة بالرئيس بن علي ؟
من الواضح أن الاحتجاجات التي بدأت في تونس منذ أسابيع، وتطورت بصورة تصاعدية خلال الأيام القليلة الماضية، مستمرة، رغم تنازلات كبيرة في السياق التونسي من قبل الرئيس بن علي، الذي اضطر إلى التنازل عن السلطة، خاصة بعد أن أصبح لهذه الاحتجاجات ديناميكية خاصة، بمعنى أن هناك مطلب واضح للتغيير. كما أن هناك شعور واسع بأن الرئيس والنظام متورطون في الفساد وبالتالي كان من الصعب استبعاد توقف هذه الاحتجاجات قبل الإطاحة بالرئيس. وهناك أيضا قضية الدماء الكثيرة التي سالت في الشوارع التونسية والتي بلغت حدا يجعل من الصعب علي كمراقب أن أتوقع عودة الأمور كما كانت عليه من قبل فقط بمجموعة من الوعود الرئاسية. أعتقد أن ما سال من دماء كثير وتراجيدي للغاية ويدفع بالاحتجاجات إلى الاستمرار على الأرجح.

وهل تعتقد بإمكانية انتقال العدوى بالدرجة نفسها من تونس إلى الجزائر والمغرب ؟
هي ليست عدوى، بل هو أمر طبيعي جدا، هؤلاء مواطنون يتظاهرون للمطالبة بحقوقهم الأصيلة، حقوق سياسية واقتصادية واجتماعية ومحاربة للفساد وحريات مدنية. فيما يخص بإمكانية تكرار هذه الاحتجاجات في دول عربية أخرى، نعم بكل تأكيد. الظروف الموضوعية هي نفسها، ذات النسب الخاصة بمعدلات الفقر والبطالة والفوارق بين الأغنياء والفقراء، تجديها في الجزائر والمغرب ومصر والأردن، وفي عموم العالم العربي، ربما مع ظروف سياسية أقسى، كما هو الحال في سوريا والسعودية، على سبيل المثال. أما الاستثناء الوحيد فهي دول الخليج الصغيرة، لأن لديها من أموال الوفرة النفطية ما يمكنها من رفع المستوى الاقتصادي والاجتماعي لغالبية مواطنيها.


بالطبع كنت أقصد بالعدوى عدوى إيجابية وليست سلبية.. لكني كنت أسأل عن انتقال الأمر من مطالب اجتماعية إلى سياسية وبالدرجة نفسها التي تحدث في تونس.. هذا هو السؤال.
بكل تأكيد يمكن لأي احتجاجات اجتماعية أن تتحول إلى مطلب سياسي، هذا يمكن أن يحدث في الجزائر أو المغرب، لأن الظروف الموضوعية والسياسية قائمة من ناحية غياب الديمقراطية والحريات بمعناهم الحقيقي.


لكن هناك درجة من الخصوصية في الحالة التونسية، لأن الدولة البوليسية التونسية ليست متكررة. هناك درجة من القمع وبوليسية الدولة تكاد تكون متفردة في شمال أفريقيا. لا تجدين ذلك في مصر ولا الجزائر ولا المغرب. هذه النظم أكثر رحمة بشعوبها عن الحالة التونسية. وأضع هذا بين علامتي تنصيص.




بالحديث عن مصر.. والتي تشهد اضطرابات من كل لون.. طائفية.. سياسية.. حزبية.. اجتماعية.. كيف ترى إمكانية تجاوب النظام الحاكم الآن مع المستجدات الطارئة من حوله ؟
مصر تشهد منذ سنوات، على نطاق أكثر محدودية من الحالة التونسية، احتجاجات اجتماعية منذ بداية الألفية الجديدة. كما تشهد انتخابات سياسية متصاعدة، قبل وبعد الانتخابات. لكن عدد المشاركين في هذه الاحتجاجات والقوى التي تقف وراءها محدود للغاية إذا ما قورن بالحالة التونسية. مصر تشهد أيضا أعمال عنف طائفي متصاعدة، الحوادث تتكرر، بما يهدد التماسك المجتمعي. فأنت أمام مجموعتين من التحديات، سياسية واجتماعية، من ناحية، وهناك قضايا طائفية من ناحية أخرى.


هل ستشهد مصر مثيلا لما تشهده تونس الآن ؟
أعتقد أن هذا أمر من الصعب على أي باحث في العلوم السياسية أن يتوقعه قبل حدوثه. لو عدت بالذاكرة إلى تونس قبل شهرين، لم يكن لأحد أن يتوقع لهذا أن يحدث. هذه مفاجآت تخرج بها الشعوب ليفاجئوا بها النظم السلطوية. قد يحدث ذلك في مصر لأن الظروف الموضوعية متوافرة، وقد تستمر مصر على حالة الاستقرار الحالية، وهو استقرار هش، تكتشفي مدى ضعفه في اللحظات الحرجة، لحظة وقوع تفجير ما، لحظة وقوع مواجهات مباشرة بين الدولة وقطاع من المواطنين.

أخيرا.. هل ترى أن اللحظة الحالية مواتية لانتفاضة عربية كبرى ؟ وهل بالضرورة يمكن أن يصاحب تلك الانتفاضة الإصلاح المرجو ؟
أنا ضد أن نصف الأمر بانتفاضة عربية. الأمر ليس متكررا إلى اللحظة الحالية. أنت أمام انتفاضة تونسية لها خلفياتها في المقام الأول. هناك شيء من هذه الاحتجاجات يحدث على نطاق أضيق في الجزائر ومصر والأردن، لكننا لسنا أمام انتفاضة عربية. وإذا نجح المواطنون في تونس بالفعل في صناعة التغيير في دولة كان نظامها البوليسي شديد القمع، أعتقد أن الشعوب في سائر الدول العربية سينظر بإعجاب للتجربة تونسية، وسيحاول اقتفاء أثرها. الجميل فيما يحدث في تونس، أن الانتفاضة لا ترفع لافتات سياسية كبرى. لست أمام شعار "الإسلام هو الحل"، لست أمام "زعيم واحد"، ولست أمام دعوات للتحرير أو مقاومة الغرب، نحن أمام يافطات شديدة الإنسانية : "حقوق المواطن" وهذه مسألة رائعة أتمنى أن نتعلم منها جميعا في العالم العربي.
أجرت الحوار - أميرة محمد

مهند سالم 15-01-2011 02:47 AM

رد: الرئيس التونسى يغادر البلاد بلارجعه
 
الله أكبر عليكم يا توانسة، ربنا يصلح أحوالكم وأحوالنا وأحوال جميع المسلمين آمين


الساعة الآن 05:37 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017