![]() |
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
|
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
( بلال الدوى ) يكتب عن : أخطر ملف يهدد أمن مصر
الحلقة ( ٢٠ ) ___ (( نهاية أسطورة "جبل الحلال" )) .. أصدر اللواء احمد جمال الدين وزير الداخلية تعليمات صارمة بضرورة الإستمرار طوال الـ ( ٢٤ ) ساعة فى متابعة ورصد كافة نشاطات عضو تنظيم القاعدة ( محمد جمال عبده الكشف "الشهير بأبو احمد" _ أخطر إرهابي فى العالم ) لأنه على إتصال مباشر بـ"ايمن الظواهرى _ تنظيم القاعدة" وكان "محمد مرسي" قد أفرج عنه وظل فى مصر ولم يسافر مثل زملاء الثلاثة فى تنظيم القاعدة إلى سوريا .. وفى خلال أسبوع واحد آستطاع "أبو احمد" جمع ( ٣٠٠٠ ) إرهابي والبدء فى تدريبهم فى ( ٣ ) معسكرات فى "جبل الحلال" إضافة إلى إستقباله لعدد كبير من الإرهابيين من "اليمن والعراق وسوريا وليبيا والصومال وموريتانيا وفلسطين والجزائر وتونس وباكستان وأفغانستان والشيشان ومالى" .. وقال وزير الداخلية (( هوه هايروح فين يعنى ؟ أهو موجود فى مصر ومازال تحت إيدينا )) .. هنا : كانت بداية الصدام بين احمد جمال الدين وزير الداخلية مع "محمد مرسي _ رئيس الجمهورية" وأرادت الرئاسة السيطرة على كافة قطاعات وإدارات وزارة الداخلية .. بعدها : حاول "مرسي" السماح لـ"خيرت الشاطر _ نائب مرشد الإخوان" بالإشراف على الأجهزة الأمنية ، لكن وزير الداخلية اللواء احمد جمال الدين رفض ذلك رفضاً قاطعاً ، وإضطر "مرسي" لإصدار تعليماته صريحة بالسماح لـ "الشاطر" بالتواصل مع "الرقابة الإدارية" وبالفعل تحقق له ما أراد وطلب "الشاطر" ملفات المعارضيين السياسيين لحكم الإخوان وطلب مراقبة عدد من الشخصيات العامة والإعلاميين وقضاة بعينهم ، وإستمر "مرسي" فى تحدى القانون وطلب عقد إحتماعاً طارئاً مع جميع قيادات الإجهزة الأمنية والسيادية ، يومها ذهب قيادات الأجهزة ومعهم وزير الداخلية احمد جمال الدين ووزير الدفاع الفريق عبدالفتاح السيسي ، وكان فى إنتظارهم الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء وحضر الإجتماع ، وفاجأ "مرسي" جميع الحاضرين وقال ( أنا جهزت قائمتين وعايز أفرج عنهم ضرورى .. القائمة الأولى دى الأخوة فى مكتب الإرشاد باعتينها ومعظم الأسماء ناس غلابة .. والقائمة الثانية دى باعتهالى الأخ الرئيس عمر البشير وكلهم سودانيين ) .. كانت صدمة كبيرة لوزيرى الدفاع والداخلية ولرؤساء الأجهزة الأمنية والسيادية _ مخابرات حربية ومخابرات عامة والأمن الوطنى _ وقبل أن يُبدو إعتراضاتهم قام "مرسي" بدعوتهم جميعاً للصلاة ، تم قطع الإجتماع لإقامة الصلاة وكان "مرسي" هو "الإمام فى الصلاة" وعقب الصلاة تم إستئناف الإجتماع وبدأ إعتراض جميع القيادات الحاضرين لأن ذلك ضد القانون ، وكان الفريق السيسي واحمد جمال الدين هما اللاذين يقودان الإعتراض وأكدا على ضرورة تثبيت دعائم القانون وعدم الإفراط فى الإفراج خاصة أن الإسماء التى كانت عرضها "مرسي" _ كان مرسي معاه نسخة فى إيده وهشام قنديل معاه نسخة مشابهة فى إيده _ تعتبر قيادات تمثل خطر على الأمن القومى ، لكن "مرسي" بدأ فى التحدث وهو ينظر للقائمة الأولى وقال نصاً ( دى قائمة فيها " ٥٧ " واحد .. دا عيان .. ودا بيموت .. ودا كبير فى السن .. ودا غلبان .. ودا يستاهل الإفراج .. ودا بيصرف على عياله .. ودا سايب ٦ عيال لواحدهم .. ودا رِجلُه والقبر .. ودا مريض قلب .. ودا عنده الطُحال .... كلهم كدا ) ومِسك مرسي القائمة الثانية فى يده ونظر فيها وقال نصاً ( دى قائمة فيها " ١٢٣ " واحد سودانى ، وأنا وعدت الأخ الرئيس السوداني عمر البشير إنى هأفرج عن جميع السودانيين اللى فى السجون المصرية ) _ كانت القائمة الأولى تضم ( إرهابيين متأصلين وتجار مخدرات وبلطجية ومخربين وصدر القرار بالعفو الرئاسي ويحمل رقم ( ١٢٢ ) لسنة ٢٠١٢ _ وكانت القائمة الثانية تضم ( سودانيين منهم " ٢٥ " سجناء فى قضايا عسكرية عنهم وصدر القرار بالعفو الرئاسي عنهم ويحمل رقم ( ١٥٥ ) لسنة ٢٠١٢ ، أما السجناء السودانيين الآخرين الذين كانوا محكوم عليهم بغرامات مالية باهظة بلغت قيمتهما ١٣ مليون و ٨٤٢ ألف جنيه فقد صدر بهم قرار مخصوص بالعفو الرئاسي ويحمل رقم ( ١٥٧ ) لسنة ٢٠١٢ والتنازل عن الغرامات وإسقاط العقوبة ) .. ويبدو أنه كانت هناك تنسيق مبكر بين الرئاسة فى مصر والرئاسة فى السودان ، بدليل خروج جميع السجناء السودانيين سريعاً وكان ينتظرهم قيادى بارز فى المخابرات السودانية وقيادى أخر فى الأمن السوداني وخلال ساعات قليلة كان جميع السجناء السودانيين فى طريقهم إلى السودان .. فى ذلك اليوم أدرك أخطر إثنين فى الرئاسة _ جواسيس وعين "الشاطر" على "مرسي" _ وهما "احمد عبدالعاطى _ مدير مكتب الرئيس" و "إسعد الشيخة _ نائب رئيس الديوان" بأن ( وزيرى الدفاع والداخلية مش هايجيبهوا لبر ) وقررا إبلاغ "الشاطر" بالاعتراضات المتكررة لـ "السيسي وجمال الدين" على كافة قرارات "مرسي"، فماذا فعل "مرسي والشاطر ومكتب إرشاد الإخوان"معهما ؟ .. فالسيسي وجمال الدين جاءا إلى منصبيهما منذ فترة قصيرة جداً بل ومنذ أيام معدودة _ جمال الدين تم تعيينه فى ٢ أغسطس ٢٠١٢ و وبعد ١٠ أيام تم تعيين السيسي فى ١٢ أغسطس ٢٠١٢ _ وإعتبر الإخوان أنهم أمام ورطة كبرى تستلزم تصرفاً عاجلاً وقراراً سريعاً حتى تهدأ لهم الإمور ويسيطرون على كافة شئون البلاد .. فماذا فعل الإخوان ؟ |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
.. بصراحة : المعلومات المتوفرة فى هذه النقطة تحديداً تؤكدها حقيقة واحدة حدثت وهى (( قيام الأجهزة الأمنية والسيادية بتحذير كل من وزير الدفاع الفريق السيسي ووزير الداخلية أحمد جمال الدين بعدم تناول أى طعام أو شراب أو أى شيء من هذا القبيل أثناء وجودهما فى قصر الرئاسة خلال إجتماعهما مع "مرسي" أو وجودهما فى الصالون الخاص الملحق بمكتب الرئيس أو حتى فى العزومات الرئاسية التى سادت القصر الرئاسي !!
.. بطبيعة الحال : وبحُكم العقلية الأمنية لـ ( السيسي وجمال الدين ) إستجابا للتحذيرات الأمنية والسيادية ، وعلما بأنهما فى مقدمة القيادات الغير مطلوب وجودهما بجوار "محمد مرسي" لإعتراضاهم الدائم على كافة قراراته ، وقرر "السيسي وجمال الدين" عدم تناول أى شيء فى القصر الرئاسي بأى حال من الأحوال .. وفى إحدى المرات عقد "مرسي" إجتماعاً أمنياً مخصوصاً مع "السيسي وجمال الدين" الإثنين فقط .. وعلى غير العادة قرر "مرسي" إطالة أمد الإجتماع رغم انه كان يستمع لتقارير إمنية سرية من وزير الدفاع ثم عرض وزير الداخلية المخاطر الإمنية الداهمة فى سيناء مُبدياً إنزعاجه من إنتشار التنظيمات فالمتطرفة ، لكن "مرسي" ظهر عليه عدم التركيز فيما يقوله وزيرى الدفاع والداخلية وظهر عليه أيضاً أنه سرحان ومشغول بأشياء أخرى ولم يعتن أو يهتم بما يقولونه ، إلى أن دعاهما لتناول "الغذاء"، فما كان من وزير الدفاع الفريق السيسي أن قال لـ"مرسي" نصاً ( أنا صائم النهاردة ، فقد تعودت أن أصوم يومى الإثنين والخميس من كل أسبوع )، وتبعه وزير الداخلية اللواء أحمد جمال الدين وقال لـ "مرسي" نصاً : أنا الدكتور مانعنى من الغذاء أصلاً ، فأنا أتناول الفطار فى الصباح وأتناول عشاء خفيف جداً بتعليمات من الدكتور الخاص بى .. كان الفريق السيسي وزير الدفاع صادقاً فيما قاله لـ "مرسي" فهو بالفعل يصوم يومى الإثنين والخميس من كل أسبوع .. وكان بالفعل اللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية صادقاً أيضاً فيما قاله فقد كان محظور عليه بتعليمات من الدكتور بتناول طعام الغذاء نتيجة تعرضه لألام فى المعدة (( إلحق يا فندم .. سيارة جيش إتخطفت فى رفح )) كانت هذه هى إشارة عاجلة جاءت سريعاً إلى قيادات الأجهزة الأمنية والسيادية .. كانت الإستجابة السريعة من وزير الدفاع الفريق السيسي أن كلّف القوات الخاصة بضرورة التصرف والإفادة فى أقرب وقت .. فماذا حدث ؟ .. كانت سيارة مخصصة لتهريب البنزين قد تم إيقافها فى إحدى الكمائن فى رفح وتم إلقاء القبض على السائق والتحفظ على سيارة تهريب البنزين وتم تسليم السائق والسيارة لجهة سيادية للتحقيق معه فى عملية تهريب البنزين .. بسرعة قام بعض الأهالى فى رفح _ بالإستعانة بعناصر غزاوية _ بعمل هجوم على مبنى جهة سيادية بـ ( رفح ) بعد التظاهر أمام المبنى وأستطاعوا الوصول للسائق وسيارة التهريب بل وسرقة إحدى السيارات التابعة للجيش .. قامت القوات الخاصة بالسيطرة على هذه العناصر والقبض على السائق مرة أخرى وسيارة تهريب البنزين والحصول على سيارة الجيش قبل تهريبها لغزة عبر الأنفاق .. وصدرت التعليمات من القيادة العامة للقوات المسلحة بفتح المياه وأغرقوا النفق الذى كانت السيارتين _ سيارة تهريب البنزين وسيارة الجيش _ سيتم تهريبهما منه إلى غزة ...... كان رد فعل الإخوان غريب وعجيب على هذه الواقعة ، وغضبوا غضباً عارماً من جراء قيام الجيش بإغراق إحدى الأنفاق بالمياه وإعتبروا أن ذلك سيجعلهم يخسرون "حركة حماس" المسيطرة على قطاع غزة بإعتبارها أحد الحلفاء الأساسيين فى تثبيت حكم الإخوان ، وتلخص رد فعل الإخوان فى رد فعل "خيرت الشاطر"، فقد قام بإنشاء شركة شركة مساهمة أطلق عليها ( الشركة المصرية الفلسطينية ) والتى تختص بإستئجار ( ٧٠ ) نفق فى منطقة "الدهنية" على الحدود مع المصرية مع غزة كان رد فعل الأجهزة الأمنية والسيادية أسرع مما يكن ، فقد تم إرسال تقارير هامة لرئاسة الجمهورية تفيد بـ : الكشف عن فضيحة مدوية إرتكبها "خيرت الشاطر" ؟ وشهودها فى إسرائيل ؟ وقام جهاز الأمن الداخلى الإسرائيلى _ الشاباك _ برصدها وأبلغ جهاز الأمن الوطنى المصرى بكافة المعلومات عنها .. ما هى تفاصيل هذه الفضيحة ؟ |
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
( بلال الدوى ) يكتب عن : أخطر ملف يهدد أمن مصر
الحلقة ( ٢١ ) ___ (( نهاية أسطورة "جبل الحلال" )) _ كانت ( ٣ ) أجهزة أمنية وسيادية إسرائيلية هم ( جهاز "المخابرات الحربية" المعروف بإسم "أمان" وجهاز "المخابرات العامة" المعروف بإسم "الموساد" وجهاز "الأمن الداخلى"المعروف بإسم "الشاباك" ) إضافة إلى وزارة الخارجية الإسرائيلية ، قد تواصلوا مع ( ٣ ) أجهزة أمنية وسيادية مصرية هم ( المخابرات الحربية والمخابرات العامة والأمن الوطنى ) إضافة إلى التواصل مع وزارة الخارجية المصرية ، للإبلاغ عن قضية خطيرة جداً تم التوصل لها فى إسرائيل وتتعلق بفضائح مدوية ، وقد تم الكشف عن القضية ووصلت للقضاء الإسرائيلى .. وتتلخص القضية فى (( قيام الأجهزة الأمنية والسيادية الأسرائيلية بإلقاء القبض على "ماهر عطيه أبوجبة _ تاجر حديد فلسطينى من مواليد ١٩٧١ ومقيم فى غزة وينتمى لحركة حماس" أثناء قيامه بتهريب ( ٣٠ ) ألف طن حديد إلى غزة عبر ميناء "شدوان" الإسرائيلى قادمة من ميناء الإسكندرية بمصر .. ثبت أن أوراق الصفقة مزورة )) وقد تم التحقيق مع "ماهر أبوجبة" وتصوير التحقيق معه _ بالصوت والصورة _ بمعرفة كل من أجهزة "أمان والموساد والشاباك"، وتم إمداد الأجهزة والسلطات المصرية بكافة إعترافات "أبوجبة" .. والتى كشفت عن معلومات خطيرة تتعلق بعلاقة "جماعة الإخوان ومؤسسة الرئاسة فى مصر" بما "يحدث عبر الأنفاق بين مصر وغزة" .. ومن أهم ما أدلى به "أبوجبة" من إعترافات .. مايلى : ١_ حركة حماس تستخدم الحديد الذى يتم تهريبه لبناء شبكات جديدة للأنفاق بين حدود مصر مع غزة ٢_ تقوم حركة حماس بتحقيق مكاسب بمليارات الدولارات من وراء هذه الأنفاق ، وأن هذه المكاسب كانت تغطى كافة إحتياجات ونفقات ومصروفات حكومة حركة حماس ٣_ يوجد فى غزة ما يفوق الـ ( ٥٠٠ ) مليونير من كبار قيادات حركة حماس يتعاملون مع شخص واحد فى مصر لإتمام جميع عمليات التهريب عبر الأنفاق وهذا الشخص هو "خيرت الشاطر _ نائب مرشد الإخوان" ٤_ بعد أن حقق قيادات حركة حماس مكاسب خيالية أرادوا التوسع أكتر وأكتر فى شبكة الأنفاق حتى يُدروا أموالا طائلة لهم ولحماس وللشاطر ٥_ الأموال التى يحققونها من جراء عمليات التهريب يتم تحويلها إلى ( ٣ ) حسابات بنكية فى تركيا بأسماء زوجات القيادات فى حركة حماس ..... ولخطورة ما إعترف به "ماهر أبوجبة" تم إستدعاءه مرة أخرى للتحقيق فى حضور "يورام كوهين _ رئيس جهاز الشاباك" والذى أصر على التحقيق مع "أبوجبة" بنفسه ، وأستطاع رئيس جهاز الشاباك شخصياً الحصول على إعترافات أكثر دقة وحساسية وخطورة من "أبوجبة" وإستطاع تصوير هذه الإعترافات الخطيرة جداً بالصوت والصورة وإعطاء عدة نسخ منها للأجهزة الأمنية والسيادية فى مصر إضافة إلى نسخة لوزارة الخارجية المصرية .. وهذه الإعترافات هى مايلى : _ ( الإعتراف الأول ) : لدي خريطة تفصيلية لكافة المواقع السرية لشبكة الأنفاق المتواجدة على الحدود مع مصر ، منها "أنفاق تهريب الحديد" فى حالة تعثر نقل الحديد عبر ميناء شدوان الإسرائيلى ، ولدى خرائط أخرى تفصيلية لكافة شبكات الأنفاق التى تستخدم فى تهريب السلاح _ ( الإعتراف الثانى ) : لدى حسابات بنكية فى عدد من البنوك المصرية وحصلت عليها من تهريب الحديد عبر الأنفاق والقيام بدور الوساطة فى عمليات غسيل أموال بين قيادات حماس وقيادات الإخوان ومنهم "خيرت الشاطر" _ ( الإعتراف الثالث ) : بلغ حجم صفقات تهريب الحديد التى قمت بها سواء عبر الأنفاق أو عبر ميناء شدوان الإسرائيلى حوالى ( ٤٧٠ ) ألف طن حديد لإقامة الأنفاق _ ( الإعتراف الرابع ) : قمت بعمليات تحويل أموال من مصر من طرف "خيرت الشاطر" إلى غزة لـ "قيادات حماس"، وبلغت حجم هذه العمليات ( ٣٥ ) مليون دولار خلال مدة زمنية تقدر بحوالي ( ١٨ ) شهر _ ( الإعتراف الخامس ) : كنت أقوم بعمليات تحويل أموال من مصر إلى غزة عبر الأنفاق بمساعدة "خيرت الشاطر" ، وحينما وصل الإخوان للحكم قمت بالمرور من خلال البوابات الرسمية والمنافذ الرئيسية الحدودية بتعليمات مباشرة من "الرئيس محمد مرسي" شخصياً _ ( الإعتراف الخامس ) : "خيرت الشاطر" أبلغنى بأن عمليات نقل الأموال من مصر إلى غزة تتم بتعليمات رئاسية صادرة من "الرئيس محمد مرسي" للمسئولين عن المنافذ والبوابات الحدودية .. وهذه التعليمات كانت نصاً ( يجب غض النظر عن نقل الأموال من مصر إلى غزة عبر الحقائب أياً كان حجم هذه الحقائب ) _ ( الإعتراف السادس ) : أخر عملية لنقل أموال سائلة من مصر إلى غزة قمت بها كانت قيمتها نصف مليون دولار وتم إيداع هذه الأموال فى "شركة النوران للصرافة" فى غزة والمملوكة لأحد قيادات حركة حماس |
الساعة الآن 01:53 PM. |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017