مصر موتورز مجتمع السيارات

مصر موتورز مجتمع السيارات (https://www.masrmotors.com/vb/index.php)
-   استراحة مصر موتورز (https://www.masrmotors.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   استطلاع : هل يوجد عنوسة فى مصر ؟ (https://www.masrmotors.com/vb/showthread.php?t=79122)

كامارا 09-02-2012 12:27 AM

رد: استطلاع : هل يوجد عنوسة فى مصر ؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fineart607 (المشاركة 612473)
الحمد لله بحبها وخير متاع الدنيا المرءة الصالحة وانا احسبها كذلك ان شاء الله

ربنا يزود حبكم لبعض و تحبها اكتر واكتر

كامارا 09-02-2012 12:33 AM

رد: استطلاع : هل يوجد عنوسة فى مصر ؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tonsy1979 (المشاركة 612524)
شوفى عموما هى رخصة منحها الله للرجل لحكم كثيرة نعلمها وقد لا نعلمها وهى للقادر ماديا وصحيا ومعنويا وانا عن نفسى ربنا انعم علية بالزوجة الصالحة والولد والبنت ولله الحمد والشكر وربنا يخليهم ويباركلى فيهم ولا افكر فى الزوجة الثانية خوفا على مشاعرها واحتراما لحبها لى بس هى عموما فكرة حلوة لمن يستطيع لان المال والبنون زينة الحياة الدنيا

اشكرك جدا لانك دلوقتى فهمتنى وربنا يسترها علينا جميعا لان البنات دلوقتى بيدخلو للرجاله من المدخل ده علشان تتجوز وبعدين تاخد الى وراه وقدامه ويكون خسر كل حاجه فى النهايه وبعدين زينه الحياه البنون والزوجه الى بتحب جوزها تجيبله عيال زى مهو عاوز ربنا يوسع بيهم رزقهم ولا يشوف دمعه فى عين عيل منهم علشان اتجوز بباهم واحده تانيه

top gear 09-02-2012 11:12 AM

رد: استطلاع : هل يوجد عنوسة فى مصر ؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tonsy1979 (المشاركة 611730)
معلش انا هرد على حضرتك فى النقطة دى بصفة عامة وطبعا استاذ mainz له حق الرد بصفته الخاصة
إن العدل بين النساء ( الزوجات ) هو أمر مستحيل بالنسبة للزوج, وبالتالي لا يطالب الشرع الرجال بالعدل بينهن لأن خطاب الشرع لا يتعلق بالمستحيل ، وإنما يتعلق بالممكن حصوله في الواقع ، والعدل بين الزوجات في المشاعر أمر يستحيل حصوله في الواقع ، بخلاف الغذاء واللباس والمصاريف العامة فهذا أمر ممكن حصوله بالعدل بين الزوجات قال تعالى : [ ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة .. ] النساء 129 .
فطلب الشارع من الرجال إظهار شيء من الميل نحو الزوجة الأخرى بحيث تشعر أنها مازالت زوجةً مرغوباً فيها, ولو كان ميل الرجال لها تصنعاً ، لأن من حق الزوجة على الزوج أن تشعر بأنها مرغوبة من قبله ولو بالحد الأدنى ، وفقدان ذلك الميل كلياً يسبب عند المرأة حزناً واكتئاباً في نفسها ، وتنقلب حياتها جحيماً لا يطاق وتحترق في نفسها حنقاً وكمداً وتسْوَدُّ الدنيا في عينيها !! وتضيق الأرض عليها بما رحبت !! لأن شعور الإنسان بعدم رغبة الآخرين [ الوالدين ، الزوج ] فيه يؤدي به إلى كره الحياة ,وربما يفكر بالانتحار ، لأن الإنسان كنفس يحقق توازنه الداخلي من وجود الرغبة فيه من قبل مجموعة من الناس ، وخاصة الدائرة الإنسانية الأقرب له ، فإن شعر بعدم رغبة من حوله بصحبته ، وعدم الاهتمام به ، انكمش على نفسه ، وفقد المبرر للنجاح في حياته والاستمرار فيها . فالناس يعيشون على الحب والرغبة فيهم وليس على رغيف الخبز !! . أما النص الذي تناول العدل في سياق الخطاب على تعدد النكاح وهو قوله تعالى [ فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ] النساء 3
فهذه الجملة ليست آية !! وإنما هي جزء من آية ينبغي إرجاعها إلى محلها من النص وفهمها ضمن سياقها الذي تنتمي إليه .
فالنص يبدأ بقوله تعالى [ وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى .... ] النساء 3
فمحور النص هو العناية بالأيتام وكفالتهم ، وتحقيق العدل بين الأولاد والأيتام المتعددة أمهاتهم أمر ضمن صفة الإمكان بشروط معينة ، لذلك كان العدل بينهم مطلباً شرعياً ابتداءً قبل الزواج من أمهاتهم . بخلاف العدل بين النساء فهو أمر لا يتعلق به تشريع ، لأنه تشريع متعلق بالمحال[ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم]النساء129


قال الله تعالى ﴿وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ، وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا﴾

واختلف المفسرون في سبب نزول هذه الآية على ستة أقوال:

أولها: ما روي عن عائشة انها قالت: نزلت في اليتيمة التي تكون في حجر وليها فيرغب في مالها وجمالها، ويريد أن ينكحها بدون صداق مثلها، فنهوا أن ينكحوهن إلا أن يقسطوا لها صداق مهر مثلها، وأمروا أن ينكحوا ما طاب مما سواهن من النساء إلى الأربع " فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة " من سواهن " أوما ملكت ايمانكم " ومثل هذا ذكر في تفسير أصحابنا. وقالوا: انها متصلة بقوله: (ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون ان تنكحوهن) (1) (فان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء) الآية وبه قال الحسن والجبائي والمبرد.

والثاني: قال ابن عباس وعكرمة: ان الرجل منهم كان يتزوج الأربع والخمس والست والعشر ويقول ما يمنعني أن أتزوج كما تزوج فلان فإذا فنى ماله مال على مال اليتيم فانفقه، فنهاهم الله تعالى عن أن يتجاوزوا بالأربع إن خافوا على مال اليتيم وإن خافوا من الأربع أيضا أن يقتصروا على واحدة.

والثالث: قال سعيد بن جبير والسدي وقتادة والربيع والضحاك. وفي احدى الروايات عن ابن عباس قالوا: كانوا يشددون في أمر اليتامى ولا يشددون في النساء، ينكح أحدهم النسوة فلا يعدل بينهن، فقال الله تعالى كما تخافون ألا تعدلوا في اليتامى فخافوا في النساء، فانكحوا واحدة إلى الأربع، فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة.

والرابع: قال مجاهد: ان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى معناه: ان تحرجتم من ولاية اليتامى وأكل أموالهم إيمانا وتصديقا فكذلك تحرجوا من الزنا، وانكحوا النكاح المباح من واحدة إلى أربع، فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة.

والخامس: قال الحسن: ان خفتم ألا تقسطوا في اليتيمة المرباة في حجركم فانكحوا ما طاب لكم من النساء مما أحل لكم من يتامى قراباتكم مثنى وثلاث ورباع، فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة، أو ما ملكت ايمانكم. وبه قال الجبائي وقال: الخطاب متوجه إلى أولياء اليتيمة إذا أراد أن يتزوجها إذا كان هو وليها كان له أن يزوجها قبل البلوغ وله أن يتزوجها.

والسادس: قال الفراء: المعنى ان كنتم تتحرجون من مؤاكلة اليتامى فاحرجوا من جمعكم بين اليتامى، ثم لا تعدلون بينهن. وقوله: (فانكحوا ما طاب لكم) جواب لقوله: (وان خفتم ألا تقسطوا) على قول من قال ما رويناه أولا عن عائشة وأبي جعفر (ع). ومن قال: تقديره: ان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فكذلك خافوا في النساء الجواب قوله: " فانكحوا ما طاب لكم من النساء " والتقدير: فان خفتم ألا تقسطوا في أموال اليتامى فتعدلوا فيها فكذلك فخافوا ألا تقسطوا في حقوق النساء، فلا تتزوجوا منهن إلا من تأمنون معه الجور، مثنى وثلاث ورباع، وان خفتم أيضا من ذلك فواحدة، فان خفتم من الواحدة فما ملكت ايمانكم، فترك ذكر قوله فكذلك فخافوا ألا تقسطوا في حقوق النساء لدلالة الكلام عليه وهو قوله: (فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت ايمانكم) ومعنى " ألا تقسطوا " أي لا تعدلوا ولا تنصفوا، فالاقساط هو العدل والانصاف والقسط هو الجور. ومنه قوله: (وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا) (2) وقد بيناه فيما مضى. واليتامى جمع لذكران اليتامى وإناثهم في هذا المعنى.

جزاك الله خيرا انت كده أصلت الموضوع ومفيش كلام بعد اللي انت قلته بصراحة شكرا على التوضيح شكر وتقدير




///


الساعة الآن 06:29 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017