مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   ثورة الحرية 25 يناير (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=177)
-   -   خطاب متظاهر في التحرير! (اهم من خطاب الرئيس) (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=47060)

kohana 05-02-2011 12:52 AM

رد: خطاب متظاهر في التحرير! (اهم من خطاب الرئيس)
 
يارب حافظ علينا وعلى بلدنا وابعد عنا اى شر ..



اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين

تربت يداك
النصر مع الصبر
والأموات شهداء
اللهم ارزقنا الشهادة فى سبيلك
ونموت موتة نضيفة

MmFFoR 05-02-2011 02:46 AM

رد: خطاب متظاهر في التحرير! (اهم من خطاب الرئيس)
 
واحد صاحبي بيحكيلي الموقف من وجهة نظره

المعتصمين: مبارك يمشي وانا معاهم.مبارك مش هامشي. امي : يابني ماتنزلشي لا يموتوك. امريكا : مش عاوزينه. اسرائيل : عاوزينه عشان مكيفنا. الناس : عاوزين نقبض ونحط بنزين حالنا وقف الله يحرقكم. المعتصمين قاعدينلك ماحنا فاضيين. مبارك : انا فاضي اكتر منكم يا ولاد التييت. الراجل بتاع القهوة : لا بس لو هوا مشي البلد هاتخرب واسرائيل هاتيجي تحتلنا. العيال بتوع الكماين: بطاقتك ورخصك لو سمحت وافتح الشنطة..طب ايه ؟؟
-الشارع متقفل بحديد وخشب وشوية عيال مبرشمة ماسكين سكاكين بيوقفوك وانتا مش فاهم ممكن يطلعوا مثلا شوية بلطجية ويثبتوك وشكلهم غلط اصلا لا ومره الواد بيقولي كابتن تاخدنا معاك لاول الكوبري رحت واخد الرخص وجريت بالعربية

MmFFoR 05-02-2011 03:24 AM

رد: خطاب متظاهر في التحرير! (اهم من خطاب الرئيس)
 
لماذا قتلت شعبك؟

سيدى الرئيس، بطل الضربة الجوية، لماذا أمرت بالضربة البرية التى س...قط فيها أبناء شعبك قتلى وجرحى فى شوارع مصر طيلة الأيام الماضية. إذا لم تكن أنت الذى أمرت فمن الذى أمر بذلك إذن؟، كانوا دائما يقولون إنك لست مسؤولا عن أى كارثة تحدث لأبناء شعبك، لست مسؤولا عن غرق ألف ومائة مصرى فى عبارة الفساد، لست مسؤولا عن احتراق الأبرياء فى قطار الصعيد ومسرح بنى سويف، لست مسؤولا عن نزيف الدماء فى حوادث الطرق، لست مسؤولا عن الفساد وخراب التعليم وانتشار التطرف والمرض والفقر، أنت فقط مسؤول عن الإنجازات والسعادة والفرحة والبهجة، أنت لا تخطئ، فنحن لم نرك ولو لمرة تعتذر لشعبك كما يفعل كل الزعماء فى العالم المتقدم الذين يعلمون أنهم ليسوا آلهة ولا أنصاف آلهة، بل بشر يخطئون ويصيبون.

هذه المرة، أنت تعلم بأن شعبك كان يُقتل ويُهان ويُقمع ويُسحل فى شوارع مصر، إذا لم تكن قد أمرت بذلك فلابد أنهم نقلوا لك ما حدث فى التقارير، وإذا كانوا لم ينقلوه لك فلابد أنك شاهدته فى الفضائيات والصحف المصرية العربية والأجنبية التى قاومت قمع أجهزتك ونجحت فى تسريب بعض الصور بعيدا عن أيدى رجالك، إذا كنت تعلم فتلك مصيبة، لأنك خالفت ما أقسمت عليه بالحفاظ على أمن وسلامة المواطن، وإذا كنت لا تعلم فالمصيبة أعظم، لأنك عندها لا تستحق أن تكون رئيساً لنا.

نحن لسنا شعباً من الخراف ياسيادة الرئيس لكى تدهس شبابنا عربات الأمن المركزى ويضربهم الضباط بالرصاص الحى والمطاطى والقنابل المسيلة للدموع، بعد أن زهقوا من ركلهم بالبيادات وهم يلقون بهم إلى سيارات تأخذهم إلى معسكرات اعتقال نجا منها الفاسدون والظلمة والفشلة، هل رأيت فى يوم 25 يناير كيف سحل رجالك الكاتب محمد إحسان عبد القدوس سليل العائلة التى لم تصل إلى مكانتها الرفيعة فى وجدان المصريين بالقمع والفساد، بل بنشر الصحافة والفن والحرية والحب؟، هل شاهدت كل هذا وارتاح ضميرك لمجرد أنهم قالوا لك إن الذين خرجوا فى الشوارع «إخوان مسلمين»، هل تأملت سيادتك فى وجوه ملايين المتظاهرين ولاحظت أن ملامحهم لا يجمعها أى انتماء سوى الهتاف ضد عهدك وسياساتك ونظامك؟، كيف رضيت بإطلاق الرصاص على مواطنين أقسمت على حمايتهم؟، هل قالوا لك، وهم يأخذون الأوامر، إن المتظاهرين قتلوا جندى شرطة ولابد من قمعهم، هل طلبت قبلها تقريراً عاجلاً من الطب الشرعى لتكتشف أن الجندى استشهد بسبب هبوط حاد فى الدورة الدموية كما تقول المنظمات الحقوقية؟، هل تعرف أصلا كم كان يقبض هذا الجندى وزملاؤه، وما هى أوضاعهم الصحية والنفسية والاجتماعية، وفى أى صف كانوا سيقفون لو أتيحت لهم فرصة الاختيار.. هل سألت رجالك: هل كان غضب السوايسة العارم مجانيا أم أنه كان غضبا تلا سقوط شبابهم شهداء برصاص الشرطة؟

هل قالوا لك ليلة جمعة الشهداء إن كل شىء تحت السيطرة فذهبت لتنام مطمئناً، لأنهم سيطروا على الأقلية المندسة المدفوعة، وأنت ربما تفكر فى إبداع جملة مليئة بالعنجهية من نوعية «سيبوهم يتسلوا»، ثم فوجئت بعد صلاة الجمعة بملايين الرافضين للتسلية وهم يخرجون ليهتفوا ضدك فى شوارع مصر فى مشهد لم يحدث منذ انتفاضة عام 1935 ضد عدو الشعب إسماعيل صدقى، وحتى بعد أن رأيتهم بعينيك واصلت على مدى أيام عنادك وتعاليك على شعبك، وحتى عندما أجبرك الشعب على ألا تظل رئيسا حتى آخر نفس كما كنت تقول، حتى وأنت تراهن على ضعف ذاكرة شعبك وأنه سينسى كم مرة وعدته وأخلفت، لماذا لم تفكر ولو من باب المصلحة فى أن تقول للناس إنك لست إلهاً، وإنك بشر يمكن أن يعتذر ويعترف بالخطأ، لماذا لم تتحدث بكلمة عن المئات الذين قتلهم وأصابهم رجالك، لم تعلن حتى عن إحالة القتلة إلى محاكمة عاجلة لكى تبرئ نفسك من دمائهم، للأسف لم تفعل يا سيادة الرئيس ولذلك ستظل دماؤهم فى رقبتك إلى أن تعتذر وتحاكم من سفكوا دماء الأبرياء.

تحيا مصر، ومبروك لأحرار المصريين أنهم استعادوا وطنهم من جديد

بلال فضل

MmFFoR 05-02-2011 03:26 AM

رد: خطاب متظاهر في التحرير! (اهم من خطاب الرئيس)
 
من أفضل ما كتب عن الأزمة الحالية على لسان أخي الدكتور راغب السرجاني ويعبر تماما ...عن ما يدور في صدري:
سيادة الرئيس
أرى الخلق اجتمعوا على مشاعر معينة تجاهك.. كلها –كما تعرف– مشاعر تموج بالكراهية والحقد والغل.. مشاعر تراكمت على مدار سنوات طويلة، فليس هذا البغض حديثًا، إنما هو قديم قديم.. لعله منذ أول أيام ولايتك.. وأسباب كراهيتهم لك منطقية للغاية.. جوع.. بطالة.. فساد.. تكبر.. قهر.. استبداد.. تعاون مع اليهود.. خضوع للغرب والشرق.. هوان عالمي كبير لمصر.. وغير ذلك من فظائع اتسمت بها فترة حكمك.. وخُتم هذا السجل الحافل الفاشل بتزوير فاضح لانتخابات مجلس الشورى ثم مجلس الشعب.. تزوير خرج عن حدود المنطق والعقل.. إلى الدرجة التي اضطرت فيها الحكومة الفاشلة في النهاية أن تزور الانتخابات لصالح بعض المعارضين! حتى يُخفف من شكل الصورة الهزلية!



لا شك أنَّ هذا التاريخ الأسود كان سببًا في كراهية عميقة لك في وجدان الشعب المصري كله، وفي وجدان الشعوب العربية والإسلامية، بل لا أبالغ إن قلتُ إن هذه الكراهية صارت في قلب كل حر في العالم! لقد كان الجميع ينتظر من مصر الكثير والكثير.. ولكن للأسف وجدوها في حاجة للعون، ولا طاقة لها بعون أحد..



وتعمقت الكراهية أكثر وأكثر عند رؤية الشعب لخطواتك الحثيثة التى تسعى لتوريث ابنك الحكم من بعدك.. فهذه إشارة أنَّ الشعب سيعيش هذا الضنك، وهذه الإهانة لعدة عشرات أخرى من السنوات، خاصة وأن السنة الإلهية الماضية أن أعمار الظالمين تطول جدًا، وجلهم يتجاوز السبعين والثمانين!



هذا وغيره جعل الناس يكرهونك، بل لعلهم لم يكرهوا في حياتهم رجلاً مثلك!



هذه علامة خطيرة يا سيادة الرئيس! ولا أقصد خطورة الدنيا فقط.. لا أقصد خطورة تربص الشعب لك، ورغبته الأكيدة في الفتك بك، ولكني أقصد شيئًا آخر قد تكون أهملت النظر له طيلة عمرك، وهو أنَّ هذا البغض الجماعي لك قد يكون علامة بغض الله لك! وهذا ليس مستغربًا، فلا شك أنَّ الله يبغض كل الفراعين والطواغيت، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ".. وَإِذَا أَبْغَضَ اللَّهُ عَبْدًا نَادَى جِبْرِيلَ إِنِّي أَبْغَضْتُ فُلَانًا فَيُنَادِي فِي السَّمَاءِ ثُمَّ تَنْزِلُ لَهُ الْبَغْضَاءُ فِي الْأَرْضِ"..



والواقع –يا سيادة الرئيس– أنَّ البغضاء قد نزلت لك في الأرض!



وأنا واحد من أفراد الشعب الذي يكرهك.. لكني أحمل لك شعورًا إضافيًا قد يستغربه كثير من الناس، بل قد تسغربه أنت شخصيًا.. وهو شعور الشفقة!



لعلك تقول: وهل يشفق الناس على الطواغيت؟

أقول لك: نعم!. في بعض الأحيان نعم!



أشفق على رجل تجاوز الثمانين يسير معصوب العينين، وقد طُمس بصره وبصيرته، إلى نهاية بائسة، يُلقى فيها في حفرة قبره، ليبدأ الحساب العسير على سنوات البغي والضلال..



لو تؤمن يا سيادة الرئيس بالبعث والنشور ما طاب لك طعام ولا شراب، فالناس جميعًا سيحاسبون على أنفسهم وأهلهم، وأنت ستحاسب على شعب كامل!



يا لهول ذلك الأمر!



لا أعتقد أنَّ واحدًا من المنافقين الذين أحطت نفسك بهم نبَّهك إلى حقيقة هذا الأمر، مع أن بعضهم يعمل في "وظيفة" شيخ!



ماذا أعددت يا مسكين لسؤال ربك؟



ماذا ستقول لربك عن عشرات الآلاف من المعتقلين ظلمًا دون قضية ولا محاكمة؟



ماذا ستقول عن تكريس أكثر من نصف مليون إنسان لحماية شخصك، مع كل ما يتطلبه ذلك من أموال، ومن إهدار طاقات وأوقات؟



ماذا ستقول عن الملايين الذين جاعوا في عهدك، وقد تحولت ثروات البلد إلى جيبك وجيوب المقربين منك ومن أولادك؟



ماذا ستقول عن مواقفك المخزية من قضايا المسلمين حولك.. تشارك في حصار غزة.. تترك السودان وحيدًا أمام قوى العالم الباغية.. تجري وراء أمريكا في أي وادٍ تهيم فيه.. تصادق الصهاينة.. تعادي المسلمين؟



ماذا ستقول عن "جهاز أمن الدولة" الذي صيَّرته جهازًا "لفزع" الدولة والشعب؟ والذي لم يعد له همٌّ إلا الطغيان والعدوان وترسيخ الظلم والخوف، وممارسة التعذيب والإذلال؟



ماذا ستقول عن الغاز الذي بعته لعدوك، والبلد التي بعتها لأصحابك؟



بل ماذا ستقول عن شرع الله الذي عزلته عن حياة الناس، وعن كتاب الله الذي تركته وأهملته؟



أواه يا سيادة الرئيس!

إنك في موقف تعيس!



هل تتخيل مصيرك الذي تسير إليه مسرعًا..

قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "يُحْشَرُ الْمُتَكَبِّرُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْثَالَ الذَّرِّ فِي صُوَرِ الرِّجَالِ يَغْشَاهُمْ الذُّلُّ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَيُسَاقُونَ إِلَى سِجْنٍ فِي جَهَنَّمَ يُسَمَّى بُولَسَ تَعْلُوهُمْ نَارُ الْأَنْيَارِ يُسْقَوْنَ مِنْ عُصَارَةِ أَهْلِ النَّارِ طِينَةَ الْخَبَالِ"..



يا سيادة الرئيس.. قد أعذر الله إليك، وقد أمد لك في العمر حتى يعطيك فرصة التوبة، ولكنك ما زلت متشبثًا بالمصير التعيس!



قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَى امْرِئٍ أَخَّرَ أَجَلَهُ حَتَّى بَلَّغَهُ سِتِّينَ سَنَةً"..

وأنت بلغت الستين منذ أكثر من عشرين سنة! ألم تنتبه؟!



لعلك كنت تتمنى أن تسمع هذا الكلام في أول عهدك، فقد كانت أمامك فرصة أن تكون من تكون من المقربين إلى الله إذا عدلت في حكمك.. فقد قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمْ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ، وذكر في أولهم: إِمَامٌ عَادِلٌ..".. ولكن للأسف لم يسمعك أحد هذا الكلام؛ لأنك –للأسف– اخترت بطانة السوء، والحاكم يكون من البطانة التي اختارها، فليس هناك -كما يظن بعض السذج- رئيس صالح لا يدري عن الفساد في بلده شيئًا، والكل يسرق من حوله وهو نظيف! ليست هناك هذه الصورة المضحكة، بل يقول رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا مِنْ وَالٍ إِلَّا وَلَهُ بِطَانَتَانِ، بِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَاهُ عَنْ الْمُنْكَرِ، وَبِطَانَةٌ لَا تَأْلُوهُ خَبَالًا، فَمَنْ وُقِيَ شَرَّهَا فَقَدْ وُقِيَ، وَهُوَ مِنْ الَّتِي تَغْلِبُ عَلَيْهِ مِنْهُمَا"..



وما العمل يا سيادة الرئيس؟

هل ضاعت الفرصة، وصار الطريق حتميًا إلى جهنم؟!



الواقع –الذي لا يشفي صدور الناس– لا!!



هناك فرصة..



نعم ليست طويلة لأنك بلغت من الكبر عتيًا، ولكنها موجودة على كل حال..



أن تتوب إلى الله!



هل تعرف هذا المصطلح: التوبة؟

لا شك أنه جديد على القصر الرئاسي، فقليلاً ما يتوب المتكبرون، ولكن صدقني هناك فرصة! وقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّ الرجل الذي قتل مائة من البشر قد غفر الله له عندما حقق التوبة الصادقة.. نعم عدد قتلاك يتجاوز هذا الرقم بكثير، لكن العبرة بصدق التوبة لا بحجم الجريمة.



وعليه فإني أنصحك –وأنا والله لك ناصح أمين– بما يأتي:


أنصحك ألا تسوف في التوبة، فالموت يأتي بغتة..



وأنصحك أن ترحل فورًا دون تسويف أيضًا.. ارحل قبل أن تراق المزيد من الدماء.. ارحل قبل أن ينقلب عليك جيشك الذي سمح بكتابة عبارات الكراهية لك على دباباته ومصفحاته.. ارحل قبل أن يفتك بك شعبك وعندها لن تجد وقتًا للاعتذار.. ارحل فورًا ولا تكن بطيئًا في التفكير..



وأنصحك أن تعيد للشعب ما أخذته منه بغير وجه حق على مدار السنين، فليس لك إلا المخصصات القانونية التي يكفلها الدستور للرئيس، والشعب لا يمانع أن تأخذ راتبًا كالذي يأخذه رئيس أكبر وأغنى دولة في العالم، لكن لا تأخذ فوقه شيئًا، وأنا أعلم أن إعادتك للمليارات من الدولارات أمر صعب، لكن الأصعب منه هو الحساب على هذه الأموال، ولا أقصد حساب الشعب، ولكن أقصد حساب القبر، وهو –بالنظر إلى عمرك– قريب للغاية!



وأنصحك أن تتفرغ بقية عمرك لقراءة الكتاب العظيم الذي لم تلتفت إليه في حياتك، وهو القرآن الكريم، وستدرك حينها كيف ضيَّعت على نفسك وعلى شعبك فرصة هداية كبيرة.



وأنصحك أن تخاطب شعبك خطابًا متواضعًا تعتذر فيه عن فساد نظامك، وتعتذر للشعب عن تزوير إرادته دومًا، فأصحاب الحقوق عندك كثيرون، وكلهم سيأخذ من حسناتك.



وأنصحك أن تجمع ولديك وتحذرهم من سوء الخاتمة، فأنت تعلم أن الموت لا يفرق بين كبير وصغير، وعليك –إن كنت حريصًا على مصلحتهم– أن تدربهم على التوبة من ذنوب القهر والتزوير وغيرها من أخطاء في حق الشعب، فالأمر –والله– جلل.



والله –يا سيادة الرئيس– أنا لك ناصح أمين.. لا أسألك عليه مالاً.. إن أجري إلا على الله.. ولن يصيبني إلا ما كتب الله لي..



فستذكر –أيها الرئيس– ما أقول لك، وأفوض أمري إلى الله، إن الله بصير بالعباد..



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

MmFFoR 05-02-2011 03:41 AM

رد: خطاب متظاهر في التحرير! (اهم من خطاب الرئيس)
 
يا جدعان فككم من الكذب الحصر على التلفزيون المصرى دول عملاء النظام الفاسد افيكوا شوف الحق الناس ديه هى اللى جوعت الناس وقتلته نسيتم غرق العباره نسيتم قتلى الطرق السريعه نسيتم قتلى القطارات المظاهرات ديه قتلوا فيها 500


وقتلوا فى اى حاجه من اللى انا بقولها ديه ألوف نسيت الكبد الوبائى نسيت السرطان نسيتم المجارى اللى بيروى بيها الزرع نسيتم المياه الملوثه والبطيخ الفاسد نسيتم البلطجه والرشوى الواسائط فى كل حاجه واى حاجه مين اللى عمل فى البلد ديه كده مين اللى ...بعد كل ده سحب الدخليه وحرق المبانى نسيتم اتوات الشرطه نسيتم لما عدلوا قانون المرور عدلوا كل القوانين اللى تخليهم يخدوا فلوس من الناس ومعدلوش حاجه واحده عشان الحوادث وحقوق الناس نسيتم ان النظام اللى انتم بدافعو عنه ده هو اللى خربها تعرفوا رجعوا النت ليه عشان اللى بيحصل ده ديه حرب نفسيه حقيره يقوللكم فتنه عايزين تسمعوا علام الدين اسمعوا الشيخ القرضاوى متسمعوش الأئمه الذين اشتروا الدنيا بالأخره متسموعش الناس اللى بتتكلم على الأمان المزعوم اللى مش موجود ازاى يبقى هما اللى بيبعتوا البلطجيه وهما اللى بيقتلوا وهما اللى بيسرقوا وبعد كده تتكلموا عن الأمان الأمان بذهاب هذا النظام الفاسد برمته وحل مجلس الشعب وتعديل الدستور

فكروا وقرروا

كلكم راع ومسؤول عن رعيته ، فالإمام راع ومسؤول عن رعيته ، والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها ، والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته . قال فسمعت هؤلاء من النبي صلى الله عليه وسلم ، وأ...حسب النبي صلى الله عليه وسلم قال : والرجل في مال أبيه راع ومسؤول عن رعيته ، فكلكم راع ، وكلكم مسؤول عن رعيته
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2558
خلاصة حكم المحدث: [صحيح

مهند سالم 05-02-2011 12:50 PM

رد: خطاب متظاهر في التحرير! (اهم من خطاب الرئيس)
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmffor (المشاركة 350569)
يا عم بالا مظاهرات بلا قرف.عايزين ناكل عيش.أقعد فى البيت

يا جدعان كفايه مظاهرات ماهو عين نايب وغير شوية وزرا.حلو مش وحش

يا شباب العيش والخضار غلى وعايزين ناكل ونروح نشوف مصالحنا
...
فى ناس هو ده مبدئها فى الحياه.ادينى جبنه وعيش وسيب الحكومه تعيش

صحابى اللى عايشين بره بيقولوا ان الغرب بيقول علينا شعب سلبى وبتاع بطنه

تسمعوا عن غاندى؟ عمر المختار؟جيفارا؟ ايوه هوه اللى صورته على الحيطه

تعرف يعنى ايه طموح؟ دفع الظلم؟ الساكت عن الحق شيطان؟ شعب متحضر بيتظاهر سلمى؟

ما بيقولش الكلام ده غير طبقة البسطاء وقليلو التعلم والثقافة؛ هذه الطبقة التي استعبدها وأذلها هذا النظام، وأصبح لا هم لها إلا توفير لقمة العيش.
وده يرجعنا لنقطة مهمة جدا،وهي إن كل الأنظمة القمعية التسلطية دائما ما تهمل التعليم؛ لأن أي شعب مثقف متعلم سقف مطالبه عالي، وما بيرضاش بأقل من الحرية والعدالة، أما الشعب الجاهل فيرضى فقط بلقمة العيش.
حماكي الله يا مصر وسائر بلاد المسلمين وجعلك زخرا للعلم والأمن والأمان.

MmFFoR 05-02-2011 02:38 PM

رد: خطاب متظاهر في التحرير! (اهم من خطاب الرئيس)
 
لما حد بيقوللي: البورصه قفلت, الشركات الاجنبية قفلت! السياحة قفلت! مصالحنا وقفت! كفاية كده! حرام! يحضرني سؤال واحد
حرام على مين!!! لما 8 مليون نزلوا الشارع يطلبوا طلب واحد و في مقابل شخص واحد طيب بلاش شخص واحد.. شخص و حكومتة 30 واحد!
بلاش 30 واحد.. كل اعضاء مجلسه 400 يعني كلهم 500 واحد و نقول قرابيهم و مؤيديهم و البلطجية اللي عرفوا يلموهم من العشوائيات يبقوا على بعض 10 الاف واحد ( اغلبهم من المجرمين و المنتفعين و الفاسدين) و هما اللي شفناهم في الشارع ككل!
في وقت المظاهره المليونيه امس الحزب الوطني نجح بصعوبة في تجميع الفين مؤيد فقط في المهندسين !!! و في تجميع 50 شخص امام المنصه! في الوقت اللي اكثر من مليون في التحرير راحوا من نفسهم و محدش لمهم زي البهايم او اداهم فلوس او وجبات!!!
هما بيقولوا ال 8 مليون متظاهر يوم الثلاثاء لا يمثلوا ال 85 مليون مصري!!! امال الالفين واحد اللي نزلوا يؤيدوا هما اللي بيمثلوا مصر؟
اعضاء الحزب الوطني بكل طوائفهم (و انا للاسف منهم) بيمثلوا مصر؟ تعداد جميع اعضاء الجزب الوطني شامل غير الفاعلين و الفاعلين و من جميع المحافظات و منهم اعضاء جمعية شباب المستقبل لا يتخطوا ال 600 الف مصري ! 8 مليون قصادهم بيقولوا لأ!
نسمع مين! فعلا مصر فيها 80 مليون! يعني 70 مليون منزلوش الشارع! نسبة الاطفال فيهم 40% 28 مليون تحت سن 12 سنه!
42 مليون فيهم مرضى سرطانات و فشل كلوي و كبد وبائي تجاوزوا ال 4 مليون ( يصاب بالكبد الوبائي فقط 100 الف سنويا في مصر) نقول 2 مليون مريض!
مفيش كبار السن و العجزة؟ بنسبة 20% مثلا؟ 14 مليون تاني! 26 مليون باقيين.. في 40% مواطن تحت خط الفقر يعني مش عارف يأكل عياله .. في ناس سلبية.. في ناس مثقفة و مؤيده لاسقاط النظام بس خايفة! في سيدات ازواجهم رفضوا تماما انهم ينزلوا في مظاهرة بالعدد ده و الزحام ده لعاداتنا و تقاليدنا (ممكن يكون الزوج نفسه نزل يقول لأ!)

الحكومة مش واخده بالها ان لما 8 مليون نزلوا يقولوا لأ دول مش 8 مليون! دول بيمثلوا اهلهم اللي سمحولهم أو ايدوهم! بيمثلوا زوجاتهم! بيمثلوا اطفالهم! بيمثلوا ابوهم و امهم كبار السن اللي مقدروش ينزلوا بحكم السن! بيمثلوا اي فرد في اسرتهم مريض دعالهم و قالهم ربنا معاكوا و يحميكوا كان نفسي اكون معاكوا و لكن منه لله مبارك اللي سياسته تسببت في مرضي الخبيث! بيمثلوا جيرانهم اللي مش عارفين اساسا معناها ايه مظاهرات بسبب سياسة الكبت و القمع على مدار 60 سنه منذ الثورة و ليس فقط 30 سنة هم اسوأهم! بيمثلوا اللي مش فاهمين حاجة نتيجة سياسة تجهيل الشعب المصري و لفظ الطلبة من المدارس و زيادة نسبة الامية الى 40% لا يعرفوا القراءة و الكتابة فما بالك بالسياسة او النت!
ال 8 مليون بيمثلوا فعلا 80 مليون! و مبارك فعلا بيمثل 10 الاف بلطجي و حرامي و فاسد ( و اسرهم ايضا التي قد تعلم او لا تعلم عن فساد اربابها!)
كفاية


الساعة الآن 07:16 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017