مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   مخطط تصفيه الثوره ,, (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=76878)

kj1 03-03-2017 11:22 AM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
و بس يا سيدي , قام باصص لها كده و مركّز في عنيها و قال لها بكل رقه : إحنا يا خالتي عندنا 5 مليون لاجئ في مصر و مش بنسمّيهم لاجئين ولا بنعمل لهم مخيمات
كده السيسي ضرب كرسي في الكلوب و قفلها زي الطاوله , و قبل ما خالتي تفتح الموضوع الحمضان إياه بتاع حقوق الإنسان , قام بص تاني في عنيها و قال لها بكل رقه برضه : احنا بنحترم حقوق الإنسان بس الأحداث اللي حصلت عندنا لو كانت حصلت في الدول الكبيره كان رد الفعل هيكون قاسي جدا !! , أدي كرسي كمان في الكلوب , مبقاش فيه كلوب أصلا , مش عارف خالتي ميركل هتعرف تفتح باقي الملفات في الضلمه ولا ايه .

هههههههههه
منقووووووووول

kj1 03-03-2017 11:37 AM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
السيسي لميركل : مصر تدعم الجيوش الوطنية فقط لاستعادة وتحرير أراضيها
:fun_36_3_16[1]:

kj1 03-03-2017 11:38 AM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
السيسي: الدول التي تدعم الارهاب يجب ان ترفع ايديها عن التمويل
سامع يابن موزه

kj1 03-03-2017 11:45 AM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
( بلال الدوى ) يكتب عن : أخطر ملف يهدد أمن مصر
الحلقة الأولى ___ (( نهاية أسطورة "جبل الحلال" ))
_ فى الشهور الأولى من عام ٢٠٠٤ بدأت البذور الأولى لعملية تشكيل أول خلية إرهابية فى شمال سيناء وأطلقوا علي الخلية إسم "التوحيد والجهاد" وكانت قياداتها ثلاثية وتولى القيادة ثلاثة من العناصر الخطيرة فى وقت واحد وهم ( الأول : خالد مساعد _ إبن قبيلة السواركة الذى تخرج من جامعة الزقازيق وعمل كطبيب أسنان فى العريش وكان يلقى دروساً دينية فى مسجد الملايحة ) و ( الثانى : نصر خميس الملاحى _ كان يدرس القانون وتعرف على "خالد مساعد" فى الزقازيق وإنتقل فيما بعد إلى الإستقرار فى العريش وكان يعطى دروساً دينية فى مسجد توفيق ) و ( الثالث : سالم خضر الشانوب _ أحد المتطرفين فكرياً وله خبرات فى إستخدام الأسلحة صناعة القنابل ) .. إتفق الثلاثة على العمل على تجنيد الأشخاص الموثوق فيهم فقط على ان يكونوا من العائلات والقبائل القريبين فكرياً منهم ، وبالفعل نجح الثلاثة فى تجنيد ( ١٠٠ عنصر ) داخل سيناء على ان يتولى "سالم نصر الشانوب" مهام القائد العسكرى للتنظيم ، بالإضافة إلى عدد محدود جداً فى خارج سيناء شٓكلوا خلية أصغر والتى إنحصر وجودها فى محافظة الإسماعيلية .. كانت افكار الخليتين الكبرى والصغرى مرتبطة بالفكر السلفى الجهادى المنتشر فى قرى رفح والشيخ زويد فى مصر وإنتشر أيضاً فى رفح الفسطينية وغزة وتحديداً بعد تنامى دور المشايخ المحسوبين على جماعة الاخوان والسلفية الجهادية والذين سيطروا على جميع مساجد جنوب غزة ويحملون الفكر القطبى التكفيرى المتشدد
.. تعاون "تنظيم التوحيد والجهاد" مع عدد كبير من العناصر التكفيرية التى كانت تنتشر على الحدود بين رفح المصرية ورفح الفلسطينية وساعد على ذلك سهولة الحركة عبر الأنفاق المنتشرة على الحدود ، وأرتبطوا أيضاً بعلاقات صداقة وعمل ومصاهرة معاً وسادت بينهم علاقات عائلية ، ونجحوا فى بداية نشأة التنظيم فى تنفيذ عمليات إرهابية ما بين عامى ( ٢٠٠٤ _ ٢٠٠٦ ) فى طابا وذهب وشرم الشيخ وإستهدفوا الفنادق والسياح والمدنيين وذلك بعد فترة من الاستقرار الأمنى التى شهدتها مصر وإستمرت لمدة ( ٧ ) سنوات منذ وقوع أحداث الأقصر عام ١٩٩٧ والتى تورطت فيها الجماعة الإسلامية
_ إستطاع جهاز الأمن التوصل إلى كافة خيوط "تنظيم التوحيد والجهاد" ورفع جهاز أمن الدولة بالتعاون مع مصلحة الأمن العام شعار ( الإستئصال ) فى التعامل مع هذا التنظيم ، وبالفعل نجحت الجهود الأمنية فى إستئصال هذا التنظيم وإستهداف قياداته المعروفة وتم تصفية كل من "سالم خضر الشانوب فى نوفمبر ٢٠٠٥" و "نصر خميس الملاحى فى مايو ٢٠٠٦"، وإختفى "خالد مساعد" وأصبحت المجموعات المُلحقة بالتنظيم مُبعثرة وبلا قيادة ونتيجة المطاردات الأمنية والملاحقة المستمرة لهم ماكان من هذه العناصر إلا الفرار إلى المنطقة الجبلية الوعرة فى سيناء للإختباء بها والإستقرار فى ( جبل الحلال ) والذى إمتلأت مغاراته بـ"الإرهابيين الجدد" والذين وجدوا عناصر أخرى كانت تعج بها المغارات وهم من المسجلون خطر ومهربى وتاجرى المخدرات والأعضاء البشرية الهاربين من أحكام قضائية نهائية صادرة ضدهم ،
_ فى نفس هذه الفترة وتحديداً فى عام ٢٠٠٦ حدث ( إنقلاب ) حركة حماس على السلطة فى غزة وساعدها فى ذلك عدد من التنظيمات التكفيرية المتطرفة المسلحة ، ونتيجة تفشي الأفكار السلفية الجهادية فإنتشرت بطبيعة الحال التنظيمات السلفية الجهادية ، نجحت حركة حماس فى السيطرة على بعضها وفشلت فى السيطرة على البعض الأخر ، فحدث الصدام بينهم والنتيجة هروب عدد من العناصر المتطرفة فى غزة عبر الأنفاق إلى "جبل الحلال" فى سيناء ، والسؤال هل هربوا فقط والسلام ؟ أم أنهم هربوا مجموعات أم أفراد ؟ أم هربوا ومعهم سلاحهم ؟ الإجابة بطبيعة الحال هى : هربوا مجموعات وأفراد بسلاحهم وأفكارهم .. لكن كانت المفاجأة وهى : الكشف عن دراية كاملة لهذه المجموعات التنظيمات الهاربة من جنوب غزة إلى الحدود المصرية بكل دروب ومغارات "جبل الحلال" وإعتباره بالنسبة لهم بمثابة ( مخزن سلاح وذخيرة ومتفجرات )

kj1 03-03-2017 11:46 AM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
( بلال الدوى ) يكتب عن : أخطر ملف يهدد أمن مصر
الحلقة الثانية ___ (( نهاية أسطورة "جبل الحلال" ))
_ طوال الفترة من منتصف عام ٢٠٠٦ وحتى عام ٢٠٠٩ كانت المطاردات الأمنية للتكفيريين كلها تصُب فى إتجاه "إستئصال" هذه العناصر من شمال سيناء ، لكن كانت هذه العناصر تهرب إلى "جبل الحلال" لدرجة إن جميع العناصر التكفيرية فى الأساس من المنتمين لجماعة الإخوان ثم تحولوا للفكر السلفى الجهادية وتبنوا أفكار الجهاد قد عرفوا أن مكان تجمعهم وهروبهم من العدالة هو "جبل الحلال" وأن مآواهم الأخير فى "مغارات جبل الحلال"
_ فى أوائل عام ٢٠٠٩ دعت حركة حماس جميع الفصائل الفلسطينية وجميع التنظيمات التكفيرية الموجودة فى غزة لوقف إطلاق النار مع إسرائيل ، هنا حدث "الصدام الثانى" بين حركة حماس من جهة والفصائل والتنظيمات التكفيرية من جهة أخرى ، وعلى أثر ذلك : كان الهروب الثانى لجميع أفراد ومجموعات هذه الفصائل والتنظيمات عبر الأنفاق إلى ( جبل الحلال ) فى سيناء ومعهم أسلحة لا حصر لها ، لدرجة أن هناك تنظيمات بأكملها قد هربت من جحيم حركة حماس إلى "جبل الحلال" ومنها "جماعة أنصار الله" و "تنظيم جيش الإسلام" وهما من التنظيمات التى رفعت شعار الجهاد فى غزة ، ليس هذا فقط : فبعد إعلان هذين التنظيمين عن تأسيس كلاً منهما لإمارة إسلامية فى غزة بعد اعلان حماس وقف إطلاق النار مع اسرائيل فى عام ٢٠٠٩ ، فوجيء أهالى غزة بـ ( ٧ ) تنظيمات أخرى تعلن عن تأسيسها إمارات إسلامية فى غزة ومنهم ( مجلس شورى أكناف بيت المقدس _ جماعة أنصار الجهاد _ ألوية الناصر صلاح الدين _ جيش الأمة _ جند الله _ جماعة أنصار الشريعة )، وكان من نتائج هذا الصدام بينهم وبين حركة حماس أن أعلنوا عن هروبهم جميعاً إلى ( جبل الحلال ) .. يعلم القاصي والدانى أن وجود مثل هؤلاء المتطرفون التكفيريون الإرهابيون الغزاويون فى " مغارات جبل الحلال" مع اعضاء "تنظيم التوحيد والجهاد" الهاربين من الملاحقات الأمنية وبالقرب من المسجلين خطر الفارين من العدالة ومع تجار المخدرات وتجار الأعضاء البشرية كل هذا سينتج عنه : إختلاطهم ببعضهم البعض وتنامى افكارهم المتشددة وإمتزاج التنظيمات فى عملية تم تسميتها بـ( تبادل الخبرات ) والتحالف معاً كتنظيمات متطرفة والإستقرار فى ( جبل الحلال ) حتى إشعار أخر
.. فى هذه الأوقات لمع إسم "ممتاز دُغمش _ كان عامل بوفيه فى جهاز الأمن الوقائى الفلسطينى أثناء فترة رئاسة محمد دحلان له" قائد تنظيم جيش الإسلام فى غزة والذى بايع تنظيم القاعدة وتبنى نفس شعارها وهو "جئناكم بالذبح" وكانت قوة تنظيم "دغمش" تتمثل فى أنصاره الذين وصل عددهم لحوالى ( ٣٠٠٠ ) عضو ، معظمهم من الغير متعلمين ويعملون فى حِرف يدوية ولا يجيدون القراءة والكتابة ويريدون إقامة إمارة إسلامية ويحصلون على أموال من عمليات الخطف والبلطجة وأعمال العنف ، وإنتقل معظمهم إلى "جبل الحلال" وإنتشروا بداخل مغاراته ، وظهر إيضاً "توفيق فريج _ مصرى" والذى إتضح إنه القائد الجديد لتنظيم "التوحيد والجهاد" بعد أن نجح فى لم شمل أعضاء التنظيم من جديد تحت قيادته ، إضافة إلى "محمد على عفيفى _ مصرى" و"هشام السعيدنى _ مصرى" و "أيمن محارب _ مصرى" و "يسرى محارب _ مصرى" و "أحمد محمد صديق _ فلسطينى" و "خالد محمود مصطفى _ فلسطينى" و "تامر النصيرات _ مصرى" و "شادى المنيعى _ مصرى وأمه فلسطينية" .. وخلال عام ٢٠٠٩ كانت المنطقة ( ج ) على الحدود المصرية الأسرائيلية وأيضاً المنطقة الحدودية المصرية مع غزة بطول ( ١٣ ) كيلو متر عبارة عن مٓرتعاً ومأوى لهؤلاء وبوابة لمرور وإستقرار الإرهابيون وأقاموا عدد كبير من مخازن السلاح بها ، إضافة إلى سيطرتهم الفعلية على "جبل الحلال" المعروف بدروبه الجبلية الوعرة والتى لم تصل إليها يد السلطات المصرية من قبل ، كما إستطاع هؤلاء المتطرفون التوغل فكرياً داخل بعض قبائل سيناء وتحديداً فى ( ٥ ) قرى فى رفح والشيخ زويد ومنها قرى ( الجورة _ الخروبة _ صلاح الدين _ المهدية _ البُرس )، ونجحوا فى ضم أعضاءاً جدد من أبناء هذه القبائل وساعد فى ذلك جماعة الاخوان الذين سيطروا على جميع مساجد مدينتى "رفح والشيخ زويد" وإتفق هؤلاء الإرهابيون الجدد على ضرورة إستئناف عملياتهم ضد الدولة المصرية بدعم من جماعة الإخوان وقام "ممتاز دغمش" بتنفيذ ( ٣ ) عمليات إرهابية فى القاهرة منها تفجيرى الحسين وعبدالمنعم رياض فى القاهرة ؟ نعم فى القاهرة .. كيف حدث ذلك ؟ عن طريق بعض أعضاء تنظيمه ، وتم التوصل لجميع خيوط التنظيم وكانت المفاجأة وهى : إعتراف بعض أعضاء التنظيم عن قرار قائد التنظيم ممتاز دغمش بنقل عملياتهم من سيناء إلى القاهرة والإسكندرية والمحافظات الأخرى لتخفيف الضغوط الأمنية عليهم فى سيناء وإلهاء الأجهزة الأمنية بما يحدث فى القاهرة .. بسرعة شديدة قام المستشار عبدالمجيد محمود النائب العام وقتها بإصدار قرار ضبط وإحضار لكل من ( ممتاز دغمش ) ومعه ( أحمد محمد صديق وخالد محمود مصطفى ) لإتهامهم فى التورط فى تفجيرات الحسين وعبدالمنعم رياض ، لكنهم هربوا إلى غزة وعادوا مرة أخرى لمعسكرات التدريب التى أنشاؤها فى جنوب غزة ، كانت قرارات الضبط والإحضار قد تم توجيهها الى السلطة الفلسطينية فى رام الله لأن مصر لا تعترف بإنقلاب حماس على السلطة فى غزة ، لكن السلطة الفلسطينية لم تستطع الضغط على حماس لتسليم المتهمين الثلاثة لمصر لأن حماس تصالحت مع "ممتاز دغمش" وتنظيمه المُسمى بـ"جيش الإسلام" بعد أن إعتبرته حركة حماس بأنه "تنظيم يحمل البندقية للإيجار" لمن يدفع له أموالاً أكثر ، شريطة أن تكون هذه الأموال بـ ( الدولار )

kj1 03-03-2017 11:51 AM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
( بلال الدوى ) يكتب عن : أخطر ملف يهدد أمن مصر
الحلقة الثالثة ___ (( نهاية أسطورة "جبل الحلال" ))
.. ظل المشايخ المحسوبين على التيار الجهادى التكفيرى المسيطرون على مساجد رفح والشيخ زويد وجنوب غزة يملاؤن عقول التنظيمات التكفيرية بضرورة البدء فى محاربة الدولة المصرية طوال عام ونصف وتحديداً منذ منتصف ٢٠٠٩ وحتى نهاية ٢٠١٠ ومنهم ( الشيخ عبداللطيف موسي _ المرجعية الفقهية لتنظيم جيش الاسلام ) و ( الشيخ سلمان الداية _ مفتى بجماعة الاخوان فى غزة ) إضافة إلى الأفكار المتطرفه التى إنتقلت لهم وترسخت فى أذهانهم من عدد من مشايخ تنظيم الجهاد والسلفية الجهادية المحبوسين فى سجن العقرب ومنهم ( محمد الظواهرى _ شقيق زعيم تنظيم القاعدة ايمن الظواهرى ) و ( أحمد عشوش _ قيادى بالسلفية الجهادية ) و ( مجدى سالم _ أحد أقرب أعضاء تنظيم الجهاد لأيمن الظواهرى ) و ( أشرف عبدالمنعم _ من كبار مشايخ السلفية الجهادية ) و ( اسامه قاسم _ قيادى بتنظيم الجهاد ) و ( على فراج _ قيادى بتنظيم الجهاد ) و ( حامد مشعل _ قيادى بتنظيم الجهاد ) و ( مرجان سالم الجوهرى _ أحد كبار قادة السلفية الجهادية فى سيناء ) .. وفجأة حدث مايكن يتوقعه أحد فى ليلة رأس السنة فى بداية عام ٢٠١١ حيث وقعت كارثة "تفجير كنيسة القديسين" بالإسكندرية ، على الفور كانت المعلومات الأولية المتوفرة لدى أجهزة الأمن تؤكد أن منفذى العملية من الإنتحاريين المدربيين تدريباً على أعلى مستوى وبالبحث طوال اكتر من أسبوعين كاملين بدأت خيوط العملية تتضح لأجهزة الأمنية المصرية بعد أن قامت إحدى الأجهزة الأمنية الأوروبية وتحديداً ( جهاز الأمن الداخلى الألمانى _ المعروف بـ BFV ) بالتنسيق مع اجهزة الأمن المصرية لتسليم أحد العناصر الأرهابية وهو ( أحمد لطفى ابراهيم ) من الذين تورطوا فى التفجير وهرب إلى أوروبا بجواز سفر مزور وأكتشفت علاقته بتفحير الكنيسة صدفة والعثور فى منزله على مستندات تثبت علاقته بجيش الاسلام فى غزة وأعترافاته الكاملة بالعملية وكافة تفاصيلها وتم استجوابه فى مصر والكشف عن بقية اعضاء التنظيم الذى انتشر فى الإسكندرية وكانت المعلومات كاملة على مكتب حبيب العادلى وزير الداخلية وقتها فى الساعات الأولى من ليلة ( ٢٣ يناير ٢٠١١ ) وهى ليلة الإحتفال بعيد الشرطة وكانت المعلومات كالآتى : تم القبض على ( ١٩ ) عنصر من حاملى الجنسية الفلسطينية والليبية والسورية واليمنية وكانوا يقيمون بعدد من الشقق فى القاهرة والإسكندرية والفيوم وبتفتيش الشقق تم العثور على أسلحة وذخائر وخرائط لدور العبادة المسيحية فى الاسكندرية والفيوم ، وكانت اعترافات ( أحمد لطفى إبراهيم _ أمين مكتبة فى شركة بترول بالإسكندرية وتم فصله فى أوائل عام ٢٠٠٨ لتوجهاته المعادية للدولة وإنتماءه للسلفية الجهادية ) لها عامل كبير فى التوصل لكافة كواليس العملية وقال فى تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا نصاً مايلى ( اعضاء بجماعة الاخوان قاموا بتسفيرى إلى سيناء ومكثت فى جبل الحلال حتى تم تهريبى عبر الأنفاق إلى غزة منتصف ٢٠٠٩ وتقابلت مع عناصر من "تنظيم جيش الاسلام" المرتبط بتنظيم القاعدة وتم تدريبى فى المعسكرات التابعة لهم ، وكلفني "ممتاز دغمش" قائد التنظيم بتصوير كنيسة القديسين من الواجهه والزوايا المختلفة وإرسال الصور للتنظيم فى غزة وطلبوا منى توفير شقة وسيارة وقمت بتوفير شقة لهم ، أما بالنسبة للسيارة فقلت لهم : لا داعى ، ومن نفذ العملية هو عنصر إنتحاري ليس مصرياً )، وللمرة الرابعة يقوم المستشار عبدالمجيد محمود النائب العام وقتها بإصدار أمر ضبط وإحضار لـ"ممتاز دغمش _ قائد تنظيم جيش الإسلام فى غزة" بتهمة التخطيط لعمليات ارهابية فى مصر منها تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية




kj1 03-03-2017 11:52 AM

رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
 
_ وفى الساعات الأولى من ليلة ( ٢٤ يناير ٢٠١١ )، أصدرت جماعة الإخوان ثلاث قرارات سرية وغاية فى الخطورة وتوصخ الكثير والكثير عما كان يحدث طوال السنوات الماضية فى سيناء وهذه القرارات هى :
.. ( القرار الأول ) : صدور تعليمات لكافة التنظيمات التكفيرية المتواجدة فى جبل الحلال ووسط سيناء ورفح والشيخ زويد بتشكيل ما أسموه بـ "لجنة المُهِمة لإدارة رفح والشيخ زويد" بالتعاون مع جميع أعضاء الاخوان فى العريش ، مع انتظار تعليمات أخرى فى هذا الشأن .. وهذا القرار يكشف ان جميع التنظيمات الارهابية نبت إخوانى تابع للجماعة قسموا أنفسهم الى تنظيمات متعددة بأسماء مختلفة وهم فى الحقيقة من المنتمين للإخوان
.. ( القرار الثانى ) : التأكيد على حركة حماس بضرورة قيام كتائب عزالدين القسام _ وهى الجناح العسكرى للحركة _ بتنفيذ عروض عسكرية طوال ليلة ( ٢٤ يناير ٢٠١١ ) بالقرب من خط الحدود بين مصر وغزة حتى تنشغل قوات حرس الحدود المصرية وتعلن التأهب ، فى ذلك الوقت يتم تهريب ( ٧٠٠ عنصر ) من كتائب القسام للدخول الى مصر بسيارات الدفع الرباعى المجهزة لذلك عبر الأنفاق السرية والتى تم تجهيزها من داخل جنوب غزة إلى داخل بعض مساجد مدينة رفح المصرية للتمويه والخداع ، ليس هذا فقط بل تجهيز عناصر إخوانية لمصاحبة وإرشاد العناصر الحمساوية طوال فترة عبورها الحدود المصرية
.. ( القرار الثالث ) : تكليف "توفيق فريج" القائد الجديد لتنظيم "التوحيد والجهاد" بالعمل على تفجير خط الغاز المصرى مع اسرائيل ، وذلك بالتعاون مع عناصر إخوانية ، على ان يتم الاستمرار فى تفجير الخط مرات متعددة لإحداث أزمة مع إسرائيل فى خلال الـ ( ٧٢ ) ساعة القادمة
_ وضحت أهداف الخطة الإخوانية والتى تسعى لإحراق سيناء وإشعال الفوضي بها ، ومع بداية تنفيذ المخطط الإخوانى كانت هناك تعليمات إخوانية أخرى بقيام عدد من العناصر الإخوانية الذين ذهبوا إلى جبل الحلال وسافروا أيضاً للتدريب فى سوريا بالبدء فى تأسيس تنظيم جديد داخل القاهرة وأطلقوا عليه إسم "تنظيم كتائب الفرقان" على أن تكون القيادة فيه لأحد الذين سافروا لسوريا وتم تدريبهم تدريباً عالياً هناك وهو ( محمد بكرى هارون ) ... إحفظوا هذا الإسم جيداً ، من فضلكم .. لو سمحتم إعرفوا وإحفظوا هذا الإسم جيداً .


الساعة الآن 02:43 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017